هو نهرا من انهار بلادى التى لا تعرف التوقف
هومدرسة الغناء الفكره الغناء الذى يحمل اوجاع المتعبين الباحثين عن ذلك الامل الجميل
اذن الاذان وحنصليك يا صبح الخلاص حاضر
كلمات خرجت فى صوت عركى وحملتها دواخلنا البكر حتى اصبحت هى من تحرك فينا الكوامن
فمن كلماته عرفنا ما يعنيه الصبح الذى دائما ما ياتى بالخلاص المنشود
عن حبيبتى بقول لكم
ولسه برضى بقول لكم
فهنا التقت الافكار ما بين عركى والرائع جدا سعدالدين
التقت لترسم الامل فى ذلك العشق المتفرد التقت من اجل تغيير المفاهيم ولتفسر ما معنى الحب والحبيبه
وهنا كانت العبقريه التى تقودنا الى ما لانهايه فى دروب الروعه التى يحملها عركى
ساوا ليكم بايدينا شاى
وحالب ضراع الليل
كلمات بسيطه جدا فى التكوين ولكنها تحمل من المعنى الكثير وتاخذنا هى والنشوه
ولسه برضى بقول لكم
فعركى يدرى بان الدهشه كائن لا يعرف الوصول
لذلك فليواصل فى المسير
بوعدك يا ذاتى يا اجمل حبيبه
بكره بهديك دبلة الحب والخطوبه
فعركى همه التغيير عقيدته التغيير تغيير كل المفاهيم الرجعيه التى تعطل من ظهور الجمال هم الانسان
فى كل الازمان لذلك فعركى ما زالت فى جيبه الرصاصه رصاصة الخلاص
ديل اهلى الغبش
فهنا العنوان يكفى لتوضيح ما يبحث عنه عركى
اعابو عليه مقاطعة وسائل الاعلام ولم يدرو ا بانه فى الدواخل انشوده اسمها ابو عركى البخيت له التحيه والتقدير