بالتريقو علينايعني

بررت الهيئة القومية للاتصالات زيادة الضريبة على المكالمات لتقليل (كثرة
الكلام) في الهواتف ، في وقت اتهم فيه خبراء شركات الاتصالات بتحصيل أموال
طائلة غير مبررة لرفضها التعامل بنظام الثانية . و أوضح مدير الإدارة
الفنية بالهيئة القومية للاتصالات مهندس مصطفى عبد الحفيظ في ملتقى
المستهلك أمس ان وزارة المالية قالت ان الهدف من زيادة الضريبة على
الاتصالات التي بلغت (30%) لتقليل (كثرة الكلام) .
من جانبه كشف د. الطيب مختار مساعد المدير السابق لسوداتل و مدير المبيعات
السابق في موبيتل ، عن رفض بعض شركات الاتصالات للحساب بالثانية ، مشيراً
لوجود مبالغ طائلة تحصل بشكل غير مبرر مطالباً هيئة الاتصالات بحسم الأمر
مع الشركات ، و أشار إلى ان عدد المشتركين بلغ (23) مليون شخص و إذا بلغ
سعر الدقيقة 75 قرشاً كما أشيع فإذا تحدث كل شخص لمدة 3 دقائق فان دخل
الشركات سيصل إلى (53) مليون جنيه في اليوم و (19) مليار في السنة ، أي ما
يعادل 80% من الموازنة العامة للدولة ، مشيراً إلى ان الوضع خطير في ظل
الأوضاع الاقتصادية الراهنة و ان تعرفة الاتصالات لا تتناسب مع دخل الفرد
بالبلاد ، مشيراً إلى ان الموازنة الجديدة اعتمدت على زيادة القيمة
المضافة على الاتصالات .
من ناحيته قال د. ابوبكر الصديق ان الهيئة ليست الجهة المناسبة للرقابة
على شركات الاتصالات و لفت لوجود ما اسماهم بالمافيا و الذين يؤثرون على
قرارات الهيئة مطالباً بإتباع المؤسسية في ضبط سوق الاتصالات .

صحيفة حكايات

يا إقبال تتوهدبى ليه
ديل ما بتريقو علينا..
ديل يستعبطو علينا...
ما لقونا فارات.. داقسين ساكت...
إن لم تستحى فأفعل ما شئت..

اخي عبد الرحمن
السلام عليكم
والله الشبكات دي هم الاستدرجو الناس لحدي ماوصلونا الي هذه المرحله فاصبح الزول من غير تلفون مابقدر يمشي حياتو فاصبح جزء لا يتجزأ من المنصرفات اليوميه هم اللي وصلونا لهذه المرحله يعني نقطه ضعفنا اكتشفوها
كما ذكرت نحنا بالجد نحنا داقسين

بالعكس يا اقبال الناس لازم تقاطع شركات الاتصال على الاقل يخفضوا قيمة المكالمات ،،،،،،،،،،،،،
معقولة بس الالف جنيه تكون قصاد دقيقة محلى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لازم الناس تعلن المقاطعة وتأكد ليهم انه لم الاستغناء وبكل سهولة عن شركاتهم الاستنزافية والتى جاءت من اجل ان تسترزق على حساب الغير ،،،،،،،،،،،،ضرائب باهظة واسعار مكالمات مبالغ فيها بالاضافة للخصومات على شاكلة خدمة تحويل الرصيد فلو افترضنا جدلا ان هذه الشركات خدمية اكثر من انها ربحية مثلما تدعى فما الداعى من تلك الرسوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المسالة كلها جبايات فى جبايات
لا للخضوع
نعم للمقاطعة
ولا مجال لان الاتصالات اصبحت سهلة وميسرة واختصرت علينا الطريق
زمان الناس كانت بتتواصل بالحمام الزاجل
والتغراف
والبوستة
والفاكس
يعنى لا ضير لو الناس رجعت طالما انه عولمتنا مكلفة وتأتى على حساب الاكل والشراب

معاك يااختي ام تساب نعم للمقاطمه بس قصدي انو هم استقلونا

الأميرات إقبال..أم تساب
المهمومات بقضايا شعبهن ومعاناته
المشكلة ما الشركات المشكلة الحيكومة
المنشارها طالع ياكل نازل ياكل...
الحكومة تفرض ضرائب على هذه الشركات
والآن بقت تحت الطاولة..والشركات ترمى الحِمل
على محمد أحمد المسكين وسكينة المستكينة...
ويحلنا الحل بلة....