دمعة امتنان للراحل استاذ كمال

[size=18]سلام من الله عليكم


انة الاستاذ الانيق الذي يختار ملابسه بدقة فائقة حتي في قيادتة للدراجة بطريقة يعرفها كل الطلاب بالمصنع بكل اذ ننعيه إنما ننعي فيه الروح الطيبة وحسن معشره تقبله الله بكل ما قدم من خدمه رساالية وما غالي لربه[/size[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]]://www2.0zz0.com/2012/05/19/13/260767350.jpg[/img][/url][/url]

لك الرحمة استاذي بقدر ما علمتنا
يشهد الله أن قلوبنا حزينة وجراحنا عميقة لرحيلك
استاذي ... الباكون عليك كثر من طلاب وطالبات واقرباء وزملاء
بكاك كل من عرفك من اهل المصنع وغيرهم ويحزننا اننا لم نكرمك بما يليق بك
نعم كان جميلا بخلقه وأخلاقه وكانت له مواقف كثيرة ومشرفة وجهده لا يقتصر على التعليم فحسب بل كان يجيد فنوناً اخرى وجمعيات الهلال الأحمر والاعمال الخيرية شاهدة على عطاؤك المتدفق.
نسأل الله أن يجعل الجنة مثواك وان يكرم نزلك وأن يجزيك خيرا بكل حرف علمته لنا ولغيرنا
ونسأل الله الشفاء العاجل لأخونا محمد عثمان ونساله أن يمتع والدتهما بالصحة والعافية ... امين يارب

قد لاتكفى دمعة ولاأطنان من الدموع ...
الراحل المقيم الأستاذ كمال عبد الرحمن كان نسمة هبت علينا...
ورحلت ذات يوم وتركتنا نعاقر المرارة ونتجرع الأحزان ...
رحل دون إستئذان كدأب المتفردين.. وورثناه ألماً وفجيعة...
{فتى قُدَ قَدَ السيف .. لارهلاً لباته وأباجله}...
نتمنى لمحمد عاجل الشفاء...
ولحاجة سعدية تلك المرأة التى ضربت أعلى الأمثال فى الصبر
والتجلد متكئة على إيمانها القوى برحمة ربها وهو مجيرها ومهون آلامها
لها منا كل اللأمنيات الطيبات... وأن يشفى إبنها وتقر عينها ...

[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/img]اسف لحجم الصورة

شباب المصنع في الزمن الجميل برفقة الاستاذ الراحل كمال عبد الرحمن
من يا ترى هؤلاء الشباب؟

أضحت السنين اسرع من حركة البرق .. هؤلاء شباب من المصنع في الزمن الجميل ...
زمن ولى وتبدو الصورة في فترة السبعينات ولكن دعونا نستنطق احد المتصورين فيها ...
والان هو برتبة جد ...
من هم هؤلاء الشباب؟

جيل الراحل المقيم ...
كما هو المصنع دائما مليء بالحيوية والشباب، مثل هذا الجيل المخضرم من المعلمين في تاريخ التعليم افضل حقبة زمنية راقية ومتناهية الدقة في الاخلاص والالتزام. كانوا ملء السمع والبصر في مهنية فاضت حتى امتلاء الوعاء، جبلوا على الكثير على امتداد فصول وسوح مدرسة مصنع سكر حلفا الجديدة المتوسطة بنين وبنات، مما حظوا معه بحب الجميع وتقديرهم واحترامهم ..
لن نستطيع ان نرتب قاماتهم فجميعهم كانوا ملوكا متوجين بقدر متساوٍ من التواضع والاناقة .. مروا وعبروا على صراط عشق المصنع الممنون وأضحوا اهرامات شاهقة لا يمكن تجاوزها ..
رحمة الله عليك .. استاذ كمال عبد الرحمن ... ومتع الله بالصحة والعافية .. الاستاذ حسين احمد الحاج، وسيف الدين سليمان القفلة، ومحمد سيد احمد (سيدون) ..

عائد السيد كتب:

انهم جيل من العمالقة لن يجود بمثلهم زمان........
وعلاوة على ماذكرتهم يابهدير هنالك رفيق دربه الاستاذ
ماجد عبدالقادر ابوحامد والاستاذ شرف وشيخ الدين وفتحي
عبداللطيف وميرغني وصلاح ومحمد عبدالمجيد وعوض
وابوحشيش وعبدالماجد وعبدالله اسماعيل ومحمد سيد وزمراوي
والنور محمد احمد وطارق ساتي وعبدالرؤوف وآدم وآخرين
سقطوا سهوا ....... ولمزيد من التوثيق ياحبذا لو استنطقنا رفيق
دربه الاستاذ القدير ماجد لياي بقناة الخرطوم الدولية........

شكرا اخي عائد بما ان المادة مقصورة على الراحل الاستاذ كمال فمن باب اولى اصدقائه وزملائه وهو توثيق خاص به وجاء في اطار الالبوم الخاص به لذا لم يكن بيدنا شيئا حتى نقول كلاما اخر عن اخرين كانوا نجوما في سماء التعليم بالمصنع واحسب بان ذلك يمكن ان يكون في مساحة اخرى منفصلة او ملحقة بذلك اذا توفرت صور لها وهذا ما يغل يدنا ...
اما استنطاق الاستاذ ماجد لياى .. هذا عمل مجيد وعظيم اذا توفر ونسال الله ان يقيض له احدنا ..

الاستاذ ابو حشيش هو استاذ المرحوم كمال وكمال هو دفعتي منذ المرحلة الابتدائية وافترقنا في المرحلة الثانوية وهو رجل مكافح منذ صغره

يا الله ويا الله لك المغفرة والرحمة استاذنا كمال عبد الرحمن واذكر له ونحن في أولى متوسطة جاءنا استاذ كمال في أول حصة لها معنا ونحنا في أولى (عمر) وقال تشبيه في نفسه ما زلت اذكره حتى هذه اللحظة لانه فعلاً يحمل هذا التشبيه قال (يضرب بي المثل في ثلاثة صفات كانت من صفات سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه هى: (إذا تكلم اسمع - وإذا ضربة أوجع - وإذا مشى اسرع) وكان يتمتع بروح خلوقة كان في منتهى الأناقة ومن المواقف الطريفة وأثناء التسميع لبعض الكلمات الانجليزية واكيد طبعا ما حافظين ومعنا الشهيد ( إدريس؟ يسكن الحارة الرابـــعة) وهو ضعيف البنية (قليلوني) زي ما بيقولوا كما تعلمون سوط الحنة الرويان وإذا به استاذ كمال وبصوته الجهور ينادي ( يلا يا دروسة ) وتقدم إدريس وهو يرتكز على الكرسي ويقول ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ورد له المرحوم ( انا شيطان يا دروسة تقول لي كدا ) وإمتلى الفصل بضحكات عالية وابت نفس المرحوم في هذه اللحظة إلا وأن يعفي إدريس من الجلد.
لك الرحمة استاذنا كمال عبد الرحمن ولك الرحمة يا إدريس نسأل الله لهم الرحمة والمغفرة وأن يدخلهم فسيح جناته.
ولا يفوتني أخي ناصر ان اتقدم لك بكل ما تحمله كلمة شكر وتقدير على هذا التوثيق العظيم وما يحمله في حق هذا الاستاذ الفاضل المناضل وسوف تبقى ذكراه في اعماقنا ووفقك الله لما فيه المنفعة ومتعك بالصحة والعافية لتسرد لنا مثل هذا التوثيق وغيره من مواضيعك الشيقة والمثيرة .
وتقبل تحياتي وتقديري

من أصدقاء الراحل المقيم الاستاذ كمال ..
من يا ترى هذا الشاب؟

الصورة اعلاه كما أظن والعلم عند الله ..
للاخ عبده بريمة وهو من أصدقاء الراحل المقيم الاستاذ كمال عبد الرحمن ..
..................................................................................................................................

ذكرى أخرى في دفتر الشجن ..
لان الدموع دوما تحاصرنا كلما صوبنا نحو بهاءه وعظيم أعماله المجيدة التي خلدت سيرته الطيبة او كلما إستحضرنا سيرة الوالدة سعدية متعها الله بالصحة والعافية وهى ما تزال صريعة الأحزان او كلما صعدت سحب دعواتنا نحو السماء تلتمس الشفاء العاجل للأخ والزميل محمد عثمان الحاج، لذا لن نقول شيئا سوى الدعاء بالرحمة والمغفرة لسيد شباب المصنع المرحوم كمال عبد الرحمن عبد الله في نهار يومنا هذا .. وكما نسال الله عاجل الشفاء للاخ محمد عثمان الحاج ..
صورة من ازمنة سحيقة .. وقتها كان الراحل المقيم يصنع من الكلمة رسولاً يبلغ عبقها وأريجها وتفانيه وإخلاصه لخدمة التعليم والمصنع قاطبة وهذا ديدنه الذي عرف به ..
ونسأل الله ان تكون في ميزان حسناته ..
الصورة تجمع الراحل المرحوم باذن الله الاستاذ كمال مع الاستاذ عبد الماجد ..
نسأل الله له الرحمة والعفو والغفران وجنات عرضها السماوات والأرض ..
رحمة الله عليك يا استاذي الجليل ..

أسال الله الرحمن الرحيم أن يدخل الأستاذ كمال في روح وريحان وجنة نعيم وان يرحمه برحمته التي وسعت كل شئ بقدر ما قدم من أعمال وبقدر ما خرج من أجيال ,اشكر لك اخي ناصر هذا الوفاء الجم باحيائك زكري سيد شباب المصنع أستاذى ومعلمي الراحل كمال عبد الرحمن أذكر أنه كلما يتم الدعوة لنشاط فيه ترفيه او ثقافه او عمل بر او خير تجد الراحل هو الداعي و الراعي لهذا النشاط تعلمنا منه كيف تصاغ الكلمات ليس اعجميها فقط بل عربيها ايضا فكان عندما يعتلي خشبه مسرح المصنع فى ليلة من ليالي المصنع الجميلة بصوته الجهورى النادر ليقدم مطربا او ممثلا كانت تنساب الكلمات من لسانه بكل سهوله وعزوبه وسلاسه لم أرها في فطاحله الإعلام والإذعه وجهابزة الفصاحة حتي كنا نتمنى ان لايسكت, ما اروع تلك اليالي الأدبيه التى كانت تقام بمدرسه المصنع المتوسطة تحت اشراف الراحل وغيرها من النشاطات الرياضيه والترفيهيه أذكر منها سباق العجلة البطيئة والسريعة ,جر الحبل أكاد ارى جمال عبد اللطيف ابتلة ممسكا بطرف الحبل يهزم خصومة والراحل ممسكا بصفارة ليحكم تلك المباريات فى عصريات المصنع الجميل
اللهم ارحمه واغفر له واعف عنه وتجاوز، اللهم تقبله في الصالحين واجمعنا به في الفردوس الأعلى

والله لو وجدت فسحة سأكتب لكم عن كمال عبد الرحمن وهو زميل لي في الدراسة منذ المرحلة الابتدائية التي قضيناها بمدرسة المصنع الأولية والتي تحولت فيما الي الابتدائية .لاحظت معظمكم عرف المرحوم وهو في المرحلة المتوسطة ولعلمكم المرحوم ودفعته كانوا من افتتحت بهم المدرسة.هذه المدرسة بناها آباؤنا بالعون الذاتي يعني بقروشهم وعرقهم وكان علي راسهم المرحوم عبد القادر ابو قصصية وأول مدير لها كان الاستاذ مدني المرهوب الجانب والموهوب في تدريس الجغرافيا وبعض المواد الأدبية وأظن ان الاستاذ كمال تأثر به واقتدي به. وكمال صديقا مقربا لأبناء الحارة الثانية الذي كان يعج بالكسلاويين ولكن دائماً نلتقي بالمدرسة ويجمعان صحن الفول الذي كان هو والأخ محمد عبد الله الذي عمل بالشرطة وقضى بينكم بالمصنع وشاهدتوه كلكم وهو برتبه صول وكانهذا الثنائي. مكلفين اعداد وتظبيط صحن الفول

والله كنتم ساسترسل لكم في سرد كثير من الحكاوي عن المرحوم والحلة ولكن اعذروني. اننى في دورة دراسية صعبة جداً من حيث المحتوي والمنهج ومحتاج اكون جاهزا اربعه وعشرين ساعة ولكن اسأل الله ان يفرغني في الغريب العاجل واكتب لكم كماتشتهون . وأخيرا سلامي الي الاخ محمد عثمان ونسال الله له الشفاء وهو بالمناسبة لديه صلة قرابة لم نعرفها الا في الفترة الاخيرة عندما اشتدت وطأة العنصرية والجهوية البغيضة نسال الله السلام لكل السودان.

اجمل التحايا لصاحب هذا البوست الرائع والذي يتحدث عن انسان رائع وجميل رحل عنا وغاب ... الاستاذ كمال عرفته في العام 1983 حين نقلت للعمل بالمدرسة المتوسطة .... وهذا الانسان لم اجده الا وهو مبتسم يزرع البسمة ويوزعها لمن حوله ...كان قريباً من الكل ومحبوباً أيضاً من الكل ومما اذكر عن الراحل كمال اننا (انا وهو ) اشتركنا في تصحيح امتحانات الشهادة المتوسطة في العان 1994 وكنا نصحح سؤالاً واحداً أحدنا بالقلم الاحمر والآخر يراجع بالقلم الأزرق والآن بعد 18 سنة ما زلت أذكر ال 10 اجابات للسؤال الذي كنا نصححه(much/too/but /any/ who/hers /long/when/some /unless) لست ادري لماذا ما زلت اذكرهذه الاجابات رغم اننا بتنا ننسي ما حدث بالامس القريب ... وعند قراءتي لما كتبه من سبقوني والصور تذكرت كيف انه كان انساناً قل ان يجود الزمان بمثله ودليلي في ذلك المداخلات الكثيرة والتي تتحدث عن كمال.... اسأل الله لك الرحمة صديقي كمال وان ينزلك الله منزل صدق مع الصديقين والشهداء والصالحين ....
كما آلمني ما قرأت عن مرض شقيقه محمد عثمان الحاج (أحد طلبتي) اسأل الله تعالي أن يلبسه ثوب العافية واعاده سالماً معافي لكل اصدقائه وجعل المرض كفارة لذنوبه .... واثاب كل من رفع يديه بدعوة بالرحمة لكمال وبعاجل الشفاء لمحمد عثمان ... ودمتم ...

ناصر البهدير كتب:

دمعة امتنان تتدفق في هذا المساء بدماثة يقين لتحي ذكرى الراحل المقيم ..
الاستاذ كمال عبد الرحمن عبد الله .. رحمة الله عليه ..
ترامى لى من بين الدمع الهتون خاطرة.. ايامئذ وبنوت الحلة يملأن حناجرهن بالغناء على قارعة شارع الردمية الوسيم، ولا حرج في ذلك فأضحين محل حسد وغيرة من بنات البركس وخمسين بيت والقرى الزراعية .. يوم ان كان يهدرن تغريدا بصوتهن عاليا ..
(الله لى منو .. الصيد الساكن الردمية) ..
وبهذا يرسمن سيرة عطرة للخالد فينا بعبق ذكراه الطيبة .. استاذ كمال !!
وهذه بعض مفازة من امتنان الدمع ..
لا يسعنا الا الدعاء على روحه في مساء يوم الجمعة المباركة ..
وكما الدعاء بالشفاء العاجل لاخيه محمد عثمان المريض الان بالخرطوم في يوم الجمعة المباركة ...

نتذكر الصور والاصوات والكلمات واللحظات يابهديروان مررنا في اثناء تذكرنا لحظة مضحكة ابتسمنا
ابتسامة تتبعها حسرة وحسرة وتتبعها دمعة ودمعة تتبعها دمعة...
نتدارك انفسنا ونتنفس الصعداء ونبتلع ما اراد ان يخرج من الدموع ونلتفت الى من حولنا وننضر ونقول :
نعم ماذا كنتم تقولون؟؟
فماذا نفعل فنحن نتشتاق لأشخاص لم يعد لهم وجود في حيااتنا بعد أن كانوا جزء لايتجزء منها ؟
The end
رحم الله موتانا
وأدخلهم فسيح جنانه يااارب العالمين
تمنياتنا له بعاجل الشفاء وتمام الصحة والعافية

نداء.. وسنابل خضراء في دربك أيها الإنسان
في مقام ذكره الطيب نستحضر كل الصور الجميلة التي زينت كل جدران وشوراع المصنع ولا تزال ملهمة للجميع كواحدة من التجارب الثرة والغنية في مجال العمل الخيري وكل المجالات التي خاض وعرها والتي ما فتئت سيرة خضراء كحقول قصب السكر.
نأمل أن تكون سيرته العطرة نبراساً ودليلاً لأبناء المصنع تعين على وعثاء المسير والعمل العام ودروب العلم والحياة في شتى المجالات التي كان فيها فارساً لا يشق له غبار، ومغواراً في العطاء والتضحية والبذل لا تلين له قناة ولا تهزمه العوارض والصعاب والتحديات.
وكما نأمل من كل الذين زاملوه في شتى الميادين بأن يدلوا بدلوهم في مراقي سيرته العظيمة والمتخمة بالخير والفلاح والغيرة على المصنع الذي كان داره الأول والأخير في دنياه. ولن أخص أحداً طالما اجزلوا لنا الوعود فظننا خيرا.. ولكن من باب التذكير، نقول لأصحاب استاذ كمال عبد الرحمن– أسرفوا في تنفيذ وعودكم– فالوعد قيد والقيد ملزم. ولا يصح في ديننا ولا في عرفنا إلا الوفاء. وهذا من باب الوفاء للراحل المقيم علاوة على تقديم سيرته للأجيال التي لم تعاصره..
والراحل كمال ما زال فينا قيمة تربوية وعلمية وعملية وخيرية وإنسانية فذة تسند ذاكرة المصنع.. كان صاحب علاقات عديدة ومعرفة واسعة بطيف أهل المصنع، لم تتقيد بحاجز العمر او النوع فالجميع عنده سواسية في الإنسانية..
وفي الصورة أدناه يتخذ مكانه بين عدد من ابناء المصنع كحاله دوما محبا للجميع بذات ألق البسمة التي لم تفارق محياه حتى وهو في أحلك الظروف التي مر بها في أيامه الأخيرة مع مصارعة المرض اللعين..
ولا يسعنا في هذا المقام إلا ان نقول:
اللهم ابدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من اهله وادخله الجنة واعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار. اللهم عامله بما انت اهله ولا تعامله بما هو اهله. اللهم اجزه عن الاحسان إحسانا وعن الأساءة عفواً وغفراناً. اللهم إن كان محسناً فزد من حسناته, وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيئاته.
اللهم ادخله الجنة من غير مناقشة حساب ولا سابقة عذاب. اللهم اّنسه في وحدته وفي وحشته وفي غربته. اللهم انزله منزلاً مباركا وانت خير المنزلين. اللهم انزله منازل الصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا. اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة, ولا تجعله حفرة من حفر النار. اللهم افسح له في قبره مد بصره وافرش قبره من فراش الجنة.





من هؤلاء؟