بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
أبريل 2018
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 |
مجموعة الفيس بوك
</li></ul><divid="follow_fdf"><a target="_blank" href="https://www.facebook.com/#!/groups/sugarhalfa/"><img alt="Facebook"
src="http://illiweb.com/fa/optimisation_fdf/fr/facebook10.png"/></a><a
target="_blank" href="https://www.facebook.com/#!/groups/sugarhalfa/"><img alt="Twitter"
src="http://illiweb.com/fa/optimisation_fdf/fr/twitter10.png"/></a></div>
<style>
#follow_fdf {
float: right;
background: url('http://i40.servimg.com/u/f40/11/60/75/36/follow14.png') no-repeat scroll 0 5px transparent;
padding-left: 1098px;
}
#follow_fdf img {
vertical-align: middle;
max-height: 50px;
transition-duration: 400ms;
-moz-transition-duration: 400ms;
-o-transition-duration: 400ms;
-webkit-transition-duration: 400ms;
}
#follow_fdf img:hover {
transform:rotate(-10deg);
-ms-transform:rotate(-10deg);
-moz-transform:rotate(-10deg);
-webkit-transform:rotate(-10deg);
-o-transform:rotate(-10deg);
}
</style>
خدعة الحكم الثنائي
خدعة الحكم الثنائي
الحكم الثنائي
الاستاذ.. يوسف سلمان
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دعونا مما قرأتم بالمدرسة، وتاريخنا المزور، ومما يقوله المصريون تغييبا للحقيقة عن عمد، وما يردده المثقفون والسياسيون عن جهل.
من أكثر المقولات والمعتقدات الزائفة رسوخا في ذهن الشعب السوداني والمصري على السواء، والتي يرددها السودانيون بلا تفكير أو درس تسمية فترة الحكم البريطاني للسودان (1899-1956) بـ(فترة الحكم الثنائي) ويعنون الحكم البريطاني المصري.
من كتاب (الوثائق الأساسية لتاريخ السودان)* نقرأ [في فبراير 1841 أصدر الباب العالي (قصر السلطان العثماني في تركيا) الفرمان السلطاني إلى محمد علي باشا (والي مصر) يقلده -فضلا عن ولاية مصر - ولايات مقاطعات النوبة ودارفور وكردفان وسنار وجميع توابعها وملحقاتها الخارجة عن حدود مصر، لكن بدون حق التوارث. ومنذ ذلك التاريخ أصبح (والي مصر) حاكما على السودان. ثم أعقب ذلك إحتلال بريطانيا لمصر عام 1882. ومنذ ذلك التاريخ بدأ التدخل البريطاني في السودان تبعا لإحتلال مصر.
من هذه الفقرة التي وردت بالكتاب نخلص للآتي: 1. إن محمد علي ومن جاء من بعده كانوا ولاة على مصر تم تعيينهم من قبل السلطان العثماني وليسو مصريين، ولم تكن مصر مملكة مصرية منفصلة عن السلطة العثمانية كما يروج المصريون، بل كانت مثل بقية الدول العربية خاضعة للسلطة العثمانية. 2. إن جميع مناطق النوبة كانت تتبع للسودان.
يقول الأستاذ عمر عابدين (؟):
(لا أدري كيف تتسرب القناعة لبعض المستنيرين أن مصر كانت تحكم السودان يوما ما. غالبية الكتاب يكتبون من روايات المصريين، وغالبية المستشرقين كانت قبلتهم مصر. مصر كانت أداة من أدوات الإستعمار سواءا الإنجليزي أو التركي، ولكن إستغل الإنجليز والأتراك غباء المصريين وأوهموهم أنهم يحكمون السودان. لم يكونوا سوى جنود مرتزقين إستخدمهم المستعمر، ومن الخطأ المتكرر ترديد أن مصر كانت تحكم السودان. والمؤسف أنه تكونت قناعات لبعض المستنيرين السودانيين أنه فعلا مصر كانت تحكم السودان. هل فاروق مصري؟ هل محمد علي مصري؟؟ كيف يصمت العلماء السودانيون على كل هذا التهريج والسخافة الموجودة في كتب التاريخ الذي يدرس لأولادنا من قبل كتاب لبنانيين ومصريين وإنجليز).
المصريون لم يشاركوا في إدارة الحكم في السودان، وكانت جميع مديريات السودان الست في ذلك الوقت يديرها مدراء إنجليز.
كيف تم جلب المصريين إلى السودان:
تم الأمر بإشارة أو نصيحة من الوالي العثماني للبريطانيين بأن يأخذوا معهم بعض العسكر والعمال والمساعدين لأن المصريين يعرفون طبيعة الشخصية السودانية المتسامحة والمحبة للدين، وأنهم مسلمون وعرب مثلهم يمكن أن يثق فيهم السودانيون أكثر من الإنجليز الكفار الأعاجم، وبذلك يسهل عليهم حكم السودان.
عملت بريطانيا بالنصيحة وقامت بإدخال بعض العسكر والمرتزقة والأجرية لأن طبيعة المصري جبلت على الخيانة والعمالة لكل من يرفع لهم سوطا أو يدفع لهم قرشا. ومازالوا كذلك حتى يومنا هذا.
مصر لم تحكم السودان يوما واحدا، بينما السودان كان يحكم كل وادي النيل لآلاف السنين. وآخر حدود للسودان شمالا كانت عند مدينة طيبة (الأقصر) حتى عام 1945 تقريبا. وكانت أسوان وما حولها مشيخة سودانية، وظلت كذلك إلى أن تم ضمها لمصر رسميا في 1954.
كيف يحكمون السودان وهم لا يحكمون أنفسهم.
إن العلم الذي تم إنزاله مع العلم البريطاني في يوم الإستقلال كان علم الدولة العثمانية ذي الثلاثة أنجم والتي ترمز للفتوحات العثمانية في القارات الثلاث أوربا وأسيا وأفريقيا. وتم تغييره عدة مرات إلى أن إستقر على نجمة واحدة وهلال على خلفية حمراء.
ليس هناك شئ إسمه (الحكم الثنائي). على السودانيين أن يكفوا عن ترديد هذه المقولة.
المصريون إستطاعوا تزوير وسرقة حضارة عمرها آلاف السنين، أيعجزهم تزوير فترة زمنية من التاريخ لا تتعدى خمسين عاما؟؟؟
https://www.facebook.com/hamidawadhamid/posts/10205491345664800
الاستاذ.. يوسف سلمان
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دعونا مما قرأتم بالمدرسة، وتاريخنا المزور، ومما يقوله المصريون تغييبا للحقيقة عن عمد، وما يردده المثقفون والسياسيون عن جهل.
من أكثر المقولات والمعتقدات الزائفة رسوخا في ذهن الشعب السوداني والمصري على السواء، والتي يرددها السودانيون بلا تفكير أو درس تسمية فترة الحكم البريطاني للسودان (1899-1956) بـ(فترة الحكم الثنائي) ويعنون الحكم البريطاني المصري.
من كتاب (الوثائق الأساسية لتاريخ السودان)* نقرأ [في فبراير 1841 أصدر الباب العالي (قصر السلطان العثماني في تركيا) الفرمان السلطاني إلى محمد علي باشا (والي مصر) يقلده -فضلا عن ولاية مصر - ولايات مقاطعات النوبة ودارفور وكردفان وسنار وجميع توابعها وملحقاتها الخارجة عن حدود مصر، لكن بدون حق التوارث. ومنذ ذلك التاريخ أصبح (والي مصر) حاكما على السودان. ثم أعقب ذلك إحتلال بريطانيا لمصر عام 1882. ومنذ ذلك التاريخ بدأ التدخل البريطاني في السودان تبعا لإحتلال مصر.
من هذه الفقرة التي وردت بالكتاب نخلص للآتي: 1. إن محمد علي ومن جاء من بعده كانوا ولاة على مصر تم تعيينهم من قبل السلطان العثماني وليسو مصريين، ولم تكن مصر مملكة مصرية منفصلة عن السلطة العثمانية كما يروج المصريون، بل كانت مثل بقية الدول العربية خاضعة للسلطة العثمانية. 2. إن جميع مناطق النوبة كانت تتبع للسودان.
يقول الأستاذ عمر عابدين (؟):
(لا أدري كيف تتسرب القناعة لبعض المستنيرين أن مصر كانت تحكم السودان يوما ما. غالبية الكتاب يكتبون من روايات المصريين، وغالبية المستشرقين كانت قبلتهم مصر. مصر كانت أداة من أدوات الإستعمار سواءا الإنجليزي أو التركي، ولكن إستغل الإنجليز والأتراك غباء المصريين وأوهموهم أنهم يحكمون السودان. لم يكونوا سوى جنود مرتزقين إستخدمهم المستعمر، ومن الخطأ المتكرر ترديد أن مصر كانت تحكم السودان. والمؤسف أنه تكونت قناعات لبعض المستنيرين السودانيين أنه فعلا مصر كانت تحكم السودان. هل فاروق مصري؟ هل محمد علي مصري؟؟ كيف يصمت العلماء السودانيون على كل هذا التهريج والسخافة الموجودة في كتب التاريخ الذي يدرس لأولادنا من قبل كتاب لبنانيين ومصريين وإنجليز).
المصريون لم يشاركوا في إدارة الحكم في السودان، وكانت جميع مديريات السودان الست في ذلك الوقت يديرها مدراء إنجليز.
كيف تم جلب المصريين إلى السودان:
تم الأمر بإشارة أو نصيحة من الوالي العثماني للبريطانيين بأن يأخذوا معهم بعض العسكر والعمال والمساعدين لأن المصريين يعرفون طبيعة الشخصية السودانية المتسامحة والمحبة للدين، وأنهم مسلمون وعرب مثلهم يمكن أن يثق فيهم السودانيون أكثر من الإنجليز الكفار الأعاجم، وبذلك يسهل عليهم حكم السودان.
عملت بريطانيا بالنصيحة وقامت بإدخال بعض العسكر والمرتزقة والأجرية لأن طبيعة المصري جبلت على الخيانة والعمالة لكل من يرفع لهم سوطا أو يدفع لهم قرشا. ومازالوا كذلك حتى يومنا هذا.
مصر لم تحكم السودان يوما واحدا، بينما السودان كان يحكم كل وادي النيل لآلاف السنين. وآخر حدود للسودان شمالا كانت عند مدينة طيبة (الأقصر) حتى عام 1945 تقريبا. وكانت أسوان وما حولها مشيخة سودانية، وظلت كذلك إلى أن تم ضمها لمصر رسميا في 1954.
كيف يحكمون السودان وهم لا يحكمون أنفسهم.
إن العلم الذي تم إنزاله مع العلم البريطاني في يوم الإستقلال كان علم الدولة العثمانية ذي الثلاثة أنجم والتي ترمز للفتوحات العثمانية في القارات الثلاث أوربا وأسيا وأفريقيا. وتم تغييره عدة مرات إلى أن إستقر على نجمة واحدة وهلال على خلفية حمراء.
ليس هناك شئ إسمه (الحكم الثنائي). على السودانيين أن يكفوا عن ترديد هذه المقولة.
المصريون إستطاعوا تزوير وسرقة حضارة عمرها آلاف السنين، أيعجزهم تزوير فترة زمنية من التاريخ لا تتعدى خمسين عاما؟؟؟
https://www.facebook.com/hamidawadhamid/posts/10205491345664800
ناصر البهدير- مدير عام سابق
- عدد المساهمات : 3661
نقطة : 11769
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
العمر : 48
الموقع : البحرين
رد: خدعة الحكم الثنائي
ازمتنا يا بهدير والتى ما زلنا نعاني منها هي ازمة التوثيق وحتى الموجود مزيف
ام تساب- مشرفة سابقة
- عدد المساهمات : 1151
نقطة : 6566
تاريخ التسجيل : 14/05/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» مهدي الدود.. البقاء لله
» هاوية الحدس
» أحزان آل سيد أحمد محمد
» قصص .. عبد العزيز بركة ساكن
» الغالي أوشي.. فرحنا العام
» غياب بطعم الحضور (2)
» الكتابه في العربات (الركشات +الحافلات)
» أحزان التوم لاعب التضامن والسكر
» أقوال
» هَيْثَمات.. أحد عشر كوكبا
» طرائف رباطاب -مساخة -سرعة بديهه
» أحزان آل آدم حامد
» من أَنبأَك هذا!
» حبيبنا المصنع
» زفاف أشرف يوسف
» عبد الله المصري.. ساقية الحس المرهف
» لحن الصباح
» مع السكر حتى الصعود
» قبيلة السكر
» لحن المساء
» احزان على عوض سعد
» افراح ال بشير مهدى
» الدلاله
» الذكرى الخامسة لتأسيس المنتديات
» زوله حنينه .. قلبها ابيض
» أفراح آل هشام سيد أحمد صالح
» أفراح آل عبد الرؤوف سعيد
» افراح ال يحى محمد
» سيدون .... وصل
» بلال الصغير وصل
» الخدمه المستديمه الف مبروك
» شهرالشفاعه(شعبان)
» مجدى (كجيك)عريس السكر
» عيال الفكى عرسان السكر
» حافظ عمر .. في ذمة الله
» عنتر عريس
» إنتــــــــــــــــــباه
» أحمد المصري .. في ذمة الله
» عرفة حميدي.. البقاء لله
» دنان واطة حموري
» يا اسمر
» قرموني.. ليس وحده!
» نهائى (ميلنو)
» رمضان جانا
» مرحــــبا بالتسعة الجدد
» العنصرية تطفو من جديد
» الطيب سعيد(عريســــــا)
» احزان ال هدو
» اعتذار