الكتابه في العربات (الركشات +الحافلات)

خالد حسن بخيت كتب:

وصدق ....

واحد قال لى خطيبتو: فعلا انا ما عندي راتب وعربية زي صاحبي عباس وما عندي فيلا زيو بس انا والله بحبك.
زولتنا قالت ليه: كان انت صادق في حبك ده عرفني بي صاحبك عباس ده واديني رقمو.

عائد السيد كتب:

انا البنسلين .. دوا الوجع "
عبارة مكتوبة في إحدى الحافلات ..
ويبدو انها اتت في سياق فخر ..
 انا - وعلى حسب معرفتي البسيطة بالمجال الطبي - أستطيع ان أؤكد - بنسبة 60%- أن البنسلين ليس دوا الوجع .. 
..
"الباراستيمول " هو دوا الوجع ..

"انا البارستيمول .. دوا الوجع "

لا اظن ان أحدا يستطيع ان يفخر بمثل هذه العبارة ..
حسنا .. يمكنه ان يستخدم الإسم التجاري ..

"أنا البندول .. دوا الوجع "
..
لا أعتقد ان هناك فخر في كون الإنسان بندول .. فالبندول رخيص ... ويمكن الحصول عليه من أي كشك .. او بائع رصيد حتى ..
..
إن كان لا بد من إستخدام "البنسلين" .. فليقل : " انا البنسلين .. دوا الإلتهاب"

تحليلك عزيزي عائد ربما يعود الى راهن اليوم وإن كان كاتبها يبدو في عمر متقدم خاصة ان البنسلين كعقار كان له سطوة وقوة وسيادة.. لا شيئا وقتذاك غير البنسلين كان فعالا بشدة واكاد اجزم في كل شيء وان كان ذلك غير صحيح طبيا مقارنة مع الادوية المتوفرة ايامئذ.. الله يرحم عمي عثمان شاويش وكمال تقه وبازوكا .. كما كان هنالك بابكر القديل وغيرهم من عمروا مستشفى المصنع..
وعبارة (البنسلين يا تمرجي) تدل على سطوة البنسلين... وإن كان الآن أصبح في حكم المعدوم تقريبا..

الكل لليلاه يغني والحاجة دعت ستات الشاى للصياح فزمن العمل لا يحتمل التسكع والعبارة واضحة للذين يجلسون لمسافات طويلة مما يربك تحضير المكان لزبائن قادمون. صحي عدم الاحساس مشكلة.

كانت ايام والله وياااااااااااا بختكم العاصرتوها البهدير والحسانى

وين من جيل اليوم ناس الجلاكسى

يايابا عاوزة هسى بس جيبو لى جلكسى

هذه الصورة التقطت بسوق السامراب ام ضريوة يوم الجمعة 19 أبريل 2013م بعد زيارة أسرة مصنعية