ضياء عباس عضو نشيط
عدد المساهمات : 136 نقطة : 9996 تاريخ التسجيل : 06/09/2011 الموقع : قطر المزاج : حار جاف صيفاً دافئ ممطر شتاءً
| موضوع: إسرائيل جااااااااتكم ... سلفا ونتن ياهو الإثنين 26 سبتمبر 2011, 10:15 pm | |
| | |
|
حاتم عثمان يعقوب الدنجل عضو نشيط
عدد المساهمات : 64 نقطة : 9682 تاريخ التسجيل : 13/10/2011 العمر : 52 الموقع : الدويم - جامعة بخت الرضأ المزاج : عالي
| موضوع: رد: إسرائيل جااااااااتكم ... سلفا ونتن ياهو الخميس 10 نوفمبر 2011, 6:39 pm | |
| ان الطيور علي اشكالها تقع من يرضي بان يضع يدية غير هذا النتن علي هذا المسخ وشي مؤكد يكون بعد ما سلم نتن ياهو علي سلفا يكون وضع مطهر هل تصدق بانهم اليهود يحبون الجنوبيين لولا السياسة ربما اعتبرة خنزير ولاكن السياسة | |
|
نقطة : 40098 تاريخ التسجيل : 01/01/1970
| موضوع: ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم السبت 19 نوفمبر 2011, 11:29 pm | |
| قوله تعالى : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]e]ص: 90 ] قوله تعالى : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فيه مسألتان : الأولى : قوله تعالى : قوله تعالى : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]المعنى : ليس غرضهم يا محمد بما يقترحون من الآيات أن يؤمنوا ، بل لو أتيتهم بكل ما يسألون لم يرضوا عنك ، وإنما يرضيهم ترك ما أنت عليه من الإسلام واتباعهم . يقال : رضي يرضى رضا ورضا ورضوانا ورضوانا ومرضاة ، وهو من ذوات الواو ، ويقال في التثنية : رضوان ، وحكى الكسائي : رضيان . وحكي رضاء ممدود ، وكأنه مصدر راضى يراضي مراضاة ورضاء . تتبع منصوب بأن ولكنها لا تظهر مع حتى ، قاله الخليل . وذلك أن حتى خافضة للاسم ، كقوله : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وما يعمل في الاسم لا يعمل في الفعل ألبتة ، وما يخفض اسما لا ينصب شيئا . وقال النحاس : تتبع منصوب بحتى ، وحتى بدل من أن . والملة : اسم لما شرعه الله لعباده في كتبه وعلى ألسنة رسله . فكانت الملة والشريعة سواء ، فأما الدين فقد فرق بينه وبين الملة والشريعة ، فإن الملة والشريعة ما دعا الله عباده إلى فعله ، والدين ما فعله العباد عن أمره . الثانية : تمسك بهذه الآية جماعة من العلماء منهم أبو حنيفة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وداود [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]على أن الكفر كله ملة واحدة ، لقوله تعالى : ملتهم فوحد الملة ، وبقوله تعالى : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وبقوله عليه السلام : لا يتوارث أهل ملتين على أن المراد به الإسلام والكفر ، بدليل قوله عليه السلام : لا يرث المسلم الكافر . وذهب مالك وأحمد في الرواية الأخرى إلى أن الكفر ملل ، فلا يرث اليهودي النصراني ، ولا يرثان المجوسي ، e]ص: 91 ] أخذا بظاهر قوله عليه السلام : لا يتوارث أهل ملتين ، وأما قوله تعالى : ملتهم فالمراد به الكثرة وإن كانت موحدة في اللفظ بدليل إضافتها إلى ضمير الكثرة ، كما تقول : أخذت عن علماء أهل المدينة - مثلا - علمهم ، وسمعت عليهم حديثهم ، يعني علومهم وأحاديثهم . قوله تعالى : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]المعنى ما أنت عليه يا محمد من هدى الله الحق الذي يضعه في قلب من يشاء هو الهدى الحقيقي ، لا ما يدعيه هؤلاء . | |
|