تسلمي يازوووكة يابت سمية ياذوق,,, وبالجد اتذكرت ايامكم لما كنتو في البركس في عشرة بيوت والراكوبة الانيقة في خشم الشارع التي كان يستظل بها الغاشي والماشي من الهجير وتحلو فيها القهاوي والحكاوي ,,,
وأذكر جيدا أن الخالة سمية _ متعها الله بالصحة والعافية كان لها حسَا ذوقيا رهيبا وكانت كل اختياراتها من اثاثات وديكورات وغيرها محل اعجاب لكل نساء الحي وبالتالي صرن يقلدنها في كل شيئ... ولاغرابة في ان تكوني ابنة للراقية سمية وللرائع الانيق يوسف طه ,,, لهما مني اسمى آيات التقدير والاعجاب ...
وبالمناسبة أين خالك وصديقي دكتور هشام؟؟؟
عزيزي علاء ,,,التني دي عرفناها هي التانية ودائما بتكون أخف من الاولى وانا بحبها طبعا اكتر من البكري (الاولى ) التقيلة و’مرَة كمان