شكراً جزيلاً اخت نازك علي الإبداااااااع, كاني راكب فى لورى السيرة محدر طاقيتي, وفي قصة شبيهه بي قصة ود العمدة ممكن تسميها قصة ود المدير الساكن الخرطوم و مشا البلد يعرس بت عموا قال يغطى قدحو والعرس هناك بسيط وسهل وغير مكلف الشيلة سرير ومرتبة وابريق وطشت والمروق شديد بجيب مزيرة والعادى يحفر حفرة فى الواطة يخت فيها الزير وشيلة بى مية ميتين جنية ويدقق شوالين زرة وجركانة زيت وبصل شيلة الاكل ويعمل نفير يجو الشباب يجيبوا حطب العشر والجريد من الغابة ويبنوا ليه بيت برش وصريف ويكون البيت إنتهى لاشقة مفروشة ولا منكوشة , يتلموا الناس يلغفوا العصيدة بى السليقة وتدق الدلوكة يعرضوا ويدقوا بى السوط ويتفرتقوا والعرس انتهي, لكن قبل الزواج بي يومين حصلت وفاة عمهم فى البلد وقالوا ينقلوا العرس من البلد لى الخرطوم ما يأجلوا العرس لانوا العريس ود المدير إجازتوا محدودة وقربت تنتهى, اتلملموا ناس الحلة وجابوا العروس وجو يعملوا العرس فى الخرطوم ونفس سيناريو ود العمدة -
شكراً تانى نازك وفى انتظار المزيد من نفحات ربوع سودانا.