Ayid Sayed عملت في مجال الصحافة والاعلام والاقتصاد ودرست ترجمة وفلسفة وكيمياء واحياء ,,, أين تجد نفسك تحديدا قياسا بمايتناسب مع مقدراتك وامكانياتك وسط هذه الكوكبة من التخصصات التي قلَما تجتمع عند شخص واحد؟؟؟؟
6 أبريل في 11:00 مساءً · أعجبني · 1
Nasir Albahdair بلا شك ما ذكرته اخي عائد بدونه لا يمكن لك ان تعبر يم الصحافة خاصة انها تحتاج الى قدرات كثيرة ومهارت عدة ومعرفة بالكثير من العلوم الانسانية والعلمية لذا استفدت على نحو جيد من الكثير من الدراسات التي نلتها ولكن اكثرها على الاطلاق المعرفة والتثقيف الذاتي لذا اجد نفسي دوما في بلاط صاحبة الجلالة (الصحافة) ..
6 أبريل في 11:30 مساءً · أعجبني · 1
Rodwan Ali بحكم عملك في البحرين هل هنال فرق بين الصحفيين البحرنيين والصحفيين السودانيين وايهما يجود عمله يدقنه..؟
6 أبريل في 11:37 مساءً عبر الهاتف المحمول · أعجبني
Nasir Albahdair هم يمتازون علينا بالامكانيات المادية المهولة وفيهم عدد لا بأس به يجيد القدرة على التعامل مع العمل الصحفي باتقان واحترافية مقارنة باوضاعنا البائسة ولكن يبدو ان ظروفهم المادية طورت من قدراتهم على نحو ما ومع ذلك ما زلنا نتفوق عليهم خاصة ان الصحفيين السودانيين يمتازون بالثقافة العالية والمعرفة والدربة والحنكة ولكن للاسف ظروف العمل الصحفي في البحرين لا تتيح لك الانطلاق الا في حدود نادرة وهذا اذا توفرت لك صحيفة تعرف تماس امكانياتك حيث يوظف السودانيين في مجال الاخبار العالمية والدسك (وهذه اعادة تحرير المادة الصحفية بعد استلامها من الصحفي) علاوة على المجال الاقتصادي ولا تتاح لهم الفرصة في العمل في اقسام اخرى كالتحقيقات والشأن المحلي والتقارير الخبرية والحوارات رغم ذلك صعد بعض السودانيين الى سدة ادارة بعض الصحف .. فالبحريني احيانا تعوقه اللغة وترادف المفردات التي تحتاجها في الكتابة الصحفية حتى لا تتكرر مفرداتك كثيرا علاوة على وضع المفردة في المكان الصحيح من الجملة وكما يعانون من اللغة وحروفها كثيرا ويخلطون بين الضاد والظاء وغيرها من الحروف وكما يخلطون بين الخبر والتقرير والحوار والتحقيق وكلو عند العرب صابون وايضا تعوزهم الاصطلاحات اللغوية واضافة الامثال وبعض العبارات الجزلة ومحكي القول ... لكن الرخاء الاقتصادي اعاق تقدمهم باعتبار انهم من رواد الصحافة العربية وكانت البحرين سباقة في المعرفة والعلم وفي عهد الرخاء انتكست خاصة ان حياة الدعة تأثر كثيرا على الانسان وطموحه اذ تجد كل شيء متوفر امام عينك في لمح البصر لذا لا تجهد نفسك في دعمها ذاتيا وتطويرها بالمهارات اللازمة للولوج الى سوق العمل ...
6 أبريل في 11:52 مساءً · أعجبني · 1
Mohamed Jamal لي كم يوم كدا عاوز أشوف ليك سؤال كارب. لكن انشغلت بس في الخاطرة الشيوعيين وتأثيرهم في العمل النقابي والمحيط الثقافي في مصانع السكر كان واضح وباين في العديد من المصانع. قد نختلف معهم فكرياً لكن اجتماعيا وسلوكيا كان لا يشق لهم غبار وتعلمنا منهم الصدق والوفاء والإخلاص في العمل والسلوك القويم والانضباط وكل الأشياء الجميلة التي يدعو لها الإسلام. وجدنا تعاليم الدين الإسلامي في سلوك الشيوعيين. فما رأيك في ذلك.
8 أبريل في 06:30 صباحاً · أعجبني
Zoza Tree السلام عليكم الاخ البهدير---
ارى ان لديك اهتمام بالنواحى الادبية وهذا يدل على وعى وثقافة عالية ومثلك يحتاجه (المبتدئون) فى هذا المجال لتوعيتهم بمواضع الضعف فيما يكتبون وايضا الثناء ترى هل لديك المقدرة على ذلك والى اي مدى ؟؟؟ ورؤيتك المستقبلية فى رعاية الموهوبين من الجنسين من خلال منتديات مصنع سكر حلفا وانشاء كيان بهم داخل وخارج المنتدى؟؟؟؟
8 أبريل في 10:46 صباحاً · أعجبني
Nasir Albahdair شكرا أخي محمد جمال على سؤالك لانه اعادني الى ازمنة جميلة من النقاء الوطني والبلد وقتها موحدة ويعيش الناس في رخاء ومودة ومحبة ليس بينهم هاجس ما يجري الان من موت ودمار واقتتال على الكرسي رغم الاخطاء الكارثية التي حدثت وقتذاك من انقلابات شاركت فيها جميع المؤسسات الحزبية ... بما انني خضت تجربة وافتخر واعتز بها كثيرا لفترة طويلة نسبيا قياسا بعمري والتي من خلالها تعرفت على ادبيات الحزب الشيوعي السوداني ومفاخر عماله الذين كانوا يسدون عين الشمس بنقاءهم وطهرهم ويكفي ليس بيننا الان رجل من تلك الفترة وحتى يومنا هذا من يملك شركة او عمارة او عقارا تجاريا او غيرها مما يتفاخر بها الان الجالسون على سدة السلطة دعك من منزلا بسيطا يقيه حر الشمس وزمهرير الشتاء والله اعرف الكثير من نقابي ذلك الزمن الجميل على وجه الخصوص بمصانع السكر يعيشون الان في اوضاع صعبة وفي منازل الايجار في اطراف العاصمة ولكن اذا سألتني عن واحد من ابناء الجيل اللاحق لنا من ينتمون للجبهة الاسلامة بلا شك تجد الاجابهة فيما يتملك من عتاد الدنيا الذي يشيب الرأس فقط اذا نظرت الى الراهن المعاصر وقس على ذلك ... يا صديقي محمد الشيوعيين رغم مغادرتي حزبهم الا انني اجد نفسي مرتاحا لتقديرهم فقط لنزاهة اياديهم من المال العام والخاص ودم الابرياء وهذا يكفي .. فالشاهد في المسألة ان التربية الحزبية داخل التنظيم كانت تحض على احترام البعض وتقدير الانسان مهما كان وضيعا لذا المقارنة شاسعة بين الشيوعيين والمتأسلمين ويصعب ان تجد لها وجه مقارنات.. نسأل الله يولي علينا من يخافه في سره وجهره ليس اولئك الذين يوزعون الظلمباسمه في طرقات بلادنا الحبيبة ..
8 أبريل في 11:05 صباحاً · أعجبني · 1
Nasir Albahdair عليكم السلام اختي العزيزة زوزا وشكرا لسؤالك الموضوعي .. نبع اهتمامنا بالادب صراحة من المصنع وتعلمنا ذلك الصنيع في وقت باكر من عمرنا خاصة من خلال المدرسة والروابط والمكتبة .. لا اعتقد هنالك ما يمنع من مساعدة كل من يود ان يكون في هذا المجال وله رغبة وان كان في الاساس يعتمد على الدفع الذاتي والمقدرة الفردية وهذه عمود فقري في التطور ونحن قد استفدنا من تجارب اخرين كانوا بالمصنع ولقد وجلنا رابطة ادبية كانت بالبركس وفيها كان فطالحة المثقفين بالمصنع وقدموا لنا الكثير .. الذي اود ان اقوله رغم توفر التقينة التي تساعد كثيرا في التثقيف نجد ان الكثير من الشباب لا يميل الى الثقافة والتعلم والمعرفة لانشغالهم بعلاقتهم اليومية في الحياة العادية وادخالها في منظومة الشبكة العنكبوتية وشغل نفسه في اشياء غير مفيده كان من الممكن الاستفادة من الشبكة في اعظم مما هو متاح الان ومع ذلك ارى شبابا لهم اهتماما كبيبرا بالادب والثقافة العامة وهذا يظهر في مشاركاتهم العامة فالادب يؤدب الانسان ويهذبه على نحو كبير .. بالنسبة لمنتديات مصنع سكر .. الحديث عنها كثيرا وان كنا ما زلنا في بداية تأسيس عمل كبير همنا الاول فيه الان في هذه المرحلة لم شمل كل الابناء والاجيال التي مرت على المصنع .. وهذا هم كبير نغالب فيه الظروف الصعبة خاصة ان الكثير من اهل المصنع تفرقوا في مواقع كثيرة ولكن قادرين على انجاز هذا المشروع بمعاونة الجميع ويبدو ان ذلك سيأخذ وقتا كثيرا من جهدنا ومنها بالتاكيد سننطلق في مشاريع اخرى كبيرة تخدم ابناء المصنع جميعا ولكن هذا لن يمنعنا ان نعمل في مشاريع اخرى بموازاة ما نفعل الان .. وعبر سؤالك هذا اقدم الدعوة لجميع ابناء المصنع التسجيل في المنتديات حيث هنالك فرصة كبيرة للالتقاء بادباء المصنع للاستفادة منهم عبر الاحتكاك ومن خلال ذلك يمكن تطوير قدراتهم والدفع بها للامام نحو هم ثقافي كبير يفيد الجميع ...
8 أبريل في 11:41 صباحاً · أعجبني
سامر صلاح تابعت هذا الحوار الجميل لحد ليس بالقليل نسبة لحجم شاشتي والأزرار التسع التي لا تخفي عليكم معاناتي معها عموماهذه قصة .
فعبر هذه المجموعة الوريفة ارسل تحياتي للشفيف ناصر الذي لم يسعفني الحظ ان اكون واحدا من معاصريه وتحية خاصة جدا لخدمة (الاسكايب) التي منحتني فرصة لسماع صوته الذي بجمال (التينور والسوبرانو) والأصوات التي أحبها وإن كانت خمس دقائق لظروف يعلمها الشفيف ناصر
عليه ليس لي سؤال من تلك الحقبة التي عاصرتموها -نبيل وعبدالرحمن وبقية الاسماء التي شاركت في إثرا هذا الحوار الذي قلما نجده وكم نحن نتوق لمثل هذا بدافع تواصل ألأجيال الذي لم تضمنه حتي المناهج التي درسناها فطوبي لي ولجيلي الذي لم يحظي الذي ولد في زمن شائه .
فمن هنا اكتب إليكم بالقرب من شارع"40" التي هي احدي محطات الأنيق ناصر لأقول: دمت ذخرا لنا يامن عاصرتم الزمن الجميل وأطالب ان يرفع هذا الحوار الي منتديات مصنع سكر حلفاج نسبة لمايحتويه من الكثير الذي نحن احوج ما نكون إليه .
ناصر لا أخفيك إعجابي بأريحيتك في التعاطي مع كل ماطرح من أسئلة إنما يراودني إحساس ب-(شترة) هذا الحوار فإن صح ذلك لكم العتبي ايها ألأفذاذ من بنو سكر حلفا ج عموما
كم أعجبت أيضا بقراءتك للفارق بين صحفي السودان ألوطن الحبيب كما يقول عبدالخالق محجوب الذي ربما كنت أحد معاصريه في تلك الحقبة أيها البهدير وبين صحفي مملكة البحرين التي تململ ألآن وأحي عبرك أيضا كل من ظل حتي ألآن في معتقلات ألملك والحكومة البحرينية جرأ الاحداث ألأخيرة فهم إخوة لنا وزملاء في النضال من أجل دمقراطية راسخة .
ناصر
إحيطك علما بأن ألمصنع لم يكن كما كان فغابت تلك الانشطة التي كنت في طليعتها وغابت الشمس أيضا
قريبا ستسمع عن أسر ستتشرد نتيجة لخصخصة الشركة للرأسمال العربي القطري.
ولأكون جريئا ايضا أقول تبا لك لماذا لم تملكونا تجربتكم هذه ؟ أنت ومن معك من ألعصر الذهبي صدقني البلد في حوجة لكم وأنا في أمس الحاجة إليكم
هذاء المساء بهيا كوجه سلمي نعم كما يقول د.أبكر الذي عايشته .
كم هي لطيفة هذه المجموعة التي تجمعنا بكم رغم تحفظي عنها سابقا ورأيي السالب نحوها .
سلامات للجميع
القاعدين بي هنا
وألطيور الهاجرت
عقبال الجية
والوطن ذاهي أنضر
8 أبريل في 12:49 مساءً عبر الهاتف المحمول · أعجبني · 1
Nasir Albahdair شكرا أخي وأبني سامر صلاح اذا جاز وسمحت لي بان اخاطبك بهذا الوصف لواقع الحال .. كم انا فخورا بك كما فخورا بابني تساب الذي علمني الكثير في مجال تقنية الحاسوب والموبايل رغم صغر سنه ووقتها لم يكن يدخل المدرسة ملكني ادوات استعيرها الان في حديثي لكم وهذا يقودني الى الحديث عن الاجيال الحالية التي امتلكت ادوات معرفية كبيرة وسهولة في الوصول الى المعرفة عكس جيلنا الذي كابد بمشقة في اقتناء مجلة او كتاب او صحيفة واذكر جيدا بانه كان ذات يوم حسب ما ذكرت في مقال عن دهباية وراق السوق حيث قلت بان المصنع وقتها كان تصله اربع صحف فقط تفرش على الارض امام قهوة ود العاقب كما يفترش دهباية الارض في منظر عالقا بذاكرتي .. اخرج من خمسين بيت راجلا وانا بالصف الثاني او الثالث ابتدائي على ما اذكر من اجل ان اقتني صحف الصحافة والايام والمتفرج ونجوم وكواكب لا شيئا غير ذلك حتى قدم الينا ذات يوم الجميل والمرحوم سالم الاطرش ورفد البلد كلها بالمعرفة ونقلنا نقلة كبرى فتحت شهيتنا للمعرفة بعمق فالشاهد عانينا معاناة كبرى من اجل ان نجد مبلغا محترما يوفر لك مجلة وكتاب وصحيفة وفي ذات الوقت لا نجد ما يسد جوعنا الفكري والمعرفي ونقطع شاسع المسافات ونتبادل المعرفة كما يتبادل جيل اليوم هواتفهم النقالة بكل يسر ... لذا ارى جيل اليوم محظوظا ويكفي سامر صلاح هذا المولود في العام 1989 والذي خرجت فيه غير ابق من المصنع لدوافع البحث عن المعرفة والعلم وهذا نموذج مشرف للمصنع وصراحة اعجبت بسردك ابني سامر وفت الكبار ومنحتنا فرصة لنستزيد منك من معرفتك فبحر المعرفة واسع لم نبلغ مراقيه .. وكم انا سعيد حين ارى الشباب مشاركا ايا كان نوع مشاركته فهى نوع من المحاولة للصعود الى مراقي المعرفة فالشكر للجميع على تواصلهم رغم اننا لم نبلغ بعد مجتمع المصنع الذي كان ذات يوم يملأ فجاج الارض وسهول البلد وبراحاته .. وهذا يقودني الى بعض قلقك والاراء المسبقة عن المنتديات والمجموعة ابني سامر بالفعل نعلم غياب معظم ابناء المصنع المسجلين ونحس بعمق المشكلة والتي تتتفاوت في اعمار الاجيال وقلة الوسائل التقنية واراتفاع تكلفتها علاوة على احساس البعض الكاذب بان المنتديات والمجموعة يسيطر عليها الكبار وكان الكبار محكوم علهيم بالموت في مدينة المصنع وهذا يعني كلما يولد طفل جديد لابد من موت كبير ناسين بان المصنع لا يزال يحتضن الجميع بمحبة واخاء انساني شفيف ويجب الا ينسى الشباب او على الاقل ان يعرفوا بان علاقتنا كانت متفاوتة مع الصغير والكبير وفي هذه المجموعة لي علاقات مع ابناء صغار جدا واتصل بهم واتواصل معهم بالقدر نفسه اتعامل مع من هم اكبر مني فليس هنالك عائق ونموذجا لذلك وداخل هذه المجموعة يوجد الاخوة طارق ومحمد واشرف ابناء عمي واخي الجميل دوما يوسف كتائب .. فعلاقتي بعمي يوسف كبيرة للحد الذي ربما لا يستوعبه محمد ولا طارق ولا اشرف ربما والدتهم تعي ذلك جيدا فعمق العلاقة فاق توقعات البعض .. فالاخ يوسف قبل ان يكون عمي ووالدي الا انه مثل مكانة الاخ والصديق وهذه العلاقات ليست مقصورة على العم يوسف فقط بل امتدت علاقاتي بالكثيرين من اهل المصنع وربما جاز لي ان اقول كانت لي علاقة عميقة ومميزة كمثال اخر بوالد الاخ حسين النجيب علاقة تتسع للكثير من الحكي خاصة ان المصنع صهرنا في بوتقة واحدة واسرة كبيرة الفت بين قلوبنا وجعلتنا بيتا واحد ... فالشاهد من الممكن ان نخلق علاقات بيننا بغض النظر عن العمر والنوع والعرق والحزب والقبيلة.. واقول عبرك اخي سامر واوجه دعوة للشباب بضرورة المشاركة (خليكم بين رجلونا وفوق كتوفنا فانتم اخوتنا وابناءنا وبناتنا واخواتنا ) فلا حرج ولا ضير ... وما زلنا نراهن ابني سامر على اكتمال مشروع المنتديات ومجموعة الفيسبوك بجهدكم الخالص كشباب ونعول عليكم كثيرا وعبرها ستنداح تجربتنا للاجيال الحالية وكما تتلاقح افكارنا واهتماماتنا وهمومنا وثقافتنا وغيرها من ضروب المعرفة ...
8 أبريل في 01:47 مساءً · أعجبني · 1
سامر صلاح إبني هذه منك تعني لي الحنان الذي إفتقدته منذ رحيل والدي الذي رحل وأنا في رحم الغيب .تحية لخؤلتي الذين إحتوني وقدمو لي الحنان وامي التي يعجز "الكيبورد "للكتابة عنها والجميلة التي حدثتك اقتضابا عنها من أشرعت بي إلي ضفاف د.ابكرادم اسماعيل كماقلت لك سابقا ،فاماصديقي هذه عبارة عن مجداف إلي يم المعرفة الذي حتما سأنهل منه وينهل الكثيرون غيري التي أنت مياهها
حتي لا اخل بهذا الحوار أترك المساحة لصاحب المبادرة "نبيل الذين" كي لا "نشوش"له فهو يملك "داتا"قيمة عنك حسب ما أظن .
في البوست السابق ذكرت
الايام وما ادراك ما الايام حيث العتيق محجوب محجوب محمدصالح،والراحل محجوب محمدخير -الصحفي الرقم وألطود الاشم وبشيرمحمدسعيد وغيره كان لي الشرف ان اكون
ستة أشهر متدربا في هذه الصحيفة المخضرمة .
فهناك الكثير من قبيلة بنو "مصنع" في حاجة للمنتدي الذي اسستموه أنت ورفاقك فنحن ممتنين للمبادرة الطيبة هذه
نعم كماذكرت يا صديقي ناصر ان جيلنا توفرت له التقنية وأدوات المعرفة ومع ذلك لم يستفد منها -انها إفرازات نظام تعليمي (مأدلج) اللهم الا من رحم ربي وهذا يعني انت ومن معك امام تحد كبير .
فطالما قرأت الايام في نشوتها طبيعي ان تكون هكذا يا ناصر قارئ لا يشق لك غبار -طليعي
فسامر ابن تاريخ التسع وثمانون عاما لايذال يحبو نحو الشمس متعطشا لسماعكم وطالما انت وغيرك ممن قرأت لهم في منتديات سكرحلفاج من هذه المنطقة البائسة سنكون تطورا طبيعيا لكم ان لم نكن "إفرازاتكم"
شكرا
ويبدو ان النوم قد دب
8 أبريل في 02:32 مساءً عبر الهاتف المحمول · أعجبني · 1
سامر صلاح عفوا
أقصد مدير الحوار عائد السيد
وعزرا سيد ابوالنبل
8 أبريل في 02:51 مساءً عبر الهاتف المحمول · أعجبني
Rodwan Ali اخي ناصر لقد استمتعت جدا بحوارك وانت تجيب علي الاسئله باريحيه وبصدر واسع دون تكلف اوصطناع وقرات كل اسئله الساده الاعضاء دون كلل اوملل واجاباتك وانا امني النفس بحديثك المزيد فاانت قامه بحجم وطن وتحمل من الامكانات والقدرات مايوهلك لتكون وطن يمشي في وطن ولكن حكومه الفقر الدمار دايما لم توظفكم في وطن ضاع الامال فيه واصبحتم زهورا تنشر عبيرها وابداعتها في الغربه
فانت لم تجلس علي كرسي ساخن هنا انما كرسي فاااااااخر بااااارد وكرسي زكريات وبارك الله فيك وسدد خطاااااك
8 أبريل في 08:17 مساءً عبر الهاتف المحمول · أعجبني
نبيل الزين ألا حدثتنا أخي ناصر عن نشاطك الرياضي وذكرياتك عندما كنت لاعبا بفريق الرابطة بخمسين بيت ومشاركات الفريق في دوريات المصنع المختلفة وصيحات فاروق جبران وعثمان حسين وقدورة والأمين المبارك{ كسارينو} وأيضا قاضي الجولات الرائع بدوي الشين والذي عندما يسمع هذه الكلمة من أحد المشجعين إعتبر إن نتيجة المباراة تغيرت بسبب الزعل..
8 أبريل في 09:30 مساءً عبر الهاتف المحمول · أعجبني
علي الكاهلي للمرة الثانية علي التوالي تشغلني مشاغل الحياة من متابعة حوار الكرسي الساخن مع الاخ الاكبر ناصر وهذا من سوء حظي وبما انك تحدثت عن تواصل الاجيال واهميته بين ابناء المنطقه دعني اسألك بحكم انك من المؤسسين لمنتدي مصنع السكر ومجموعة الفيس بوك كيف تري علاقة الشباب الان فيما بينهم وتواصلهم مع الاجيال الاخري وماهو المطلوب حتي ننعم بعلاقات ترابط متينه فيما بيننا ؟
8 أبريل في 10:42 مساءً عبر الهاتف المحمول · أعجبني · 1
Abdualrhman Musa ظللت على مر الأيام الفائتة أتابع هذا الحوار الدسم بكل معنى الكلمة.... وأريحية وشفافية الحبيب ناصر الذى أكتشف كل يوم سراديب عميقة من التجلى والمعرفة ... ومجاهل شاسعة المساحات لم يسبر غورها... أخى الحبيب ناصر ... فترة عملك فى الحج والعمرة وما صاحبها من محطات جديرة بالتوقف عندها... أرجو الحديث عن تلك المرحلة من حياتك العملية ... وما صاحبها من إيجابيات وسلبيات؟؟ ولك دوام المودة....
9 أبريل في 12:19 صباحاً · أعجبني
Nasir Albahdair شكرا ابني سامي والف رحمة ونور على والدك .. وشكرا لك اكثر وانت تعرج بي الى صحيفة الايام التي هى اول صحيفة اعمل بها اي اول مؤسسة احتضنتني من فاقة طوابير العطالة عبر جميل من ابناء المصنع فاليه يعود الفضل الكبير وهو الاخ الأكبر حسن الفكي البشاري ووقتها كان مديرا لتحرير صحيفة الايام والان هو ضمن هذه المجموعة تشغله ظروف العمل عن المشاركة معنا لانه يعمل رئيسا للقسم الدولي بجريدة الشرق القطرية بدوحة العرب وهنا يجب ان اقف له اجلالا وتقديرا لكونه صاحب الفضل الاول في ولوجي عالم الصحافة واذكر جيدا لم تكن لي رغبة في البقاء في العاصمة وقد حضرت اليها لاستخراج شهاداتي الجامعية واحسست ان هذا العمل يسستغرق مني الكثير من الوقت وانا افكر وقتها للمغادرة للمصنع للعمل هنالك في اي وظيفة او اي مهنة اجدها حتى لو اعود الى حقول الزراعة بخمسين بيت فالمهم قلت لماذا انتظر طيلة الفترة التي ساستخرج فيها شهاداتي وهبطت على فكرة ان اعمل في الصحافة ومنها قررت ان اذهب الى الاخ حسن في الايام وقد كان وثاني يوم لي استلم وظيفة محترمة كمحرر في قسم التحقيقات معينا في صاحبة الجلالة ... عملت لفترة في الايام ومنها اصابني بؤس الوظيفة وفقرها وضألة الراتب حتى غادرتها الى شركة السينما الوطنية لفترة الوقت وتقلبت في وظائف عدة وصحف عديدة حتى وجدت نفسي عاجزا عن ان اقدم لاطفالي الطعام والعلاج والكساء حينها غادرت على عجل الوطن وكلي اسفا على الحال المايل ...
9 أبريل في 07:49 صباحاً · أعجبني · 2
Nasir Albahdair شكرا اخي رضوان على هذا الاطراء .. بالفعل حكومة الامر الواقع لم تقدم ولن تقدم مهما كان ولو في يدها خيرات العالم كلها طالما كان همه اعضاءها اقتناء القصور والنساء والحوانيت الكبيرة ولم يتجاوز همهم كروشهم .. يكفينا ان نقول عنهم وصفا المؤلفة كروشهم ... ضيعوا الوطن وخيراته العظيمة .. نسأل الله ان يولي علينا رجلا يخاف الله ليس همه ان يملأ زكائبه بالمال والبنون والنساء ..
9 أبريل في 07:53 صباحاً · أعجبني · 1
Nasir Albahdair شكرا اخي نبيل .. النشاط الرياضي بالمصنع كان عامرا خلال فترة السبعينات والثمانينات والتسعينات وخلال تلك الفترة مررنا بحالة مشجعين ومن ثم لاعبين واداريين ... الرياضة لها نكهتها بالمصنع وانت ترى افذاذ من المشجعين مثل الذين ذكرتهم فمناكفاتهم لا تنتهي ولا تقتصر على الملعب تمتد الى الاحياء والسوق وكنا نحضر دوري المصنع لنشاهد جيل العمالقة كاللاعب على المصري ومحمد حسن الاطرش وهاشم قوني وكمبوديا وعربي وكرويف ودهباية ومامون والفاضل فرن وخميس ابو مريومة وطارق كتارة ووالده المرحوم كتارة الكبير وقمر (اللاعب الفذ) ومحمد جمعة ومحمد عوض وعادل الحاج وعلاء الدين عيسى وحسينتو وعلى ابراهيم المدافع القوي والذي تصدي لاسامة الثغر في الدورة المدرسية والمهاجم مايكل بلانتينو صاحب البسمة الصبوحة والمرحوم صلاح كسرة وصلاح كندسة وناصر كمال واحمد الزين والنور طنطا وطارق الطاهر وطارق العربي وياسر الطاهر وحسين صامولة وعاصم ختام وصلاح بوكو فالقائمة طويلة فالمهم كحال الجميع رغم ضألة امكانياتنا وجدنا الفرصة في ان نلعب امام عمالقة ولعبنا في ميدان السوق ضمن فريق السهم في الثمنينات في اول دورة للناشئين والتي فرخت الكثير من الاندية وسرعان ما اخذت خمسين بيت لها موقعا بديلا عن تمثيل نادي الموظفين الرسمي عبر فريق الوفاق والذي تلاشي واخذت الرابطة موقعه في تمثيل المنطقة وبحق كان يمثل الدوري نقطة ومنعطفا كبيرا في مسار تطور الكرة بالمصنع ولكن للاسف يبدو ان الرياضة بالمصنع تدهورت - رغم ان المصنع به الان استاد لكرة القدم والذي كانت احدى امنياتنا في ذلك الوقت -كنتيجة طبيعية للتدهور الذي اصاب الحياة عامة بالبلاد... وما زلت اذكر جيدا الجهود التي قامت لاجل تكوين اتحاد محلي بالمنطقة وقد لاقت الفشل نتيجة لاطماع البعض في فرض فرقهم بالاولى ولقد تنادينا بضرورة قيام دورة تنافسية تخضع لها كل فرق المنطقة وبالفعل انتظمت هذه الدورة والتي عندما احس بعض المتعصبين لمناطقهم وفرقهم بمغادرة فرقهم للدرجة الثانية قلبوا الدنيا ومافيها والغوا هذه الدورة وكان من الممكن ان يكون للمصنع اتحاد كبير ويساهم في اثراء الحركة الرياضية بالمنطقة لجماهيرية المصنع الكبيرة... وفي الذاكرة الكثير عن طرائف فاروق جبران فاكهة ميدان السكر بالمصنع لظرفه وكما للاخ الجميل بدوي الشين ريحانة ملاعب المصنع والمرحوم قدورة وغيرهم من ظرفاء المدينة ...
9 أبريل في 09:00 صباحاً · أعجبني · 2
Nasir Albahdair شكرا اخي علي الكاهلي عل سؤالك القيم والذي بالفعل يشغلنا هذا الواقع باستمرار مما نراه من فتور ومع ان هنالك حالات مبشرة وان كانت كلها تصب في خانة الاجتهادات الفردية لا تزال الشقة كبيرة بين كل الاجيال وللاسف وجدت بين ابناء الجيل الواحد احيانا لا توجد معرفة وهذه مصيبة تصيبنا في مقتل ونحن ابناء منطقة واحدة ينتظر منها الكثير في سبيل تطويرها وهذا لمسته من وجودي هنا وفي المنتديات وعلاوة على ذلك تشغل الناس تلك التغريدات الخارجية بعيدا عن المنتديات ومجموعة الفيسبوك للاسف واجد شبابا مسلحا بالمهارة والامكانيات ورغم ذلك تجده يغرد خارج سرب ابناء المصنع باخبار المصنع ولا ادري لمن يبثونها ولا ادري أكثر لماذا ذلك وان كانت صفحات المنتديات والمجموعة مبذولة للجميع بدون فرز لكبيرا وصغير ..وكان من الممكن اضافة كل ذلك الجمال المبذول للاخرين هنا كنوع من رد الجميل لوطننا المصنع وكم اكون سعيدا عندما اجد الجميع هنا مشاركا وفي سبيل ان يعرفوا بعضهم البعض ...
فالشقة واسعة تحتاج الى اجتهادنا جميعا صغارا وكبارا دون الاستناد الى مناطقنا بالمصنع او اتجاهاتنا الفكرية والسياسية والدينية وغيرها من العصبيات التي تضر على نحو بليغ بوحدة كيان المصنع فالمصنع يجب ان ننظر اليه من زواية انه بلدنا وكفي دون سكب تلاومنا على اي شيء مهما كان فالاوضاع الحالية صحيح مرتبكة بشدة وتحتاج منا الى تسامي وجهد وتفاني فالاخلاص والهمة لا يشتريان ومع ذلك لا يزال الامل يحدونا للانطلاق بقوة للم شمل اهل المصنع على صعيد مكان واحد يتواصلون ويتسامرون فيه باريحية وحب صادق كالعلاقات التي تسود بين المتواجدين الان ..
9 أبريل في 09:02 صباحاً · أعجبني · 1
عثمان الطيب آه آه أه هذه زفرات حاره خرجت كحراره اللغه التى تكتب بها ما يليك من أجابات فحلقت بنا عالياً في سمؤات خمسين بيت حيطه حيطه والبركس شارع شارع والحله ركن ركن ..حقيقه من فتره طويله لم أستمتع بماده عاليه الدسامه كما هو حادث معي الان فكنت أدقق أكثر من مره على كل سؤال وارحل طائعاً ومسرعاً نحو أجابتك الموفقه فدارت كل المؤشرات نحوك أيها الغالي ناصر صاحب البال السلبه والتجارب المتعدده والمختلفه ..صدقني من رحيل حميد لم أكتب لنفسي أو مشاركاً غير وهانذا أعود وأنظر لك وان تعتلي كرسيك وانا متحكر قدامك لأسمع حديثك عن أبن نوري حميد ..ولك ولنا الله
9 أبريل في 09:19 صباحاً · أعجبني
داؤد عمر سلامات اهلنا واحبابنا اولا اعتزر جدا للغياب المفاجئ لكنها ظروف الحياة وثانيا الشكر اجزله لك اخي الباشمهندس عايد سيد دمت زخرا لنا اذ تجلت روعتك في استضافة هذا الانسان القامة وتعجز احرفنا عن الثناء والوصف وفقط يكفينا فخرا انكم ابناء بلادي ولهفتي الشديده منعتني من قرائة التعليقات اعلاها
9 أبريل في 09:21 صباحاً · أعجبني · 1
داؤد عمر ناصر ماذا اضافت لك الغربه وماالذي سلبته منك
9 أبريل في 09:24 صباحاً · أعجبني · 1
Nasir Albahdair شكرا اخي الحبيب عبد الرحمن موسى وانت تنقلني الى تجربة مغايرة خضتها في ظروف معقدة وشائكة وادخلتني في معمعة عميقة لم تنل من روحي وعزيمتي وكما اقلقت منام بعض الذين يوزعون الظلم في الطرقات ... الحج والعمرة محطة كبيرة اضافت لي مساحة كبيرة في ان اطور قدراتي وخلال خمسة اعوام صعدت بالزانة من موظف صغير الى سدة مدير الاعلام والعلاقات العامة بجانب مدير تنفيذي لمجلس الدعوة والحج والعمرة بولاية الخرطوم وكما كنت رئيس لجنة الحج الكبرى بالولاية لقطاعات الخرطوم الكبرى في الحج اضافة الى منصب رئيس مركز سواكن لحجاج البحر طيلة وجودي بالحج والعمرة ... هذه التجربة عرفتني الى عوالم الحركة الاسلامية باخيارها واشرارها وكنت بينهم غريبا في بداياتي وقريبا منهم في نهاياتي معهم ومن سخريات الاقدار طيلة الفترة التي كنت فيها هنالك كنت في الدرجة التاسعة مدخل الخدمة للخريجين وكنا نعاني اوضاعا ادارية معقدة داخل الحج والعمرة اضافة الى سطوة اولى القربي والواسطة والمحسوبية ولذا غادرت يوم ان احسست بالظلم الكبير تجاهي من اولئك القادمون من بطون بعض الاسر التي تعتاش على الدين في السودان فالمهم قضيت بين هؤلاء ايام ناضرة وبائسة بمعني الكلمات وتضادها ..لم اندم عليها اطلاقا رغم الحيف والجرح لكن هذا هو حال الوظيفة في السودان في ظل اولئك القابضون على الامور طالما هى تمنح الفرصة لهم ان ينالوا منها بدون رقيب ولا حسيب ... عرفت كيف يثري موظف صغير في الدرجة الرابعة عشر وقس على ذلك وعرفت على نحو جيد كيف تدار الخدمة المدنية وكيف حال المساجد وشؤون الحج والعمرة ولي مقالات مبذولة على النت تنتقد بعض الاوضاع التي كانت هنالك ... ربما يدور بخلد البعض كما دار ايامئذ ولا يزال كيف ولجت الى عرين الاسد في ظل انعدام وشح الوظيفة .. تلك قصة بسيطة ... في العام 2002 اعتلي سدة ادارة الحج والعمر شاب قريب لنا في العمر يحب العمل العام ويعمل فيه بصبر وقدرة فائقة .. اختار الذي ساهم في وجودي الان بالبحرين الاخ والعزيز الصديق الجميل عبد الله ابراهيم الطاهر ليكون مديرا للاعلام والعلاقات العامة هذا بدوره كان يستدعني للعمل معه للمساعدته لكن كنت اعمل من بعيد فقط ولم اطق فكرة ان ادخل مكاتب الحج والعمرة وتزامن ذلك لتركي السياسة نهائيا .. واستمر التعاون في اطار ضيق حتى ذات يوم ناداني للحضور اليه في المكتب وناقشني في التوظيف ولم اقبل الفكرة الا بعد 4 شهور تقريبا او يزيد اكثر من ذلك وتحت الحاح صديقي عبد الله وطلب الامين العام للحج والعمرة وافقت على التعيين على مضض وكنت متحرجا من وجودي هنالك لفترة طويلة وبمرور الوقت اكتشفت ان الاخوان بالحج والعمرة مثلهم ومثل الاخرين في السوق والمؤسسات الحزبية الاخري فالفرق ربما شاسعا في بعضه وقريبا في البعض الاخر وعشت بينهم كموظف خدمة والاغرب من ذلك كانت الوظيفة بمعزل عن التنظيم لذا لم اتحرج في ابدأ عدم رغبتي في الانضمام لهذا الكيان وهذا ما رفضته مرارا وتكرارا حتى غادرت الحج والعمرة غير ماسوفا عليها .. على كل حال هذه قناعتي في الوظيفة التي عملت فيها رغم اختلافي الكبير عن العاملين عليها ...
9 أبريل في 10:10 صباحاً · أعجبني · 1
Nasir Albahdair شكرا عثمان ابن عمي وصديقي الجميل الطيب عثمان المخزنجي الذي مضي بشرفه وغادر الوظيفة كحال الكثير من شغيلة السكر .. مالك ترهقني في ليالي الغربة وانا مفتوح الجرح منذ رحيل الانسان والقامة المغني الجميل مصطفى سيد احمد .. المآلات كلها تتشابه في دائرة الشجن فالرحلة ما بين مصطفى والانسان حميد عصية على الانهزام وعصية أكثر على التفكير في ايجاد مخرج للقلم ليبوح ويكتب عن التجربة وقدرنا ان نكتب عن الانسانية في عمقها يوم ان غني حمدي او حميد كما يعرفه الناس بكل بساطة دون تكلف عن حمتو ومريم وخالد وعيوشة ونورة وعم عبد الرحمن وحمد سليمان والسرة بت عوض الكريم وست نور وميري واحمد حلفا ذلك العتالي البسيط بسوق كريمة بدون اجر مناولة او فرمان من حزبه وقت ذلك .. لن اقول لك بان حميد يشبهني فقط الفارق بيني وبينه كبير في مقامه يوم ان سطر قلمه انبل مواجعنا السياسية والاجتماعية والاقتصادية في موتيفة عميقة وعصية على سبر الغور وفتح نوافذها فهو خالد فينا كطرايبل نوري التي تستعصي على علماءنا فتح مغاليقها ومعرفة ما فيها .. حميد كنز كبير مر بينا للاسف دون ان نقف عليه .. تجربته واحدة ونادرة ولن تتكرر على مستوى الانسانية الكونية .. دعني اقول لك لقد قرأت الكثير من الاشعار الانسانية جديدها وقديمها لم اجد فيها طعم الانسان والكون وقصة الخلق والقيامة والحساب وتعمير الروح بعمق الا عند حميد وكان يمكن للحركة الاسلامية التي وزعت الظلم بيننا ان تستفيد من مشروع الانسان حميد وتمضي في غايتها اذا كانت تسعي لخير البشر ولكن ..
كلهن بعدك ابني حتى يا طيبة العوانس
عشان غريب ام لاني محض عتال حظو بائس
هنا يمكن لك ان تستشف انسانية حميد في كيفية نقله لواقع احمد حلفا العتالي الى موقف اجتماعي كبير وقضية تستحق الوقفة فلماذا لا تزال بعض البيوت ترفض الاخر في مسألة الزواج وكما انه من جانب اخر زاوج بين السياسة والاقتصادية في دراما حشد ووظف لها الكثير من الرؤى والانساق المعرفية التي انسابت بسهولة ويسر كما يتدفق نيلنا الخالد ..
حميد تميز بلغة دارجية بسيطة وسلسة وان كانت منقرضة في الكثير من مفرداتها علاوة على انه وظف الاسطورة سواء كانت طبيعية او تاريخية او رمزية في سياق متصل لا ينفصل في توظيف الاديان وفقهها ..
اجزم واقول ان حميد هو الشاعر الوحيد في العالم نال احترامي وتقديري كما نال تقدير الاخرين خاصة انه تربع على شغاف كل قلب انساني بحروفه الممسوقة ..
كتبت عنه من قبل دراسة طويلة عن ادب الغربة في شعره نشرتها في بعض المنتديات وأمل ان انشرها في منتديات مصنع سكر حلفا الجديدة .. لذا الكتابة عنه قدر لا فكاك منه ويبدو ان ذلك سيكون في قابل الايام في دراسة عميقة ومتصلة لنبش سر حروفه التي لا يزال يغيب كنهها عن الناس ..
لقد جمعتني به صداقة كبيرة وعميقة مثل علاقته بالناس جميعا كان لا يستثني الناس في محيط علاقاتها ولا يختار كما يروق له بل تسكنه الانسانية في ذلك .. التقيته اخر مرة في ابريل 2011 بمنزل شقيقه ابراهيم واستمعت له في نقد جميل عن عمله العام في خدمة نوري من خلال بعض المنظمات ..
الحديث عن حميد كثير كما طول الكون اخي عثمان فاعذرني في ذلك ..
9 أبريل في 11:04 صباحاً · أعجبني
Ayid Sayed يرجع لك الفضل الأكبر في لم شمل أبناء المصنع في شتى البقاع حول دائرتي الفيسبوك والمنتدى الجامع,,, برأيك ماهي الخطوات التي يجب اتباعها لتوحيد الرؤى والجهود تلافيا لحدوث شرخ وانقسام مثل الذي حدث من قبل ؟؟ وماهي اقتراحاتك بحكم خبرتك في العمل النقابي والاجتماعي من أجل تسيير دفة العمل للمجموعة الحالية؟؟
9 أبريل في 11:14 صباحاً · أعجبني
Nasir Albahdair شكرا أخي داؤود ابن وادي شعير والمصنع .. الغربة جعلتني اتعلم من ابني تساب وهذه واحدة من ايجابياتها الكثيرة بلا شك تجربة عظيمة ترفدك بالكثير من تجارب اخرين من دول اخرى متقدمة علينا دعك من هذا انت تتعلم منهم كيف تتعامل انسانيا .. بالفعل نحن نفتقد الكثير من اساسيات الحياة وكيف التعامل مع الاخرين وندمت لم اغترب منذ صغري ولكن الحمد لله على حال بالمقابل الغربة تخصم من رصيدك الكثير خاصة على مستوى صحتك وترهقك بالتفكير في مسألة العودة خاصة انك تعيش وسط ثقافات متعددة تأثر عليك بالقدر نفسه واقول لك الان مصداقا لقولي وتعضيدا له اصبحت لا استسيغ طعما لا تكون مادته الاساسية الارز ويسمونه هنا العيش وكما تاثرت لغتنا على نحو ما باللغات الكثيرة السائدة هنا واختلط الحابل بالنابل .. على اية حال هى ايجابية وسلبية وتتفاوت في هذا ..
9 أبريل في 11:22 صباحاً · أعجبني
Nasir Albahdair اخي عايد .. الفضل يرجع لله اولا واخيرا ولاسرتي الكبيرة اهلي بالمصنع في تداعيهم الكبير في مجتمع الاسافير ..ما حدث من شررخ لا يزال يؤلمنا لانه انبنى على اعتقاد خاطئ ونظرات ضيقة نتيجة اخطاء غير مقصودة في وقت كانت تدار فيه المجموعة هنا وهناك (الفيسبوك والمنتديات) بقدرات محدودة لكن الان الحمد لله توسعت الادارة واستوعبت الدرس ايضا ...دعني ان اقول لك شيئا ربما لم اقله لاحد عند التفكير في هذا المشروع لم تكن تقف من خلفنا قبيلة ولا حزب ولا جهوية ولا غيرها سواء همنا الوحيد ان نجتمع كابناء المصنع على صعيد واحد فقط لا غير ولم تقدنا اهواء واهداف لاننا نعي جيدا ان المصنع وطن مصغر من السودان الكبير لا يمكن لك ان تفرض علي الناس شيئا يسيطر على قناعاتك مهما كانت قدراتك ودائما اقول ان المصنع كبير بناسه ولا يحتاج منا الى حزلقات ورؤى خارج اطار مجتمعه البسيط والجميل واذا اختلفنا في حب المصنع تلك كارثة واذا راى البعض بان المصنع ممكن ان يكون في دائرة ضيقة وفي اطار حزبي او قبلي او مناطقي او غيره اقول بكل شفافية بان تلك النظرة خاطئة وقاصرة لا تخدم المنطقة واتمنى ان يكون هنالك حوار كبير بين الذين يحملون رؤى مختلفة لادارة المنتديات والفيسبوك حتى لا نتفرق ايدى سبا ف بحر ايامنا الحالية والظروف التي تمر بالوطن والاخطار المحدقة به .. يجب ان نتسامي على جراحنا فالمصنع جميل وكبير يا اخواني واخواتي .. حب المصنع لا يحتاج الى عصببية وتشرزم وتكوين مجموعات غير اطار المجموعة الكبيرة التي تجمع الناس.. يجب ان نمد يدنا الى المصنع ابونا الكبيبر وان نجتاز محنتنا كاخوة بصدق وشفافية ... واقترح بان تتكون لجنة من كبارنا لرأب هذا الصدع .. والما عندو كبير يشوف ليهو كبير .. حقيقة ليس عاجزا لكن احس بالم عميق اعجز معه في المضي قدما في معالجة هذا الشرخ خاصة ان الافكار المعشعشة في رؤوس البعض لا تشبهنا ولا تشبه اختلافاتنا طيلة فترة وجودنا بالمصنع وشكرا عايد
9 أبريل في 11:49 صباحاً · إلغاء إعجابي · 2
عصام احمد مساءات العوافي ،،،!
أعجبني جدا وأنا أتابع هذا الحضور الأنيق للأخوه في المجموعه هذا الحوار الجميل مع الضيف المميز الجميل الأخ الأستاذ ناصر الذي أتحفنا بسرد تاريخ أبيض للمصنع ولأهله الطيبين وذكرياته العطره ، رد الله غربتك ناصر
9 أبريل في 12:34 مساءً عبر الهاتف المحمول · أعجبني · 1
عصام احمد ناصر ألم تفكر في العمل ف السودان لأسباب شخصيه أم لأنه لا توجد بيئه صالحه لعملكم هنا
9 أبريل في 12:39 مساءً عبر الهاتف المحمول · أعجبني
Nasir Albahdair شكرا اخي عصام مجذوب ولا انا غلطان ودا زمن كان جميل وقتها نحمل طبولنا ونرقص لساعات الصباح الاولى امام منزلكم الانيق في حضرة والدك الجميل وهو ممسكا بكودس انيق يشبه ما يحمله اباطرة بيوت الشكرية الكبيرة فى فرح المريخ الكبير.. صدقني اخي عصام لم افكر يوما في هجرة رغم اني وجدت فرصا للدراسة في امريكا كثيرا لدرجة اني لم اعمل جواز الا مضطرا لاداء العمرة ولم احلم ذات يوم باني ساغادر السودان وكانت وما زلت قناعتي كبيرة بان السودان افضل بكل المقاييس ولكن يوم ان تصحي انصاص الليل وابنك يئن من الالم وانت في منطقة طرفية لا يسند ليلها الا فانوس بالكاد يضيء بزيت وتشرب الماء من علب البراميل ذات الصداء المكرور .. اضطرت كاضطرار المريض لشرب الخمر والجائع المسغوب لاكل الجيفة ومع ذلك النداء لم يكن بجحم التفكير في الغربة كلما فكرت فيه ان اغادر الخرطوم تلك المدينة التي لا تعرف ربا غير المال وفكرت في الانتقال الى المصنع او مسقط رأسي وبدأت التفكير في ذلك بصوت عالي ووقتها الفاقة والحرمان يسدون دروبي كلما خرجت في دروب الرزق بينما انا غارق في تفكيري والمي جاني نداء من صديق وزميل عمل سابق وكانه لينقذني من هذا البؤس والح على بان ابعث اليه بسيرة ذاتية على الايميل ووقتها كانت جهلولا كبيرا في هذا العالم واستدبرت امري وقضيت امري وكان الامر لا يعنيني من قريب اوبعيد ولم اعر الموضوع اهتماما وكلها شهور لم تتجاوز الاربعة اذ به ذات نهار موغل في الشتاء يتصل بي الصديق للذهاب لاستلام التذكرة وحينها ساعات كنت في منامة البحرين اهبط ارضها كالدرويش الذي به مس حتى ساعتنا هذه .. الشاهد في المسألة يا عصام لم اختر الغربة هى اختارتني لتنقذني من بؤس الحال وتطفيف العصبة وامل ان اعود واجد الوطن قد تعافئ من الداء وافرغ حمله الكاذب على ارصفة الشوارع
9 أبريل في 12:58 مساءً · أعجبني · 1
عصام احمد أتمني أن يتعافي هذا الوطن من جراحه المتواصله والمتكرره يوم بعد يوم وان ينعم أهله بحقوقهم وخيره الوفير وتعود كل الطيور المهاجره لنستفيد من خبراتهم وكفاءاتهم في بناءه ،، أعتز جدا بك أخي ناصر
9 أبريل في 01:18 مساءً عبر الهاتف المحمول · إلغاء إعجابي · 2
Adam Abass Mohammed Abaker تحية عاطرة مني مهما كانت المسافات بعيدة .. لذاك الشمعه التي تحترق ويظل يحترق لليلاً ونهاراً كمثل مناقبٌ نجوم الليل ظاهرةً...وبكل فخر واعتزاز قضينا ومع ظلنا نقضي معاً أجمل اللحظات والأوقات مع ضيف هذا الأسبوع الأخ العزيز : ناصر محمد محمد الحسن و برغم لن يحالفني الحظ بان أكون من معاصر جيله فلذا حرصت كل الحرص علي ان أكون متابعاً وسأظل متابعاً فنحن...سعدنا جداً بوجوده كضيف هذا الكرسي التي يجلس عليها من خلال حرصه الوافي علي سرده الآسر
فأنتِ وحدكِ من جعلتنا متفائلين بهذه الحياة
وأنتِ وحدكِ من زرعت الأمل في نفوسنا النائمة
وأنتِ وحدكِ من جعلت شعارنا " عش ليومك وأنسى مامضى وماقد يأتي
هذا سؤالي يا أخي .. لماذا عندما نفقد شيء بواسطة اهمالنا فنرجع نجعله ونرسمه خيالاً لا يُوصف ونعمم هذا الخيال في كل شيء حتى يصبح على شكل مسلّمات لا فرار منها فمن خلال نظراتك و متابعاتك السياسية التي يجري وما سيجري الأن في السودان حدثنا عن مستقبل هذا الوطن برغم أن البعض يري أن إنفصال الجنوب عن الشمال ما هي لا من الناحية الأمنية البحتة لصالح الجنوب والشمال معاً... وبينما يرى الأخرين أن الحروب الأهلية والنزاعات الحدودية سوف تعصف مستقبلاً بكل من دولتي الشمال والجنوب معاً بحكم التداخل الطبيعي والبشري القائم بينهما... وبرغم ان معظم الدول الغربية والأفريقية سترحب بإستقلال وانفصال الجنوب عن الشمال كحل نهائي وحاسم لكل الاشكالات الثقافية والعرقية المعقدة القائمة بين شمال وجنوب...وهذا التأييد الدولي والإقليمي لأن سيشكل سابقة خطيرة تهدد مكونات السودان المختلفة دينياً وعرقياً وثقافياً سوف تطالب بالإنفصال لا في جنوب السودان التي حدث فحسب بل إنما في جبال النوبة والنيل الأزرق ودارفور والبحرالأحمر إلى الدرجة التي سينسى فيها السودانيون ذات يوم أنه كان هناك وطن يدعي السودان
وهنا ندعو الله جمعياً بقولنا: الله يكضب الشينة وليبقى السودان بشماله ووسطه وشرقه وغربه دولة واحدة موحدة... او حت لو يسترجع السودان القديم.. كالسودان الجديد بنفس حدوده وسكانه.
9 أبريل في 04:48 مساءً · إلغاء إعجابي · 3
Nasir Albahdair تحياتي أخي ادم عباس واخي بالمصنع الذي لم اتلقيه لظروف كثيرة .. شكرا لك خاصة وانك ابحرت بنا الى هموم الوطن الممزق والذي بالكاد ان يتنفس واحسب انه يقضي اخر ايامه الاخيرة بغير حدوده التي كنا نعرفها ارض المليون ميل كما كنا نفخر بها .. الاشياء تتداعي كما قال النيجيري شنو ايجبي في سرديته العملاقة (Things Fall Apart) .. بعيدا عن نظرية المؤامرة وتلك النظريات التي تحجب الرؤية احيانا كثيرة ... نجد اننا غير محظوظين في ان نجد حكومة وطنية صادقة تنشل الوطن من هذا المستنقع منذ رحيل المستعمر فما زلنا في حوش البيوت الطائفية من بيت الى بيت حتى اسلمت زمام امرنا الى بيوت عيال الجبهة الاسلامية والتي فرطت في شؤون الوطن وكل ما يتصل بحقوق اهله خاصة انها قادت البلد وادخلته في دائرة الصراع الاثني والعرقي واخلت بكل الموازين يوم ان تصدرت لقضايا شعوب اخرى بمنطقة الشرق الاوسط وعادت من عادت ودعمت من دعمت من حليب اطفالنا وحق مياه الشرب النقية ولاطعام الصحي المتوفر وحق العمل والحرية وكل حقوق الانسان ... بلا شك تورطوا في قضايا لا طائل منها في الوقت الذي يموت فيه اطفال في القرية بضواحي ام درمان وغرب الحارات بالثورة واطراف جبل اولياء بل حتى داخل مدينة الخرطوم دعك من اطفال فقدوا حق الحياة يوم ان تيبست ضروع امهاتهم في نواح كبكابية وكرقل وسلارة وكلارة وتلودي وهداليا وطوكر وغيرها من المناطق التي فقدت حق الحياة فقط اضحت تنتظر مدد السماء يوم ان فشل قادة الانقاذ من مد يد العون لها في الوقت الذي لا تزال تسلب منهم الكثير من حقولهم وضروع مواشيهم وثمار اشجارهم ... كل نعيم بلادنا ذهب لدعم قضايا عالمية لا تفيد الشعب السوداني في شيء ولعل لن ننس جحافل كل الحركات الاسلامية التي تقاطرت علي السودان في كرم حاتمي فتحت لهم البلاد وانشغلت حكومة الانقاذ بتقديم خيرنا لتلك الجيوش وبعثرت موارد البلد ولا تزال على هذه الحالة ...لذا وجدت القوى الغربية صاحبة المطامع فرصة في موارد البلد اذ لا تزال تتحاوشه اسرئيل من جهة و امريكا من جهة وفرنسا وبريطانيا وكل دول الاستكبار والراسمال .. كلها تبحث عن موطئ قدم ولكنها وجدته في عهد المشروع الحضاري .. وهذا تاريخ معروف بخططه التي تسعى الى تمزيق السودان الى دويلات منشطرة وتمضي بقوة في مشروعها .. فالامر أكبر من صحيات امريكا قد دنا عذابها واكبر من هتافات المنصة التي ما عدت تغني ولا تسمن من جوع والموت سيد الموقف اينما ذهبنا .. فسيستمر المشروع عبر هؤلاء القابعون على سدة السطلة حتى يعيشون للرمق الاخير وعندها سنكون عند مفترق طرق عديدة وتتمزق اوصال البلاد الى دويلات متناحرة ومتنافرة ومتحاربة من اجل لقمة العيش وفي ذات الوقت يسرق نيلنا العظيم ومواردنا ستتسرب رويدا رويددا .. وقوموا الى صلاتكم ... صدقني متشائم حد التشبع ولذا اكتفي بهذا طالما ابناء السودان كالداخة مشغولون بستر لحاء جوعهم فقط ..
10 أبريل في 04:42 صباحاً · أعجبني · 1
Zoza Tree - على خارطة الحرف هناك الكثير ممن يضع بصماتهم عليها هل هناك أسماء معينة على خارطة حرفك تدين لها بالفضل أو أثرت عليك ؟؟
11 أبريل في 12:35 صباحاً · أعجبني
Zoza Tree يشعر المرء بالرضا والسعادة عند القيام بأي عمل ناجح ويشعر بالاندفاع لبذل المزيد من الجهد لما ناله من رضا سما بأفراحه ما مدى شعورك بالرضا وأنت في منتديات مصنع سكر حلفا؟؟؟
11 أبريل في 12:36 صباحاً · أعجبني · 2
Nasir Albahdair شكرا الاخت نازك وانت تطرحين سؤال العرفان بالجميل وان كان يصعب على ان اشير الى شخص بعينه فهم كثر ظللوا سماوت حروفي ونضددوها على اناملهم بصدق وحميمية على كل حال هم كثر يمتدون بحجم حروفي التي لا تزال تناهد لشرف اعتلاء سدة العبارة الجزلة والكلمة الفخيمة والقول الحسن.. ولكن ان جاز لي الذكر ما زلت ممتنا لاستاذي الكبير ومعلم الاجيال الفاضل جدا الاستاذ سيف الدين التوم خضر .. وايضا استاذ ترابي وعربي واحمد عيسى ونجم الدين ومحمد سيد احمد والمرحوم كمال عبد الرحمن وحسين احمد الحاج والنور احمد النور وسيف القفلة وزملائي بابتدائية سكر حلفا الجديدة والمتوسطة والثانوي وكل الاصدقاء الذي التقيتهم في دروبي المتشعبة وعلى وجه خاص الاخ الصديق نبيل الصادق الزين والصديق حاتم عثمان يعقوب الدنجل ومجدي