منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة ترحب بالزوار من ابناء المنطقة وجميع الاحباب والمريدين داعين لمد جسور التعارف بين الجميع ودوام التواصل
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة ترحب بالزوار من ابناء المنطقة وجميع الاحباب والمريدين داعين لمد جسور التعارف بين الجميع ودوام التواصل
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولمركز تحميل المصنع     مجموعة الفيس بوك

اهلا وسهلا بناس المصنع عزيزى العضو فى منتدى مصنع سكر حلفا الجديدة تفضل بالدخول الي المنتدي واذا ما مسجل معانا تكرم بالتسجيل والتمتع معنا ولقاء الاحبة والاخوان ومن فرّقتك عنهم طرق الحياةولو ما عارف كيف تسجل في المنتدي فقط إضغط زر ( تسجيل ) واتبع الخطوات ,واحدة واحدة,(الادارة بتفعل حسابك )

 

 "بركان" الأمن على وشك الانفجار في شرق السودان

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ناصر البهدير
مدير عام سابق
ناصر البهدير


عدد المساهمات : 3674
نقطة : 16598
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
العمر : 55
الموقع : البحرين

"بركان" الأمن على وشك الانفجار في شرق السودان Empty
مُساهمةموضوع: "بركان" الأمن على وشك الانفجار في شرق السودان   "بركان" الأمن على وشك الانفجار في شرق السودان Emptyالجمعة 16 ديسمبر 2011, 7:40 pm

"بركان" الأمن على وشك الانفجار في شرق السودان
12/ديسمبر/2011

"بركان" الأمن على وشك الانفجار في شرق السودان 2mmxx3


أفاد العديد من المسئولين أنه بالرغم من مرور خمسة سنوات على توقيع اتفاقية السلام لإنهاء التمرد في شرق السودان، فإن الفشل الملحوظ في معالجة التهميش الذي أشعل فتيل الانتفاضة قد يطلق العنان لموجة جديدة من العنف.
وبالرغم من أن حرب دارفور وانفصال الجنوب والقتال الدائر بين القوات السودانية والمتمردين على الحدود مع جنوب السودان قد ألقت بظلالها على المنطقة، فإن الشرق بمثابة "بركان على وشك الانفجار"، حسبما ذكر مسؤول ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في كسلا طلب عدم الكشف عن هويته، في تصريح لشبكة الأنباء الإنسانية (إيرين). (أكد برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في السودان، الذي ينفذ عدة مشاريع تنموية في شرق البلاد، أن هذا لا يعكس موقفه الرسمي، وأن ذلك الشخص كان يتحدث بصفة شخصية، وليس بصفته المهنية، وأنه غير مخول بالإدلاء بتصريحات إلى وسائل الإعلام.)
وأضاف المسؤول قائلاً أن "جنود قبائل البجة موجودون الآن على الجانب الإريتيري من جبل حامد".
وتمثل قبائل البجة أكبر مجموعة عرقية في شرق البلاد. وتم توقيع اتفاقية سلام في أكتوبر 2006 بين الحكومة السودانية والجبهة الشرقية، وهي عبارة عن تحالف يتكون من تجمع البجة وتنظيم أسود الرشايدة الحرة.
وقال مصدر ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي أن "مصادر غير رسمية أفادت بالفعل أنهم شنوا هجمات على الأراضي السودانية منذ ثلاثة أشهر،" وتوقع أن نزاعاً على نفس نطاق الصراع الدائر الآن في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق قد يندلع في ولاية كسلا في غضون أشهر قليلة.
وجدير بالذكر أن انتشار الأسلحة في تلك المنطقة يزيد من هذا الخطر.
وفي تصريح لشبكة الأنباء الإنسانية (إيرين)، قال ياسين عبد الله مدير مكتب نزع السلاح في كسلا التابع للحكومة السودانية إن عملية نزع السلاح التي جرت بعد اتفاقية السلام قد أسفرت عن ضبط "بنادق وذخيرة بحوزة 598 مقاتلاً من مقاتلي البجة و792 من مقاتلي الأسود الحرة. وكان هؤلاء بعض المقاتلين آنذاك وليس غالبيتهم".
وأضاف قائلاً أن "الأسود الحرة هم بدو رحل يستخدمون الأسلحة دائماً لحماية الماشية".
ووصف أحمد ترك وهو عضو بالبرلمان الوضع في موطنه كسلا بأنه "وضع لا يمكن التنبؤ به". "ولكن إذا ظلت العلاقات بين السودان وإرتيريا (التي سهلت إجراء محادثات السلام) جيدة، ستبقى الحدود آمنة وسيكون من الصعب جداً على مقاتلي البجة بقيادة الشيخ عمر محمد طاهر اجتيازها".
"الذل والطغيان"
وقال محمد علي آدم زعيم قبائل البجة أن العديد من أبناء مجتمعه "يعتقدون أن الوضع لم يتحسن بالنسبة لهم حتى بعد مرور خمسة أعوام على الحرب. فمازالوا لا يستطيعون الذهاب إلى مرافق مثل المدارس كما وعدتهم الحكومة من قبل، وهذه مسألة مهمة.
"ولكن منذ عام 2006، تحسنت المناقشات مع السلطات. فعلى سبيل المثال، قدمت لنا السلطات الدعم الفني لبناء مضخات مياه،" كما أفاد آدم الذي يرأس شبكة الجندول المكونة من 30 قرية منتشرة حول مدينة كسلا ويسكنها حوالي 36,000 نسمة.
ولكن هذا الدعم لم يكن كافياً بالنسبة لبعض أعضاء تجمع البجة الذي انضم بأكمله إلى الجبهة الثورية السودانية في 15 نوفمبر، وهي مجموعة تكونت قبل ذلك بأيام قليلة بهدف إسقاط حكومة عمر البشير.
وفي توضيح لأسباب انضمامه إلى معارضين مثل حركة العدل والمساواة في دارفور وجناحي جيش تحرير السودان، فضلاً عن القطاع الشمالي للحركة الشعبية لتحرير السودان، قال التجمع أن "معاناة وبؤس شعب البجة زاد بسبب الفقر والجوع وبعض الأمراض القاتلة الأخرى. فالنظام الحاكم في السودان يخضع شعبه للذل والطغيان. إنهم متعجرفون ويقتلون الأشخاص المهشمين".
ووفقاً لتقرير صدر مؤخراً عن الوكالة اليابانية للتعاون الدولي، "لا يملك 91 بالمائة من الأسر في ولاية كسلا ما يكفيهم من الطعام، كما أن 39 بالمائة فقط يحصلون على المياه النظيفة ومعدل وفيات الأمهات ارتفع إلى 1,414 حالة وفاة لكل 100,000 حالة ولادة مقارنة بـ 500 حالة وفاة في فترة ما قبل الحرب".

كما تعوق الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة من مخلفات الحرب الاستجابة الإنسانية الى حد كبير.
وقالت كيلي ماكولاي المديرة القُطرية للمجموعة الاستشارية للألغام، التي تؤكد أن كسلا هي أكثر ولايات السودان تلوثاً بالألغام والقذائف غير المنفجرة: "ينبغي أن نتمكن من تطهير المنطقة بحلول عام 2014 كما هو متوقع". وأضافت أن "لدينا دعم جيد من الحكومة، وخبراء في إزالة الألغام كانوا يعملون في ولاية النيل الأزرق وجنوب كردفان. والآن لدينا حوالي 80 خبيراً في إزالة الألغام يتولون تطهير مساحة تقدر بنحو 2 مليون كيلو متر مربع".
استياء متزايد
أدى الجفاف إلى تفاقم تلك المشكلات. ففي هذا العام، تدفقت المياه على طول نهر القاش الموسمي خلال الفترة من أغسطس إلى سبتمبر فقط، ولك تبدأ في شهر يوليو كالمعتاد. ومن المتوقع أن يكون موسم الحصاد ضعيفاً وبالتالي يستعد الإقليم إلى ارتفاع في أسعار المواد الغذائية.
وحذر محمد دوالح رئيس المكتب الفرعي لمفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين في السودان من أن "السخط الشعبي وصل إلى درجة الغليان". (يوجد آلاف من اللاجئين الاريتريين في تلك المنطقة).
وأضاف أنه "أثناء مناقشة اتفاقية السلام الخاصة بشرق السودان، تحدثت السلطات عن التنمية، ولكن لم تتحقق التنمية بالشكل المتوقع. فهذه المنطقة أكثر فقراً من دارفور، وإذا كان هناك شيء يجب أن يحدث فسوف يبدأ من سكان المنطقة وليس من خارج البلاد".
لقد ظهر السخط بالفعل بين أوساط الطلاب الذين تظاهر المئات منهم في نهاية أكتوبر، وأدت هذه الاضطرابات إلى العديد من الإصابات وحالة وفاة واحدة.
وقال إبراهيم عمر عثمان المنسق المحلي لمنظمة الإجراءات العملية وهي منظمة غير حكومية أن "الربيع العربي دفع الناس إلى التحرك، ورداً على ذلك قررت السلطات تنفيذ خطط أمنية صارمة للغاية".
وأفاد ترك ممثل كسلا في البرلمان أن "المناخ الآن يشبه ما حدث عام 1964"، في إشارة إلى العام الذي أدت فيه إضرابات واسعة النطاق إلى سقوط الحكومة العسكرية.
وأضاف قائلاً أن "الفرق بين الحالتين هو أن الحكومة لا زالت تستطيع أن تخفف من حدة الوضع، إذا ساعدت السكان في الحصول على الغذاء". وأشار إلى أن الفشل في القيام بذلك سينطوي على مخاطر كبيرة.
كما أفاد بأن "شرق السودان يعتبر منطقة إستراتيجية بالنسبة للخرطوم. إذ يوجد مطار كبير في كسلا علاوة على الطرق وخطوط أنابيب النفط. كما أن هذه المنطقة كبيرة بدرجة كافية لكي تختبئ فيها بعد مهاجمة خطوط الأنابيب".

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبد الرحمن موسي ادريس
المدير العام
المدير العام
عبد الرحمن موسي ادريس


عدد المساهمات : 1830
نقطة : 12423
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
العمر : 67
الموقع : مصنع سكر حلفا الجديدة
المزاج : مسلم/سنى

"بركان" الأمن على وشك الانفجار في شرق السودان Empty
مُساهمةموضوع: رد بركان الأمن على وشك الإنفجار فى شرق السودان..   "بركان" الأمن على وشك الانفجار في شرق السودان Emptyالإثنين 19 ديسمبر 2011, 10:11 pm

الحبيب ناصر ...
أنت تعلم بأن شرق السودان هو منطقة تماس حدودية بكل إمتداده من ولاية القضارف وكسلا والبحر الأحمر وهذه المنطقة من كسلا حتى ساحل البحر الأحمر كانت منطقة عمليات حربية منذ قيام التجمع وإتخاذه أسمرا مقراً وحتى توقيع إتفاقية نيفاشا, وإتفاقية الشرق برعاية الحكومة الأريترية. ومعلوم الدمار الذى تحدثه العمليات العسكرية فى المناطق التى تجرى فيها..لذلك كان المتوقع والطبيعى بعد إنتهاء تلك الحروب وتوقيع إتفاقية الشرق أن تنتظم المنطقة المعنية عمليات تنمية ومحو آثار الحرب وإسقاطاتها على الإنسان والبيئة.
ولكن وللمؤسف أن النظام بقصر نظره الذى عُرِف به إعتقد أن شراء الزعامات وتدجينها بإغداق الأموال البترولية عليها والفلل والعربات الفخمة داخل العاصمة كفيل بدغمسة قضايا التنمية المتوازنة وتوزيع الثروة, وإعتقد أن هذه الزعامات تستطيع كبح جماح شعوب المنطقة وإسكاتها بجانب تحسين العلاقات
مع الحكومة الأريترية, لاحظ تغييب المواطن البسيط المكتوى بنارالحرب ومخلفاتها وآثارها التدميرية وفوق ذلك فرض ولاة لايتمتعون بتأييد المواطنين فى عملية إنتخابية مخجوجة قبلها المجتمع الدولى بعلاتها فقط لفصل الجنوب والوصول بأجندة نيفاشا إلى نهاياتها..
وبدأ تراكم الغبن والحقد بفضل السياسات العرجاء التى أطلقت القبلية والجهوية البغيضة من عقالها وراحت تغذى فيها وتضرب هذا بذاك ناسية أن هذه النار عندما تندلع لاتبغى ولاتز, وظهرت بوادر مجاعة حقيقية فى جنوب طوكر وحتى الحدود الأريترية أنكرها والى البحر الأحمر الذى بدد الأموال فى مدينة بورتسودان ظلط وزفت
وأرصفة وكورنيشات ومهرجانات سياحة تصرف فيها أموال باهظة للدعاية وشعبه فى جنوب طوكر نفقت منه السعية ودخل الجوع اللحم الحى ونهش أحشاء مدينتنا الإنسان المسكين الذى لاتتعدى إحتياجاته الغذائية الذرة البيضاء التى تبرعوا بها للصومال وأنحاء أخرى...وخرجوا علينا بفكرة شيطانية وهى جزيرة سياحية فى البحر الأحمر شمال بورتسودان تكلف 20مليار دولار فى شكل قروض..أليست هذه ملهاة..وماذا يفعل الناس سوى التمرد على مثل هذا العبث والبحث عن حقوقهم بشتى السبل والوسائل ..
أنا شخصياً وأعتزر لهذه الأنا ضد العنف كمبدأ وضد الحوار عبر فوهات البنادق وأعتقد أن من بيدهم الأمر لازالت أمامهم فرصة إستدراك الوضع والخروج من المأزق فى شرق السودان برد الحقوق إلى أهلها وتوفير الغذاء والدواء لإنسان الشرق البائس السهل الإرضاء القنوع المسالم قبل أن يخرج المارد من قمقمه ونتبين النصح ضحى الغد...ألا هل بلغت ...اللهم فأشهد......
ولك كل الود...ناصر المسكون بهموم وقضايا وطنك وأهلك ... والسلام...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ناصر البهدير
مدير عام سابق
ناصر البهدير


عدد المساهمات : 3674
نقطة : 16598
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
العمر : 55
الموقع : البحرين

"بركان" الأمن على وشك الانفجار في شرق السودان Empty
مُساهمةموضوع: رد: "بركان" الأمن على وشك الانفجار في شرق السودان   "بركان" الأمن على وشك الانفجار في شرق السودان Emptyالإثنين 19 ديسمبر 2011, 10:51 pm

شكرا عبد الرحمن على المرور والايضاح الضافي على الموضوع والمعلومات الغائبة عننا .. بالفعل الدولة لا تزال سادرة في غيها ومتاعب تأمين السلطة والتي لو عدلوا لامنوا انفسهم تلك الشرور والبلاوي وقد طفح الكيل وفاض بالناس سوء الأمر والحكم الغاشم والذي لا يزال يتمرغ في جتة العسكر ويحسب باعقاب البنادق انه سيدافع عن نفسه ونسى بان الملك لا يدوم وأن طال الزمن ..
للأسف متى ما تحرك البجا بعنف وامتشقوا سلاحهم وشكلوا خطورة على سلطة الانقاذ حينها ستفاوضهم الانقاذ على مناصب وسلطة وثروة من نوع تلك التي يرفل فيها اثرياء الغفلة والمناصب ..
تبا لهذا الوطن الذي ضاع بسبب اصحاب النظرة قصيرة التيلة والفاقد الوطني ..
من ينقذ الوطن من هذه المحن والكوراث؟
والجاي اعتى من اللي فات يا حبيب وكل يوم من بارحو أسوا !!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
"بركان" الأمن على وشك الانفجار في شرق السودان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذا يُقال عن السودان وجنوب السودان
» جهاز الأمن يعتقل أبي
» فقط فى السودان
» انا السودان
» امثال من غرب السودان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة  :: المنتديات المتخصصة :: السياسي-
انتقل الى: