منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة ترحب بالزوار من ابناء المنطقة وجميع الاحباب والمريدين داعين لمد جسور التعارف بين الجميع ودوام التواصل
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة ترحب بالزوار من ابناء المنطقة وجميع الاحباب والمريدين داعين لمد جسور التعارف بين الجميع ودوام التواصل
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولمركز تحميل المصنع     مجموعة الفيس بوك

اهلا وسهلا بناس المصنع عزيزى العضو فى منتدى مصنع سكر حلفا الجديدة تفضل بالدخول الي المنتدي واذا ما مسجل معانا تكرم بالتسجيل والتمتع معنا ولقاء الاحبة والاخوان ومن فرّقتك عنهم طرق الحياةولو ما عارف كيف تسجل في المنتدي فقط إضغط زر ( تسجيل ) واتبع الخطوات ,واحدة واحدة,(الادارة بتفعل حسابك )

 

 من مكتبة الفيسبوك/6_ عبدالرحمن موسى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عائد السيد
الادارة الفنية
الادارة الفنية
عائد السيد


عدد المساهمات : 1020
نقطة : 11384
تاريخ التسجيل : 04/02/2011
العمر : 49
الموقع : سكر حلفا
المزاج : inconsistency

من مكتبة الفيسبوك/6_ عبدالرحمن موسى Empty
مُساهمةموضوع: من مكتبة الفيسبوك/6_ عبدالرحمن موسى   من مكتبة الفيسبوك/6_ عبدالرحمن موسى Emptyالأربعاء 16 مايو 2012, 12:15 am




Ayid Sayed‎,,, عذرا _ فالانامل تعجز أن تخط الكلمات التي تليق بمقامه الرفيع ,, تفكيري مهما أنتظم وخيالي في وصفك نظم ما أظن أجيد . وأجيب جديد . وأنت الوحيد وكل يوم تزيد بهجة وعظم ,, يابسمة في ثغر الزمان يادرة مصيونة ضمان يافرحة في بر الأمان ياراحة من بعد الألم يانور ويانار فوق علم,, علم في رأسه نور ضيفنا لهذا الاسبوع الاخ العزيز الامير/عبدالرحمن موسى ادريسأعجبني · · إلغاء متابعة المنشور · 22 أبريل في 10:55 صباحاً‏داؤد عمر و شمس بلال و Eggbal Abaker‏ و 6‏ آخرين يعجبهم هذا.50‏ من 56‏Abdualrhman Musa بالنسبة للقبة ياعيد أنا أنصارى على السكين ومسمى على الإمام عبد الرحمن المهدى... يعنى القبة مالبط ساكت.. الموقع السباسى أمين عام حزب الأمة القومى بمحلية نهر عطبرة22 أبريل في 01:44 مساءً‏ · أعجبني · 2يعقوب أوشي الحاله الأجتماعيه!22 أبريل في 02:15 مساءً‏ عبر الهاتف المحمول‏ · أعجبني · 1Abdualrhman Musa متزوج وأب لثلاثة أبناء موسى ومبارك ومحمد وبنت واحدة فاطمة..22 أبريل في 02:21 مساءً‏ · أعجبنيNasir Albahdair سلامات الحبيب عبد الرحمن .. كما يقال وهو فعلا واقعا تعتبر فترة المدرسة المتوسطة من اجمل المراحل الدراسية والعمرية وبما انك درست في عدة مناطق مختلفة .. نرجو ان تحدثنا عن الصباغ .. جغرافيا وسكان وقصة تلك المدرسة الابتدائية التي تأسست في العام 1946 وغيرها من ذكرياتك بالصباغ؟22 أبريل في 02:37 مساءً‏ · إلغاء إعجابي · 1Mojahid Botros الأخ الأكبر عبد الرحمن بالرغم من إنشغالك الوظيفي فنجد أنك تترك مساحة لتربية الأبقار هل هذا نتيجة لثقافة أهل الشرق عموما أم أن لك معها ود من نوع آخر كما يعشق عنترة الصحراء وعلي حسب علمي أنها ليست ذات عائد مادي22 أبريل في 03:28 مساءً‏ عبر الهاتف المحمول‏ · إلغاء إعجابي · 1Mamdouh Abd Alla Ahmed لعل أحداث الساعة تفرض نفسها علي مثل تلك لقاءات ومساحات،، وبما أن الكرسي اليوم فعلاً ساخن بوجود الأمير عبد الرحمن،، تحية وإحتراماً،، بما أنني من المحظوظين جداً كوني سعدت بمشاهدة كثير من الأعمال الثقافية التي كان يعج بها المصنع أيام المطارحات الشعرية وصلاح حسن والأمير وغيرهم من الموهبين بالمصنع،، في نظرك لماذا إندثرت تلكم الأيام ولماذا غاب النشاط هل للإدارة العليا وتوجهها الحزبي اللاوطني يد في ذلك أم هي عوامل الزمن والتغير الطبيعي من حال إلي حال..22 أبريل في 05:41 مساءً‏ · إلغاء إعجابي · 1Abdualrhman Musa شكراً الحبيب ناصر.. الصباغ حاضرة البطانة فى الزمان الزاهر.. ذهبت إليها تنفيزا لرغبة والدى رحمه الله وكان يريد أن أكمل الصف الثالث ث.عام خارج القربة وهو يرى أن وجودى فى البيت قد يؤثر على أدائى فكان الخيار المطروح مدرسة الشواك لأعيش فى داخلية... وكانت إدارة التعليم الأوسط فى حلفا تحت إشراف المربى الجليل ود الشيخ والد الأستاذ نبيل.. وكان صديقا للوالد فأخبره بنيته بنقلى للشواك إلا أن ود الشيخ رحمه الله أشار عليه بمدرسة الصباغ .. لبعدها وشهرتها فى المستوى الجيد.. وحضر معهم هذا النقاش المرحوم العم سرى محمد أحمد جريس ووافق على إرسال إبنه وإبن أخيه للصباغ معى وتم الإتفاق وكتب مدير المرحلة خطاب بذلك لمدير مدرسة الصباغ وكل ذلك وأنا لاأعلم شيئ... جاء الوالد إلى القربة يوم خميس على ماأذكر وقال لى جهز نفسك إنت حاتمشى الصباغ يوم السبت.. وهذا أمر لايحتمل النقاش.. يوم السبت تحركت مع والدى إلى حلفا بعد مرورنا على المدرسة وإخطار المدير الذى كتب التحويل .. فى حلفا ذهب بى الى دكان العم سرى جريس وقال لى سأذهب الى السبعات لمتابعة الزراعة وأعود بعد يومين وستذهب انت مع عمك سرى للقرية 24 لتتعرف بأخوانك الذين سيسافرو معك للصباغ هكذا كانت الأمور مرتبة .. ذهبت الى القرية زكنت حقيقة فى حالة لاتوصف من الدبرسة والقلق ... المهم قضيت بالقرية24 ثلاثة أيام لازلت أذكر تفاصيلها حتى التاريخ وهى كانت عام 1975 أكاد أتخيلها بالأمس ومعروف أهلنا الحلفاوين ناس حلوين لم يكد يحل المساء إلا وأنا اشعر بأننى أعرف الشباب منز سنين .. فىاليوم الثالث تحركنا من القرية }محمد سرى جريس-أسامة مصطفى-وشخصى} لبداية رحلتنا للمجهول... الصباغ عرفنا بعض المعلومات عن الصباغ ووعورة الطريق وقسوة الحياة فيها وكيف أنه لايوجد غير المدرسة والجبال المحيطة بها واشياء كثيرة غير مطمئنة وغير محفزة ولكن ماكان لنا من خيار..قابلنا الوالد فى حلفا وقاموا بشراء عناقريب لنا ولحافات وثلاثة فانوس... أيوه فوانيس لزوم المزاكرة ... وبعض المعلومات التى أسفر عنها تقصينا أن الماء من الآبار ويحضر للمدرسة بتنكر يجره ثور والحمام مرتين فى الأسبوع... بعد الفطور تحركنا من حلفا بلاندروفر العم سرى جريس.. وبدأت رحلة المجهول .. وصلنا الصباغ قبل العصر بقليل وشاهدنا البطانة لأول مرة والجبال ودخلنا البلدة الصغيرة وتوجهنا إلى المدرسة وكان اليوم الدراسى قد إنتهى ... وسألوا آباؤنا عن المدير وجرى أحد الطلبة أمام العربة صوب منزل المدير الذى خرج وأستقبلنا وسلم على الحجاج ولم يعرنا إنتباهاً ... تسلم الخطاب وأمرنا بإنزال حاجياتنا من العربة بسرعة .. وقرر أنه سيعود مع آباءنا إلى حلفا لأداء فاتحة ... وكلفت كلفت دخل للمنزل وغير ملابسه وركب اللاندروفر ... ونحن دخلنا عناقريبنا بيت المدير الخالى وأحتلينا الديوان وكان ذلك يوم الثلاثاء... أصبحنا يوم الخميس صحينا من النوم وقلت لجماعتى اليوم خميس والمدير سافر وماقاللينا حاجة ونحن محتاجين نستكشف البلد يللا نمشى نشوف السوق ونشرب لينا شاهى...وجدنا السوق عبارة عن صف واحد من الدكاكين كلها مغلقة ماعدا دكانين ومطعم واحد وفهوة وفى الجهة الشرقية منه مدرسة إبتدائية والثانوية تقع شمال السوق وقربها نقطة غيار ونقطة شرطة وبعض البيوت حول المدرسة من الجهة الشرقية قطاطى ودونكى قديم لايعمل .. وفريق عرب بعيد نسبياً بالجهة الشمالية الغربية... وتحيط الجبال بالبلدة من ناحية الشرق ممتدة حتى منطقة الصفية حوالى 25 كلم من الصباغ هذا كل شيئ... الشيئ الوحيد الذى يربطك بالعالم هو باص حلفا رفاعة والذى يصل الصباغ غالباً عند الظهر ... الصباغ بدأت كمعهد دينى وتحولت فى عهد مايو الى مدرسة ثانوية عامة ... عاد المدير يوم الخميس بالبص ولقانا قاعدين وسألنا مشيتو المدرسة ؟... لا... ليه؟.... صمت... يلا يلا شيلو حاجاتكم دى وتعالوا23 أبريل في 12:16 صباحاً‏ · أعجبنيAbdualrhman Musa وخرج المدير وأرسل فى طلب الأستاذ المشرف على الداخلية .. وقال ليه اى واحد من الثلاثة ديل تختو فى عنبر براه لحدى يوم السبت نشوف اهلهم جايبينهم هنا سياحة ولا دايرين يقرو... وكانت تلك أول مواجهة لنا مع الأسد حسن أحمد خليل مدير المدرسة الذى يخافه المعلمون وسكان البلدة الجميع بإختصار.. ويرتعد فى حضرته كل طلاب المدرسة فهو حقا رجل مخيف ومعلم نادر من الرعيل الأول وهو حلفاوى من القرية 10 ...آسف على الإطالة وسنتعرض لذكر الصباغ مرة اخرى من خلال المنتدى ان شاء الله...23 أبريل في 12:25 صباحاً‏ · أعجبني · 1Abdualrhman Musa الحبيب مجاهد انا من اصول بجاوية تسرى فى دمى عشق السعية كقيمة إجتماعية رغم عدم جدواها إقتصاديا إلا أنها بعض جينات توارثتها ولافكاك منها23 أبريل في 12:29 صباحاً‏ · أعجبني · 1Abdualrhman Musa الحبيب أستاذ ممدوح تعلم ان الثقافة تحتاج جو تزدهر فيه وهى الحرية... الحرية هى الحاضنة التى توفر المناخ المثالى للإبداع... ومن غير حرية لايوجد حراك ثقافى صادق وشفيف... وإن وجد تجده نفاقاً وتزلفا وفاقد للروح وغيرقابل للحياة... أين ذهبت كل الأغانى والأناشيد التى كتبت فى مايو ونميرى هل بقى منها شيئ؟؟ لكن ياشعبا لهبك ثوريتك... تلقى مرادك والفى نيتك... يابلدى ياحبوب... عم عبد الرحيم... فدىً .. فدىً لعينى طفلة داعبت عيونها حديقةً فى الخيال... هذا الإبداع ولد فى عهد الديمقراطية لذلك جاء صادقاً ومعبراُ ويحمل شهادة بقائه لأنه كان حراً وتلقائياً جاء صادقاً وجميلاً23 أبريل في 12:45 صباحاً‏ · أعجبني · 1Abdualrhman Musa تلك الأيام الجميلة ياممدوح خرجت من رحم الحرية لدلك إتسمت بالجمال والإبداع ... اما الآن ... الجواب يكفيك عنوانو... صار الإبتزال والتسطح إبداعاً ... وعمرو الفسيخ ميبقى شربات.. شكرا أستاذ ممدوح...23 أبريل في 12:51 صباحاً‏ · أعجبنييعقوب أوشي الأمير عبدالرحمن_مصنع سكر حلفا ماذا يعني لك؟23 أبريل في 06:00 صباحاً‏ عبر الهاتف المحمول‏ · أعجبنيAyid Sayed امتدادا لسؤال الاخ يعقوب,,, المصنع بين الامس واليوم من ناحية إجتماعية؟؟23 أبريل في 11:25 صباحاً‏ · أعجبنيZaher Altaib الحبيب ود موسي .. الصناعية القضارف .. ود الحاجة .. ياسر الجنيد .. أب شلعة .. عمران حامد .. إستيفن .. بعض الزكريات و . . ديم النور الرابعة ..23 أبريل في 02:09 مساءً‏ · أعجبنيبهاء الدين صديق مداخله ... اجتماعيات مصنع حلفا بالامس كانت نموزجا بل كانت اكتر من مثاليه ....23 أبريل في 02:11 مساءً‏ · أعجبنيMamdouh Abd Alla Ahmed ألتقط القفاز مرة أخري بعد أن شفي غليلي فيما يتعلق بنشاط المصنع الثقافي،، كيف تري واقع المصنع السياسي بين التبعية العمياء لفئة محسوبة علي السياسة السودانية وخارطتها وبين الإنتماء الحقيقي لأفكار وآراء بعينها ولحزب معين له إسمه وسمعته التي تسبقه،، في رأيك ألا يؤثر ذلك علي الواقع المدمر سواء في السودان المصغر (المصنع) أو كل البلاد..23 أبريل في 04:02 مساءً‏ · أعجبنيAbdualrhman Musa الحبيب يعقوب مصنع السكر يعنى لى كل شيئ.. أعطانى الإستقرار وفيه تزوجت وأنجبت .. أعطانى معانى الإخاء والتوادد والتواصل والإنتماء...23 أبريل في 09:00 مساءً‏ · أعجبني · 2Abdualrhman Musa الحبيب عايد المصنع من الناحية الإجتماعية الأمس كان أحسن بغير شك ... كان الحراك الإجتماعى كبيراً والأنشطة الثقافية والرياضية مزدهرة .. نادى العمال ونادى الموظفين كانت محطة إلتقاء الحميع من دون إستثناء وكانت بكل مادى مكتبة وقاعة للمطالعة.. والحضور كا ل..ن مميزاً من الإدارات العليا والوسيطة وكانت النفوس طيبة للغاية. وكان هناك نشاط رياضى فى الثمانينات لم يقتصر على كرة القدم.. كان يوجد تنافس فى مناشط الكرة الطائرة وكرة السلة بين الناديين .. ووصل إلى حد قيام دورى فى الكرة الطائرة شاركت فيه من حلفا فريق المجمع الثقافى بمؤسسة حلفا الزراعية وفريق الهلال حلفا.. كل ذلك إندثر وأصبحنا نجتر زكريات ذلك الزمان الجميل أحى عايد وكلكم كنتم شهوداً...23 أبريل في 10:03 مساءً‏ · أعجبنيNasir Albahdair الامير عبد الرحمن ... القربة ذاكرة المكان .. الاتبرواي الجميل وهو مختنق في خشم القربة شمالا هنالك خور صغير يقسم معسكر اللاجئين الى نصفين في زمان ما ولا تزال الاثار باقية في جانب من ضفة الخور معسكر اهل الديانة المسيحية وفي الجانب الاخر اهل الديانة الاسلامية .. يبدو لي انك كنت شاهد على هذا المعسكر اوان الحرب المشتعلة بين ارتيريا واثوبيا حيث كان هنالك سوق كبير داخل هذا المعسكر وتحديدا تلك الفترة نهاية السبعينات واوائل الثمانينات .. هل من الممكن ان تحكي لينا عن تلك الفترة التي انسربت وكيف كانت نظرتكم الى تلك الحرائق التي تحدث في القربة خلال تلك الفترة في بيوت اهلنا الاريتيرين والاثيوبيين؟23 أبريل في 10:11 مساءً‏ · أعجبنيAbdualrhman Musa ياسلام يامندوكرو ذاك زمان كان العطاء فيه حلواً .. والتوقعات عالية .. الصناعية القضارف كانت محطة من أجمل محطات العمر فيها عشنا طموحات وإنطلاقة الروح الطلابية والشبابية وعاصرنا فيها هؤلاء الرموز الذين زكرتهم.. وكانت تلك المدرسة من علامات مدينة القضارف البارزة والمميزة أيام التصادم مع نظام مايو الدكتاتورى .. كنا كطلاب نحمل أفكار متحررة وثورية ومصادمة كانت فى السبعينيات تؤدى الى قفل المدارس معظم شهور العام الدراسى كان لدينا أقوى إتحاد طلاب بالمدينة وكنا نقود المظاهرات الطلابية وكان إذا إنطلقت إشاعة أن المدرسة الصناعية خرجت فى مظاهرة يقفل سوق القضارف كله فى لحظات... الرابعة هو الحى الملاصق للمدرسة من الناحية الشرقية وديم سواكن وديم النور23 أبريل في 10:13 مساءً‏ · أعجبنيAbdualrhman Musa وسلامة البي من الناحية الشمالية .. كانت تلك الأحياء ملازاتنا عندما تطاردنا أجهزة النميرى القمعية وبنينا علاقات مع كثير من الأسر مازال حبل التواصل معهم ممتد حتى اليوم.. يامندوكرو هيجت أشجانى .. وأيقظت فى زكريات لو ظللت أبيع العمر .. عمر العمر لو تعود لماباليت..23 أبريل في 10:18 مساءً‏ · أعجبنيAbdualrhman Musa مرحب بهاء الدين صدقت والله كانت أكثر من مثالية لأنها كانت شفيفة وصادقة من غير تظاهر ولاكسير تلج زى ما حاصل اليوم .. لك كل الود أخى بهاء وللأسرة الكريمة تحياتى..23 أبريل في 10:20 مساءً‏ · أعجبنيAbdualrhman Musa ياأستاذ ممدوح سؤالك سؤال كبير قد لاتسعه قد لايسعه المجال والحيز المتاح ولكن ياحبيب الواقع السياسى واقع مأزوم.. مأزوم .. حتى الزرارة الأخيرة... والأفكار والرؤى السياسية أصبحت معلبات وربما وجبات سريعة ومعروف أى نظام لايحمل فكر لايمكن أن يقود أمة ... بالنسبة للمصنع هنا يوجد هبل سياسى .. وترلات مقطورة بمصالح ليتها كانت ذات سقف عالى كان يمكن أن تفيض وتعم ... تقدم الصفوف من لايملكون مواهب وأدوات العمل العام ... وإختلط الحابل بالنابل وصرنا نتعجب ونضحك مما وصل إليه الحال.. ولكن شمس الباكر لابد من تطلع وتتمايز الصفوف ويذهب الزبد جفاءاً..23 أبريل في 10:33 مساءً‏ · أعجبنيAyid Sayed قلت أنك ترعرعت في حوش انصاري علاوة على تسميتك بعبدالرحمن تيمنا بودالمهدي,,, هل ياترى تلك الاسباب مسوَغ كافئ لتدين بدين ابائك وتتمسك بطائفة دينية وسياسية بالرغم من المتغيرات العصرية والافكار الجديدة الداعية الى التحرر من الطوائف؟؟24 أبريل في 10:52 صباحاً‏ · أعجبنيEggbal Abaker حبابك اميرنا. الكرسي شوية شوية ماش يسخن يااستاذ عبدالرحمن حدثنا عن تجاربك الشخصية في الحياة يعني الاشياء الايجابية في المسيره دي من كنت طالب ___ متزوج ___ صرت اب لاربعة اولاد __ عن استقرارك وعن سياسة تربية اولادك ربنا يخليهم ليك ( ويخلي اولاد كل عضو او اداري متزوج وضع في الكرسي الساخن من قبل) ووجه لشبابنا في المصنع نصائح عن الحياة الشخصية والزوجية والعملية وكل شي ء له علاقة بالنجاح؟عندي سؤال عايزة اعرف سر الجيب الخلفي للجلابية ؟ تقبلو مروري.....24 أبريل في 12:47 مساءً‏ · أعجبنيAbdualrhman Musa شكرا الحبيب ناصر خشم القربة تسكن أهلها حبا وإنتماء... وأهلها يمتازون بطيبة نادرة وفريدة وكانت هى من أكبر الملازات لأهلنا الأريتريون قبل اللجوء الأخير الوارد ذكره فى سؤالك وهو الأول خلال فترة ستينيات القرن الماضى وهؤلاء لم تستوعبهم معسكرات ولم تستقبلهم الأمم المتحدة ... إستقبلهم إنسان خشم القربة بكل أريحية الزول السودانى الأصيل... وكانت الأحوال الإقتصادية مهيئة وكان تشييد خزان القربة وتأسيس حلفا لإستقبال هجرة الشعب النوبى تجرى على قدم وساق. عاشوا فى القربة وأصبحوا اليوم من مكوناتها الأساسية وتصاهروا وإندمجوا فى المجتمع .. إلا أنهم ظلوا على حبهم لوطنهم ورفدوا الثورة الأرتيرية بالشباب والمال حتى تحررت أرتيريا24 أبريل في 09:01 مساءً‏ · أعجبنيAbdualrhman Musa تلك كانت مقدمة لابد منها ونأتى لسؤالك عن معسكر اللاجئين فى السبعينيات .. هذا المعسكر أنشئته الأمم المتحدة{إدارة غوث اللاجئين} لإيواء الأرتيرين الذين لجئوا أيام إستيلاء منقستو هيلى ماريام على السلطة بعد قتل أمان عندوم فكان تدفق اللاجئين ووصولهم لمدن السودان الكبيرة خاصة الخرطوم هو ما دعى لقيام هذه المعسكرات.. وتم سحبهم من المدن الكبيرة وإحضارهم بقطارات السكك الحديدية للقربة وإيوائهم فى خيم أعدت سابقا وهم قوميتين أرتيريتين مسلمة ومسيحية... لذلك أقيم المعسكران المسيحى وكان موقعه شمال الخور الكبير.. والمسلم جنوب الخور على ربوة تطل على شاطئ العطبراوى... وكان التأمين الأمنى مسئولية الحكومة السودانية وتولى تلك المهمة فى الأول الإحتياطى المركزى وأشرف على عمليات الترحيل وتأمين المعسكرات ولكن لعدم الإلمام لما بين هذه الإثنيات من خلافات وعداوات ضاربة فى القدم قدم التاريخ وضعوا فى مكان واحد متجاورين مما أدى لإحتكاكات وعمليات إنتقامية ماكان لها أن تحدث لو تم فهم الأمر من الأول وذلك أدى لترحيل معسكر المسيحين الى جهة أخرى ومازال المعسكر الثانى قائما الى يومنا هذا وأصبح أحد أحياء خشم القربة وتطور بنيانه من القش للمواد الثابتة وبه سوق كبير ومستشفى يقدم خدماته لأهل المدينة بلا تمييز ... وصاروا هؤلاء أيضا أحد مكونات القربة القارة....24 أبريل في 09:22 مساءً‏ · أعجبنيAbdualrhman Musa الأخ عائد أشكرك على هذا السؤال المتميز.. والإنسان إبن بيئته ... إلا أننى ورثت حب الأنصار ككيان عقائدى هذه موجودة فى الدواخل.. أما حزب الأمة كتنظيم سياسى رغم إعتماده على طائفة الأنصار إلا أنه مر بمحطات عديدة وكبيرة يمكن تلخيصها فى فترة النشوء تحت إشراف الإمام عبد الرحمن.. ثم فترة الإمام الصديق وهى كانت مغايرة لما سبقها وحفلت بتطور كبير فى الرؤى والبرامج.. وفترة الإمام الشهيد الهادى وهى فترة مواجهة النظام المايوى ومرابطة الإمام بالجزيرة أبا وعدم تأييده لإنقلاب جعفر نميرى ولو كان يريد السلامة والحصول على الإمتيازات والدعة والراحة لكان بقى فى بيت أبيه فى أمدرمان وأيد الإنقلاب وأعطاه سنداً جماهيريا كان فى أمس الحاجة إليه .. إلا أنه إختار الممانعة والنضال من أجل عودة الديمقراطية.. ودفع حياته ثمناً لها وتلك فترة مازال التوثيق لها يعتريه كثير من التجاهل المتعمد ولاأعفى حزب الأمة من هذا التقصير.. وقبل ذلك حدث إنشقاق فى حزب الأمة وكان إختلاف فى الرؤى وخطوة نحو التطور فى الأطروحات السياسية.. وبالأمس القريب وفى مسلك ديمقراطى فريد إجتمعت اللجنة المركزية وصوتت بأغلبية على سحب الثقة من الأمين العام الفريق صديق وإستبداله بالدكتور إباهيم الأمين رغم إدراكهم بتأييد رئيس الحزب له... وحزب الأمة ياجبيب عائد اليوم يحفل بصراعات ونشاطات شبابية وطلابية عالية النبرة تنادى بالتغيير فى السياسات والأطروحات وتناقش القيادات من غير أى خوف ولاتهيب وتقول رأيها بكل حرية داخل المركز العام وضد رغبة الإمام والكبار .. هتفوا فى وجه دكتور غندور ودكتور نافع بحضور الإمام ... وفيهم من رفع مزكراته بتغيير رئيس الحزب المنتخب من المؤتمر العام السابع الذى كان لى شرف حضوره وتجرى حاليا الإستعدادات لعقد المؤتمر الثامن بداية العام القادم وسيكون فيه الكثير المثير الخطر ... ولكن كما تعلم جيداً أن الإعلام فى هذا البلد يوجه حسب رغبات ومزاج المؤتمر الوطنى لذلك لاتجد الأحزاب فرصتها فى طرح برامجها... ختاما أخى الحبيب أنا فرد فى مجموعة لاتحجر تفكيرى ولاتقيدنى بأطر مفروضة على .. أنا حر فى هذا الحزب ولست مؤدلجاً ولا منقاداً..24 أبريل في 10:12 مساءً‏ · أعجبنيAbdualrhman Musa أهلاً الأميرة إقبال.. مسيرتى عادية مثل كل الشعب السودانى ... ولكنى وكل جيلى والأجيال التى سبقتنا حظينا بتعليم متميز ومعلمين أفذاذ... دخلنا المرحلة المتوسطة ونحن نعرف نجيب محفوظ وإحسان عبد القدوس ونقرأ للمتنبى وأبونواس وابى فراس الحمدانى وفى الثانوى العام حظينا بأساتزة من خريجى الأزهر الشريف وجامعة الخرطوم .. ووجدنا مكتبة حافلة بالكتب العلمية والأدبية باللغتين ووجدنا ميراث من النجاحات لمدرسة القربة الثانوية على مستوى مديرية كسلا... ورفوف مليئة بالكاسات والجوائز التقديرية فى مكتب مدير المدرسة.. وفرض علينا ذلك مستوى معين ومسئولية كبيرة وحظينا معمل مبنى على طراز حديث وكنا نجرى جميع العمليات الكيميائية حية داخل المعمل .. حظنا أننا أتيحت لنا فرص لم تتاح للأجيال اللاحقة لنا ... كانت هناك الأنشطة الثقافية والجمعيات الأدبية والمسرح والرياضة ومن لايحضر أى من هذه الأنشطة كان يعاقب والعقاب أيضا كان صعبا جدا وكنا نتحاشاه رغم شيطنتنا... وفى الصباغ محراب العلم عايشنا معلمين غاية فى الروعة والسمو والحرفية .. كان معلم اللغة العربية مثلاً لايكتب لنا مثالا من نوع .. ضرب الولدُ الجرسَ.. بل كانت الأمثلة من عيون الشعر ومن القرآن الكريم.. كان مقرر المكتبة الإنجليزية {King Solomon Mines} للكاتب..Sir H.Rider Haggard ألزمنا أستاذ اللغة الإنجليزية على قراءة كتاب بعنوان ..She لنفس الكاتب ونقوم بتلخيص الكتاب لزيادة المعرفة بالكاتب .. كمثال لما حظينا به فى التعليم .. بالنسبة للحياة العملية أيضاً كنت محظوظاً عاصرت جيل العمالقة فى الورشة الزراعية وتعلمت منهم فن العمل والإدارة وفن التعاطى مع المجتمع عاصرنا جيل من المهندسين الأفذاذ أمثال المهندس كامل النعيم.. المهندس عمر الجاك.. المهندس أحمد سليمان صابون.. المهندس محمد عوض الله.. المهندس أوهاج زروق .. المهندس على الهدى .. المهندس الأخ الصديق على محمد يوسف .. ومن زملاءنا الفنيين.. الأخ أحمد أب أصبع ومولانا الأخ متوكل عوض الحسن .. الأخ عبد الحميد عبد القادر.. والمعلمين الأفذاذ الذين تعلمنا على أياديهم فن الميكانيكا وتجديد شباب الآليات والحوار والتناغم مع الآلات الصماء .. عمنا قسم السيد عباس.. وعمنا فقيرى وعمنا على يعقوب وعمنا عبد الوهاب أبو عنيبة وعمنا ترير وعمنا عبد الله بشير والأخ مصباح محمد أحمد وكثيرون لايسعهم المجال ويسعهم القلب تزكرا وعرفانا منهم تعلمنا حب العمل والتضحية وفن إدارة العمل وإدارة الوقت وتدريب الآخرين من غير من ولاسلوى وهذا سر بقاء هذا الصرح شامخاً وهو نقل الخبرات عبر الأجيال .. نصيحتى للشباب كل إنسان مهما صغر دوره فى نظرك لديه شيئ يمكنك تعلمه منه فلا تضيع فرصة لإكتساب معرفة أوخبرة من أى إنسان وإياك والتكبر فهو الذى يدمر الإنسان ويخرج من حياته خالى الوفاض... أما سر الجيب الخلفى ياأميرة أيام الجهاد مع الإمام المهدى رضى الله عنه .. كان الأنصار فى حالة جاهزية وإستنفار تام وحتى لايضيع المجاهد أى زمن فى البحث عن عدلة الجبة أو يلبسها مقلوبة صنعت جبة الأنصار بالشكل الحالى ..إن كان المجاهد نائماً أو واضعاً ثيلبه لأى سبب وطلب للجهاد يدخل الجبة باى إتجاه ..كلها عديلة مافيها قلبة وعدلة.. كانت ضرورة فرضها الجهاد وسارت على ذلك إلى يومنا هذا.. شكررا إقبال وآسف على الإطالة .. وانا تحت أمركم أعضاء القروب الجميلين.. دمتم..24 أبريل في 11:21 مساءً‏ · أعجبنيMamdouh Abd Alla Ahmed بوصفك أحد المتابعين وأول من أثرت الموضوع بخصوص حدث فريد بالقرية 22 إسكان ما الذي حدث من بعد وأين وصل الموضوع بخصوص الإكتشاف المثير للجدل،، ألا تتفق معي بأن حلفا شأنها شأن العديد من أجزاء الوطن تردح في فوضي عارمة علي أعلي المستويات بحكم المحسوبية والتبعية للنظام القائم.. وما تقدم أوضح دليل علي ما تقول25 أبريل في 09:27 صباحاً‏ · أعجبنيAbdualrhman Musa مرحب استاذ ممدوح.. موضوع الكنز سُكِت عنه بسبب الضجة التى أثيرت حوله.. وهؤلاء الهمباتة ماكانو يتصورون أن هناك مواطنون سيتصدون لهم.. وأهلنا بالقرية 22 سمعوا نصائح الخيرين ورفضوا عدم السماح للجماعة بالقيام بالكشف عن هذا المخبوء إلا بعد توفر ضمانات كافية بعدم تضرر المنطقة من تبعات هذا العمل .. ووقفوا وقفة واحدة ماعدا بعض المنبطحين وهم قلة ... حلفا الفوضى فيها تسبق كل أرجاء الوطن .. وتصدر الأمور قوم يمتازون بالضحالة والغوغائية وحتى أصحاب أعضاء الحركة الإسلامية المعروفون ترجلوا عن القطار الذى أصبح يعج بالمنتفعين وحارقى البخور والأدهى وأمر لمن لايستحق.. حلفا مأزومة حد التأزم... ولكن لكل ظالم نهاية وأعتقد أنها باتت وشيكة..25 أبريل في 01:07 مساءً‏ · أعجبنيZaher Altaib الحبيب ود موسي .. ميز الفنيين .. أعلم بأنها محطة هامة في حياتك .. بحكم تعايشك مع مجموعة متميزة من الشباب مختلفي الفكر والإنتماء واللهجات .. ورغم عن ذلك كان ذلك المجتمع بترابطه الإجتماعي محل (حسد) إن جاز التعبير للكثيرين .. أرجو أن تحكي لنا عن ذلك المجتمع .. وهو الذي جمعكم ( عزاب) وحضنكم حتي ( تأهلتوا) و كونتوا أسركم الخاصة ..25 أبريل في 02:07 مساءً‏ · أعجبني · 1Abdualrhman Musa مرحب يازاهر... ميز الفنيين كان ثمرة من ثمار نقابة الفنيين فى العهد الديمقراطى .. وصادق على بنائه المدير خضر محمد نور أحد دهاقنة الإدارة الذين مروا على قطاع السكر .. وخصص للفنيين خريجى المدارس الصناعية والزراعية وفنى القسم الكيمائى بالمصنع وكان ذلك عام 1983.. وحقا كان يأوى مجموعة مختلفة الإتجاهات السياسية .. أخوان.. أمة.. إتحاديين.. جمهوريين.. شيوعيين.. والحبيب سلمون لامانيا إبن الجنوب الفارع الأبنوسى الراقى ... كانوا شبابا متقاربين فى الأعمار ولم تفسد السياسة للود بينهم قضية تعايشوا بحب وإحترام وتبادلوا المودة حتى إمتدت أواصر المعرفة لتشمل الأسر فى مواطنهم بسبب المشاركة فى الأفراح والأحزان.. وإندمجوا فى معايشة راقية وشفيفة وكان للجو الديقراطى الذى عشنا فيه سنين عديدة أثره فى رقى التعامل والأريحية... وإستمر ذلك الميز حتى بداية التسعينات بنفس المجموعة ثم بدأ فى التقلص بسبب تأهيل معظم ساكنيه حتى 1995 تم تحويله لمستشفى بديلا للمستشفى القديم ورحل آخر ساكنيه الحسين محمد الحسين وحسن تيتة إلى ميز الموظفين وخرج تيتة بعد زواجه العام المنصرم ليبقى الحسين رافعا راية العزوبية مع المخضرم هاشم قونى بميز الموظفين... كان الميز لتفرده بالمجموعة المذكورة مركز جزب للناس من خارج الميز الأطباء الزين تعاقبوا على المستشفى وضباط الشرطة على سبيل المثال.. د/عبد الحمن ود/عماد الأمير د/ يحيى عروةد/ فتح الرحمن ود/ عمر أبوراس ود/ مأمون وهؤلاء كانو يأتون كل حميس من حلفا ويقضون الخميس والجمعة معنا فى مؤانسة وكشاتين حارة ولاننسى جنابو الرضى وجنابو عادل على محجوب وجنابو السيمت.. والمخضرم د/بدوى... وكان هناك تواصل إجتماعى قوى بين الميوز الأخرى ميز المهندسين وميز الموظفين وهى أيضا كانت تزخر بشباب زى الورد مشاركين فى التواصل الإجتماعى لمجتمع المصنع وحتى الأسر فى البيوت المتوسطة وخمسين بيت كانت الصلات جميلة وحميمة وأذكر هنا المرحوم طيب الزكر المهندس سليمان كوكو وزوجته توحيدة كان منزلهم ومنزل جنابو الرضى على عمر وآل النقر منازل لأسرة الميز لم نشعر بالحرج ولا الكلفة فى التعامل معهم والدخول عليهم وبيتكم يازاهر جعله الله عامرا بأهله... كلنت الحياة سهلة وراقية والعلاقات شفيفة وصادقة ونظيفة من الرياء والنفاق... كان زمانا زاهرا ونضراً وجميلا حد الجمال...25 أبريل في 03:05 مساءً‏ · أعجبني · 1Ayid Sayed دبايوا ,, ايتنينا,, لوتينا ,, اكوبام ... البجا والبني عامر ,, طوكر وآمنة ضرار _ كلها محطات في حياة الأمير ودموسى /// حدثنا عنها في كلمات موجزة ؟؟؟25 أبريل في 08:31 مساءً‏ · أعجبنيAbdualrhman Musa البجة هى تلك الشعوب الضاربة فى التاريخ... طوكر يكفيها أنها كانت فى يوم تحدد سعر بورصة القطن عالمياً... د.آمنة محمد صالح ضرار أحد الوجوه المشرقة من الشرق... استاذة جامعية فى الأحفاد ومناضلة شرسة من أجل حقوق إنسان الشرق...25 أبريل في 10:48 مساءً‏ · أعجبنيAyid Sayed عرفناك بارعا في مجال الأدب والشعر خصوصا الحلمنتيشي ,,, حدَثنا عن تلك الموهبة ومتى إكتشفتها تحديدا؟؟26 أبريل في 11:06 مساءً‏ · أعجبنيAbdualrhman Musa الحبيب عايد الحلمنتيش كمدرسة ظهر ت فى السبعينيات من القرن الماضى وكانت جامعة الخرطوم نقطة إنطلاقه ... وهو يعتبر حالة تعبير عن جيل وجد نفسه مكبلاً بأغلال ديكتاتورية عسكر مايو ... وكنا فى المدارس الثانوية نتقصى هذا الضرب من الشعر ونحفظه عن ظهر قلب وبسرعة خيالية لما فيه من حداثة فى الطرح وتناول القضايا من منظور مختلف عن السائد آنزاك... كان ضربا من الإحتجاج على الأوضاع ... وأدى دوره فى توصيل فكرته ... وحب الأدب وخاصة الشعر غرسها فينا معلمون لنا فى المرحلة الإبتدائية والوسطى بخشم القربة كانوا يشجعوننا على تذوق الشعر وقراءته وفهمه وساعدتنا مكتبة عظيمة كانت بالمدرسة الوسطى بالقربة تعرفنا من خلالها على المتنبى والحمدانى ومجنون ليلى وجماع وأدونيس وفدوي طوقان وابراهيم طوقان والمجذوب والحاردلو ... وأحرزنا كأس المسرح لمديرية كسلا بتمثيل وإخراج مسرحية أحمد شوقى {مجنون ليلى} الشعرية.. وكان للبيئة أثرها علينا وترديد أشعار البطانة من حولنا فى القربة والصباغ...26 أبريل في 11:34 مساءً‏ · إلغاء إعجابي · 1Ayid Sayed بإيجاز.. ماالمنهج المناسب لحكم السودان ومن يصلح كحاكم ؟؟26 أبريل في 11:46 مساءً‏ · أعجبنيAbdualrhman Musa الديمقراطية التعددية... يصلح للحكم من يختاره الشعب عبر صناديق الإقتراع26 أبريل في 11:48 مساءً‏ · أعجبنيAyid Sayed عمر البشير- عصام احمد البشير_ منصور خالد- غازي صلاح الدين- محمد طاهر ايلا- عبدالمحمود أبَو- سيد احمد الحسين- التجاني السيسي... اذا ترشح هؤلاء لقيادة البلد,,, لمن تعطي صوتك؟؟26 أبريل في 11:59 مساءً‏ · أعجبنيAbdualrhman Musa عبد المحمود أبو27 أبريل في 12:02 صباحاً‏ · إلغاء إعجابي · 1Ayid Sayed رتَب هؤلاء المذكورين أعلاه وفقا للجدارة بالمنصب؟27 أبريل في 12:10 صباحاً‏ · أعجبنيNasir Albahdair الامير عبد الرحمن مع احترامي لرأيك ما هى مقاييس اختيارك لرجل الدين ومسؤول هيئة شؤون الانصار عبد المحمود ابو لتولى منصب حساس خاصة بان الرجل عرف بوقاره وتدينه وحفظه لكتاب القران الكريم .... هل هذه تكفي والا كان نموذج الحركة الاسلامية اغنانا عن الوضع المزري الذي نعيشه الان؟ والتجربة الماثلة تقودنا الى رفع المصاحف للحكم تتناوشه وتعتوره الكثير من الاشكاليات خاصة صراع المقدس والمدنس .. ..فترة الخلافة الراشدة في صدر الاسلام لن تتكرر ودونها خرط القتاد ... النمط الغربي رغم اختلافنا عليه وتحفظنا في مصالحه الضيقة وانتهازيته الا انه اصبح نموذج يقود الى دولة مدنية يتساوي فيها الناس والا كان للانقاذ ان وفرت لنا الخبز والماء والطريق الذي نمشي عليه ... .. عموما قلوبنا تتوق الى دولة اسلامية راشدة يحكمها ويسوسها ضمير البشر وتدينهم واخلاقهم بعيدا عن التنظيمات الموجودة الان على الساحة وهذه جربناها وكفرنا بها ... حتى السلفية لا يصلحون لادارة بلد كالسودان ما بالك بهذه التنظيمات التي قامت على بيوت واسر وطائفية سواء حديثها او تالدها ...27 أبريل في 01:43 صباحاً‏ · إلغاء إعجابي · 2Abdualrhman Musa الدكتور عبد المحمود لو قدر له أن يكون رئيسا له قدرة على إتخاذ القرار .. وشجاعة حكيمة ... وحاسم عندالضرورة ويؤمن بالشورى والشفافية .. وخير دليل على ذلك إدارته للهيئئة وجعلها متميزة ومستقلة عن الحزب ومتفاعلة مع مجريات الواقع... لايداهن ... ولايتملق.. عفيف اليد واللسان ... ويرجع له الجميع عندما تدلهم السبل... ولكنه مغيب إعلاميا وتعلم هيمنة النظام على الإعلام... هل قرأت له إى من كتبه.. يسرنى إعارتك آخر كتاب نشر للدكتور عبدالمحمود بعنوان..{الحوار فى الإسلام.. حقائق ونتائج}27 أبريل في 04:06 مساءً‏ · إلغاء إعجابي · 1Ayid Sayed ماهي نقطة ضعفك ,,, وماهي هوايتك ؟ وصوت لاتمل سماعه؟28 أبريل في 09:02 مساءً‏ · أعجبنييعقوب أوشي فريقك المفضل!: محلي وعالمي/28 أبريل في 09:07 مساءً‏ عبر الهاتف المحمول‏ · أعجبنيAbdualrhman Musa نقطة ضعفى أننى عاطفى جداً وأتأثر بسرعة شديدة ويمكن أن أبكى من موقف فى قصة أو مشهد فيلم ولاأستطيع منع دموعى من النزول... هوايتى قبل الميديا هذه كانت القراءة ولكنها بدأت تقل تدريجياً مؤخرا بصراحة بسبب النت...الصوت الذى لاأمله هو الراحل المقيم فى الأعماق ..الأستاذ مصطفى سيد أحمد..28 أبريل في 11:20 مساءً‏ · إلغاء إعجابي · 1Abdualrhman Musa الهلال السودانى وإن قل تعصبى كثيرا بحكم السن.. وريال مدريد..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://halfasugar.mam9.com/u73contact
 
من مكتبة الفيسبوك/6_ عبدالرحمن موسى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من مكتبة الفيسبوك/(3) رضوان عمر
» من مكتبة الفيسبوك/7_ خالد سكر
» من مكتبة الفيسبوك/8_ عيد بامسيكا
» من مكتبة الفيسبوك/ حمزة محمد سعيد
» من مكتبة الفيسبوك/(4) ناصر البهدير_1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة  :: المنتديات الادارية :: مكتبة المصنع-
انتقل الى: