شخصيات واعلام المصنع

الأخ ود الشايب...
على ماأظن...

سبحان الله !!!!





اين وجدت هذا الرجل الجميل ؟؟



لك الله يا ايها البهدير .. ما زالت تاتي بالجميل فمداد جمالك باذن الله لا ينضب ابدا ..



هو عز الدين علي عبد الله ... ان لم تخني الذاكرة ..

قطع شك هوالاخ عز الدين علي عبدالله ابوشنب صديقي ورفيق دربي وكفاحي...هو رمز للاصاله والمحبة والصفاء...افضل من عرفت من الرجال...عشنا اجمل ايام العمر معا...قد لا يعرف الكثير من الناس انه فارس بحق وحقيقة ..تعلمت منه الكثير...عدا ان اكون شجاعا مثله...فنحن متشابهين في الكثير...كان عنيفا في الحق...طيبا كريما ...
يا ناصر التحية ليك...ولكل المبدعين من ابناء المصنع ...

الريح كاريكا ؟؟؟

محمد طاهر أوكيش وأباتى الترزى صباح اليوم الإثنين 27/82012 بسوق الخضار...

جميل ياناصر احياء ذكرى اناس افاضل يطراك الله بالخير

الأخ ناصر......... أكتب اليك ودمعتي على خد الأزهار
مكللة بالحب والافتخار في اي حرفا كتبته في حق والدي الذي اعطاني الأمان ونصائحه كالدرر المرصعة بالحكم والأشعار
اليك يا أبي
كلماتي وروحي التي لا تستطيع وصفك وحقك اكبر من الكلام
اغار عليك من كل حرف يدخل مسمعي....من اهالي المصنع الحنان شكرا لك ناصر لقد اخجلتمونا والبستم أبي تاج مرصع بالحب والاحترام ويكفينا وجودكم بالجوار ولقد تربع حب المصنع واهله في اعماقنا وستظل كلماتكم فخر لنا دمت ودام قلمك تقبل بعض احرفي الخجلي لروعة كلماتك وسلمت يداك علي جميل ماخطته أناملك فلك منا الود والتقدير

اخي ناصر متعك الله بالصحة والعافية وانت تسرد وتصور لنا هذا التوثيق الجميل عن معالم وقامات من شخصيات مصنعنا الحبيب والله يعجز اللسان عن التعبير عن هذه الشخصية الفريدة المتدينا من هو الذي لا يعرف الشيخ / محمود كيخا ما ذكرت البرهانية وإلا ذكر لك التحية والتقدير اخي ناصر وانت تمتعنا بمثل هذا التوثيق وعبر هذا المنتدى التحية لاسرة محمود كيخا وعلى راسهم ابنه / الدسوقي ومتعهم الله بالصحة والعافية .

شكرًا لكم يا شباب وانتم تربطونا اثيرياًً ببلد نبتت أجسامنا من ترابها وتذكرونني بأمجاد رجالها مثل الاخ فرح المعروف بعبد حسين ولا زالت ثلة من أهلنا البني عامر ومنهم عبد الله حسين وكان هذا يدهشني بحركات تدل علي مرونه جسمه وكذلك أتذكر شقيقة فرح التي تكبره في السن وكانت في الخلوة معنا واسمها منيرة وعندما كبرنا وكبرت أحزاننا سمعت ان لها اسم اخر. ومن الذكريات العذبة يا إخوان ذكرتموني بالاخ عز الدين (كتاكو) وكان كرونجيا مثل يلعب بفريق الربيع الذي كان يمثل الحارة الثانية والرابعة وهو بالمناسبة شقيق قمر الدين علي عبد الله دفعتي بالمدرسة وأبوهم كان القصاص الذي يساعد رجال الشرطة في السرقات الكبيرة. وليس أخيراً ذكرتموني بالأخ طاهر الرزم والذي كان أيضاً يلعب معنا في فريق السكر. سأواصل معكم أمواج الذكري ..

الاخ الاول هو احمد ود الشايب وكان مشجعا متحمسا لفريق الشاب الذي كنت العب فيه مساعد هجوم أيسر. ومعي المهاجم ابن عمنا قمر احمد وخلفنا لعيبة مهرة مثل ابراهيم حسن ومحمد سيف الدين وخميس ابو مريومة وكمال احمد المصطفي الذي قيل لي انه هنا في جوبا ولكن لم اره او التقيه حتي الان. كنا نلعب لفريق الشباب الذي كان احمد ود الشايب احد مشجعيه العظام واذكر من المشجعين المرحوم اكوال.

[img][/img][img][/img][img][/img]

[img][/img][img][/img]

[img][/img][img][/img][img][/img]

شكراً الحبيب خالد...
على المرور الراقى...
قصدنا ربطكم بالزكريات حتى يظل الأشخاص
والأمكنة فى الزاكرة.. تسلم ياأنيق....

[img][/img][img][/img]

لك إجلالنا وتقديرينا أيها الرجل الوفي يا أطيب إنسان في العالم عمنا صديق أبكر,لك التحية بقدر ما قدمت للمصنع وإنسان المصنع
فقد كنت حلقة الوصل بين المصنع وجميع مدن السودان, من منا لم ينتظر صوت لوريك في سكون الليل لتجمعه بأهله وأحبابه بالخرطوم او الجزيرة او اى مدينه من مدن السودان ,من منا لم ينتظر عودتك محملاً بالوصايا والهدايا والخطابات والصور,حتي آلات المصنع كانت تتوقف او تكاد في إنتظار عودتك بالاسبيرات وقطع الغيار الجديدة لتدب فيها الحياة من جديد ,جزاك الله عنا كل خير أيها الرجل الكريم العظيم يتجلي كرمك عندما تدفع عن جميع الركاب ثمن وجبات الطريق ,وتتجلي امانتك وإخلاصك عندما تجوب شوارع المدن لتوصل كل راكب الي مكانه دون كلل او ملل او تزمر لك ولاسرتك الكريمة منا التحايا والأشواق .
شكراً جزيلا أخي البهدير وانت تسلط الضوء علي رجال عظام كرام وجنود مجهولين ,هم الرواد الحقيقين للصناعة في السودان .

صديقي محنة..
الدموع التي تأتي من عميق جوف المحاجر مع رنة اتصال من صديق غال وعزيز كصديقي محنة.. هى دموع غالية بعظمة المتصل خاصة عندما يكون من أهل المصنع الجميل.. والأروع تأتيك من صديق طفولة ودراسة وجيرة والأجمل ان يبادر بها الجميل وصديقي الذي لم يفارقني البتة رغم الظروف والمحن والابتعاد عن المصنع.. اتصل على قبل قليل في هذا المساء المثخن بلعنة الغربة (الجمعة الموافق 11 أكتوبر 2013) ونحن نغالب نزعات البعد عن عيد المصنع وباغتني كعادته بذات الاريحية التي عرفته بها في مطلع سبعينات القرن الماضي.. صديقي معتز الطيب حسن الشيخ شاويش المشهور بالعديد من الالقاب وأترك لكم قبيلة اسمائه الموسوم بها والتي يعرف بها في كل إزقة المصنع ولكل زقاق كنية ولقب يميزه صاحب البسمة والضحكة الصادقة..
الف شكر وتقدير لك عزيزي معتز الطيب وانت تطوقني هذا المساء بحنينك الباهي وتعيدني الى شارع حى العرب وتلك الشوارع التي خبرنا بطونها وحواشيها في تلك الأيام الرائعة بطعم المصنع..
لك عميق امتناني ومودتي ودمت بخير وعافية وكل أهل المصنع..



[rtl]
[/rtl]

جمال زمراوي.. رفيق النبض والأيام
كثيرة هى أوجاع الحياة ومتعددة على النحو الذي يزعج ويوغر في القلب شجن غير عذب.. بالطبع ليس قريبا من عذابات الشجن الأليم ولا الحزن النبيل يا استاذ عبد الله حسين وأقدر حجم تسأؤلاتك وقلقك من هكذا مفردات..
ربع قرن كامل أى منذ مجيء سيرة الانقاذ في البلاد غاب عني هذا الجميل وانسرب كلانا في دنيوات مختلفة..
لم أصدق هكذا الأعوام مرت (درايش) في غفلة عنا وغاب معها الكثير من الألق الذي كان يصنعه (جمال زمراوي) صديق ورفيق دروب الدراسة وكرة القدم..
واليوم وعلى نحو خاص في صباحه الجميل التقيته وان كان عبر الأثير.. أعادني اللقاء إلى الوراء وإلى أيام خوالي باقية وحية بين طيات الذاكرة.. لم يقتلها البعاد ولا غياب الصورة..
سألته أين درست المدرسة المتوسطة! أجابني بصوته الجهوري والناعم والغائب في بداوة كسلا النقية وغلاوتها.. مدرسة مصنع سكر حلفا الجديدة المتوسطة..
اعدت الكرة وانا امزح معه كعادتي يوم أن عرفته قادما للتو حديثاً لأول مرة من كسلا الحبيبة وتراب السواقي على كاهله وطعم مانجو كسلا على لسانه في كلمة يقولها لنا.. من تتذكر من رفقاء الدراسة؟.. قال لي بكل صلابة وبدون تعتعة ولجلجة جميلة كما كان زمانئذ: ناصر محمد محمد الحسن ومجاهد مدني.. توقفنا كثيراً عند الأخير ووقفنا على جمال روحه الطيبة.. واعتقد اليوم صديقي حاتم عثمان يعقوب (الدنجل) أعاد ذكراه العبقة في بوست عن الجسم الذي سقط بنواح البلد الممزقة بالتعب واظن الآن هنالك جسم أخر يؤد السقوط كحال البلاد منذ ان افترقنا سويا: انا وزمرواي..
الرحمة والمغفرة لروح الجميل والمثقف والانسان ورفيق الدراسة والحى الراحل المقيم مجاهد مدني مصطفى..
الف شكر للأبناء عباس وعمار (عبد الماجد زمراوي) وهم يمنحوني الضياء والقمر الغائب في سواقي كسلا الوريفة عبر صورة لهما جمعته مع ثعبان في ساقيتهم بكسلا..
صورة وجدت فيها جمال زمراوي بذات محياه الطلق ويده اليسار.. ممسكا بعصاة يعافر بها الحياة وشؤون الزرع بأرض البادوبة والقاش وتراب اروما..
جمال لاعب كرة قدم ممتاز كان يجيد اللعب بقدمه اليسرى وصاحب مزاج متقد وأحساس مرهف وقدر عالي من الحياء والأدب والذوق قدمه البيت الكبير.. بيت الحاج عبد الماجد زمراوي للمصنع ووهبه للناس..





في الصور الثعبان وجمال في الخلف

الابتسامة والهجة والسرور