ناصر البهدير مدير عام سابق
عدد المساهمات : 3674 نقطة : 16598 تاريخ التسجيل : 30/01/2010 العمر : 55 الموقع : البحرين
| موضوع: سجود الخيبة! الأحد 23 يونيو 2013, 2:34 pm | |
| | |
|
خالد حسن بخيت مشرف
عدد المساهمات : 1936 نقطة : 13117 تاريخ التسجيل : 10/02/2010 العمر : 48 الموقع : www.3aza.com/vb المزاج : مسلم
| موضوع: رد: سجود الخيبة! الأحد 23 يونيو 2013, 5:06 pm | |
| والله ان شر البلية ما يضحك .. ولكنه هنا يضحك حتي نصل الي درجة ( الشرط ) .. مؤسف جدا ان يكون الفهم للاسلام وللدين بهذه الطريقة النكرة .. اذكر ان ابي وفي خضم الاختلافات بين الصوفية والسلفية .. قال (( والله حيرتونا وسطتوا علي الدين دا زاتو ) .. ابي كان محقا في ذاك الوقت .. فليته يري الآن السجود لله في دمن العفن الفني ...
اما نحن كـ ( سودانيين ) مش نحن السودانيين .. كـ سودانيين ... لزوم ورود حرف التشبيه ( كــ ) لكوننا فعلا لا نشبه السودانيين البكحلوهم بالشطة .. السودانيين التمتم والكنداكة .. والمرودم والرقبة والبرجة .. والعرضة .. السودانيين الذين يسمون بالخواجات السمر الذين قالوا عنهم ( الخرطوم تقرأ ) ..
اصبح تشدقنا بالعروبة والعرب كأننا لم نعرف لنا اصل ولا فصل .. وبحمد الله كلما توجهنا كــ( سوداننيين ) ركلنا العرب الاجراب باحذيتهم القفذرة ..
| |
|
نازك يوسف طه عضو ذهبي
عدد المساهمات : 553 نقطة : 10329 تاريخ التسجيل : 23/11/2011 الموقع : مصنع سكر الجنيد المزاج : حــــــــباااااااااابكم
| |
ام تساب مشرفة سابقة
عدد المساهمات : 1151 نقطة : 11374 تاريخ التسجيل : 14/05/2011
| موضوع: رد: سجود الخيبة! الإثنين 24 يونيو 2013, 11:40 pm | |
| يا بهدير لا تستغرب مثل تلك الثقافات المستنسخه والدخيله علينا ,,,,,,,,,,,,,المؤسف ان الجيل المغرم بهذا الارب ايدول مشوه وممسوخ كلية ولا علاقة له بالفن الاصيل ،،،،الكلمه والايقاع ده الجيل البيخلى الناس ترجع عشرات السنين لى وراء بس الواجعنى فى الموضوع شبابنا السوانى مالو ومال الغنا الهو اساسا ما فاهمه وممكن يكون ما بقدر ينطق الكلمه صاح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فيقوا ياهؤلاء
| |
|
ناصر البهدير مدير عام سابق
عدد المساهمات : 3674 نقطة : 16598 تاريخ التسجيل : 30/01/2010 العمر : 55 الموقع : البحرين
| موضوع: رد: سجود الخيبة! السبت 06 يوليو 2013, 5:36 am | |
|
عسّاف .. حرّرَ القُدسْ؟! همسات - عبير زين abeer.zain@hotmail.com 01-07-2013 إستوقفني وأنا أتجول بين المحطات الفضائية تقرير بدا لى غريباً مِن نوعه بثته قبل أيام إحدى المحطات (العربية) الإخبارية الكبيرة، ولم أتبين للوهلة الأولى عمّ يتحدث التقرير فهو منقول من قِطاع غزة وجموع الناس مُحتشدة بالتهليل والتكبير والفرح الغامر، إستبشرتُ خيراً وظننت أن الأمر مُتعلقاً بالقضية الفلسطينيه ومآلها، فإستجمعتُ ما تبقي لي من أمل ووضعتُ كُل إنتباهي على الشاشة وإذا بي أرى شاباً لم يتجاوز عُمره أوائل العشرينيات مِن العُمر يُدلي بحديث للمحطة الفضائية ويقول بأنه لم يكُن يتوقع هذا الإستقبال الحاشد وأنه يشكر فضل رئيس السُلطة الفلسطينية الذى شرّف حفل التكريم ومنحهُ لقب سفير النوايا الحسنة وأنه وأنه ... وفجأة إنفجرت الصاعقة أمامى، فهذا الشابُ لم يكن مُفاوضاً عن فلسطين ولا حاملاً وسام الشجاعة ولا نوطاً للإنجاز، هذا الشابُ ليس سوى نجم عرب أيدون الحاصل على لقب هذا الموسم! نعم! غزة ورام الله والناصرة يحتفلون بفوز الشاب الفلسطينى محمد عساف بلقب عرب أيدول، شباب بأعداد هائلة ترقص وتهلل على نيله هذا اللقب وكأن عسّاف حررَّ فلسطين! وما أدهشني أكثر تبعات هذا اللقب (السِحري) فقد قام رئيس السُلطة الفلسطينية الذي شهد حفل التكريم بمنحه لقب سفير النوايا الحسنة مع مزايا دبلوماسية!! لم يُحالفني الحظ في مُتابعة حدث العصر الفريد مِن نوعه عرب أيدول (Arab Idol) فلستُ مِن ذوي الحظ الثري الذي يوفر لي الفُرص النادرة! فرُغم الضجة التى كانت تُصاحب جميع مراحل البرنامج الغِنائي المذكور إلا أن ذلك لم يدفعني للحرص على مُشاهدة حلقة واحده منه حتى نهاية الموسم ولكنني سمعتُ عن الفشل الذريع الذي حُظيتْ بِه المُحاولات السودانية على إمتداد مواسم عرب أيدون والخيبات التي حصدوها مقرونةً بإستهتار وسُخرية لجنة الحُكّام. لا زِلتُ أحترم أهواء من يحبون مُشاهدة أمثال هذه البرامج التي تقوم على الإثارة والتشويق والتسابق نحو هدف باهت لا يعدو أن يكون شهرةً خاطفة تفتح أبواباً للفائزين والمُشاركين لصعود سُلم النجومية بسرع الصاروخ، فالمرحلة التى يجتازها غيرهم فى عشرات السنوات يكتسحونها في بضع أسابيع ولكننى غير مُقتنعة أبداً بأن لهذه البرامج فائدة سوى إلهاء الشباب وتبديد أوقاتهم بالمشاهدة والمتابعه وصناعة فرح وهمي. لا نُنكر الدور الكبير للفن فى تبني بعض القضايا التي قد تعجز عنها السياسة أحياناً، ولا نستكثر على الناس فرحتهم وتجمعهم حول شخص ما حتى وإن كان ذو بطولة زائفة وصاحب إنجاز وهمي، فعسّاف لم يفعل شئ سوى أنه صدح بصوته أمام منصة عرب أديول مع دفعة كبيرة من تصويت الجمهور الذي كان دافعهم التعاطف مع قضية فلسطين التي تمثلت فى صوت عسّاف (الذى لا يحلو من موهبة بالطبع)، إذ تُقدّر قيمة المبالغ التي تمّ صرفها على التصويت طيلة الأشهر الماضية بما يُعادل بحوالى 40 مليون دولار!! لا أدري إن كانت الإحباطات السياسية والإقتصادية هي من تدفع بِنا للتمسك بِطوقِ الأوهامِ علها تُنجينا من غرقٍ وشيك في بحرها العميق؟ أم أنه سيكون لتلك الظواهر دور فعّال في المُستقبل القريب فى حل إشكالاتنا العالِقة وتنطبق علينا مقولة المثل القائل (يضع سِرو فى أضعف خلقو)؟
| |
|