اقبال ابكر عضو ذهبي
عدد المساهمات : 512 نقطة : 10703 تاريخ التسجيل : 31/05/2011 العمر : 38 الموقع : مصنع سكر ح المزاج : التواضع
| موضوع: شعب المايا والحدث الكبير21/12/2012م يوم الجمعه الأربعاء 19 ديسمبر 2012, 11:20 am | |
| | |
|
كمال دفع الله محمد عضو ذهبي
عدد المساهمات : 414 نقطة : 10508 تاريخ التسجيل : 13/05/2011 العمر : 68 الموقع : المصنع ــ القسم الكيميائي المزاج : مســــــــــلم
| موضوع: رد: شعب المايا والحدث الكبير21/12/2012م يوم الجمعه الخميس 20 ديسمبر 2012, 6:13 pm | |
| يقال أنّ شعب المايا وضع تقويما كتقويمنا الحالي ولكنهم وصلوا الى عدد معين من السنين تنتهي غدا وعجزوا عن تجاوز العدد الذي وضعوه؟؟؟ وأعتقدوا حسب فكرهم أن العالم سينتهي حينما ينتهي تقويمهم!! وجاراهم خواجات اليوم رغم وصولهم لأعلى مراتب العلم أما نحن المسلمون فقد هدانا ديننا لعلامات تظهر قبل نهاية العالم ولا ندري كم تستمر هذه العلامة شهور سنين قرون كطلوع الشمس من المغرب .. ونحن نؤمن بأن يوم موتك هو يوم قيامتك ... واللهم أجعلنا ممن المشفوع عنهم يوم القيامة. | |
|
ناصر البهدير مدير عام سابق
عدد المساهمات : 3674 نقطة : 16598 تاريخ التسجيل : 30/01/2010 العمر : 55 الموقع : البحرين
| موضوع: رد: شعب المايا والحدث الكبير21/12/2012م يوم الجمعه السبت 22 ديسمبر 2012, 12:24 am | |
| ثقافة المايا ارث اغنى مما يعتقد الروزنامة الادق والاغنى في العالم ليست سوى احد جوانب ارث المايا الذين تركوا بصماتهم في الفنون والهندسة المعمارية وفن الطبخ بين مجالات اخرى من الحياة اليومية في اميركا الوسطى والمكسيك على ما يفيد خبراء. هذه الروزنامة التي تضم 18 شهرا من 20 يوما اضافة الى شهر "واييب" المقدس من خمسة ايام وقد اعتمدت في العام 3114 قبل الميلاد. وهي تنص على حقبة جديدة حددت في 21 كانون الاول/ديسمبر (بعض الباحثين يتحدثون عن 23 من الشهر نفسه) وهو حدث سيكون موضع احتفالات في جنوب المكسيك واربع دول اخرى حيث يتواصل تأثير ثقافة المايا وهي غواتيمالا وبيليز وسلفادور وهندوراس. وهذا التاريخ يشكل نهاية دورة من 5200 سنة يفسرها البعض على انها نبؤة بنهاية العالم. ويقول عالم الاناسة الفارو بوب في غواتيمالا العضو في الهيئة الدائمة حول المسائل المتعلقة بالسكان الاصليين في الامم المتحدة لوكالة فرانس برس "روزنامة المايا لا تقوم فقط على الثواني والدقائق والساعات بل تشكل نموذجا يضم تطور الكواكب والطريقة التي تؤثر بها بشكل دوري على الحياة البشرية". ويوضح بوب ان هذا الالمام في مجال الفلك سمح لهم بتحديد تأثير الكواكب على حركة المد الجزر والولادات والنبتات خصوصا. الا ان مساهمة هذه الحضارة التي عرفت ذروتها بين عامي 250 و900 قبل المسيح لا تقتصر على هذه المجالات. ويشدد الخبراء على ان المايا ساهموا في الهندسة المعمارية وفي الرياضيات والطوبوغرافيا والنسيج وفن الطبخ وهي مساهمة لا تزال جلية حتى الان. على صعيد الطبخ كان المايا اول من زرع الذرة قبل قرابة الثلاثة الاف سنة ليجلعوا منها المكون الرئيسي في غالبية اطباق هذه المنطقة. وكانوا من اول من زرع الكاكاو واستهلكوه. ويفيد البعض انهم وراء فكرة مضع "التشكيله" المأخوذ من صمغ اشجار مستوطنة في المكسيك واميركا الوسطى وهي اتت قبل العلكة. والمايا وذريتهم ولا سيما في غواتيمالا معرفون للاقمشة المتعددة الالوان التي يقول بوب انها "تشكل تعبيرا عن الحياة هو الاجمل والاكثر اشراقا في القارة والعالم". ويمكن لمس تأثير هذه الحضارة على مستوى اللغة. فقد تكلم المايا ما مجموعه 36 لغة في تاريخهم في مناطق مختلفة والكثير منها لا تزال مستخدمة في صفوف السكان الاصليين مع بنية نحوية متطورة جدا. وكتاب المايا المقدس "بوبول فوه" هو الدليل التاريخي الاهم حول ذلك. وهو عمل اسطوري يروي بدايات الكون ويتمحور خصوصا على شعب كويتشي احدى اتنيات المايا الكثيرة. وكما على المسلات التي عثر عليها في الكثير من المواقع تظهر بوضوح في الكتاب الروحانية والمعرفة الفلكية للحضارة. وتفيد عالمة الاناسة انا سيسيليا ارياس من كوستاريكا ان المهندسين المعماريين المايا الذين يقفون وراء اهرامات ضخمة، ساهموا ايضا في المهارات الحالية في الهندسة المعمارية. الكثير من المعمارين من اتنيات المايا استغلوا هذه المعارف للمشاركة في تصميم كنائس في المنطقة. واليوم تشهد المواقع الاثرية الرئيسة على انجازات المايا وهي اثار لمراكز مدينية ودينية كبيرة مثل تيشيتين ايتزا في المكسيك وتيكال في غواتيمالا وكوبان في هندوراس وتازومال في سلفادور. هذه الاسماء الشهيرة تعتبر من المواقع الاثرية التي تتلقى اكبر عدد من الزوار في العالم. لكن الكثير ينسى ان الارث الاكبر للمايا هو ارث بشري. فملايين من احفادهم يعيشون راهنا في اميركا الوسطى خصوصا في غواتيمالا فضلا عن المكسيك. والكثير منهم يسعى الى مواصلة الطقوس والتقاليد الموروثة عن اجدادهم الشهيرين مع انهم غالبا ما يقعون ضحية التهميش الاجتماعي والفقر.
| |
|
ناصر البهدير مدير عام سابق
عدد المساهمات : 3674 نقطة : 16598 تاريخ التسجيل : 30/01/2010 العمر : 55 الموقع : البحرين
| موضوع: رد: شعب المايا والحدث الكبير21/12/2012م يوم الجمعه السبت 22 ديسمبر 2012, 12:41 am | |
| أمريكا في طريقها إلى الزوال اقتراب العد التنازلي لهلاك عاد الثانية جريدة المستقبل العراقي كاظم فنجان الحمامي ربما كان الأستاذ منصور عبد الحكيم, والأستاذ الدكتور زغلول النجار أول المتحدثين من العرب عن زوال أمريكا بعد انفجار البركان الكامن تحت قشرة (يلو ستون بارك), وربما كانوا أول الذين ربطوا مصيرها الجيولوجي بمصير عاد الثانية, بيد أن الأمريكان أنفسهم سبقونا كلنا في تشخيص مخاطر انفجار باطن الأرض في هذه الرقعة بالذات, وحذروا من اقتراب العد التنازل لنهاية القارة الجديدة برمتها. . البركان الأصفر يدق ناقوس الخطر تختلف خصائص بركان الحجر الأصفر (يلو ستون (Yellow Stone عن خصائص البراكين الأخرى, فهو يقبع تحت قشرة واسعة, بطول (70 - 80) كيلومترا, وعرض (30 - 65) كيلومترا, وبعمق بضعة كيلومترات, في منطقة تسمى (Norris Back Basin), حيث يرقد هناك من دون أن تكون له فوهة ظاهرة فوق سطح الأرض. يختبئ في جوف الأرض وكأنه يعد العدة للانفجار الكبير, ويتحين الفرصة المؤاتية لإغراق القارة بحمم بركانية منصهرة يقدر سمكها بخمس بوصات. . اكتشفه الجيمورفولوجيون عن طريق التصوير الفضائي بالأشعة تحت الحمراء, ورصدته الأقمار الصناعية أول مرة عام 1960, وأظهرت الدراسات التحليلية القديمة انه انفجر آخر مرة منذ (640000) سنة, وتوقع العلماء في ستينيات القرن الماضي انه يثور كل (600000) سنة, أي انه تأخر بحوالي (40000) سنة عن الموعد المتوقع لانفجاره, بمعنى انه تأخر أربعمائة قرن حسب, ويوشك أن ينفذ صبره في يوم ما, بعد أن ظهرت عليه علامات الانفعال والتضخم وذلك في ضوء تقديراتهم القديمة, لكنهم أكتشفوا الآن انه انفجر بقوة قبل حوالي (13800) سنة, وقالوا إن حوض خليج مريم تشكل بفعل ذلك الانفجار الهائل, واكتشفوا أيضا انه عاد للانفجار مرة أخرى من فوهة (كالديرا) قبل حوالي (3000) بيد انه لم يكن بالانفجار الكبير المؤثر, وقالوا ان اكبر انفجارات (يلو ستون) وقعت قبل حوالي (2100000) سنة.. شرع هذا البركان العملاق في السنوات القريبة بتوليد الضغط تحت سطح التربة, فارتفعت قشرته العلوية الضعيفة بمقدار متر واحد خلال الخمسين عاما الماضية, وسجلت ارتفاعا ملحوظا للمدة من 1996 إلى 2000 بلغت عشرة سنتيمترات, رافقته زيادة كبيرة في تدفق المياه الجوفية من الينابيع الطبيعية الساخنة بمعدل (30) لترا بالدقيقة, وزيادة متصاعدة في حجم وأعداد الهزات الأرضية, وصل عددها إلى (15000) هزة عنيفة للمدة من 1973 إلى 1998, تراوحت شدتها بين (6 – درجات بمقياس رختر, كان مركز بعضها بعمق (500) متر تحت سطح الأرض, مع زيادة مضطردة في حرارة السطوح الساخنة, بلغت عند بعض النقاط (200) درجة فهرنهايتية, وكانت كافية لقتل الأعشاب والأشجار والنباتات الأخرى, وهذا دليل كاف على تصاعد معدلات التسخين السفلي, ما اضطر مراكز الطوارئ إلى اتخاذ قرارات صارمة بإخلاء المنطقة وحظر التجوال فيها, ونصب العديد من محطات الرصد والمراقبة. . وسجلت مراجل السخانات الطبيعية انفجاراً واحداً عام 2000, وانفجرت مرتين عام 2002, ومرتين عام 2003, وأفادت التقارير أن ارتفاع المياه الساخنة المتدفقة نحو الأعلى من الينابيع الواقعة غرب بحيرة (Nymph Lake) وصل ارتفاعها عند درجة الغليان إلى (75) متراً, صاحبتها ارتفاعات ملموسة في حرارة الغازات, والرماد الملتهب الذي تنفثه سخانات (Porkchop). https://www.youtube.com/watch?v=_PxDGiVQNg8 في ضوء هذه المتغيرات الخطيرة تبنت جامعة يوتا برنامجها العلمي الميداني لرصد الأنشطة البركانية تحت القشرة السطحية, أطلقت علية (YVO) اختصارا لعبارة (Yellowstone Volcano Observatory), فأنشأت بالتعاون مع هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS) سبع محطات للرصد الزلزالي, وباشرت بتسجيل المتغيرات الحرارية والمائية والاهتزازات البركانية, ومراقبة المحتويات المنصهرة لباطن الأرض, وباشرت بتعزيز نظام الرصد لتتبع الأنشطة الزلزالية, ومراقبة التغيرات الحرارية المائية, وتقييم المخاطر المحتملة على المدى البعيد, وتطوير المفاهيم العلمية اللازمة للارتقاء بمستوى المراصد الزلزالية والجيمورفولوجية, والتواصل مع المراكز العلمية الأخرى والاستئناس بآرائهم. . كوارث متوقعة لقد أنتجت هذه المنطقة واحدة من اكبر أنظمة العالم البركانية النشطة, تمخضت عن سلسلة من الانفجارات البركانية الكبيرة في السنوات القليلة الماضية, فضلا عن إنتاج العديد من السخانات المائية والمراجل الغازية الطبيعية, وهي تنتج سنويا حوالي (2000) زلزال, معظمها من النوع الصغير غير المؤثر, لكنها وعلى الرغم من قوتها المنخفضة تعكس صورة مخيفة لهيجان الحمم المنصهرة في باطن الأرض. . لقد وقع زلزال عام 1959 عند حافات بحيرة (Hebgen), وبلغت قوته وقتذاك ( درجات بمقياس ريختر, كانت كافية لقتل (28) شخصا صادف وجودهم في هذه البقعة المهجورة من العالم. . https://www.youtube.com/watch?v=A4N1fcSo9Xc اما خزانات المواد المنصهرة تحت الأرض فقد بلغت حرارتها المسجلة (800) درجة مئوية, وهي درجة كافية لتسخين الجيوب المائية إلى درجة الغليان, وعبر العاملون في مراكز الكوارث ومراصد الزلازل عن خوفهم المشروع من النتائج الكارثية لهذا البركان الجبار, لافتين انتباه الناس إلى احتمال تصدع قشرته الفوقية, وانطلاق ملايين الأطنان من الحمم البركانية الملتهبة في الهواء لمسافات بعيدة تصل إلى عدة كيلومترات مع غازاتها الكبريتية والحمضية, ومن ثم تساقطها على مساحة هائلة يقدر نصف قطرها بنحو (1000) كيلومتر من مركز البركان, ما يعني زوال كل أشكال الحياة في دقائق معدودات, عندئذ ستتصاعد الغازات والأبخرة السامة, وتنعدم الرؤية تماما, فتحجب الشمس, وتدخل المنطقة في شتاء نووي مظلم قد يستمر لربع قرن من الزمان, وستتساقط الأمطار الحمضية على القارات البعيدة, وسيتسع تأثيرها ليصل إلى قيعان البحار والمحيطات, وقد تنشر الغازات ويتناثر رمادها الأسود في فضاءات البلدان البعيدة, ما ينذر بعودة عقارب الزمن إلى العصور الجليدية الأولى, ويبقى سؤال في غاية الأهمية: ماذا لو تسربت الحمم البركانية الملتهبة, ووصلت إلى مكامن الأسلحة النووية الأمريكية ؟, وهل يصمد الناس فوق سطح الأرض إذا اندلقت الحمم المنصهرة في تجاويف ترسانة الأسلحة الكيماوية أو تغلغلت في مخابئ الأسلحة الجرثومية, التي تحتفظ بها أمريكا في قواعدها الحربية وترساناتها الإستراتيجية ؟. . بات من المؤكد ان انفجار هذا البركان سيكون مصحوبا بصيحة مدوية تذهل العقول, وترتج لها القارات كلها, وتقشعر لها الأبدان في كل أصقاع الكون, وتهتز لها عروش القوى الظالمة, وقد سمع سكان القرى الشمالية أصواتاً مرعبة أثارت في قلوبهم الفزع, لم يعرفوا مصدرها, ولم يجدوا لها أي تفسير, كانت عندهم نذير شؤم لوقوع كارثة مجهولة تتربص بهم. . https://www.youtube.com/watch?v=EVkR09E3g7U&feature=related هلاك عاد الثانية تحدث القرآن الكريم عن هلاك قوم عاد في أكثر من سورة, لكنه لفت انتباهنا في سورة النجم إلى إن ذلك الهلاك شمل عاد الأولى على وجه التحديد, (وأنه أهلك عاداً الأولى), ولم يتكرر هذا التحديد في آيات القران إلا في هذه الآية, ما يعني ان الهلاك سيشمل عاد الثانية وربما سيمتد ليصل إلى الثالثة وما يليها في هذه المتوالية المتعاقبة, فالتعداد الحسابي الذي يبدأ بالأولى لابد أن ينتقل إلى (الثانية) في سياق هذا التسلسل الرقمي. . لقد حل غضب الله على قوم عاد الأولى لاستكبارهم وطغيانهم في الأرض بغير حق, وادعاءاتهم أنهم الأقوى, وارتكابهم الفواحش واعتداءاتهم المتكررة على الأقوام الأخرى, فجاءتهم التحذيرات تترا, فرفضوها كلها, فاستحقوا القصاص والعذاب بما اقترفت أيديهم, فانتهى بهم المطاف إلى الهلاك بريح صرصر عاتية, جعلتهم كأعجاز نخل خاوية.. نحن الآن في المرحلة الختامية من عام الحسم (2012), العام الذي رشحته المنظمات الظلامية لنهاية العالم, ومهدت له بأفلامها الهوليودية الخيالية, وهو العام الذي طغت فيها أمريكا طغيانا عظيما, فتباهت بقوتها الغاشمة, وتفاخرت بثرواتها الطائلة, وتبجحت بقواعدها العسكرية المنتشرة في كل القارات, فأطلقت لنفسها العنان في بسط سلطتها الاستعلائية الجبارة على الكون كله, واستباحت الأرض بحروبها التي لا تنتهي ولا تتوقف, تارة بالغزو المباشر, وتارة بفرض العقوبات الظالمة على الشعوب والأمم, وتارة أخرى بالتحرش والتآمر والاحتيال, وتارة بنشر الرذيلة والفساد والخراب, حتى كادت أن تحمل آثام الأقوام البالية كلها, ابتداءً من قوم نوح إلى ثمود وعاد وفرعون وإخوان لوط وأصحاب الأيكة وقوم تُبَّع, فاستحقت ببغيها وطغيانها أن تترشح لنيل لقب (عاد الثانية) بانتظار اليوم الموعود لتفتت قوتها, حتى إذا أخذت الأرض زخرفها, وازَّينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها, أتاها أمرنا ليلاً أو نهاراً, فجعلها الله حصيداً, وكأنها لم تعلو بالأمس. . https://www.youtube.com/watch?v=jFTvWRF8LHw&feature=related قد تتطابق هذه التوقعات بزوال أمريكا مع ما ورد في الكتب السماوية, وقد تقترب من تنبؤات المنجمين والعرّافين, فتلتقي مع توقعات علماء الكوارث الطبيعية, الذين حذروا من تفاقم قوته الانفجارية, مبينين انه سيشمل الثلث الغربي من الولايات المتحدة, ويمتد من كاليفورنيا جنوبا حتى سياتل شمالا, وان قوته ستكون أضعاف قوة القنابل النووية. لكنهم لا يعرفون بالضبط متى تتفجر البراكين العملاقة الكامنة في جوف الأرض, فالله وحده هو العالم بسرها, وعنده مفاتيح الغيب لا يعلمها إلا هو, ويعلم ما في البر والبحر, وما تسقط من ورقة إلا يعلمها, ولا حبة في ظلمات الأرض, ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين, وله غيب السماوات والأرض وإليه يرجع الأمر كله. . .
| |
|