منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة ترحب بالزوار من ابناء المنطقة وجميع الاحباب والمريدين داعين لمد جسور التعارف بين الجميع ودوام التواصل
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة ترحب بالزوار من ابناء المنطقة وجميع الاحباب والمريدين داعين لمد جسور التعارف بين الجميع ودوام التواصل
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولمركز تحميل المصنع     مجموعة الفيس بوك

اهلا وسهلا بناس المصنع عزيزى العضو فى منتدى مصنع سكر حلفا الجديدة تفضل بالدخول الي المنتدي واذا ما مسجل معانا تكرم بالتسجيل والتمتع معنا ولقاء الاحبة والاخوان ومن فرّقتك عنهم طرق الحياةولو ما عارف كيف تسجل في المنتدي فقط إضغط زر ( تسجيل ) واتبع الخطوات ,واحدة واحدة,(الادارة بتفعل حسابك )

 

 كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ناصر البهدير
مدير عام سابق
ناصر البهدير


عدد المساهمات : 3674
نقطة : 16598
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
العمر : 55
الموقع : البحرين

كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة Empty
مُساهمةموضوع: كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة   كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة Emptyالجمعة 22 نوفمبر 2013, 9:12 pm


كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة
لم أر رجلاً سديداً في التفكير الإبداعي الخلاق وسهولة انسكابه وجريانه في مصنع سكر حلفا الجديدة مثل المثقف والمبدع الدنجل. رجل له طاقة متدفقة من الملكات الابداعية كحال سيلان مجرى الترعة العفنة التي تمر بمحاذاة أو تقريبا على نحو أدق شمال حى الالمان.. طاقة لا تكف عن النثيث والمسير وفي كل يوم جديد في غورها الباتع.. لا تتراخى عزيمته ولا يتراجع إصراره في الوصول إلى هدف ما وكشف غور مجهول ما صادفه بل تتقدم حيويته بمتوالية هندسية يكاد أن يكون لها صوتاً في كل النواح.. كان من الممكن أن يكتب لها النجاح لو لا قلق مستديم مصاب به صاحبها العبقري حاتم عثمان يعقوب المشهور بالدنجل، وحتى هذا اللقب اكتسبه من خلال عظيم إبداعه الطلق، والذي شهد به كبري جبرونا العريق.
كل حراكه وقلقه ومتن نصوصه الباذخة على مسرح الحياة حظى بها الكبري برحابة صدر وصبر عظيم.. لو قدر لي أن أرصد ديناميكية حراكه قد أفشل في رصد عدد مرات مرور حاتم الدنجل على هذا الكبري خلال اليوم.. فالرجل مشهود له بالمزاج القلق كحال معظم العباقرة لا يستقر على حال أو في مكان معين لوقت كثير، ولذا أطلقت عليه لقب (عبقرينو).. لا يهدأ له بال وفي ذلك مثل العصافير أروع خلق الله وهكذا كان حاتم ريحانة وعبق مدارس المصنع خلال ما بعد منتصف سبعينات وعقد ثمانينات القرن العشرين كألطف شخص مشغول بعالمه الجميل.. لا يعير الناس أدنى إهتمام بما يفعلونه من مزاح وانشغال بأمهات القضايا وتافهها وبما يمور في المصنع من حراك وأخبار وغيرها.. كان عن كل هذا زاهداً ومترفعاً ومشغولاً بعوالمه وهواجسه بين أرتال المعادن وبطون الكتب والمجلات..
وهكذا كان كبري جبرونا يمضي في عباب الحياة شاهداً على كل حراك أهل المصنع بتلك الناحية.. وإن كان الناس على عتب على المجري الذي يقف عليه الكبري، وفي المثل "جَرَى الوادِي فَطَمَّ على القَرِيِّ".. نجد إن الشر تجاوز حده برائحة قد تزعج البعض وتسعد البعض الآخر على سعة من الصبر والمودة.. وعلى كل حال نحن تسعدنا تلك الرائحة المميزة التي تمنحنا الراحة التامة وعبقاً يكفينا متى ما إمتدت بنا الأيام!
وتشهد مساءات الكبري خليط من زهو الحياة وحراكها المتمثل في عبور عدد كبير من عمال الورديات اللاحقين بمشاهدة فيلم أو المشاركة في لعبة رياضية يعشقونها بنادي الموظفين ريثما يحين موعد ورديتهم خاصة الذين يعملون في وردية الليل حيث يصادفون عدد مقدر من رواد النادي وعلى ما أذكر.. محمد عبد الله متعه الله بالصحة والعافية ولقد عرفت مؤخراً إصابته بوعكة صحية ونسأل الله له الشفاء العاجل.. وقد عمل أيضاً في فرن الموظفين لفترة من الوقت إبان تسلم إدارته قسم الخدمات الإجتماعية بالمصنع..
ويعرف الناس الكبري بأربعة عمالقة.. إن إندثر الكبري لابتلعتهم الدنيا مع الترعة العفنة وغابوا مع طفحها على أطراف المشروع مع حقول القصب منسربين بين جذوره.. أولهما الباهي والخلوق ودرة ملاعب المصنع هاشم عبد الرازق (قوني)، وثانيهما قطعا لن يكون غير حاتم عثمان يعقوب (الدنجل)، وثالثهما فارع ملاعب المصنع وصاحب الضربات القوية والمتقنة التسديد والعابرة الفاضل فرن، ورابعهم يبدو حاله كبيض طائر القانقرد في الغياب ولن نبعثر أوراقه للريح فقط نقول الرابع في الترتيب ولن (نعافر) في دفاتر وكراسات (الطيش)..
كلهم عبروا صراط الكبري بدقة متناهية في حال صحوهم أو غفوتهم أو منامهم أو شغبهم.. وأكثر الأربعة إستقامة في العبور؛ هاشم قوني "جَرْيُ المُذَكَّيَاتِ غِلاَبٌ".. وإن كنت على يقين تام بأن الآخرين عبروا على يقين قلوبهم المعلقة بعشق المكان وليس عقولهم الشاردة في أودية ممالكهم الوريفة..
ولـ(قوني) هوى وذوق ومزاج لا يمكن أن يتخطاه إلى مكان آخر للذهاب إلى السوق منذ أن أقترن بحلة جبرونا الفارعة على تخوم المكان حتى حين مغادرته إلى ميز الموظفين الى ساعة الناس هذا مواظباً على صراط مودته البهية.. لا أعرف كيف سيمضي بدونه قوني بعد أن يتقاعد للمعاش! وكلنا نعرف إن هاشم قوني يصعب عليه ويعز أن يغادر تلك الرقعة التي عاشرها على نحو يقترب من الأربعة عقود وعلى وجه الدقة 36 أو 37 عاماً. ولا يزال متكيفاً مع أوضاع المصنع بدون دابة، راجلاً في المكان في إيابه وذهابه كل يوم.
وإذا عقدنا مقارنة بين هاشم قوني وحاتم الدنجل في أيهما عبر الكبري أكثر من الآخر لوجدنا أن قوني متفوقاً على الأخير بمقدار كبير. وفي هذا يلعب فارق عامل الأعوام دوراً مقدراً.
لا أتخيل المكان بلا هاشم قوني وبه عُرف ويعُرف في تلك الأنحاء أو حاتم الدنجل، فكلاهما؛ موطأ بأكنافه وسوحه وعبير أنسامه النهارية والمسائية العبقة..
وتجلت لحكمة ما أن يكون مصير الكبري في ثباته وطول عمره أن يكون مرتبطاً بشخص حاتم الدنجل.. وبطبعه لا يمر على آلة صغرت أم كبرت إلا واعمل فيها مبضعه ووضع عليها خبرته في الفك والتركيب ولذا لم يسلم الكبري من أياديه المفتونة بنفض غزل كل ما يمر أمام عينيه.. وتلك غريزة يمتلك ناصيتها وأدوات شغلها.. فالدنجل ماهر وأرباب فخيم للمعرفة وعمدة في أرخبيل ديوانها الماهل.
ولقد مر الكبري بفترة قاهرة أقعدته عن الانتصاب وساوته بسطح الترعة وفقد الكثير من هيكله الحديدي والخشبي في أحدى الأعوام وأضحى العبور عليه ضرب من المشقة والتعب والمخاطرة. ويبدو أن حاتم كان مسؤولا عن ذلك العطب بقدر ما او بما يحلو له أن يحكي لنا من مخزون ذكرياته عن تاريخ هذا الجسر المهم في تلك المنطقة..
وحاتم مولع بالوقوف على كل شيء يصادفه في طريقه ولا يمكن له أن تفوته شاردة أو واردة جديدة في سماء وأرض المصنع دون أن يمد أصابعه المبدعة نحو قشرتها ويتوغل في جوفها محدثاً فيها شيئاً ما. ولسبب ما ضاعت على المصنع فرصة ذهبية.. فكان من الممكن أن يكون حاتم إضافة كبيرة لصناعة السكر لو جرت مقادير الدنيا بغير ذلك. وكان صاحب اختراعات واقتراحات عديدة لو دفع بها إلى طاولة البحث العلمي لغيرت من وجه صناعة السكر الكاحلة والمتجمدة في محطة بداياتها والتي لا تزال مصانعها تستورد تقانتها وقطع غيارها من خارج البلاد رغم الإمكانات المهولة التي تمتلكها.
أما الفاضل فرن فأحيلكما إلى إحدى حكاياته والتي ترجع لفترة عقد الثمانينات من القرن الماضي. أذكر له حكاية طريفة ممعنة في الظرف، وهو في إحدى نوبات عبثه وتخيلاته. ذات مساء دامس عبر الشارع المتفرع من جهة نادي الموظفين بحى الالمان مروراً بطرف الحى وهو في طريقه إلى فرن حى الموظفين عبر الكبري الصغير المصنوع من بقايا حديد الترلات والأخشاب والمنصوب على الترعة "العفنة"؛ المجري الذي يخرج فضلات السبيلين؛ مخلفات المصنع السائلة والصلبة. تلك الرائحة التي يتميز بها المصنع.
كان الزمان ليلاً بقرب البيت الأول من مدخل حى الالمان وبداية قطاطي جبرونا من جهة الترعة، والذي كان يسكنه ذات يوم العم عبد الله ابو كلام. وكان المكان ملتقى طرق للعابرون في الصباحات الغريرة والمساءات الندية، تغمره غابة صغيرة من البان. ويتخلل حزام البان أضواء البيت والنادي في الليل. وقتذاك كان الفاضل في معيته رهط من أبناء الموظفين يتقدمهم طارق الطاهر عبد الله ومصطفى عبد السلام (شبطك). وما أن رأى الفاضل الضوء المتخلل حزام البان واقعاً على الأرض، إلا وأن صاح، وحمل حذائه الكبير قافزا على الضوء، موهماً الجميع بأنه جدول صغير خصص لسقاية هذا الحزام. قفز ومعه الآخرين، عندئذ وقف فجاءة بصورة لا تخلو من الدراما ومسرح الرجل الواحد، الذي كان الفاضل يجيده، ضحك متندرا من الجميع، بأن الذي عبره لم يكن إلا محض ضوء يتخلل الاشجار، يظنه القادم من النادي جدول ماء.
وحقاً في كبري جبرونا رقعة من الجغرافية الخصبة وحياة لن تنقطع طالما تجدد شبابه بالهيئة التي نراها الآن في تلك الصور المرفقة بعدسة المصور البارع والمهتم بجانب التوثيق كبيرنا.. عيد بامسيكا.


كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة 2dtskjr


كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة 2nq74ba


كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة 2ds0hox


كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة J5fj8l


كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة 350quyf
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عثمان بخيت
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 19
نقطة : 8787
تاريخ التسجيل : 22/11/2012
العمر : 55
الموقع : امدرمان الثورة
المزاج : سكر

كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة   كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة Emptyالجمعة 22 نوفمبر 2013, 10:15 pm

جزيت خيرا اخي ناصر  وانت تقوم بالتوثيق لهذا المصنع الابي ولا تترك شارده او وارده الا ولك فيها ابداع تشكر كثيرا وانت تمتعنا وتبدع. وهذا لا يزيدنا الا احتراما وتوقيرا وعبقريه متقده كما عهدناك ابدا وهذا يدل علي حبك العارم لهذا الوطن الصغير المصع واكرر شكري وتقديري اخي ناصر استاذ ا لاجيال
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ناصر البهدير
مدير عام سابق
ناصر البهدير


عدد المساهمات : 3674
نقطة : 16598
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
العمر : 55
الموقع : البحرين

كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة   كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة Emptyالسبت 23 نوفمبر 2013, 8:10 am

شكرا أخي عثمان بخيت على الاطراء وإن كنا نكتب ونغالب حنين غامر يعود بنا كل لحظة الى الوطن المصنع الذي لم نجد له مثيل.. بلا شك هو مبتدانا ومنتهانا وإن تبعثرنا في أركان المعمورة.. سيبقى بيننا شاهدا على كل تفاصيل تلك السنوات العذبة التي جمعتنا على أرضه الطيبة بكل مودة وسنبقى رهن إشارته ونسأل الله ان يجمع شتيتنا فيه مرة اخرى.. وشكرا عثمان للمرور والتعليق..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عوض احمد ادريس
مشرف سابق
مشرف سابق
عوض احمد ادريس


عدد المساهمات : 1205
نقطة : 11145
تاريخ التسجيل : 07/11/2011
الموقع : امدرمان
المزاج : سودانى

كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة   كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة Emptyالسبت 23 نوفمبر 2013, 11:12 pm

لا ادرى ماذا اقول يا ايها الرائع ناصر وانت تاتى باهم المحطات التى يعرفها جميع اهل المصنع
فكم من الهمسات كانت وكم من الاحلام والهموم والاوهام مرت من فوق هذا الكبرى الذى يحمل من السر اكبره
فهنا ذكرى الرائعين الخالدين فى دفاتر عشقنا لهذه البقعه التى منحتنا ارضية التكوين الاولى
وهنا اتذكر بعض الذين نقابلهم مرات ومرات فبالاضافه للرائعين المذكورين فانا اذكر العم مصطفى عبدالرحمن والحسين والاستاذ احمد
صالح وغيرهم  من الطيبين لك الشكر يا  ايها المشتعل عشقا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ناصر البهدير
مدير عام سابق
ناصر البهدير


عدد المساهمات : 3674
نقطة : 16598
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
العمر : 55
الموقع : البحرين

كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة   كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة Emptyالسبت 30 نوفمبر 2013, 8:42 am

شكرا أخي عوض على المرور.. فكبري جبرونا من المحطات المهمة والتي لا تزال تعيش أشراق وجودها الباتع ولم تخر فهي في رعيان الشباب وشرخها أخضر يسر الناظرون والعابرون كل يوم .. وفي المرور علاوة على ما ذكرت كان الرائع دوما في بهاء صفائه النقي الراحل المقيم على محمد على حامد المشهور بـ(على كيك) من الذين تسنموا جمال المكان ونحتوا عليه مرورهم الأنيق فكانت بصمة لن تخفيها الأعوام ولا تحولاتها.. فالراحل كان من سكان جبرونا في أيامه الأخيرة وذكر لي هذه المعلومة في أخر لقاء لي به بالمصنع وتقريبا كان العام 2007م في بدايات شهر ابريل.. الف رحمة ونور على روحه وتقبله الله مع الصديقين والشهداء بين أطول الناس اعناقا يوم القيامة..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عوض احمد ادريس
مشرف سابق
مشرف سابق
عوض احمد ادريس


عدد المساهمات : 1205
نقطة : 11145
تاريخ التسجيل : 07/11/2011
الموقع : امدرمان
المزاج : سودانى

كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة   كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة Emptyالأحد 01 ديسمبر 2013, 11:37 pm

عليه الرحمه عمنا الخليفه على كيك الرجل الذى يحمل بعض صفات اهل الله فى حركته فحقا هو واحد من
الاشخاص الذين لهم من الارتباط اكبره مع هذا الكبرى واصدقك القول بان هذا الكبرى له من السر ما له فانا شخصيا
كنت افضل المرور من فوقه بل والتوقف والتدبر ثم اننى قمتا بالتوصل لبعض الاشياء وانا اقف من فوقه اى والله فاذكر جيدا توقفى
ومرور الناس الذين يطلب بعضهم ذهابى من اجل افساح الطريق وذلك لضيق المساحه شكرا ايها الرائع ناصر وانت تبعث فينا
نشوة الذكره وحلاوتها التى نشتاقها كثيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كبري جبرونا.. رقعة الجغرافية الخصبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة  :: المنتديات العــــــــــامة :: التوثيق-
انتقل الى: