وسقط منتخبنا الوطنى فى امتحان تصفيات مونديال البرازيل ولا جديد فى ذلك سقط اما م منتخب تديره سطوة العلم
والتخطيط السليم والنظره الثاقبه نحو المستقبل البعيد
فالمنتخب الغانى يعتبر من ضمن المنتخبات العالميه التى تسير بكل ثبات نحو التطور
اما نحنا فيجب علينا ان نعتذر للعالم عن هذا التعدى الذى نقوم به فى كل المجالات والتى من ضمنها الرياضه فنحنا منهجنا هو العشوائيه والادعاء الكاذب
وايماننا الضال بان الاغلبيه واقفه ونحنا فقط من نسير والعكس
لذلك سنفشل ونفشل مرات ومرات وان نجحنا فهذه ضربة الحظ التى يقولونها
لذلك يجب ان لا نفرح لان عالم اليوم لايعرف ضربات الحظ
فهل وضح الدرس مع خالص تحياتى واشواقى