بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
أبريل 2018
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 |
مجموعة الفيس بوك
</li></ul><divid="follow_fdf"><a target="_blank" href="https://www.facebook.com/#!/groups/sugarhalfa/"><img alt="Facebook"
src="http://illiweb.com/fa/optimisation_fdf/fr/facebook10.png"/></a><a
target="_blank" href="https://www.facebook.com/#!/groups/sugarhalfa/"><img alt="Twitter"
src="http://illiweb.com/fa/optimisation_fdf/fr/twitter10.png"/></a></div>
<style>
#follow_fdf {
float: right;
background: url('http://i40.servimg.com/u/f40/11/60/75/36/follow14.png') no-repeat scroll 0 5px transparent;
padding-left: 1098px;
}
#follow_fdf img {
vertical-align: middle;
max-height: 50px;
transition-duration: 400ms;
-moz-transition-duration: 400ms;
-o-transition-duration: 400ms;
-webkit-transition-duration: 400ms;
}
#follow_fdf img:hover {
transform:rotate(-10deg);
-ms-transform:rotate(-10deg);
-moz-transform:rotate(-10deg);
-webkit-transform:rotate(-10deg);
-o-transform:rotate(-10deg);
}
</style>
الترابي بين الدين والسياسة والفكر
الترابي بين الدين والسياسة والفكر
هذا الموضوع فتحه للنقاش الاخ محمد أحمد ابراهيم .. باسم (الترابي: هل هو عالم دين أم سياسي أم مفكر؟) بمنتديات القرير.. فكانت مداخلتي النقاط ادناها:
شكرا ود ابراهيم على الموضوع المحفز للحديث وان كنا مللنا النقاش ولكن حين يرد في حياض الرجل الذي قلب كل موازين السياسة والدين في السودان ومزق الوطن وجعل عالي الطائفية سافلها وصنع من الحركة الاسلامية طائفية جديدة تتموضع حول البترودين وصنع للناس ثقافة جديدة في الاقتصاد من لدن اقتصاد الرشوى وغسيل المال وستات الشاى والسماسرة والكسر الخرطومي والنبل الاقليمي وبيع الطلق وبيع التلج وغيرها من الاقتصادات التي هزت عرش عمنا الجنيه الوسيم أيام كانت له شنة ورنة، بلا شك سنلج عسى ولعل ان نقول شيئا يفيد الناس حتى لا يكون الايمان بميكافيلية الترابي قدرنا في احتطاب عيدان السوس من غابة الحياة ..
فالرجل من المناسب ان اورد له حديث عنه قالته مذيعة بقناة العربية في حوار معه في نهايات العام 2008 تقريبا .. عندما مارس معها الترابي كل حيله في الهروب في الاجابة على اسئلتها في ظل تمسكه بحيل الفقهاء في التخلص من الحرج حينا يسرح بها في دنيوات السياسة ويقول لها على هوى السياسة التي تسكن قلبه حتى النخاع وحينا اخر يتوسل بالفكر لطرح رائه السياسي .. وهكذا الترابي .. فما كان من الفتاة اللبنانية الا ان تشهر في وجهه قولا يبدو أضحى مأثورا حين قالت: حينا سياسي وحينا مفكر.
بالطبع الترابي بارع ومغامر ودانبوشي كبير ومرواغ يعطن دهائه في اي إناء يولغ فيه فكره ولقد وصفه احد اهل الحجاز لكراهتهم له وقال: (الترابي مثل نوع معين من الزيوت يمكن استخدامه في جميع المحركات .. وللاسف لا اعرف ثقافة الحديد حتى اعرف نوع هذا الزيت الذي ضاع مني اسمه.. فالمهم كان الشيخ السلفي يقصد بان الترابي حين يذهب لاي بقعة للحديث يتحدث بهوى أهل المكان وكانه يتودد إليهم لأي لكل مكان رسالة معينة...
وبلا شك كلما يمر الترابي بخاطري .. يمر بخاطري دم الرجل الجمهوري المفكر محمود محمد طه قيدما وحاليا دم اهل الهامش جميعا (دارفور وكردفان والجنوب والشرق والشمال) وهنا أقيف في ميكافيلية الرجل السياسي الوالغ في دم الناس والسلطة والتي تروغ له منذ نعومة إظافره لذا يقذف حيامنه المغسولة بالدهاء اينما حدثته نفسه بمؤخرة كرسي وهيط وهذا حاله إذ نظرنا الى الأمر من زواية تاريخ الحركة الاسلامية التي تمددت كدودة الأميبا بسرعة الضوء في زمن وجيز لم يتعد عقود قليلة حتى فازت بمقاعد محترمة ومهولة في المجلس التشريعي كفل لها بحبوحة سياسية قدر طموحها العام 1986م في ظل طائفية ظلت تسد حلق الوطن بجيشها الجرار لعقود من لدن تلك البيوت التي ما فتئت تؤمن بالمهدي المنتظر والختم وغيرهم من اصنام الدنيا في بلادنا والتي هزتها وافقرتها حتى الموت الزؤام .. ولم تكتفي بذلك حتى قفزت بمتوالية هندسية على سدة السلطة باعقاب البندقية وسحلت وطنا وشعبا بأكمله حتى غدينا في نير عبودية الفقر والتخبط وموت الدين والقيم الاجتماعية التي ما عادت معها نفع في التمسك بالمشروع الحضاري الهزيل.. ويا ليته أشتراه الرجل الذي إشترى كل مشروع فاشل بالبلاد على الأقل لخلص البلد من هذا الداء اللعين.
هاتين التغيرين الكبيرين اللذين مهدا لاحتراق نجم الحركة الاسلامية يمكن من خلالهما بكل شجاعة قراءة افكار الرجل السياسي وما بين تلك المرحلتين وما قبلهما وما بعدهما صعدت طموحات الرجل الى عوالم أخرى ولعل عبارة السياسي ياسر عرمان (الترابي يكتفي بحكم الخرطوم) بعد ان كان يطمح لحكم العالم جله لم تكن من فراغ في سيالقه الصحيح يوم ان هجمعليه اليانكي وهذه حقيقة والرجل كان من الممكن ان يحدث خلخلة في العالم الى حد ما ولكن الغرب لا يمكن له ان يغض الطرف عن افعال المراهقين السياسيين الفاشلين امثال فيدل كاسترو وشافيز والترابي والصدام والاسد والقذافي وغيرهم من عشاق الدم خاصة اذا انطوت المشاريع الكبيرة على هوس الجلوس على كرسي السلطان فقط دون امعان النظرة ابعد من ارنبة الانف .. بالطبع لا يمكن لنا ولا لاحد انكار سيول الدم التي سارت بفعل الرجل الاعرج وان كنت لا اميل هنا الى نقد التجربة ولكن بالضرورة حتى نقول بانه سياسي فج واهوج يستخدم كل ما يروق له من الفلسفات الدينية والغربية والتلمودية وغيرها حتى يكون الكرسي اقرب اليه من حبل الوريد ومع ذلك فشل على نحو ذريع لضعف لازمه حينما استند على ارث القبيلة التي صعد بها الى منصة النجومية علاوة على الميكافيلية والدين والجريمة والهوى حين ركل قيم الدين الحقيقي وتنوع السودان الكبير واديانه المختلفة وثقافته المتعددة وقيمه السمحة ومضي إلى جنون عزمته وسقف طموحه يوم ان نادى في شعاب حركته طالبا منهم الاستعداد لنشر الاسلام في العالم تمهيدا لحكمه ويا دكتور الطالب ما تلحقني وتفزعني وهذا كان من الممكن ان يحمل الراية الخضراء الخاصة ببطن قبيلته الى ملاوي..
حتى لا ينفرط خيط حديثي ويدي بين فخذي المنتدى ورحمة النت وحتى لا يضيع ما أكتبه نعرج الى امثولة الترابي المفكر .. فالفكر متسع لخادمه وشاريه وبايعه وان تطاول في نظرته واحلامه فالرجل له باع طويل كالـ(القضاف) الذي يسكن حلاقيمه اينما ذهبت به الاشواق حين امتطي الكثير من الفلسفات خاصة تلك التي شوهت الدين الاسلامي باكرا والاسلام بين يدى بني امية والعباس، والتي غزته من عهد الموالي ومجوس النار وعبدة مولوخ والتلمود حتى صفت مشارب ظنونه حين (ملخها) ومضي الى ديار أخرى يمارس ذات الوساوس بنفس سلوك ابو العفين في قن الدجاج (شقاهو شق القنقر) ..
وأما العلم الترابي المفنوس بحيل الفقهاء .. نكتفي بذلك ونترك القوس لباريها وبيننا علماء ..
وشكرا أخي خالد حجة حينما دعوتني للاسهام في (السياسة) البحر الممد جنازة والعجينة الترابية التي من الممكن ان تصبح طعمية عنده اذا غمسها في الشطة ولقيمات اذا غمسها في السكر... ولا عزاء لنا الا الصبر .. والصابرات روابح ..
شكرا ود ابراهيم على الموضوع المحفز للحديث وان كنا مللنا النقاش ولكن حين يرد في حياض الرجل الذي قلب كل موازين السياسة والدين في السودان ومزق الوطن وجعل عالي الطائفية سافلها وصنع من الحركة الاسلامية طائفية جديدة تتموضع حول البترودين وصنع للناس ثقافة جديدة في الاقتصاد من لدن اقتصاد الرشوى وغسيل المال وستات الشاى والسماسرة والكسر الخرطومي والنبل الاقليمي وبيع الطلق وبيع التلج وغيرها من الاقتصادات التي هزت عرش عمنا الجنيه الوسيم أيام كانت له شنة ورنة، بلا شك سنلج عسى ولعل ان نقول شيئا يفيد الناس حتى لا يكون الايمان بميكافيلية الترابي قدرنا في احتطاب عيدان السوس من غابة الحياة ..
فالرجل من المناسب ان اورد له حديث عنه قالته مذيعة بقناة العربية في حوار معه في نهايات العام 2008 تقريبا .. عندما مارس معها الترابي كل حيله في الهروب في الاجابة على اسئلتها في ظل تمسكه بحيل الفقهاء في التخلص من الحرج حينا يسرح بها في دنيوات السياسة ويقول لها على هوى السياسة التي تسكن قلبه حتى النخاع وحينا اخر يتوسل بالفكر لطرح رائه السياسي .. وهكذا الترابي .. فما كان من الفتاة اللبنانية الا ان تشهر في وجهه قولا يبدو أضحى مأثورا حين قالت: حينا سياسي وحينا مفكر.
بالطبع الترابي بارع ومغامر ودانبوشي كبير ومرواغ يعطن دهائه في اي إناء يولغ فيه فكره ولقد وصفه احد اهل الحجاز لكراهتهم له وقال: (الترابي مثل نوع معين من الزيوت يمكن استخدامه في جميع المحركات .. وللاسف لا اعرف ثقافة الحديد حتى اعرف نوع هذا الزيت الذي ضاع مني اسمه.. فالمهم كان الشيخ السلفي يقصد بان الترابي حين يذهب لاي بقعة للحديث يتحدث بهوى أهل المكان وكانه يتودد إليهم لأي لكل مكان رسالة معينة...
وبلا شك كلما يمر الترابي بخاطري .. يمر بخاطري دم الرجل الجمهوري المفكر محمود محمد طه قيدما وحاليا دم اهل الهامش جميعا (دارفور وكردفان والجنوب والشرق والشمال) وهنا أقيف في ميكافيلية الرجل السياسي الوالغ في دم الناس والسلطة والتي تروغ له منذ نعومة إظافره لذا يقذف حيامنه المغسولة بالدهاء اينما حدثته نفسه بمؤخرة كرسي وهيط وهذا حاله إذ نظرنا الى الأمر من زواية تاريخ الحركة الاسلامية التي تمددت كدودة الأميبا بسرعة الضوء في زمن وجيز لم يتعد عقود قليلة حتى فازت بمقاعد محترمة ومهولة في المجلس التشريعي كفل لها بحبوحة سياسية قدر طموحها العام 1986م في ظل طائفية ظلت تسد حلق الوطن بجيشها الجرار لعقود من لدن تلك البيوت التي ما فتئت تؤمن بالمهدي المنتظر والختم وغيرهم من اصنام الدنيا في بلادنا والتي هزتها وافقرتها حتى الموت الزؤام .. ولم تكتفي بذلك حتى قفزت بمتوالية هندسية على سدة السلطة باعقاب البندقية وسحلت وطنا وشعبا بأكمله حتى غدينا في نير عبودية الفقر والتخبط وموت الدين والقيم الاجتماعية التي ما عادت معها نفع في التمسك بالمشروع الحضاري الهزيل.. ويا ليته أشتراه الرجل الذي إشترى كل مشروع فاشل بالبلاد على الأقل لخلص البلد من هذا الداء اللعين.
هاتين التغيرين الكبيرين اللذين مهدا لاحتراق نجم الحركة الاسلامية يمكن من خلالهما بكل شجاعة قراءة افكار الرجل السياسي وما بين تلك المرحلتين وما قبلهما وما بعدهما صعدت طموحات الرجل الى عوالم أخرى ولعل عبارة السياسي ياسر عرمان (الترابي يكتفي بحكم الخرطوم) بعد ان كان يطمح لحكم العالم جله لم تكن من فراغ في سيالقه الصحيح يوم ان هجمعليه اليانكي وهذه حقيقة والرجل كان من الممكن ان يحدث خلخلة في العالم الى حد ما ولكن الغرب لا يمكن له ان يغض الطرف عن افعال المراهقين السياسيين الفاشلين امثال فيدل كاسترو وشافيز والترابي والصدام والاسد والقذافي وغيرهم من عشاق الدم خاصة اذا انطوت المشاريع الكبيرة على هوس الجلوس على كرسي السلطان فقط دون امعان النظرة ابعد من ارنبة الانف .. بالطبع لا يمكن لنا ولا لاحد انكار سيول الدم التي سارت بفعل الرجل الاعرج وان كنت لا اميل هنا الى نقد التجربة ولكن بالضرورة حتى نقول بانه سياسي فج واهوج يستخدم كل ما يروق له من الفلسفات الدينية والغربية والتلمودية وغيرها حتى يكون الكرسي اقرب اليه من حبل الوريد ومع ذلك فشل على نحو ذريع لضعف لازمه حينما استند على ارث القبيلة التي صعد بها الى منصة النجومية علاوة على الميكافيلية والدين والجريمة والهوى حين ركل قيم الدين الحقيقي وتنوع السودان الكبير واديانه المختلفة وثقافته المتعددة وقيمه السمحة ومضي إلى جنون عزمته وسقف طموحه يوم ان نادى في شعاب حركته طالبا منهم الاستعداد لنشر الاسلام في العالم تمهيدا لحكمه ويا دكتور الطالب ما تلحقني وتفزعني وهذا كان من الممكن ان يحمل الراية الخضراء الخاصة ببطن قبيلته الى ملاوي..
حتى لا ينفرط خيط حديثي ويدي بين فخذي المنتدى ورحمة النت وحتى لا يضيع ما أكتبه نعرج الى امثولة الترابي المفكر .. فالفكر متسع لخادمه وشاريه وبايعه وان تطاول في نظرته واحلامه فالرجل له باع طويل كالـ(القضاف) الذي يسكن حلاقيمه اينما ذهبت به الاشواق حين امتطي الكثير من الفلسفات خاصة تلك التي شوهت الدين الاسلامي باكرا والاسلام بين يدى بني امية والعباس، والتي غزته من عهد الموالي ومجوس النار وعبدة مولوخ والتلمود حتى صفت مشارب ظنونه حين (ملخها) ومضي الى ديار أخرى يمارس ذات الوساوس بنفس سلوك ابو العفين في قن الدجاج (شقاهو شق القنقر) ..
وأما العلم الترابي المفنوس بحيل الفقهاء .. نكتفي بذلك ونترك القوس لباريها وبيننا علماء ..
وشكرا أخي خالد حجة حينما دعوتني للاسهام في (السياسة) البحر الممد جنازة والعجينة الترابية التي من الممكن ان تصبح طعمية عنده اذا غمسها في الشطة ولقيمات اذا غمسها في السكر... ولا عزاء لنا الا الصبر .. والصابرات روابح ..
ناصر البهدير- مدير عام سابق
- عدد المساهمات : 3661
نقطة : 11771
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
العمر : 48
الموقع : البحرين
رد: الترابي بين الدين والسياسة والفكر
تحياتى يا ايها الزول البهديروانت دوما فى حالات التفرد وحيدا
الترابى افه بل ان الترابى داء كتبه الله على ناسنا الطيبين فهو بمكره وخبثه هذا فعل
ما عجز عن فعله المستعمر
ولكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
تخيل معى يا استاذ البهدير بان الترابى ما زالت بيده السلطه والجاه فماذا وكيف كانت ستكون الامور
هى الان لا تسر ولكنها بجنون واطماع الترابى كانت ستكون اسوء وممله
والشهيد محمود محمد طه ضحيه من ضحايا الترابى التى لاتحصى ولاتعد وهذه كانت نقطة التحول
لان امثال الترابى يكرهون الفكر والمفكرين ويعتقدون بان الفكر لهم
والشئ البحير يا بهدير بان الترابى ما زال يعتفد بانه الوحيد الذى يجيد التفكير وهو البليد
تجده يبكى ويجرى على تحالف المعارضه وهو الذى فعل فيهم ما فعل ومن الغباء الذى يحمله هو اعتقاده
بانهم معه وسياخذون بتاره القديم وهكذا
والترابى لا يصدق بانه قد اصبح كتاب مفتوح يجيد الشعب السودانى قراءته فى كل الاوقات
الترابى افه بل ان الترابى داء كتبه الله على ناسنا الطيبين فهو بمكره وخبثه هذا فعل
ما عجز عن فعله المستعمر
ولكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
تخيل معى يا استاذ البهدير بان الترابى ما زالت بيده السلطه والجاه فماذا وكيف كانت ستكون الامور
هى الان لا تسر ولكنها بجنون واطماع الترابى كانت ستكون اسوء وممله
والشهيد محمود محمد طه ضحيه من ضحايا الترابى التى لاتحصى ولاتعد وهذه كانت نقطة التحول
لان امثال الترابى يكرهون الفكر والمفكرين ويعتقدون بان الفكر لهم
والشئ البحير يا بهدير بان الترابى ما زال يعتفد بانه الوحيد الذى يجيد التفكير وهو البليد
تجده يبكى ويجرى على تحالف المعارضه وهو الذى فعل فيهم ما فعل ومن الغباء الذى يحمله هو اعتقاده
بانهم معه وسياخذون بتاره القديم وهكذا
والترابى لا يصدق بانه قد اصبح كتاب مفتوح يجيد الشعب السودانى قراءته فى كل الاوقات
ناهد يحيى علي- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 67
نقطة : 4347
تاريخ التسجيل : 06/07/2012
الموقع : الخرطوم
المزاج : عالى
رد: الترابي بين الدين والسياسة والفكر
الرجل داهية ومسرحي كبير تعجبك دراميته في الحديث في أقواله ..
أما أفعاله نراها باينة في تلاميذه القابضون على البندقية ومن إستجار بالهروب صوب الجهوية ..
فتحسس جارك إذا كان إسلاميا حتى لو كان صغيراً في حجم ثراه الفاحش ستعرف الحقيقة..
تحياتي
أما أفعاله نراها باينة في تلاميذه القابضون على البندقية ومن إستجار بالهروب صوب الجهوية ..
فتحسس جارك إذا كان إسلاميا حتى لو كان صغيراً في حجم ثراه الفاحش ستعرف الحقيقة..
تحياتي
ناصر البهدير- مدير عام سابق
- عدد المساهمات : 3661
نقطة : 11771
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
العمر : 48
الموقع : البحرين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مهدي الدود.. البقاء لله
» هاوية الحدس
» أحزان آل سيد أحمد محمد
» قصص .. عبد العزيز بركة ساكن
» الغالي أوشي.. فرحنا العام
» غياب بطعم الحضور (2)
» الكتابه في العربات (الركشات +الحافلات)
» أحزان التوم لاعب التضامن والسكر
» أقوال
» هَيْثَمات.. أحد عشر كوكبا
» طرائف رباطاب -مساخة -سرعة بديهه
» أحزان آل آدم حامد
» من أَنبأَك هذا!
» حبيبنا المصنع
» زفاف أشرف يوسف
» عبد الله المصري.. ساقية الحس المرهف
» لحن الصباح
» مع السكر حتى الصعود
» قبيلة السكر
» لحن المساء
» احزان على عوض سعد
» افراح ال بشير مهدى
» الدلاله
» الذكرى الخامسة لتأسيس المنتديات
» زوله حنينه .. قلبها ابيض
» أفراح آل هشام سيد أحمد صالح
» أفراح آل عبد الرؤوف سعيد
» افراح ال يحى محمد
» سيدون .... وصل
» بلال الصغير وصل
» الخدمه المستديمه الف مبروك
» شهرالشفاعه(شعبان)
» مجدى (كجيك)عريس السكر
» عيال الفكى عرسان السكر
» حافظ عمر .. في ذمة الله
» عنتر عريس
» إنتــــــــــــــــــباه
» أحمد المصري .. في ذمة الله
» عرفة حميدي.. البقاء لله
» دنان واطة حموري
» يا اسمر
» قرموني.. ليس وحده!
» نهائى (ميلنو)
» رمضان جانا
» مرحــــبا بالتسعة الجدد
» العنصرية تطفو من جديد
» الطيب سعيد(عريســــــا)
» احزان ال هدو
» اعتذار