منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة ترحب بالزوار من ابناء المنطقة وجميع الاحباب والمريدين داعين لمد جسور التعارف بين الجميع ودوام التواصل
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة ترحب بالزوار من ابناء المنطقة وجميع الاحباب والمريدين داعين لمد جسور التعارف بين الجميع ودوام التواصل
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولمركز تحميل المصنع     مجموعة الفيس بوك

اهلا وسهلا بناس المصنع عزيزى العضو فى منتدى مصنع سكر حلفا الجديدة تفضل بالدخول الي المنتدي واذا ما مسجل معانا تكرم بالتسجيل والتمتع معنا ولقاء الاحبة والاخوان ومن فرّقتك عنهم طرق الحياةولو ما عارف كيف تسجل في المنتدي فقط إضغط زر ( تسجيل ) واتبع الخطوات ,واحدة واحدة,(الادارة بتفعل حسابك )

 

 الختان الفرعونى... ترك العادة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبد الرحمن موسي ادريس
المدير العام
المدير العام
عبد الرحمن موسي ادريس


عدد المساهمات : 1830
نقطة : 11945
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
العمر : 66
الموقع : مصنع سكر حلفا الجديدة
المزاج : مسلم/سنى

الختان الفرعونى... ترك العادة Empty
مُساهمةموضوع: الختان الفرعونى... ترك العادة   الختان الفرعونى... ترك العادة Emptyالثلاثاء 01 نوفمبر 2011, 11:46 am

الهادي بشرى:

اهتم الدين الإسلامي كغيرة من الديانات بصحة الإنسان فالمسلم القوي خير وأحب إلى الله من المسلم الضعيف، وقد اثبت العلم صحة الكثير من التوجيهات التي أوردها القرآن وأمرت بها السنة فيما يتعلق بصحة الإنسان، إلا انه ظلت هنالك بعض الممارسات الموروثة التي تستمد شرعيتها مما نسب للدين، كعادة ختان الإناث التي ظلت تنتشر في السودان لقرون طويلة قبل أن يعرف أهله الإسلام، ومن هذا المنطلق نادت عدة جهات بضرورة التخلي عن ختان الإناث بعد ثبات ضرره إلا أن التغطية الإعلامية ما زالت تحتاج لمزيد من الدعم للقيام بدورها كاملاً وفي هذا الإطار نظمت مؤسسة طيبة للإعلام بالتعاون مع المجلس القومي للطفولة لقاء تفاكري ضم عدد من الأجهزة الإعلامية لمناقشة القضية ووضع الأسس الكفيلة بتطوير الرسالة الإعلامية، وأشار عن مجلس الطفولة حسين فرح إلى الوضع الراهن لختان الإناث الذي يمارس في أجزاء واسعة من السودان، وقال إنه من الصعب معرفة حجم الممارسة على وجه الدقة بسبب عدم الإبلاغ والتسجيل لحالات ممارسة ختان الإناث، وكشف أن المسح الصحي الأسري الثاني للعام الماضي أوضح أن نسبة الممارسة على المستوى القومي 65,5% بينما كانت في 2006م 68,4% كما توجد أعلى نسبة من الممارسة في الولاية الشمالية 83,8% ونهر النيل في المرتبة الثانية 83,4% وقد اظهر المسح أن نسبة الفئة العمرية من 15 إلى 49 سنة للبنات والنساء الذين مارسو هذه العادة 87,6% وأضاف حسين أن ذلك يعتبر تراجع عن المسح الصحي الأسري في 2006م الذي أشار إلى أن الممارسة لهذه الفئة العمرية 69,4%، وقال إن نسبة قبول الاستمرار في الممارسة هي 22% في ولاية الخرطوم وعالية جدا في جنوب دارفور 66,5% وكسلا 66% وعموماً هنالك دلائل قوية على انخفاض نسبة النساء الذين يؤكدون استمرارية ممارسة الختان 37% في العام الماضي مقارنة ب58% في الفئة العمرية 15 إلى 19 سنة. وأضاف أن دارفور الفتيات في عمر 15 إلى 17 سنة عرضة أكثر لممارسة الختان حيث قفزت نسبة الممارسة من 37% قبل عمر14 سنة إلى 83% في الفئة العمرية ما بين 15 إلى 17 سنة ويعزي ذلك إلى انه في هذه السن عادة ما تتزوج الفتيات، وأضاف عن مؤسسة طيبة للإعلام معاوية احمد الطيب متحدثاً عن دور الإعلام في رفع الوعي بمحاسن ترك البنت سليمة، وأشار إلى أهمية القضية وضرورة مناقشتها كقضية رأي عام، وقال إن مؤسسة طيبة ترصد التوثيق في كل ما كتب عن ختان الإناث وإصدار كتيب قبل نهاية العام بمعاونة اليونيسيف، وأوضح أن التنسيق بين الجهات ذات الصلة مهم جدا لان هنالك عدة فعاليات تتم لا تعكس بشكل سليم لذلك لابد من تكامل الأدوار وتبادل المعلومات وكشف عن إقامة عدة ورش لأهمية الأمر، وأضافت الناشطة في المجال والإعلامية إلهام مصطفى أن رأي الدين هو السد الذي يقف في وجه الحملة لمكافحة الظاهرة رقم أنها غير منتشرة في السعودية مثلاً لذلك لابد من مواجهة الخطاب الديني بطريقة معتدلة ووجهت الصحفية حنان كشة صوت لوم للمجلس القومي للطفولة لاستسلامه لإسقاط المادة 13 من القانون، إضافة لقلة الورش والندوات التدريبية خلافاً للسنين الماضية، وعاد حسين فرح قائلاً إن قانون الطفل مكسب للطفولة ونفى استسلام المجلس بدليل انه مازال يعمل وقد ظهرت عدة حملات لمناهضة الظاهرة في الشمالية ودارفور، وأضاف عن المجلس الأستاذ عاطف قائلا إن هنالك مداخل مختلفة لمحاربة الختان منها مدخل المخاطر الصحية واستهداف الممارسين والأطر القانونية وتجريم الختان، إضافة للتغير الاجتماعي التي تشمل السب والزواج ومدخل الطقوس البديلة والنماذج الايجابية. وأكد عاطف أن الرسالة الايجابية أفضل من الرسالة السلبية التي تركز على المشكلة والحديث عنها، وقال إن الرسالة السالبة يمكن أن تترك ميراث معقد ونظرة متطرفة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام تساب
مشرفة سابقة
مشرفة سابقة
ام تساب


عدد المساهمات : 1151
نقطة : 10896
تاريخ التسجيل : 14/05/2011

الختان الفرعونى... ترك العادة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الختان الفرعونى... ترك العادة   الختان الفرعونى... ترك العادة Emptyالإثنين 14 نوفمبر 2011, 8:46 pm

شكرا لك ايها الامير وعذرا لتأخير المداخلة
التحية لك وانت تحمل هموم حواء وما يحاك ضدها من انتهاكات تتعارض والانسانية ،،،،،،،،،،،،،،،
الختان الفرعونى يشكل هاجسا كبيرا ويعتبر مصدر قلق للمرأة لما فية من خطورة والكتير من الدراسات والبحوث تناولت الامر مع ذكر المضار الصحية المترتبة عليه ،،،،،،،،،،،الا انه وبكل اسف حتى الان ما زالت هذه العادة تمارس بشكل سافر ضد الاطفال وتحرمهم من البراءاة





....

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام تساب
مشرفة سابقة
مشرفة سابقة
ام تساب


عدد المساهمات : 1151
نقطة : 10896
تاريخ التسجيل : 14/05/2011

الختان الفرعونى... ترك العادة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الختان الفرعونى... ترك العادة   الختان الفرعونى... ترك العادة Emptyالإثنين 14 نوفمبر 2011, 8:48 pm

الحقائق الرئيسية

يشمل تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية الممارسات التي تنطوي على إتلاف تلك الأعضاء أو إلحاق أضرار بها عند قصد وبدواع لا تستهدف العلاج.
تشير التقديرات إلى أنّ هناك، في جميع أنحاء العالم، 100 إلى 140 مليون امرأة ممّن يتعايشن حالياً مع آثار تشويه أعضائهن التناسلية.
هناك نحو ثلاثة ملايين فتاة ممّن يواجهن مخاطر تشويه أعضائهم التناسلية كل عام في أفريقيا.
لا تعود هذه الممارسة بأيّة منافع صحية تُذكر على الفتيات والنساء.
يمكن أن تتسبّب هذه الممارسة في وقوع نزف حاد ومشاكل عند التبوّل وتتسبّب، لاحقاً، في مضاعفات محتملة عند الولادة وفي وفاة الولدان.
تُجرى هذه الممارسة، في أغلب الأحيان، على فتيات تتراوح أعمارهن بين سن الرضاعة و15 سنة.
لقد بات من المسلّم به أنّ تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية يشكّل انتهاكاً لحقوق الفتيات والنساء الأساسية.
ويشمل تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية جميع الممارسات التي تنطوي على إزالة الأعضاء التناسلية الخارجية بشكل جزئي أو تام، أو إلحاق إصابات أخرى بتلك الأعضاء بدواع لا تستهدف العلاج.
وكثيراً ما تضطلع بهذه الممارسة خاتنات تقليديات يؤدين، في غالب الأحيان، أدواراً أساسية في المجتمعات المحلية، مثل توفير خدمات القبالة للنساء. غير أنّه يتم، بشكل متزايد، إجراؤها من قبل عاملين طبيين مدرّبين.
وقد بات من المسلّم به أنّ تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية يشكّل انتهاكاً لحقوق الفتيات والنساء الأساسية. وتع** هذه الممارسة العميقة الجذور عدم المساواة بين الجنسين، وتشكّل شكلاً وخيماً من أشكال التمييز ضد المرأة. ويتم إجراؤها على قاصرات في جميع الحالات تقريباً، وهي تشكّل بالتالي انتهاكاً لحقوق الطفل. كما تنتهك هذه الممارسة حقوق الفرد في الصحة والأمن والسلامة الجسدية والحق في السلامة من التعذيب وغيره من ضروب المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة، والحق في العيش عندما تؤدي هذه الممارسة إلى الوفاة.
الممارسات
في عام 1997 أصدرت منظمة الصحة العالمية بياناً مشتركاً مع اليونيسيف
وصندوق الأمم المتحدة للسكان لمناهضة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية. وتم، في شباط/فبراير 2008، إصدار بيان جديد حظي بدعم أوسع من قبل هيئات الأمم المتحدة لدعم المزيد من أنشطة الدعوة الرامية إلى التخلّي عن تلك الممارسة.
ويورد بيان عام 2008 بيّنات جديدة عن هذه الممارسة تم جمعها على مدى السنوات العشر الماضية. كما يسلّط الأضواء على الاعتراف المتزايد بحقوق الإنسان وبالأبعاد القانونية للمشكلة ويتيح بيانات حديثة عن تواتر هذه الممارسة ونطاقها. ويلخّص البيان أيضاً البحوث التي أُجريت لتحديد أسباب استمرار هذه الظاهرة وكيفية وضع حد لها واستعراض ما تلحقه من أضرار بصحة النساء والفتيات والرضّع.
وقد تم، منذ عام 1997، بذل جهود جبارة لمواجهة ظاهرة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية وذلك بإجراء البحوث اللازمة والتعاون مع المجتمعات المحلية وإدخال تغييرات على السياسات العمومية. ومن أشكال التقدم المحرز على الصعيدين الدولي والمحلي ما يلي:
مشاركة دولية أوسع من أجل وقف ظاهرة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية؛
إنشاء هيئات رصد دولية وإصدار قرارات تدين هذه الممارسة؛
الأُطر القانونية المنقحة والدعم السياسي المتنامي من أجل وضع حد لهذه الممارسة؛
ما يُلاحظ، في بعض البلدان، من انخفاض في نسبة اللجوء إلى هذه الممارسة وزيادة في عدد النساء والرجال الذين يبدون دعمهم لوقفها في المجتمعات المحلية التي ما زالت تأخذ بها.
وتبيّن البحوث إمكانية التخلّص من هذه الظاهرة بسرعة إذا ما قرّرت المجتمعات التي تمارسها التخلّي عنها بشكل نهائي.
استجابة منظمة الصحة العالمية
تركّز الجهود الرامية إلى التخلّص من ظاهرة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية على
الدعوة: إعداد مطبوعات وأدوات دعوية لدعم الجهود التي تُبذل على الصعيد الدولي والصعيدين الإقليمي والمحلي من أجل وضع حد لهذه الظاهرة في غضون جيل واحد؛
البحث: استحداث معارف بشأن أسباب هذه الممارسة وآثارها وكيفية التخلّص منها وطريقة الاعتناء بالنساء اللائي تعرّضن لها؛
الإرشادات الخاصة بالنُظم الصحية: إعداد مواد تدريبية ودلائل للمهنيين الصحيين بغرض مساعدتهم على تقديم خدمات العلاج والمشورة للنساء اللائي تعرّضن لهذه الممارسة.
ويساور منظمة الصحة العالمية قلق بوجه خاص إزاء نزوع العاملين الطبيين المدرّبين، بشكل متزايد، إلى إجراء عمليات تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية. وعليه تدعو المنظمة العاملين الصحيين، بقوة، على الابتعاد عن تلك الممارسة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبد الرحمن موسي ادريس
المدير العام
المدير العام
عبد الرحمن موسي ادريس


عدد المساهمات : 1830
نقطة : 11945
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
العمر : 66
الموقع : مصنع سكر حلفا الجديدة
المزاج : مسلم/سنى

الختان الفرعونى... ترك العادة Empty
مُساهمةموضوع: رد الختان الفرعونى..ترك العادة   الختان الفرعونى... ترك العادة Emptyالإثنين 14 نوفمبر 2011, 9:48 pm

شكراً الأميرة أم تساب على مرورك الرائع
والموضوع حساس ويتطلب بزل جهود
مضنية لتغيير نظرة المجتمع , وأعلم أن الكثير
من المثقفين والعلماء يؤثرون السلامة على مواجهة
مثل هذه العادة المضرة , وفى رأى المتواضع أن السلبية
فى مواجهة مثل هذه الأفعال تؤدى الى إستشرائها فى المجتمع
والأدهى أن بعض الناس بعد أن يتزوج إمرأة سليمة يجبرها على
هذه الفعلة الشنيعة, كما علمت من قابلة أعرفها أن شخصاً طلب منها
تحت الإغراء بالمال أن تختن زوجته بعد الولادة الأولى ورفضت رغم الإغراء
بأن ذلك مخالف للقوانين , أليس هذا نوع من السادية والأنانية .
مشكلتنا أن من يمارس هذه الجريمة نوعان :
النوع الأول جاهل ويعمل حسب التقاليد المتوارثة فى المجتمع وهذه الفئة تحتاج لجهود
توعية جبارة تحتاج لتكاتف المنظمات الطوعية وخاصة النسوية مع الدعم الإعلامى والمادى
النوع الثانى وهو الأخطر مثل الذى أشرت إليه وهو يعلم خطورة الممارسة ولكن تتملكه النزعة
السادية... والنظرة الذكورية الحقيرة وهذه الفئة هى التى تشد المجتمع للخلف وتعيق التقدم وهى تدرى
ماتفعل.
العلاج يرتكز أساساً فى مجتمع مثل مجتمعنا على المؤسسات الدينية التى تتطرق لهذا الموضوع على إستحياء
رغم إن القاعدة الدينية لاضرر ولا ضرار واضحة والقياس فى الفقه متاح إلا أن هناك جانب من السلبية واضح
وضوح الشمس... المشوار طويل والزمن كفيل بحسم مثل هذه العادات المضرة بل القاتلة... ودونكم الفتيات اللائى
يمتن فى الولادة وينزفن دماءهن الطاهرة لالذنب جنينه سوى أنهن ولدن فى مجتمع يفتى علمائه فى الأضاحى وسفر الرئيس لايفتون لإنقاذ الضحايا..

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام تساب
مشرفة سابقة
مشرفة سابقة
ام تساب


عدد المساهمات : 1151
نقطة : 10896
تاريخ التسجيل : 14/05/2011

الختان الفرعونى... ترك العادة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الختان الفرعونى... ترك العادة   الختان الفرعونى... ترك العادة Emptyالأربعاء 16 نوفمبر 2011, 11:03 pm

اصبت عين الحقيقة ايها الامير بذكرك للتوعية والتى فى رأى هى مفتاح الحل لهذه الانتهاكات البشعة التى تمارس ضد المرأة ،،،،،،،،،،،،،،
الاغرب من ذلك ان من يتمسك بهذه العادة يعى جيدا مضارها ويعلم انها لن تعود على صاحبتها الا بالمصائب ،،،،،،،،،،،،
اذن عليكم الله تعالوا جميعا لنوقف هذه المهازل وطالما اننا نملك السلاح وهو المخاطر والاضرار اذن يتوجب علينا جميعا ان نساهم فى حملات التوعية ونتبناها حماية لاخواتنا وصغيراتنا
مرة تانية شكرا ايها الامير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الختان الفرعونى... ترك العادة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موضوع للنقاش/الختان الفرعونى
» الترجي مرشح فوق العادة لبلوغ النهائي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة  :: المنتديات المتخصصة :: الاسرة والطفل-
انتقل الى: