يعقوب اوشى عيدالكريم مشرف
عدد المساهمات : 1079 نقطة : 11752 تاريخ التسجيل : 26/08/2011 العمر : 44 الموقع : قلب البركس المزاج : يتغيرون فقط.عندما نخبرهم اننا نحبهم جدا؟؟؟
| موضوع: شهرالشفاعه(شعبان) الإثنين 09 مايو 2016, 7:06 am | |
| شهر شعبان هو شهر عظيم يقع بين شهر رجب وشهر رمضان المبارك، وشعبان هو شهر المنحة الربانية التي يهبها الله لأمة محمد صل الله عليه وسلم، وهو شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان، ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين. ما كان يفعله النبي صل الله عليه وسلم في شهر شعبان عن أسامة بن زيد رضي الله عنه قال : قلت يا رسول الله لم أرك تصوم شهر من الشهور ما تصوم من شعبان ؟ فقال صل الله عليه وسلم : (( ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم )) رواه النسائي وعن عائشة رضي الله عنها قالت : (( لم يكن النبي صل الله عليه وسلم يصوم شهرًا أكثر من شعبان ، وكان يصوم شعبان كله )) رواه البخاري البدع المشتهرة في شعبان * صلاة البراءة : وهي تخصيص قيام ليلة النصف من شعبان وهي مائة ركعة . * صلاة ست ركعات : بنية دفع البلاء وطول العمر والاستغناء عن الناس . * قراءة سورة { يس } والدعاء في هذه الليلة بدعاء مخصوص بقولهم (( اللهم يا ذا المن ، ولا يمن عليه ، يا ذا الجلال والإكرام .. )) * اعتقادهم ان ليلة النصف من شعبان هي ليلة القدر .. قال الشقيري : وهو باطل باتفاق المحققين من المحدثين . أهـ ( السنن والمبدعات 146 ) وذلك لقوله تعالى { شهر رمضان وذلك لقوله تعالى { شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن } وقال تعالى { إنا أنزلناه في ليلة القدر } وليلة القدر في رمضان وليس في شعبان . اللهم بارك لنا في شعبان وبلغنا رمضان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أعجبني أحببته هاهاها واااو أحزنني أغضبني [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
|
نازك يوسف طه عضو ذهبي
عدد المساهمات : 553 نقطة : 10327 تاريخ التسجيل : 23/11/2011 الموقع : مصنع سكر الجنيد المزاج : حــــــــباااااااااابكم
| موضوع: رد: شهرالشفاعه(شعبان) الثلاثاء 10 مايو 2016, 2:32 pm | |
| اللهم بلغنا رمضان غير فاقدين ولا مفقودين اللهم إنا لك نعبد ولك نركع ونسجد وإياك ندعو ونحمد آمنا بك نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك كان مَحْذُوراا. | |
|