بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
أبريل 2018
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 |
مجموعة الفيس بوك
</li></ul><divid="follow_fdf"><a target="_blank" href="https://www.facebook.com/#!/groups/sugarhalfa/"><img alt="Facebook"
src="http://illiweb.com/fa/optimisation_fdf/fr/facebook10.png"/></a><a
target="_blank" href="https://www.facebook.com/#!/groups/sugarhalfa/"><img alt="Twitter"
src="http://illiweb.com/fa/optimisation_fdf/fr/twitter10.png"/></a></div>
<style>
#follow_fdf {
float: right;
background: url('http://i40.servimg.com/u/f40/11/60/75/36/follow14.png') no-repeat scroll 0 5px transparent;
padding-left: 1098px;
}
#follow_fdf img {
vertical-align: middle;
max-height: 50px;
transition-duration: 400ms;
-moz-transition-duration: 400ms;
-o-transition-duration: 400ms;
-webkit-transition-duration: 400ms;
}
#follow_fdf img:hover {
transform:rotate(-10deg);
-ms-transform:rotate(-10deg);
-moz-transform:rotate(-10deg);
-webkit-transform:rotate(-10deg);
-o-transform:rotate(-10deg);
}
</style>
لأصحاب الهواتف الذكية
لأصحاب الهواتف الذكية
لأصحاب الهواتف الذكية
{فائدةٌ تقشعرُّ لها الأبدان}
كتب أحدُ طلبة العِلم الفضَلاء في فائدة عجيبة فتح بها الله تعالى عليه؛ وفيها يقول:
(هل تعلم أن اللهَ ابتلى الصحابةَ - رضي الله عنهم - وهم في حال الإحرام - والمُحرم بالحج أو العمرة يحرُم عليه الصيد -؛ إبتلاهم الله بأن الصيدَ اقترب منهم حتى إن أحدهم يستطيع أن يصيده بيده دون استخدام آلةٍ للصيد!.
إقرأ قولَه تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِّنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ 'سورة المائدة، آية: 94'.
وفي هذا الزمن يتكرر ابتلاءٌ عظيمٌ جِدًّا، ولكن بشكل مختلف!.
كـــيـــف؟!.
قبل عشرة أعوام تقريباً كان الحصولُ على الصُّوَر والمقاطع المحرمه صعبا نوعاً مـا، أمَّا الآن فبلمسةٍ خفيفةٍ على شاشة الجوال أو بضغطة زر على الحاسب الآلي تشاهد هذا حتى من دون برامج فك الحجب - أعاذنا الله وإياك -
تـَـــــذَكَّــــــر:
﴿لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾.
وفي خلوتك لا يغرنك صمتُ أعضائـك، فـإن لهـا يـومـاً تتكلـم فـيـه!: ﴿الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾.
تأمل جيداً قول الله تعالى: "يا أيها الذين آمنوا ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم ورماحكم ليعلم الله من يخافه بالغيب فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم"..
وفي هذا المعنى يقول أحد السلف:
(خوفك من الريح إذا حركت ستر بابك وأنت على الذنب أعظم من الذنب إذا فعلته)..
الله المستعان..
يقول أحد من ابتلي بالنظر للحرام:
سمعتُ خشخشةً في الباب، فبلغ قلبي حنجرتي، وانقطع نفَسي، فأغلقت جهازي، وفتحت الباب؛ فوجدتها هرَّة!
الله أقرب!
ليس بين الرجلِ وبين ما يُوصَلُ إليه من خِزيٍ في هاتفه الذكيِّ إلا جدار "مراقبة الله".
قال العلامة الشنقيطي: أجمع العلماء أن الله لم يُنزِل إلى الأرض أعظم واعظ ولا أكبر زاجر أعظم من (المراااقبة)
فمن هدم الجدار؛ فقد تجرَّأ
وما أقبح الجرأة على الله!
قال بعض السلف:
لا تكن ولياً لله في الظاهر
عدواً لله في الباطن.
في الوقت الذي نقول فيه:
هذا زمانٌ الوصول فيه إلى الحرام أسهل من غيره.. يجب أن نقول: هذا زمانٌ القرب فيه من الله بترك الحرام أعظم من غيره!
الجوالات مثل الصناديق إما:
حسنات جاريه أو سيئات جاريه
فضع فيها ماتشاء ان تجده في صحيفتك يوم القيامة..
خذوا حذركم من ذنوب الخلوات وخاصة مع الجوالات والكمبيوتر والتلفاز عند غياب الأهل والناس..
فإنه يطعن في خاصرة الثبات
وعليكم بعبادة السر فإنك تقي بها النفس من نوازع الشهوات.
فإذا أردت الثبات حتى الممات
فعليك بالمراقبة في الخلوات
قال ابن القيم:
ذنوب الخلوات سبب للإنتكاسات
وعبادة الخلوات سبب للثبات
"كلَّما طيَّب العبد خلوته بينه وبين الله, طيَّب الله خلوته في القبر".
أما يوم القيامة
فعن ثوبان قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
ﻷﻋﻠﻤﻦ ﺃﻗﻮاﻣﺎ ﻣﻦ ﺃﻣﺘﻲ ﻳﺄﺗﻮﻥ ﻳﻮﻡ اﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﺑﺤﺴﻨﺎﺕ ﺃﻣﺜﺎﻝ ﺟﺒﺎﻝ ﺗﻬﺎﻣﺔ ﺑﻴﻀﺎء ﻓﻴﺠﻌﻠﻬﺎ اﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﻫﺒﺎء ﻣﻨﺜﻮﺭا
ﻗﺎﻝ ﺛﻮﺑﺎﻥ: ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻔﻬﻢ ﻟﻨﺎ ﺟﻠﻬﻢ ﻟﻨﺎ ﺃﻥ ﻻ ﻧﻜﻮﻥ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﻧﺤﻦ ﻻ ﻧﻌﻠﻢ
ﻗﺎﻝ: ﺃﻣﺎ ﺇﻧﻬﻢ ﺇﺧﻮاﻧﻜﻢ ﻭﻣﻦ ﺟﻠﺪﺗﻜﻢ ﻭﻳﺄﺧﺬﻭﻥ ﻣﻦ اﻟﻠﻴﻞ ﻛﻤﺎ ﺗﺄﺧﺬﻭﻥ ﻭﻟﻜﻨﻬﻢ...
ﺃﻗﻮاﻡ ﺇﺫا ﺧﻠﻮا ﺑﻤﺤﺎﺭﻡ اﻟﻠﻪ اﻧﺘﻬﻜﻮها
رواه ابن ماجة وصححه الألباني
اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول بيننا وبين معصيتك
اللهم إنا نسألك خشيتك في السر والعلانية
اللهم انفع بهذه النصيحة من قرأها وتأملها ونشرها نصحاً للخلق
{فائدةٌ تقشعرُّ لها الأبدان}
كتب أحدُ طلبة العِلم الفضَلاء في فائدة عجيبة فتح بها الله تعالى عليه؛ وفيها يقول:
(هل تعلم أن اللهَ ابتلى الصحابةَ - رضي الله عنهم - وهم في حال الإحرام - والمُحرم بالحج أو العمرة يحرُم عليه الصيد -؛ إبتلاهم الله بأن الصيدَ اقترب منهم حتى إن أحدهم يستطيع أن يصيده بيده دون استخدام آلةٍ للصيد!.
إقرأ قولَه تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِّنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ 'سورة المائدة، آية: 94'.
وفي هذا الزمن يتكرر ابتلاءٌ عظيمٌ جِدًّا، ولكن بشكل مختلف!.
كـــيـــف؟!.
قبل عشرة أعوام تقريباً كان الحصولُ على الصُّوَر والمقاطع المحرمه صعبا نوعاً مـا، أمَّا الآن فبلمسةٍ خفيفةٍ على شاشة الجوال أو بضغطة زر على الحاسب الآلي تشاهد هذا حتى من دون برامج فك الحجب - أعاذنا الله وإياك -
تـَـــــذَكَّــــــر:
﴿لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾.
وفي خلوتك لا يغرنك صمتُ أعضائـك، فـإن لهـا يـومـاً تتكلـم فـيـه!: ﴿الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾.
تأمل جيداً قول الله تعالى: "يا أيها الذين آمنوا ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم ورماحكم ليعلم الله من يخافه بالغيب فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم"..
وفي هذا المعنى يقول أحد السلف:
(خوفك من الريح إذا حركت ستر بابك وأنت على الذنب أعظم من الذنب إذا فعلته)..
الله المستعان..
يقول أحد من ابتلي بالنظر للحرام:
سمعتُ خشخشةً في الباب، فبلغ قلبي حنجرتي، وانقطع نفَسي، فأغلقت جهازي، وفتحت الباب؛ فوجدتها هرَّة!
الله أقرب!
ليس بين الرجلِ وبين ما يُوصَلُ إليه من خِزيٍ في هاتفه الذكيِّ إلا جدار "مراقبة الله".
قال العلامة الشنقيطي: أجمع العلماء أن الله لم يُنزِل إلى الأرض أعظم واعظ ولا أكبر زاجر أعظم من (المراااقبة)
فمن هدم الجدار؛ فقد تجرَّأ
وما أقبح الجرأة على الله!
قال بعض السلف:
لا تكن ولياً لله في الظاهر
عدواً لله في الباطن.
في الوقت الذي نقول فيه:
هذا زمانٌ الوصول فيه إلى الحرام أسهل من غيره.. يجب أن نقول: هذا زمانٌ القرب فيه من الله بترك الحرام أعظم من غيره!
الجوالات مثل الصناديق إما:
حسنات جاريه أو سيئات جاريه
فضع فيها ماتشاء ان تجده في صحيفتك يوم القيامة..
خذوا حذركم من ذنوب الخلوات وخاصة مع الجوالات والكمبيوتر والتلفاز عند غياب الأهل والناس..
فإنه يطعن في خاصرة الثبات
وعليكم بعبادة السر فإنك تقي بها النفس من نوازع الشهوات.
فإذا أردت الثبات حتى الممات
فعليك بالمراقبة في الخلوات
قال ابن القيم:
ذنوب الخلوات سبب للإنتكاسات
وعبادة الخلوات سبب للثبات
"كلَّما طيَّب العبد خلوته بينه وبين الله, طيَّب الله خلوته في القبر".
أما يوم القيامة
فعن ثوبان قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
ﻷﻋﻠﻤﻦ ﺃﻗﻮاﻣﺎ ﻣﻦ ﺃﻣﺘﻲ ﻳﺄﺗﻮﻥ ﻳﻮﻡ اﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﺑﺤﺴﻨﺎﺕ ﺃﻣﺜﺎﻝ ﺟﺒﺎﻝ ﺗﻬﺎﻣﺔ ﺑﻴﻀﺎء ﻓﻴﺠﻌﻠﻬﺎ اﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﻫﺒﺎء ﻣﻨﺜﻮﺭا
ﻗﺎﻝ ﺛﻮﺑﺎﻥ: ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﻔﻬﻢ ﻟﻨﺎ ﺟﻠﻬﻢ ﻟﻨﺎ ﺃﻥ ﻻ ﻧﻜﻮﻥ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﻧﺤﻦ ﻻ ﻧﻌﻠﻢ
ﻗﺎﻝ: ﺃﻣﺎ ﺇﻧﻬﻢ ﺇﺧﻮاﻧﻜﻢ ﻭﻣﻦ ﺟﻠﺪﺗﻜﻢ ﻭﻳﺄﺧﺬﻭﻥ ﻣﻦ اﻟﻠﻴﻞ ﻛﻤﺎ ﺗﺄﺧﺬﻭﻥ ﻭﻟﻜﻨﻬﻢ...
ﺃﻗﻮاﻡ ﺇﺫا ﺧﻠﻮا ﺑﻤﺤﺎﺭﻡ اﻟﻠﻪ اﻧﺘﻬﻜﻮها
رواه ابن ماجة وصححه الألباني
اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول بيننا وبين معصيتك
اللهم إنا نسألك خشيتك في السر والعلانية
اللهم انفع بهذه النصيحة من قرأها وتأملها ونشرها نصحاً للخلق
ناصر البهدير- مدير عام سابق
- عدد المساهمات : 3661
نقطة : 11765
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
العمر : 48
الموقع : البحرين
رد: لأصحاب الهواتف الذكية
نعم النصيحة اثابك الله الحبيب ناصر ..حمانا الله وحمى ابناءنا ..وغفر لنا ذنوبنا ولايغفر الذنوب هو..


..
المدير العام
عبد الرحمن موسي ادريس- المدير العام
- عدد المساهمات : 1830
نقطة : 7611
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
العمر : 60
الموقع : مصنع سكر حلفا الجديدة
المزاج : مسلم/سنى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مهدي الدود.. البقاء لله
» هاوية الحدس
» أحزان آل سيد أحمد محمد
» قصص .. عبد العزيز بركة ساكن
» الغالي أوشي.. فرحنا العام
» غياب بطعم الحضور (2)
» الكتابه في العربات (الركشات +الحافلات)
» أحزان التوم لاعب التضامن والسكر
» أقوال
» هَيْثَمات.. أحد عشر كوكبا
» طرائف رباطاب -مساخة -سرعة بديهه
» أحزان آل آدم حامد
» من أَنبأَك هذا!
» حبيبنا المصنع
» زفاف أشرف يوسف
» عبد الله المصري.. ساقية الحس المرهف
» لحن الصباح
» مع السكر حتى الصعود
» قبيلة السكر
» لحن المساء
» احزان على عوض سعد
» افراح ال بشير مهدى
» الدلاله
» الذكرى الخامسة لتأسيس المنتديات
» زوله حنينه .. قلبها ابيض
» أفراح آل هشام سيد أحمد صالح
» أفراح آل عبد الرؤوف سعيد
» افراح ال يحى محمد
» سيدون .... وصل
» بلال الصغير وصل
» الخدمه المستديمه الف مبروك
» شهرالشفاعه(شعبان)
» مجدى (كجيك)عريس السكر
» عيال الفكى عرسان السكر
» حافظ عمر .. في ذمة الله
» عنتر عريس
» إنتــــــــــــــــــباه
» أحمد المصري .. في ذمة الله
» عرفة حميدي.. البقاء لله
» دنان واطة حموري
» يا اسمر
» قرموني.. ليس وحده!
» نهائى (ميلنو)
» رمضان جانا
» مرحــــبا بالتسعة الجدد
» العنصرية تطفو من جديد
» الطيب سعيد(عريســــــا)
» احزان ال هدو
» اعتذار