عثر مؤخرا على نسخه من الانجيل فى تركيا فيها اشارة واضحه بنبوة نبينا عليه الصلاة واتم التسليم مما خلق هاجسا لباب الفيتكان الذى طلب معاينتها ومعلوم لدينا نحن المسلمين انه وردت اشارات وبشارات يعلمها اقطاب النصارى واليهود القداما منهم ورق ابن نوفل الذى قال لخديجه رضى الله عنها..ووصف بعدوصف يا خديجه فقد طال انتظارى ياخديجه بان محمد سيسود فينا ويخصم من يكون له حجيجا ويظهر فى البلاد ضياء نور يقم به البرية ان تموجا... وبحيرا الراهب الذى تعرف على النبى من قمة صومعته لما يجده من اوصافه فى الكتب القديمه قبل ان تحرف وكذلك المقوقس زعيم القبط والذى اهدى للنبى ماريه القبطيه فى ذلك اعتراف بنبوته وقد جاءت الحقيقه فى كتابنا الذى لا ياتيه الباطل من بين يديه ولامن خلفه..قال تعالى.ورحمتى وسعت كل شى فساكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم باياتنا يؤمنون الذين يتبعون الرسول النبى الامى الذى يجدونه مكتوبا عنهم فى التوراة والانجيل بل جاءت فى كتبهم بعض اوصاف الامة ...سيماهم فى وجوهم من اثر السجود ذلك مثلهم فى التوراة ومثلهم فى الانجيل كزرع