يعقوب أوشي
احد الكوادر الشابة والطموحه والنشطه في المصنع الذين اسهموا بقدركبير في رفعه وتطويروبناء وتنميه هذا الكيان بافكاره ولبناته وكان قامه ساطعه في ذلك الزمن الجميل ومحبوب وسط زملاؤه وأصدقاءه والذين كان ينادونه بالقطع أو شردرس جميع المراحل الدراسيه بمصنع سكر حلفاج الاساس بمدرسه البركس ثم الثانوي بمصنع السكر أيضا والتحق بجامعه النلين كليه القانون والان محاميا يشهر له بالكفاءه العاليه_ضيفنا اليوم في برنامج الكرسي الساخن القامه والعلامه والرمز الشاب الانيق والوجيه _
ممدوح عبدالله عبداكرحمن_ ومباشره الي مربط الفرس وبدايه الحوااارإلغاء إعجابي · ·
إلغاء متابعة المنشور · 15 أبريل في 12:38 صباحاً عبر الهاتف
المحمول
أنت ويعقوب أوشي وداؤد عمر وMustafa Sayed Abdelwahab و 5 آخرين معجبون بذلك.
يعقوب أوشي اهلا وسهلا بك أخي ممدوح
15 أبريل في 12:40 صباحاً عبر الهاتف المحمول · أعجبني
بكري همت imiss you
15 أبريل في 12:45 صباحاً عبر الهاتف المحمول · أعجبني · 1
يعقوب أوشي هذا البرنامج ياتيكم كل اسبوع لطرح قضايا هامه واسئله لاناس كانوا رماة واناموجودون داخل هذا الكيان وسوف يكون تباعا لكل شخص داخل هذا البيت السعيد كونو معنا لاتذهبو بعيدا
ياتيكم مباشره برعايه الاداره العامه لمنتديات مصنع سكر حلفا الجديده
15 أبريل في 12:47 صباحاً عبر الهاتف المحمول · أعجبني · 1
حمادة قسى برنامجك لذيذ بس الزول دا وينوا
15 أبريل في 12:51 صباحاً عبر الهاتف المحمول · أعجبني · 1
Mohanad Hammad !!!!!!! !!!!!!! !!!!!!
15 أبريل في 12:53 صباحاً عبر الهاتف المحمول · أعجبني · 1
يعقوب أوشي شيلو الصبر جاي عليكم ياناس
15 أبريل في 01:28 صباحاً عبر الهاتف المحمول · أعجبني · 1
السفير الذعيم زولك ده ماجة لحدي هسي الحكاية شنو يايعقوب
15 أبريل في 01:56 صباحاً عبر الهاتف المحمول · أعجبني · 1
يعقوب أوشي زمن قليل سوف ياتي اليكم ضيفنا نعتدر لكم سادتي
15 أبريل في 02:03 صباحاً عبر الهاتف المحمول · أعجبني
Nasir Albahdair حباب الاخ الاستاذ ممدوح عبد الله
15 أبريل في 07:22 صباحاً · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed بعد التحية والسلام والإحترام أرفعه لمعاليكم السامية دوماً وأبداً بشموخ مصنعنا الجميل أبد الدهر ،،، أحبتي في كل أرجاء المعمورة داخل وخارج الوطن المكلوم المغلوب علي أمره أزجي لكم فائق التقدير والإحترام وأقول لكم عذراً إذا طال الغياب في رحاب مصنعنا ومنتدانا وفيسنا وما ذلك إلا لمشاغل الدنيا الفانية فأولاً لكم العتبي حتي ترضوا للتأخير الغير متعمد،، ومرة أخري أشكركم علي هذه السانحة الجميلة والتي آمل أن أكون قدرها في كشف الكثير عما يدور بخلج كل منا ،،، حبابكم كلكم بدووووون فرز
15 أبريل في 08:07 صباحاً · أعجبني · 1
Nasir Albahdair لعل من المناسب ان تحدثنا عبر سيرة ذاتية عنك في البدء الاسم كاملا والمراحل التعليمة ومسقط الراس واسرتك الكبيرة..
15 أبريل في 08:21 صباحاً · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed الإسم وفقاً لشهادة الميلاد الصادرة من شياخة أبودوم قوشابي ريفي الدبة بتاريخ 4/11/1980 ممدوح عبد الله أحمد عبد الرحمن،،، المراحل الدراسية: المصنع (أ) بنين لعام ثم مدرسة البركس الأساسية بنين كأول دفعة تلتحق بها في العام 1989م،، ثم الثانوي بمدرسة المصنع الثانوية،، ثم الخدمة اللاوطنية(آآآسف) ثم الشهادة السودانية من معلمي بكار الثانوية بأمدرمان الثورة،،، ثم جامعة النيلين كلية القانون/ ثم إجتياز إمتحان مهنة القانون ،، ثم الإلتحاق بالمحاماة مرخصاً منذ عامين،، وهناك دراسات تمهيدي ماجستير من جامعة الزعيم الأزهري قسم القانون العام.. تتكون الأسرة من: (معاوية،، أحمد،، هنادي،، منار،، مأمون،، شخصي،، ثم ميسرة،، الوالد عبد الله والوالدة آسيا أحمد الشفيع لهم الرحمة والمغفرة) وهي سانحة لأدع الكل للترحم عليهم ونيل الثواب بإذنه نسأله تعالي القبول والتوفيق والسداد... أتمني أن أكون قد وفيت...
15 أبريل في 08:38 صباحاً · أعجبني
Nasir Albahdair الف رحمة ونور على روح الفقيدة الوالدة اسيا .. سبق لك الدراسة من واقع سيرتك الذاتية بمدرسة المصنع (أ) العريقة ومن ثم انتقلت الى ابتدائية البركس الجديدة في مقارنة بين المدرستين هل يمكن لك اذا قدر لك الرجوع معلما بالمصنع .. ايهما يمكن الالتحاق بها ولماذا برايك؟ اذكر ايضا الفروقات الجوهرية بين المدرستين من ناحية العلاقات الاجتماعية بالمصنع؟
15 أبريل في 08:47 صباحاً · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed يكفي وصفك لمدرسة المصنع (أ) بأنها عريقة وبما أنها كذلك فبلا شك سأكون منجزباً إليها بحكم التكوين الخاص بها وتاريخها العريق،، ولكن إذا كان ثمة مقارنة فمن واقع دراستي لن أستطع المقارنة وذلك لضيق الفترة الزمنية التي أمضيتها بالمدرسة العريقة دعني أقول،، ولكن تجربة الإنتقال لمدرسة البركس بالتأكيد هي متفردة ولا أخفي لك سراً أنني أحفظ وعن ظهر قلب كل الدفعة التي مرت معي طيلة سنين دراستي بمدرسة البركس (7 سنوات) بل وكل المعلمين والمعلمات وأحتفظ بكل نتائجي الدراسية إلي الآن،، أما من ناحية الإجتماعيات فحدث ولا حرج ولن يسع المجال للخوض في تلكم النواحي ومحلها كتابي الذي سأصدره قريباً إن شاء الله (مذكرات مهاجر) في إشارة للهجرة الإجبارية من الوطن الداخلي الأم (المصنع) إلي الخرطوم..
15 أبريل في 08:54 صباحاً · أعجبني · 3
يعقوب أوشي لهم الرحمه والمغفره اللهم اجعل مثواهم الجنه يارب_
المصنع الوطن الصغير هل توافقني الراي؟
15 أبريل في 08:55 صباحاً عبر الهاتف المحمول · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed نعم أخي يعقوب وأبصم بالعشرة علي موافقتي وذلك من عدة أوجه وأبلغ تعبير عن ذلك الصورة التي نشرها أخونا صالح فقيري علي هذه الصفحة..
15 أبريل في 08:56 صباحاً · أعجبني · 2
Mamdouh Abd Alla Ahmed أما بخصوص مسقط الرأس ومع كامل الإحترام والتقدير والتحية والتجلة لمصنعنا الجميل،، الولاية الشمالية،،، قرية أبو دوم قوشابي ريفي الدبة الملتقي حديثاً بفعل فاعل (310 كيلو متر شمال الخرطوم تدخلك الحلة تب)
15 أبريل في 10:25 صباحاً · أعجبني
Nasir Albahdair بما انك من جيل فئة الاساس (الما عندها ساس) اذا جاز لنا القول بذلك ... ما هى ابرز مساوي السلم التعليمي الحالي وبالتالي محاسنه؟
15 أبريل في 10:17 مساءً · أعجبني · 1
Ayid Sayed مرحبا بالضيف الكريم الاخ الاستاذ ممدوح,,, ماهو الدافع الذي قادك لدراسة القانون والتمدد فيها من خلال الماجستير أم انها فرضت نفسها دون رغبة اكيدة؟؟
15 أبريل في 10:22 مساءً · أعجبني · 1
يعقوب أوشي العالم أصبح قريه صغيره تواصلك من أصدقاء جيلك أو دفعتك في ظل ثوره الاتصالات والنت ماذا يعني لك ؟
15 أبريل في 10:26 مساءً عبر الهاتف المحمول · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed أستاذي العزيز ناصر،، لا أخفي عليك أن النظام التعليم الحالي كله مساوي وليس له محاسن وهو كما أسلفت بلا أساس ويكفي أن يتخرج الطالب ولا يعرف اللغة الإنجليزية الأم في العالم إن جاز التعبير والتي أساسها المتوسطة،، وهو مجال بحوث ونقاش كبير لا يسع المجال للخوض في كل عيوبه وإن كنت أري دوماً بأنه نظام غير ذي جدوي علي الطالب.
15 أبريل في 10:31 مساءً · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed مرحباً باشمهندس عائد،، نعم هي الصدفة وربما صدفة خير من ألف وعد وليعلم الكثير أنني علمي أحياء وكانت رغبتي الأكيدة هي المجالات العلمية ولكن شاءت الأقدار أن أتجه وبفعل النسبة والتقديم والتوزيع إلي دراسة القانون ولكن بعد الخوض في التجربة وجدت التجاوب وكانت دراسة القانون ممتعة مما جعلني أتبحر فيها أكثر ونسأل الله التوفيق
15 أبريل في 10:35 مساءً · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed فعلاً الغالي يعقوب لم تنسبنا ثورة التكنولوجيا والإتصالات أبناء دفعتنا وإستثمار الفرصة خير إستثمار في التقارب ومواصلة الأصدقاء من أبناء الجيل والدفعة وقد اتاح لي مقهي الإنترنت الذي كنت املكه فرصة الإلتقاء بالكثيرين داخل وخارج الوطن ومن خلال الإنترنت وقد كان منتدي يجمع الكثيرين،، بكري بشير وعبد العزيز حامد الخضر وجلال الدين الطيب وعمر علي حسين وحذيفة تاج السر وفائز عثمان والطيب الهادي وأسعد محجوب ومحمد أحمد عوض الكريم توت وعوض محمد خير شي بصورة شبه إسبوعية والكثيرين من لم تسعفني الذاكرة في تذكرهم.
15 أبريل في 10:39 مساءً · أعجبني · 1
يعقوب أوشي من المواقف الطريفه التي لم تنساها والتي لازالت في جرابك؟
15 أبريل في 10:42 مساءً عبر الهاتف المحمول · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed كثيرة هي المواقف وصدقني لا يسع المجال لسردها ولكن تظل عالقة بذهني ذكريات القش والبقر وفي 37 بالتحديد والكراع المقطوعة التي وجدتها وداخل القصب ومعي محمد لطيفة ونهيان وربيع أبو طويلة..
15 أبريل في 10:45 مساءً · إلغاء إعجابي · 1
Ayid Sayed كيف تنظر وتخطط للمستقبل _ خصوصا الزواج_ في ظل المتغيرات السياسية والاقتصادية المعقدة؟؟
15 أبريل في 10:46 مساءً · أعجبني
Eggbal Abaker مرحبتين اخي ممدوح الف مغفره لوالديك المرحمين التحيه للاداره بعد اذنكم بسال جارنا سابقا في المصنع سكر .....ياممدوح حدثنا عن طفولتك هل هي كانت اللبنه الاساس لكي تصبح الان (محامي) ام الاسرة لها الدور الفعال الاول
15 أبريل في 11:13 مساءً · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed ننتظر وكلنا حنية في أن يحسن الله الأحوال حتي ننعم بالرفاهية والإستقرار ولكن يظل الزواج أولوية نسأل الله التوفيق..
15 أبريل في 11:14 مساءً · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed شكراً جارتي العزيزة سابقاً إقبال .. نشأنا في بيئة ريفية بحتة يعلمها الكثيرين وكانت خير معين وزاد لنا في مجابهة ما يعترضنا الآن من متغيرات إقتصادية وحياتية ولولاها ما كنا في ما نحن فيه الآن،، ولكن كما أسلفت الصدفة البحتة هي من قادتني لدراسة القانون وليس للبيئة والنشأة دور ولا حتي الأسرة وأرجعي للرد علي تساؤل أخونا عائد سيد..
15 أبريل في 11:22 مساءً · أعجبني · 2
يعقوب أوشي ممدوح فايز امين
امين ممدوح فايز
فايز امين ممدوح _
هذه الاسماء شكلت تنافسا محموما وخاضت حربا ضروسا في مراجل الدراسه_اوجز لنا؟ واين انتم الأن
15 أبريل في 11:36 مساءً عبر الهاتف المحمول · أعجبني · 1
Mustafa Sayed Abdelwahab للمصنع قانون يتسم بالحب وتوثقه عروة الإخاء وتزينه البساطة وينظر الله إليه بعين الرضاء،والقانون كعلم يهتم بتنظيم علاقات الناس فى الدولة بهدف الوصول بالمجتمع للإستقرار والأمن والرفاه ،كيف تقارن بين قانون المصنع ومصنع القانون؟
15 أبريل في 11:41 مساءً عبر الهاتف المحمول · أعجبني · 1
Mamdouh Abd Alla Ahmed سادتي سأخرج لبعض المهمات ثم أعود لكم وتقبلو فائق الشكر،، أستاذي مصطفي سيد لك التحية راجع ليك تاني،، يعقوب بكلمك عن الثلاثي المتنافس أصبر لي ..
15 أبريل في 11:45 مساءً · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed من أهم ما كان يميز مدرسة البركس في دفعتنا التنافس الحاد والشريف في التحصيل والتفوق ليس بين ممدوح وفائز وأمين ولكن بين عشرة هي سانحة لإذكرهم(محمد إبراهيم مصباح، عبد العزيز عبد الله، عصام الصادق، محمد إدريس عبد الرحمن، فائز عثمان محمد إدريس، أمين كمال محجوب، أسعد محجوب، الطيب الهادي، عبد الحفيظ بخيت، ومعاوية آدم قصاري) وبقية العقد الفريد من أبناء دفعتي ولازلت كما أسلفت أحتفظ بجميع نتائجي من مدرسة البركس كتاريخ جميل،، ومن أهم ما يميز تلكم الدفعة هي الترابط والتكاتف الذي ما زال وإلي الآن وإن تقطعت بنا السبل عن بعضنا ولكن تبقي المودة بيننا لا يزيلها الزمن ولا يشوبها شائب..
16 أبريل في 03:45 صباحاً · أعجبني · 1
Mamdouh Abd Alla Ahmed أستاذ، مصطفي سيد،، لك التحية،، لعلك تعرف أن من أولي واجبات القانون كعلم هي تنظيم العيش في جماعة،، ولكن إن ادلفنا إلي قانون المصنع نجد أنه لا يحتاج إلي تعقيدات القانون وإجراءاته فهو قانون طبيعي يسود بين الناس بكل أريحية ورحابة صدر تتمثل في (التربط، التكاتف، التعاضد، نبذ كل مظاهر التفرقة العنصرية، المودة، الحب) والمصنع بقانونه هذا يصلح كنموزجاً يحتذي لنمازج العيش السليم لكل المجتمعات،،، أما مصنع القانون فهو فعلاً كذلك باقياً وذلك لما يسوده من روح التسامح والإخاء بين جميع أفراده.
16 أبريل في 03:53 صباحاً · أعجبني
Nasir Albahdair بما انك درست لفترة بابتدائية (أ) نرجو ان تحدثنا عن بستلة الفطور حيث الزمن عامرا ومفعما بقصص كثيرة عنها ونسبة لبعد المدرسة عن البركس دائما كان اولاد البركس يحملون هذه البستلة بقدسية مبالغ فيها والذي لا يمتلك ثمنها يحمل باقة من البلاستيك او من هذا القبيل ... من المؤكد هنالك طرائف تدور حولها وهل كنت تجدها وقت ان يحين ميعاد الفطور ..؟
16 أبريل في 07:38 صباحاً · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed حقيقة لم اكن من روادها وكنت دائم النقة حولها وكنت أفضل اللف بالورق والجرائد ولكن تجدني مضطراً لها حينما يكون الفطور "روووب" وللأمانة لم أفقدها يوماً ، وكم كنا نتعجب ممن يتزاحمون أمام بوفيه عم نور الدين في "أ" وقدام خالتنا نعيمة الحلفاوية بمدرسة البركس لأن الفطور كان من مكملات البرستيج للطالب منا..
16 أبريل في 08:58 صباحاً · إلغاء إعجابي · 1
Ayid Sayed معروف عنك الوضوح والجرأة الشديدة خصوصا في المطالبة بحقوق الانسان السوداني ليعيش حياة كريمة تليق وانسانيته ,,, ترى هل كان لوقوفك في دهاليز المحاكم وساحات القضاء دورا في تركيب شخصيتك هذه؟؟؟
16 أبريل في 09:26 صباحاً · أعجبني · 1
Mamdouh Abd Alla Ahmed ليس للولوج في ساحات العدل والقضاء أي دور في تركيب شخصيتي الإنسانية وأشكرك إذ رأيتها وضوح وجرأة للمطالبة بحقوق الإنسان السوداني المسلوبة،، ولكن لا أخفيك سراً إذا قلت لك بأنها أسهمت في إضافة الكثير لشخصيتي في ظل التعامل مع أصناف مختلفة من البشر من موكلين وقضاء ووكلاء نيابة وموظفين وغيرهم ممن نحتك بهم يومياً،، ولكن يظل المبدأ الذي نشانا عليه وترعرنا هو السائد في كل تعاملاتي. وللأسف المواطن السوداني لا يقوي علي المطالبة بحقه لجهله بالوسائل وإن وقف علي الوسائل عجز من الإجراءات مما يتسبب في فقد الثقة في القضاء وضياع الحقوق هذه من واقع تجربتي البسيطة وعليه يكون من أوجب واجباتنا الدفاع عن هذه الروح الإنهزامية..
16 أبريل في 10:16 صباحاً · أعجبني
Nasir Albahdair أخي ممدوح هل يستقيم القضاء الواقف ومبادئه مع الاية الكريمة: "ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا" .. الاية ( 109) من سورة النساء؟
17 أبريل في 05:55 صباحاً · أعجبني
الزول السمح الرباطابي السلام عليكم احبتي .. يا بعض مني .. يا ايها المملوؤون حبا وصبابة .. اولا احيي مقد البرنامج السيد اوشي .. وجميع المتداخلين .. وتحية عظيمة للرجل القامة ممدوح .. وسؤال وااحد .. هل سيحين موسم الهجرة الي المصنع عاجلاً ام آجلاً ؟؟ مع التحية
17 أبريل في 06:50 صباحاً · أعجبني · 1
Mamdouh Abd Alla Ahmed أستاذنا ناصر، الحقيقة الماثلة الآن للأسف والتي نجادل فيها ومن أجلها وهي أن القضاء يعاني من قصور دعني أقول نسبي في بعض مواطنه قد تكون إدارية بحتة ولكن ككفاءة فشأنه شأن باقي قطاعات الدولة أخطاءه يمكن تلافيها وإن في نطاق ضيق أما من حيث مبادئ الآية الكريمة ومدي إتفاقها والقضاء الماثل فما أوجزته مقدماً يجعل النسبة معقولة والله اعلم..
17 أبريل في 11:04 صباحاً · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed تحية للرباطابي وكل الرباطاب سمحين،، قد لا تصدق إذا قلت لك إن هذا الموضوع ظل محل نقاش دائم من قبلي مع قلة محترمة من أبناء المصنع المهاجرين ونسأل الله أن يتم المراد ،، صدقني كلنا حنين للمصنع وروائعه من أمثالك..
17 أبريل في 11:06 صباحاً · أعجبني
Ayid Sayed ثلاث زهرات ,,, لمن تهديها؟؟؟
17 أبريل في 11:10 صباحاً · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed الأولي لروح الوالدين تقبلهما الله،، الثانية لكل زول في المصنع هناك للخالة للأخت الولد القاعدين والغادرو الميتين والحيين وليكم معاها من شوقي كل الشوق،، الثالثة لكل من علمني حرفاً وله مني معها كل الود والحب والإحترام والتقدير..
17 أبريل في 11:40 صباحاً · أعجبني
الزول السمح الرباطابي في اي لحظة وفي اي موقف تحس ان ضميرك يؤنبك ..؟؟
17 أبريل في 08:15 مساءً · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed كثيرة هي اللحظات والمواقف التي تجعلني أتندم عليها فيما بعد ولعل من المناسب أن أذكر منها ما يربطك بتساؤلك السابق ،، لحظة أن قررت الهجرة من المصنع ويبقي هو الموقف الذي ندمت عليه مراراً.
18 أبريل في 04:03 صباحاً · أعجبني
Haytham Ahmed لماذا اخترت دراسه القانون؟
18 أبريل في 04:07 صباحاً عبر الهاتف المحمول · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed هيثم عبد الباقي،، لك سلامي وأشواقي،، دراسة القانون هي كانت وليدة الصدفة المحضة وليست رغبة ولكن مع مرور الأيام أضحت مهنة والحمد لله..
19 أبريل في 02:02 صباحاً · أعجبني
يعقوب أوشي فنانك تحب تردد أغنياته أو تستمع له_
19 أبريل في 02:06 صباحاً عبر الهاتف المحمول · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed هو وحده ولا غيره،، القامة ، الإنسان والفنان، الموسيقار،، المرهف ولن أكفيه حقه لما قدمه لهذا الشعب والوطن ،، الفنان الراحل عثمان حسين
19 أبريل في 02:18 صباحاً · أعجبني · 1
يعقوب أوشي بين وبين_نخش شويه كده الحب كلمه ماذايعني لك_ ومقارنه سريعه بي حب زمان وهسي
19 أبريل في 02:21 صباحاً عبر الهاتف المحمول · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed لتعذرني عن الإجابة ،، وذلك لجهلي التام وعدم القدرة علي التعبير في مثل تلكم الأمور ولكن إن كانت لي وجهة نظر فإني أري أن الحب كلمة مقدسة تنضوي تحتها عدة معاني من أهمها الوفاء، الصدق، الأمانة..
19 أبريل في 02:27 صباحاً · أعجبني · 1
يعقوب أوشي لونك الرياضي
19 أبريل في 02:30 صباحاً عبر الهاتف المحمول · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed كمية من الألوان،، الهلال السوداني،، الإتحاد السعودي، الأهلي المصري، الأهلي الإماراتي، الوداد المغربي، الريان القطري، يوفنتوس الإيطالي، برشلونة الإسباني، بايرن الألماني، مارسليا الفرنسي، أياكس الهولندي..
19 أبريل في 02:44 صباحاً · أعجبني · 1
يعقوب أوشي فريقك المفضل محليا وعالميا
19 أبريل في 02:50 صباحاً عبر الهاتف المحمول · أعجبني
Mosab Abdo عشان ضيفكم برشلوناوي نهدي نكتة
ذهب ميسي الي السوبرماركت فطلب من البائع ببسي فقال له ببسي ولا شلسي فضحك من في السوبرماركت ورجع ميسي غاضبا"
19 أبريل في 04:51 صباحاً عبر الهاتف المحمول · أعجبني · 1
Nasir Albahdair هب انك ببرلمان فنقل المجلس الوطني الحالي .. بحكم عضويتك وعضوية اخرين عبروا الى اسوار البرلمان بالجهويات والموازنات القبلية والعرقية وغيرها من المسكنات التي تعتقد فيها الانقاذ بانها تداوي اوجاع تمرد القبائل والمناطق بالتالي يقفز الى سدة البرلمان وكما قفز ولا يزال الحال من لا يحمل شهادة تعليمية وسبق مثل هذا الحال في كثير من برلمانات الانقاذ خاصة المجلس الوطني الاول حيث كان بعض النواب لا يعرفون القراءة والكتابة وقس على ذلك .. كيف تتؤام مع تلك التشكليات لتشريع قانون يحقق العدل والمساواة ويكفل الحياة الكريمة للشعب السوداني؟
19 أبريل في 06:44 صباحاً · أعجبني
Mojahid Botros بكلمة واحدة أو كلمتين صف الواقع السياسي في البلد مثلا - مأساوي - فوضوي . . .
19 أبريل في 07:06 صباحاً عبر الهاتف المحمول · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed للأسف أخي ناصر وكما أسلفت في مداخلة سابقة فإن غالبية الشعب السوداني يجهل أبسط حقوقه علي دولته أو علي غيره وإذا عرفها عجز عن سلك السبل التي توصله إلي حقوقه ،، وإذا كان الأمر يتعلق بنواب البرلمان فحدث ولا حرج وخاصة إذا علمت ان قبة البرلمان تمتلئ يوم الجلسة بسبب صرف حافز الحضور البالغ 400 جنيه،، وأما حينما يتعلق الأمر بتشريع يجب أن يكون رأي الأعضاء فيه ضرورياً لما ذكرت سابقاً للأسف تخرص الألسن وذلك لعدم فهم ما يدور في الجلسات ،، وللأسف هذا هو ديدن الإنقاذ وتلك هي سياستها يوم أن وطأت قدماها أرض البلاد إخراص الألسن والعوس في البلد فساداً وتشريعات تلبي حاجاتهم الشخصية ودونك قانون الامن الوطني الذي كان القشة التي قصمت ظهر السودان وأدي إلي الإنفصال يوم أن تمرد علي التصويت عليه نواب الحركة الشعبية،، ولو تعلق الأمر بي شخصياُ فأصدقك القول أنني لا أتشرف بالإنتماء لمثل هكذا ديمقراطية أو مشاركة لأن صوتك سيبح في سبيل تحقيق غاياتك في ظل نظام قمعي بحت وبالكاد كل القوانين التي تشرع من تحت قبة ذلكم البرلمان المسمي وهماً المجلس الوطني.
19 أبريل في 01:12 مساءً · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed أعذرني أخي مجاهد ولك التحية ،، أن أتوسع قليلاً في الوصف لواقعنا السياسي وأجمع بين المصطلحين،، فوضوي لجملة أخطاء وقعت فيها الحكومة يوم أن تعددت مشاكلها بفعل يدها وعجزها التام عن إيجاد مخرج لواحدة من الأزمات التي يتم التعامل معها وللأسف بنظام (تعزل بقرشك) ومأساوي لأن المتضرر الأول والاخير من تلكم الفوضي هو الوطن الكيان ولو ظل المفسدون يتبعون سياسة إبعاد من ليس منهم ..
19 أبريل في 01:17 مساءً · أعجبني
Ayid Sayed أنا فيك عشقت الروعه ما أحلاها في الدل والدلال ,,والمعاني الراسيه نور
إشراقا في عينيك ظلال ,,وإبتسامتك لمّا تأسر قلبي تحكي عن المحال,, من منطلق عشقك للرائع عثمان حسين,, كيف استطاع هذا العملاق ان يثري الساحة الفنية بأعذب وأرق الاغاني مستصحبا معاني الحب والشوق والحنين والشجن والرحيل والربيع والوطن؟؟؟؟
الجمعت، الساعة 11:29 صباحاً · أعجبني
Mamdouh Abd Alla Ahmed لك كل التحايا وأنت تستهل برائعة عوض أحمد خليفة ربيع الدنيا أخونا عائد، فعلاً إستطاع العملاق عثمان حسين الجمع بين كل المعاني الراسمة نور إشراقا، من حب وجمال وشوق وحنين وشجن ورحيل ومعزة إلي آخر تلكم المعاني في بوتقة واحدة هي واحة من درر الروائع وإستطاع ذلك بفضل الموهبة العالية التي يتمتع بها ويرجع ذلك إلي إحترام مهنته كإنسان أولاً وأخيراً ثم تركيز جهده وحصر نفسه في أشعار لشعراء بعينهم(حسين عثمان، حسين بازرعة، عوض أحمد خليفة، صلاح أحمد،قرشي أحمد، الزين عباس) وإن تعدي هؤلاء قطعاً سيكون لدرة من درره الخالدات،، فهو موهبة قل أن يجود الزمان بمثلها وما ذلك إلا لإحترامه فنه ومهنته وإنسانه المعجب أضف إليهم القدرة الفائقة علي التلحين والتوزيع والآداء المتفرد كلها أشياء مجتمعة تجعل من القامة عثمان حسين حالة فنية نادرة دعني أقول..
الجمعت، الساعة 12:32 مساءً · أعجبني
Ayid Sayed هؤلاء في كلمات: الاستاذ عبدالقادر الطاهر , دكتور مأمون عبدالله, المحامي غازي سليمان , المحامي مصطفى سيد عبدالوهاب, دكتور غازي صلاح الدين, دكتور الترابي , المفكر الراحل نقد, الشاعر الراحل حميد
