ووووووووووووووووووب علينا مامون حميدة وزيرا للصحة

طالعتنا صحف الخرطوم بتشكيل حكومة الولاية والتى جاءت تحمل اسماءا جديدة خاصة فى الوزارت ،،،،،،،،،،،،،،،المؤلم بحق والمفجع هو اختيار مامون حميدة وزيرا للصحة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الكل يعرف من هو هذا البروف ؟؟وماهى صلته بالمصالح الذاتية ؟؟؟؟؟ويكفى يستبشرون والزيتونة والجامعة الخاصة التى يعتبر الدولار هو سيد الموقف فيها ،،،،،،،،،،،،،،،
بالله عليكم ماذا نقول وماذا نفعل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل

ما خفي أعظم لكن ... دقت ساعة الزحف عليهم لنكنسهم جميعا ....

الزيتونة
الاكاديمي
يستبشرون
اكاديمية العلوم الطبية
كيف لرجل يمتلك كل هذا .. ان يجد الوقت لوزارة ؟؟

سؤال وجيه يا خالد فهل من مجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
شكرا راشد ويبقى السؤال اما آن الاوان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كل القصة أختي أن هذه الوظيفة المرموقة قد بيعت للسيد مأمون حميدة ، فكما حكي لنا العم طيفور الشايب أحد قادة الحزب الإتحادي أن أحدهم قد توسل للسيد إسماعيل الأزهري كي يعين وزيراً فتعلل عليه الأزهري بقلة الخبرة وعدم كفاية التأهيل فرد عليه "إن شاء الله وزير ليوم واحد وأفصلني عشان ورقي يحمل كلمة وزير سابق أو أسبق" فيبدو عزيزتي أن هذا ما كان ينقص السيد مأمون حميدة الذي نسي تماماً مهنته الإنسانية وأصبح يلهث خلف المال متمثل في الإستثمار في مجال حيوي وهام لا قبل للإنسان دونه.. يعني تاني لمة الحوادث وفرش الأرض ما حتشوفوهو في المستشفيات لأنها آلت لحكومة الولاية عدا مستشفي بحري،، الإستثمار الطبي بعينه وعلي السيد حميدة أن يجهز لكي يعوس فيها إستثماراً وفساداً كما يشاء..
لكي الله يا بلدنا

طعن دستوري ضد تولي الدكتور مأمون حميدة منصب وزير ولائي.. والنص هو:

الفقرة الثانية من المادة 75 والتي تقرأ: الإقرار بالذمة المالية وحظر الأعمال الخاصة:
(لا يجوز لرئيس الجمهورية، أو لأي من نائبيه أو مساعديه أو مستشاريه أو
رئيس حكومة جنوب السودان أو الوزراء القوميين أو أي من شاغلي المناصب
الدستورية والتنفيذية الأخرى، مزاولة أي مهنة خاصة أو ممارسة أي عمل تجاري
أو صناعي أو مالي أثناء توليهم لمناصبهم، كما لا يجوز لهم تلقي أي تعويض
مالي أو قبول عمل من أي نوع من أي جهة غير الحكومة القومية أو حكومة جنوب
السودان أو حكومة ولائية كيفما يكون الحال

اولــــــــــــــــــــــــــــــــى محـطــــــــــــــــــــــات الفشــــــــــــــــــــــــل
سبق وان تساءلنا وكوركنا وقلنا ووووووووووووووووب فهاهى النتيجة
السيد الوزير يعفى مساعدى مديرى 6مستشفيات بالولاية ولجان تدخل وساطات لاثناءه عن فعلته !!!!!!

نقطة : 40098 تاريخ التسجيل : 01/01/1970

اها يدوها لي منو الزول قلتو شبعان قروش يسوي شنو بعد دا غير الخدمة العامة

شكرا جميلا اخ وليد على التساؤل واليك الاجابة
يدوها للبستاهلها
يدوها للكفاءات
يدوها للحريصين على انه الصحة ما تتدهور وهم بلا شك كثر فى بلادى
يبعدوها من الرأسمالية الطفيلية
يبعدوها من ناس الذاتى
يبعدوها من سماسرة الدواء
يبعدوها من اصحاب النفوس الضعيفة
اتدرى لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لان الطب مهنة انسانية تحتاج اولا لمن يخاف الله
يبقى بعد كده هل السيد الرأسمالى صاحب الاكاديمى والزيتونة ومامون حميدة جدير بهذا المنصب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اخى وليد الاهم من كل ذلك يدوها لى زول عنده دين
عنده ضمير
عنده اخلاق
عنده وعنده وعنده ولكن
يدوها لى زول يسرق البلد العبدو موحدين يبقى اكيد ما عنده دين
اذن فهو لا يصلح للمهمة

نقطة : 40098 تاريخ التسجيل : 01/01/1970

بروفيسور مأمون حميدة في تقديري الخاص يجب أن يرشح على انه (شخصية هذا العام)، يتفق الكل على نجاحاته التى حققها في مجال الطب، وابتكاراته الحديثة في مجال الطب الوقائي، وإضافاته في الأبحاث وأمراض (اللشمينيا والكلزار والبلهارسيا).. ولكن للأسف الشديد هناك من يحملون معاول الهدم لتلك النجاحات التي يشهدها السودان اليوم، وذلك بإعتماد على ابنائه، وبروفيسور مأمون حميدة هو واحد من أبناء هذا الوطن الأبرار، الذين ما بخلوا بعلمهم ومالهم على وطنهم.. فهاهو سعادة الوزير مأمون حميدة يتنازل عن كافة مخصصاته المالية (راتب بالاضافة للحوافز) لصالح أبناء دار المايقوما.. فتلك هي أول خطوة يخطوها هذا الوزير والتي ستعقبها خطوات اصلاحية واسعة، فكان مصدر إعجابي بهذا الرجل أنه كان يقوم بنفسه بإكمال إجراءات تسجيل كلية الطب، ومستشفى الخرطوم التخصصى فى تسعينيات القرن السابق، فأعجبت بهمته ونشاطه (أدام له الله الصحة والعافية )، فهذا هو بروفيسور مأمون حميدة، وهو يخدم نفسه بنفسه، ويحمل حقيبته بيمناه، وهو يصعد السلالم حتى يتمكن من إستكمال أجراءات تسجيل كليته ومستشفاه التخصصي. ثم قادتني الأقدار لأكون يوماً ما، لأجد منه مواقف أبوية نادرة للكثير ممن أعرفهم تؤسس لفقه التنافس الشريف، وتميز أهل المال الرساليين عن غيرهم. أن تركنا جانباً الكم الهائل ممن تخرج على يديه عبر التدريب بكلية الطب جامعة الخرطوم، والذين الآن هم يحملون مناصب عليا في كل مجالات الطب المختلفة في الولايات المتحدة وأوروبا والخليج، حيث يدينون له بواجب الأستاذية وفضلها، وتجاوزنا أسهامه الكبير أثناء إدارته لمستشفى سوبا الجامعي التى بها تبوأ غيره أسمى المناصب، وعددنا هذه المبادرات للمثال لا الحصر،فإن بروفيسور مأمون حميدة هو أول من أدخل الموجات الصوتية وسط تخوف البعض بجدوى هذا النوع من التشخيص، القاصي والداني الآن يدرك أهمية وانتشار هذا النوع من التشخيص.. وأول من جعل خدمات المناظير ورسم القلب بالاضافة للخدمات أعلاها فيما عرف بالعيادة التشخيصية خارج إطار الخدمات العامة، فكانت أول بذرة لتكنولوجيا قطاع خاص تعمل على مدار الساعة، حماية لأرواح المرضى خارج روتين القطاع العام، وخروجه المتكرر من الخدمة، حيث كان من المبادرين الأوائل بتأسيس المركز الطبي الحديث، والثورة التشخيصية التي قدمها هذا المركز، وادخاله لجهاز الأشعة المقطعية كأول جهاز بالسودان.. فالبروفيسور مأمون حميدة من أوائل من بادروا لانشاء كليات الطب الخاصة، فتكاثرت بعدئذ الكليات برداً وسلاماً على طلابنا وطلاب الوطن العربي والافريقي، وأسرهم الذين حفت أقدامهم في مشارق الأرض ومغاربها بين لئام قوم وثقافات دسيسة.. ونجده أول من أرسى على أرض الواقع سياسة الشراكة بين القطاع الخاص والعام عبر عبقرية مستشفى الأكاديمية الخيري، وما لهذه الشراكة من فوائد بنيت عليها كثير من سياسات تطوير التعليم العالي الطبي. ونجده أيضاً أسهم في تأسيس أول مركز لأطفال الأنابيب، وشجع القائمين عليه تمويلاً ورعاية، حتى تناسلت المراكز وسط أهازيج فرح الأهل وأسرهم بمقدم الجديد بعد طول حرمان. وكذلك عاد لتقديم الخدمات الطبية بعد تجربة الخرطوم التخصصي، التي أخفقت عبر يستبشرون.. وأخيرا بزيتونيته الوسطية وأجهزتها المتكاملة، التي ليس لها مثيل، والتي تقع بشارع السيد عبد الرحمن لا شرقه ولا غربه كإضافة نوعية للخدمات الطبية بالسودان. فالبروفيسور حميدة أصطحب عبر كافة أنشطته أعلاه وبلا ملل استقطاب كوادرنا العاملة بالخارج، واستبقاء لكوادرنا بالداخل، فكان له القدح المعلى فى ذلك، ونجده قد فرض نفسه فى عالم الإعلام، رغم علمه بوعورة الطريق لغير المختصيين، لقناعته المتجددة بأثر الإعلام في قضايا الصحة، والتطور الطبي بالبلاد، فكان صاحب أول إذاعة طبية بالبلاد، وبداية حقيقية للإحترافية ووضع إستراتيجية لأول مرة لعلاقة الإعلام بالقطاع الطبي. إن عددنا مبادرات هذا الرجل البحثية والعلمية التى تجاوزت تسعين بحثاً لتوجته بلا منازع أباً للطب في السودان

أخي وليد لك التحية .. ولكن أتمني أن تدافع بكيبورتك عن الغلابة والمساكين الذين لا يملكون ثمن الدخول لمستشفي الزيتونة أو الفحص فيه أو الدخول لأحد المراكز التشخيصية الحديثة التي إبتكرها البروف مأمون حميدة يستبشرون مثلاً، فالبروف بعد أن شبع من الإستثمار في مجال حيوي وهام في حياة الإنسان السوداني أصبح لا ينقصه شي في السي في سوي كلمة وزير وقد كان، أما عن تبرعه بمخصصاته لأطفال المايقوما فهذا مجرد دعاية للإنسانية التي يتحلي بها الراجل فقد سمعنا عن أنه يقبل في مراكزه للتوظيف كل من يحمل مؤهلات ويلتزم بمواعيد العمل المحددة من قبل مكتب العمل ويعطي كل حسب عمله بل ويفتح مراكزه للغلابة والمتعبين وقد بدأ بالفعل في الوقت الذي آلت فيه المستشفيات لحكومة الولاية بدأ في جعلها كالمراكز الخاصة بل والعلاج فيها مجاني فمن يفعل ذلك من باب أولي أن يتبرع لأطفال المايقوما الذين نبذتهم الدولة وهي المتسبب الرئيسي فيهم وفي وجودهم بيننا، أخي المجال ليس للدفاع أو الهجوم فلا مصلحة لنا في تولي مأمون حميدة أوغيره أو حتي البشير لأننا لم نصوت له ليصير رئيس وهو الآن في رأسنا وقاااعد كل القصة أخي أن نقول كلمة حق فيما نراه وهذا هو ديدننا وسنظل ونقول لمن ينجح بوركت ولمن يفشل وفقك الله ولكن في سياق النصح والإرشاد وبحثاً عن المصلحة العامة التي يبتغيها إنسان السودان المغلوب علي أمره من كثرة التنظيرات ،، وستسمعون قريباً عن مواقف جديدة وبصات للمواصلات وكلو علي حسابنا كشعب.

أول تصريح لمأمون حميدة بعد التعيين (مجانية العلاج).. وسيادتو عامل جامعة الدخول ليها بالعملة المليونية لا بالنسبة المئوية

شكرا لكل الحضور ..
في كثير من الاحيان يكون الحديث عن رجل بنوع من عدم التقدير والولوغ في سيرته بدون مبرر وبينة واضحة لم يسبق لك مصافحته فيها او برهة لقاء عابر معه، نجد فيه نوع من الاجحاف ويعتبر بهتان وغيبة ونميمة في غير محلها.
قرأت عن تعيين دكتور مامون حميدة بعض من المقالات وتابعت الكثير من الاخبار من مصادر عدة وليس هنا مجال لسردها لطبيعة البوست المفتوح فالمهم في الأمر يجب الا نغفل المعطيات المحيطة بتعيين الرجل في منصب وفق محاصصة تقتضيها طبيعة الانقاذ وهذا ايضا معلوم بالضرورة ان شئنا أم ابينا طالما الانقاذ جاءت من أجل السلطة ليس الا..
دعونا نحكي قليلا طالما وردت استشاهدات مدافعة عن الرجل وقد نصدقها ربما لطبيعة العلاقة التي ربطت بين كاتب القصة والدكتور مامون طالما جاءت في سياق معين ودفاع مستميت يبدو من لغة المادة العاطفية التي ورد بها ومع ذلك لا نثق بها طالما وقفنا في مثل طبيعتها على بعض الحيثيات ذات يوم في نفس الموضع.
قولي جاء عن مشاهدة وعن قرب وليس غير ذلك.
ذات يوم من مساء عاكر من مساءات الخرطوم المتقلبة وتقريبا اوائل الالفية الحالية دلفت الى مستشفى الاكاديمية بامتداد الصحافة في زيارة لزميلة دراسة تربطنا بها المودة والصداقة مع أسرتها وهى كانت تعمل في هذا المستشفي .. لقد حكت الكثير عن اساليب هذا الرجل الملتوية في تعيين الموظفين والعاملين وكيف يتم رفدهم وسلبهم حقوقهم في ظل قوانين عمل كسيحة لا تقف مع العامل في الغالب ولنا مواقف كثيرة لا نود الخوض فيها سواء على صعيد مكتب العمل او جهاز المظالم الحكومي او غيرها من المؤسسات العدلية بالبلد.
في خضم وجودي بالمستشفى عرفت بان المستشفى شيد مناصفة بينه وبين سلطة الانقاذ اي شراكة في وقت نادت السلطة فيه بحرية السوق والاقتصاد الحر والغت مجانية العلاج واغلقت الباب على الكثير من رجال الاعمال الوطنيين في التعاطي مع الاستثمار الحر وضيقت عليهم ووضعتهم في نطاق الجزية والتي بدونها لن تجد موطىء قدم في النيل من بيت مال الانقاذ واباحية الغاء الجمارك ومنح الاقطاعيات من الاراضي وغيرها من الهبات التي تقدمها في مقابل شيء والتي عبرها صعدت غابات الاسمنت الى عنان السماء..
وخلال وجودي في أرض السودان المقتطعة لصالح الدكتور وقفت بعيني على داخلية خاصة بطالبات كلية الطب باكاديمية مامون حميدة. هذه الداخلية خاصة بابناء المغتربين فقط. واذا نظرنا الى هذا الوضع الشاذ وغير الطبيعي نجد أن المال الخاص يختلط بالعام في تراجيديا مؤلمة ومقذذة حينما تجد اولجاركية وأثرياء جدد صنعت المال في غفلة من عبث ومجون سلطة تشتهي ان تجلس وتقتات من قيمة حليب اطفال خدج ومن قيمة علاجهم ومن قيمة تعليمهم ولا تستحي في ذلك وللاسف تحمل متون النصوص لتقنعنا بان المشروع سينجب جنان وحدائف وفاكهة ابا والبلد تتداعى اوصالها وتتمزق..
وبعد ذلك الموقف حضرت كثيرا الى المستشفى سواء مستشفيا او زائرا وقفت على الكثير من الأذي الذي سببته الدولة في تفريطها في مال الشعب لرجال يؤمنون بان المال العام هو مال يختص بملكيتهم فقط ولا حق للشعب فيه.
والشيء الذي لا أود الحديث عنه سبق لي الدراسة في ماجستير ادارة الاتصال باكاديمية مامون جنوب مطار الخرطوم وشهدت الكثير من المفارقات التي تدمي القلب وتحيله الى خراب ..
فالمهم في خلاصة حديثي، أن الرجل لا يصلح البتة وأياً كانت المبررات التي ساقها كاتب المقال، لتولي منصب طبيب في وزارة الصحة ناهيك عن تولي حقيبة وزارة الصحة وهو ما يزال حتى وقت تعينه وزيرا يتقاضي راتبا منتظما من برنامجا تلفزيونيا ينال من وراءه عائدا كبيرا من الاعلان المجاني برضأ تام من القائمين على الأمر بالمؤسسسة ...
نقطة أخيرة:
هل عدمت الانقاذ فطالحة أهل الطب والصحة وعباقرتها اولئك الذين لا تشغلهم تعبئة زكائب المال ولا جلبه من حقول الطب الانسانية وهم كثر يملأون فجاج الارض وكل شبر من السودان الحبيب.

شكرا لكل الذين وضعوا بصماتهم عبر هذا البوست
اخى وليد اراك تدافع عن الرأسمالية الانتهازية بصورة جدا مدهشة ،،،،،،،،،،،،،،
لك ان تعلم اخى ان هذه الاستثمارات التى تناولتها خاصة الوزير لا علاقة لها بالانسانية البته قد يكون لها علاقة قوية ووطيدة جدا بالراسمالى الذى يملك حق الدخول لهذه الزيتونة ،،،،،،،،،لكن قل بالله عليك كيف لانسان من ذوى الدخل المحدود او المعدوم ان يدخل يستبشرون ناهيك عن الزيتونة هذا باعتبار ان يستبشرون اخف قدرا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحديث عن عدم صلاحية الوزير لهذه الوظيفة نابع من ان الوزارة انسانية ولا تحتمل اى وجود غير الانسانى من هذا المنطلق فقط فهو لا يصلح ،،،،،،،،،،،،،
اما عن تنازل الوزير عن المرتب والمخصصات كما زكرت وان صدقت الرواية فهو من اجل الكسب السياسى والاعلان الرخيص عن انسانيته ليس الا
ِ

[

» الف الف مبروك
» زواج الصديق حيدر حميدة
» والدة عبد الرازق حميدة.. البقاء لله
» الي اوكامبو
» بالتريقو علينايعني