منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة ترحب بالزوار من ابناء المنطقة وجميع الاحباب والمريدين داعين لمد جسور التعارف بين الجميع ودوام التواصل
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة ترحب بالزوار من ابناء المنطقة وجميع الاحباب والمريدين داعين لمد جسور التعارف بين الجميع ودوام التواصل
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولمركز تحميل المصنع     مجموعة الفيس بوك

اهلا وسهلا بناس المصنع عزيزى العضو فى منتدى مصنع سكر حلفا الجديدة تفضل بالدخول الي المنتدي واذا ما مسجل معانا تكرم بالتسجيل والتمتع معنا ولقاء الاحبة والاخوان ومن فرّقتك عنهم طرق الحياةولو ما عارف كيف تسجل في المنتدي فقط إضغط زر ( تسجيل ) واتبع الخطوات ,واحدة واحدة,(الادارة بتفعل حسابك )

 

 بيت الناظر.. ذاكرة القلم والكتاب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ناصر البهدير
مدير عام سابق
ناصر البهدير


عدد المساهمات : 3674
نقطة : 16598
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
العمر : 55
الموقع : البحرين

بيت الناظر.. ذاكرة القلم والكتاب Empty
مُساهمةموضوع: بيت الناظر.. ذاكرة القلم والكتاب   بيت الناظر.. ذاكرة القلم والكتاب Emptyالخميس 17 يوليو 2014, 11:10 pm

بيت الناظر..  ذاكرة القلم والكتاب
لا يمكن لإي تلميذ أن تكون ذاكرته خالية من أثر ولمحة، ومخيلته على مبعدة عن كل ما يخص ناظر المدرسة دعك من بيته وحوشه الواسع الأطراف في إي مكان تغشاه مجانية التعليم وقتذاك. وبرغم رهبة المكان وهالته إلا إنه خلق وهجاً متميزاً في نفوس أهل أي مجتمع شهد ضجيج صوت الجرس الذي ينهش إجواءه وصفاءه وصفوف التلاميذ المتراصة والتي يفيض بها حوش المدرسة.
بيت الناظر دائما ما يكون مشبعاً بحكاوى الخوف والتقدير والاحترام والتوقير والتبجيل وعلو المقام وكل ما يتصل بحياة الناس من تنظيم وترتيب حتى على صعد أخرى تجد فيها أنفاس المكان متصاعدة ومتعانقة بأرواح البشر.
وفي ذاكرتي بيت واحد ولم يتغير منذ أزل تاريخ المصنع الجميل. بيت تعلقت به وبأشجاره الماهلة ومساحته المترامية والتي لا يحدها سوي سيقان أشواك الكتر الصغيرة فيما مضى. وفيه وعبره عرفنا العالم على سعته وعلومه وادابه ولغاته وكل شيء بما يتصل بدنيانا وآخرتنا. فبتنا على عشرة ومحبة ومودة لا تفصلنا عنه حتى لحيظات أحلامنا الطفولية الواهية خيوطها.
ذلك البيت لا يزال يحتفي بمحفل حضوره الوهاج في كل قلوب الذين تعلموا في مدرسة مصنع سكر حلفا الجديدة الابتدائية (أ) ربما كان ذلك تاريخه مرتبط بمستهل عقد سبعينيات القرن الماضي. والحقيقة الوحيدة التي أعرفها أن هذا البيت أول من سكنه من المعلمين بلا شك الاستاذ الراحل المقيم الناظر عبد المحمود أحمد عبد المحمود. ولعلي ما زلت أتذكر ابنائه اسامة وزهير وجمال وشقيقاتهم في أول مسكن لهم بالمصنع حين قدومهم في بيت يقع بالضبط في مدخل البيوت الكبيرة سابقا في زاوية معاكسة للزاوية البرهانية على نحو أكثر تحديدا في المنزل الذي كان يقطنه محمد الحافظ سابقاً، وتلاه المهندس عبد المنعم عوض المكي، ومن ثم الاستاذ حسن حسين ناظر مدرسة المصنع الثانوية بنات لاحقاً. وأضيف وصفا أكثر تفصيلا... البيت يمكن منه مباشرة في الاتجاه الغربي أن ترى شمال المدرسة الابتدائية (أ) اي الفضاء الواقع جنوب مستشفى المصنع الحالي.
وبعد البيت الأول للاستاذ عبد المحمود والذي قضى فيه فترة إقامة قصيرة جداً، أكاد أن أجزم بأن الناظر الراحل عبد المحمود أول من سكن في بيت الناظر الحالي، والذي يقع جوار أمية الكهرباء، من أجيال النظار الذين تعاقبوا على إدارة مدرسة (أ) بنين في ذلك الوقت.
وتشعبت علاقتنا بأسرة الناظر عبد المحمود من خلال أسرة عثمان خالد من خلال علاقة وطيدة منشؤها صلة الرحم. ودخلنا البيت بدون وجل من خلال الصديق والأخ أمير عثمان وكذلك ابن الناظر جمال زميلنا في المدرسة والفصل نفسه. وكان جمال قريبا منا بحكم السن وعلاقة الزمالة. ومع تلك العلاقات كانت الرهبة تغشانا حين نلج البيت لإي سبب كان ومهما قدر حجمه. وتلك الفترة محدودة ومقدرة بثلاثة سنوات فقط ولم تستمر كثيرا. مما جعل علاقتنا بالبيت محل فتور لم ينهض بعلاقة متينة.
وفي مطلع العام الدراسي 1980م غادر الناظر عبد المحمود المدرسة مبعوثا إلى دولة اليمن الشقيقة، وتولى بدلا عنه مسؤولية الإدارة الناظر عبد الرحمن، والذي لا يمكن لنا نسيانه بالمرة برغم الفترة القصيرة التي قضاها بالمصنع والتي لم تتجاوز العام.
وللناظر عبد الرحمن موقف نادر سطر فصوله بين جدران المدرسة وغادر، وربما يكون هو السبب الرئيس في تلك الفترة القصيرة التي مكثها بالمدرسة. 
لم يعرف المصنع كما عرف حينذاك كقرية كبيرة بظاهرة الاختلاط في المدارس غير رياض الأطفال. ولكن بمقدم الناظر عبد الرحمن تغير الأمر على نحو منحنى بسيط في مقداره وكبير في معناه، بيد أنه كان صادماً لذهنية إدارة المصنع في ذلك الوقت من العام 1980م، وكما كان شاذاً وطريفاً وغريباً بالنسبة لطلاب مدرسة (أ) بنين الابتدائية.
للناظر ثلاثة تلميذات في أعمارنا تقريبا ولجنَّ حياض هذا الحوش الصبياني. جاء بهن والدهن الناظر إلى المدرسة لطيفات كبرودة النسمة وعنيفات كحر السمائم في ذات اللحظة، وادخلهن بغتة إلى فصولنا كسجع اليمام بسحر وجودهن وزيهن وأصواتهن.. فكانت نصيبنا مها عبد الرحمن تجلس في الصف الأول من الفصل الرابع بالمدرسة ومحل شغب دائماً مع الجميل محمد آدم جاموس صديقي وزميلي الذي لم يغب عن بالي ونظري لطالما أنفاسنا تستمر على هذه البسيطة.. التقيه بين الحين والآخر.
وأخرى صغيرة كانت في الفصل الثاني، وثالثة جلست بالصف الخامس وكانت أكبرهن قدوة عكس التي كانت في فصلنا والتي تميزت بالشغب والجمال والنعومة والطول المتوسط في ذات الوقت.
أضاف وجود بنات الناظر رونقاً وحياة جديدة مختلفة كلية عن واقع المدرسة سابقا.. وربما أثر ذلك في إنضباط المدرسة ويبدو أن ذلك الوضع أخذ حيزاً من النقاش في داخل اروقة مكاتب التعليم بالمنطقة وكذلك ضمن فريق عمل إدارة مصنع سكر حلفا الجديدة.
وقد يكون صحيحا أن هذا التصرف خرق كل الأعراف واللوائح والقوانين واحدث شرخاً وثلمة في العلاقة القائمة بين الجهات المساهمة في العملية التربوية والتعليمية برمتها.
فجأة غاب الناظر عبد الرحمن، واختفن الجميلات الصغيرات من مسرح حوش المدرسة الكبير بعد فترة حافلة بالتناقضات والغرائبية.
بالطبع خلال فترة الناظر عبد الرحمن لم يكن لنا أي علاقة وصلة ببيت الناظر الكائن في البيوت الكبيرة والمعروف حينها. وهذا له ما يبرره.
وسرعان ما حل في مستهل العام 1981 تقريبا الناظر صلاح الدين عليش كمدير جديد للمدرسة. واستقر في البيت نفسه لفترة من الوقت ويبدو الفترة قصيرة كسابق عهده، ولم تدم كثيراً بفعل التنقلات المستمرة للمعلمين بالمنطقة أو لسبب آخر نجهل أمره. وللناظر عليش عدد من الأبناء وكان أكبرهم الفاتح وزميلنا الفاضل ومن ثم الفائز والفرزدق آخر العنقود.
وتلاقت خطانا بفعل زمالة الفاضل، واضحينا على علاقة بالبيت، وإن كانت متقطعة لطبيعة علاقتهم بالمصنع حيث كان استقرارهم نسبيا وجل وقتهم بالقرية هاجر (7) إسكان خاصة إبان العطلات المدرسية.
ولكن ما أن بدأ العام الدراسي الجديد ووقتها كنا في الصف السادس جاء مدير جديد للمدرسة. وشهد ذلك العام 1982م، حضور الناظر المهيب وصاحب البسمة والوجه الصبوح الناظر حامد من أهل القرية دغيم وسط (22) إسكان. ويبدو أن خلال تلك الفترة كنا مشغولون بمسألة الامتحانات والانتقال إلى المرحلة المتوسطة ولم نلق بالاً لأمر البيت، ويبدو انه كان خالياً، وربما استقر فيه الناظر حامد لبعض الوقت. لا أبيت على حقيقة وأبت فيها عن هذا الموضوع ولا شيئا من ذلك البتة.
وفي مطلع العام 1983 غادرنا إلى المرحلة المتوسطة وانقطعت علاقتنا بالمدرسة وبيت الناظر بالمرة، واصبح لنا شغل آخر في حوش جديد جمعنا على علاقات جديدة بأحبة المصنع.
ولكن مرة أخرى تتجدد صلتنا ببيت الناظر في أروع علاقة ومن ذات الفصل الذي دوما يجمعنا بالبيت بدءاً من (جمال)، ومروراً بـ(مها) و(الفاضل)، وانتهاءاً بـ(بهاء الدين).. فجأة من غير معياد نلتقي أشهر لاعب كرة قدم يجيد استعمال قدمه اليسرى بيننا بدون اسم مما دعانا أن نطلق عليه اسم الوطن، ومعه آخر صغير اسمه محمد. ولم نكن نعرف له اسما سوى الوطن.
وعاش بيننا لفترة طويلة بهذا الاسم حتى طغى على أسمه (بهاء الدين)، والتي بدأت من العام 1984م إلى 1992م. فترة كانت كافية لنعرف كل ما يدور في بيت الناظر وبذلك تزول رهبتنا من هذا الحوش بأسرع وأيسر ما يكون.
وبذلك يصبح بهاء الدين صديق صاحب الفنيلة الخضراء التي كانت مكتوب عليها اسم الوطن زميلا لنا في الفصل الثاني بمدرسة المصنع المتوسطة، وكذلك محمد صديق في الفصل الأول المتوسطة، والأخ يوسف صديق في الفصل الثاني بمدرسة الأكاديمية بحلفا الجديدة، والأخ الأكبر زاهر صديق والذي ظنناه في البدء عم الوطن وإن كان في الأصل شقيقهم الأكبر، وبالتالي أصبح جزء من نسيج علاقتنا بتلك الأسرة الجميلة، والتي شكلت وجداننا ولقحته بالجديد خاصة أنهم وقتها قادمون من قضروف سعد وأصحاب تجارب مختلفة.
وفي خلال فترة وجيزة جدا عرفنا في ذلك العام 1984م، أن المدير الجديد لمدرسة المصنع الابتدائية (أ) الناظر صديق الطيب هو والد الوطن. وبذلك توطدت صلتنا بالبيت في علاقة باهية ومستقرة لا تزال محط اهتمامنا منذ ذلك الزمان.
ولم نكن نحتاج إلى تذكرة عبور لدخول بيت الناظر من جديد إذ كان بهاء الدين حلقة وصل فاقت كل توقعاتنا وبات البيت محور علاقات عديدة بكل أهل المنطقة في توافق يندر مثيله. وكان مركز مسرح كل ألعابنا وهمومنا وشغبنا وامتدت علاقتي داخل البيت بالصديق الرائع الاستاذ يوسف صديق فاكهة البيت ونضاره على خطى والده الراحل المقيم رحمة الله عليه. وتشعبت علاقات الجميع بهذه الأسرة بصورة مثالية وأخوية نادرة وأسرية. واندمج آل البيت؛ بنينهم وبناتهم بأهل المصنع بسرعة وصاروا رحى كل حركتهم بالمنطقة ومثار علاقات منفتحة وتحت دائرة الضوء وزالت غشاوة الرهبة عن محيا البيت وصاحبه الناظر.
وتمثل ذلك التداخل في العمل العام الذي كان وقوده يأتي من هذا البيت بلا من ولا أذى وكان الإخوة زاهر ويوسف وبهاء الدين ركيزة حراكه الكبير في كل شيء يخص المنطقة ولا يتأخرون في النداء وتلبيته، وعلى خطاهم الأخوات فريدة وغادة نحلات رابطة حي الموظفين. وكما شكل ثلاثة من فتيان البيت، يوسف وبهاء الدين ومحمد، ركائز لفريق الرابطة الرياضي لكرة القدم والتي تمثل حى الموظفين في منافسات دوري المصنع. وبالطبع لن ننسى زهرات البيت والأقرب لوالدهن سارة ونسرين وسوسن، وأيضاً الشاعرة اسماء الجنيد، والتي كانت ولا تزال بعيدة عن الأسرة في خارج البلاد. 
بلا شك لن ينسى جيلنا وميض وجهارة هذا البيت المتوهجة من أصوات أقلام الرصاص ولون الحبر الأزرق، وصلابة كتب تهدينا سبل الرشاد في حيواتنا المختلفة، وشخبطات كراسات من أثر حبرها الأحمر علامات تنير دروبنا أينما مضينا، وسبورة نتكيء عليها كلما ادلهمت حياتنا وافرخت دامس الليل.
وارجو ألا أنسى ذلك البيت الصغير الملحق بالبيت كحال معظم البيوت الكبيرة بحى الموظفين الكبير.. وقد سكن فيه لفترة طويلة العم ابو حواء مؤذن جامع خمسين بيت.. وتزامن ذلك أوان سكنى الراحل الناظر صديق الطيب.
ولن أقول شيئاً عن البيت بعد تلك الفترات الزاهية واترك الأمر للصور وهى أصدق مني في التعبير عن حال مآل التغيير الذي انتظم أركان المكان. وكما انتظر بالطبع تعليقات تتعلق بتاريخ البيت وتلك الأسر التي مرت عليه وجميع مدراء مدرسة ابتدائية (أ). وكما اتوقع التصحيح لبعض المعلومات التي أوردتها وقد يكون شابها الخطأ.


بيت الناظر.. ذاكرة القلم والكتاب W8vv2o

بيت الناظر.. ذاكرة القلم والكتاب Ve3hxk

بيت الناظر.. ذاكرة القلم والكتاب 1e00gn

بيت الناظر.. ذاكرة القلم والكتاب 24fcoqr

بيت الناظر.. ذاكرة القلم والكتاب 23ucyew
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عائد السيد
الادارة الفنية
الادارة الفنية
عائد السيد


عدد المساهمات : 1020
نقطة : 11384
تاريخ التسجيل : 04/02/2011
العمر : 49
الموقع : سكر حلفا
المزاج : inconsistency

بيت الناظر.. ذاكرة القلم والكتاب Empty
مُساهمةموضوع: رد: بيت الناظر.. ذاكرة القلم والكتاب   بيت الناظر.. ذاكرة القلم والكتاب Emptyالسبت 19 يوليو 2014, 1:11 am

اخونا ناصر ماشاءالله عليك .. كملت كتابات التوثيق للاشخاص وقبلت على الحواري والأزقة والحيشان...

ههههههههه ماعارف ليه خطرت ببالي مقـولة عمنا احمد الجزولي الله يطراه بالخير:
( ياولد كمَلت الصعلكة كلها ودخلت على الهلال الاحمر ) .....
لكن رائع جدا حوش المدير هذا والذي صنع ومازال يصنع في عشرات الرموز من مختلف الاجيال 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://halfasugar.mam9.com/u73contact
ناصر البهدير
مدير عام سابق
ناصر البهدير


عدد المساهمات : 3674
نقطة : 16598
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
العمر : 55
الموقع : البحرين

بيت الناظر.. ذاكرة القلم والكتاب Empty
مُساهمةموضوع: رد: بيت الناظر.. ذاكرة القلم والكتاب   بيت الناظر.. ذاكرة القلم والكتاب Emptyالثلاثاء 22 يوليو 2014, 1:16 am

عائد السيد كتب:
اخونا ناصر ماشاءالله عليك .. كملت كتابات التوثيق للاشخاص وقبلت على الحواري والأزقة والحيشان...

ههههههههه ماعارف ليه خطرت ببالي مقـولة عمنا احمد الجزولي الله يطراه بالخير:
( ياولد كمَلت الصعلكة كلها ودخلت على الهلال الاحمر ) .....
لكن رائع جدا حوش المدير هذا والذي صنع ومازال يصنع في عشرات الرموز من مختلف الاجيال 

شكرا الحبيب عائد..
ربنا يدينا الزمن نعمل حاجة في مسألة التوثيق لهل المصنع ودا مشروع كبير وعاوز جماعة من الرجال وشدوا الحيل!
وبعدين منو القال ليك كملنا والله لسه بس الشغل دا مافيهو ترتيب بجي بالصدفة احيانا
طريتني الليلة الجميل الرائع عمنا احمد وصديقنا أحمد الجزولي ربنا يديه العافية وبقتو عبارتو من المأثورات العتيقة (كملت الصلعة فضل ليك الهلال الاحمر بس!)
طبعا بيت المدير دا عالم براهو والله وزمان ما بتقدر تدخلو بس من بعيد لبعيد والعجب كان لاقاك معلم في الشارع خليك من الناظر ذاتو!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بيت الناظر.. ذاكرة القلم والكتاب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حواار بين القلم والممحاة....
» الفى ايده القلم ما بيكتب نفسه شقى
» الناظر صديق الطيب ..
» عزاء آل صديق الناظر
» د. ابو قصيصة ..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة  :: المنتديات العــــــــــامة :: التوثيق-
انتقل الى: