]size=24]هذه الرسائل اصبحت تشكل خطريا جديا متعاظما ينتشر بين الناس، يتعامل معها الجميع بدون وعى، وكان الدين خصص ليباع بالكيلو كاى سلعة في السوق، ومؤسف ان يسود ذلك بين الناس، واود ان اشير بان مصدر هذه الرسائل مصر ام الكبائر، تلك الدولة التي لا تزال تنظر الى السودان كحديقة خلفية لها وشعبنا كعبيد لها .. معظم هذه الرسائل ترد باللهجة المصرية، نامل ان تتواصل التوعية بمخاطر هذه الاشياء التي تركن الناس الى اشياء تافهة لا تغني ولا تسمن من جوع.
ودائما يلعب اليهود وشيعهم المختلفة ومن والاهم دورا كبيرا في تفتيت الشعوب المسلمة عبر الاعلام المؤدلج، الذي لا يتيح للمسلم الا التعلق بقشور الاسلام بدءا من المسلسلات التاريخية والتي في معظمها تقوم بنشرها جهات يهودية، وتعمل من خلال ماكينزم الاسترخاء، حيث تشعرك بعظمة المسلمون وتاريخهم التليد والحافل، تشعرك بعظمة مؤقتة تسترخي فيها لوقت طويلا مما تشل قدراتك وتفكيرك ووعيك.. وهنا مكمن الخطورة. ولكن متى يستيقظ المسلمون؟[/size]