ناصر البهدير مدير عام سابق
عدد المساهمات : 3674 نقطة : 16598 تاريخ التسجيل : 30/01/2010 العمر : 55 الموقع : البحرين
| |
عبد الرحمن موسي ادريس المدير العام
عدد المساهمات : 1830 نقطة : 12423 تاريخ التسجيل : 19/09/2011 العمر : 67 الموقع : مصنع سكر حلفا الجديدة المزاج : مسلم/سنى
| موضوع: رد: أبو راشد .. فارس الحياة والموت الخميس 18 يوليو 2013, 1:33 am | |
| {حقا تواري الجسد وغاب وتبقت الروح نستلهم ونستمد منها صلابة المواقف التي خاضها في زمهرير الشقاء النقابي والشتاء الترابي الكَالِحُ بعيدا عن ثقافة أن الرغيف هو مفتاح اللغز لأفندية حزب الريح وجنوده.} كم هو مفزع فراق الأحباب وخاصة من كان فى الحياة مُعلماً ومعلَماً وعلماً..الحبيب ناصر أعلم صدق حزنك على هذا الإنسان الإنسان..ولم تترك مدخلاً بعد كلماتك الحزينة لمعزى ونائح على الحبيب الذى تحسبه من التعفف غنياً.. محجوب العمدة عرفته فى العمل صادقاً وشجاعاً وكفؤاً..ولايخاف فى الحق لومة لائم.. اليوم غاب نجمٌ من نجوم الوطنية الصادقة..وعلم من أعلام الخدمة المدنية الشريفة .. وجبل شامخ من جبال العمل النقابى الأصيل.. الممزوج بحب الوطن .. 21 طلقة فى ليل الموت الأبيض .. لهذا الفارس الأبلج.. ذاك الأسد الهصور.. التعازى نرسلها من صميم القلوب لأسرته وأهله فى العمارة طه.. ولعبد الخالق وإخوته وأخواته ..وللحبيب عوض الصول ..وأبناء المرحوم العم طه يوسف .. اللهم أفرغ عليهم صبراً جميلاً.. وأرحم عبدك العمدة رحمة واسعة وأسكنه جنات الخلد.. نشهد له بالمحبة والتفانى والإخلاص والتجرد فى خدمة عبادك.. وخالص التعازى لك الحبيب ناصر..
| |
|
عوض احمد ادريس مشرف سابق
عدد المساهمات : 1205 نقطة : 11145 تاريخ التسجيل : 07/11/2011 الموقع : امدرمان المزاج : سودانى
| موضوع: رد: أبو راشد .. فارس الحياة والموت الجمعة 19 يوليو 2013, 11:24 pm | |
| سمعنا عنه وتقلدنا دربه وبه نقيس ما قمنا به هو رمز خلدت سيرته ولن ننساه وسياتى اليوم الذى يرحل فيه هذا العفن وتضئ الاشياء حينها سنغنى لهم كما غنينا لقاسم امين الذى هو محجوب كيف لا وكلهم قتلهم عشق هذا الوطن يلا تزوير انهم جيل الشهيد الشفيع ورموز العمل النقابى الصادق سيظلون فى وجداننا نستلهم منهم فى كل يوم درس الحياه فهم مصادر الوعى التى لا تعرف النضوب يقدمون حياتهم ووقتهم وكل الاشياء من اجل حبهم الانسان رحمة الله تغشاه والصبر والسلوان لاهله وعشيرته الطيبون | |
|
ناصر البهدير مدير عام سابق
عدد المساهمات : 3674 نقطة : 16598 تاريخ التسجيل : 30/01/2010 العمر : 55 الموقع : البحرين
| موضوع: رد: أبو راشد .. فارس الحياة والموت الإثنين 29 يوليو 2013, 12:16 am | |
| وأيدينا ملطخة بالدماء .. بقلم: د. عبد الله علي إبراهيم السبت, 27 تموز/يوليو 2013 لا أعرف كلمة عاطفة وافت تعريف البلاغة (القول بمقتضى الحال) مثل كلمة الرئيس البشير: "كيف وأيدينا ملطخة بالدماء" الأخيرة. فشهرنا هذا هو يوليو وطابق رمضان. وكلها، هجريها وأفرنجيها، شهور مقاتل شنعاء. وقيلت كلمة الرئيس في حشد من دارفور التي اعترف بأنهم فرطوا في سماحتها وأعرافها. وكان يلقى ربه وقتها المرحوم يسن عمر الإمام الإسلامي القح الذي سقم مشروعه الأصل فقال: "أخجل أن احدث الناس عن الإسلام في المسجد بسبب الظلم والفساد الذي آراه". ثم شهرنا هذا هو الفضيل شهر التوبة والغفران. للرئيس إطلالات تكرر فيها هضم النفس. إعتذر مراراً عن بؤس ما نلقاه من نظامه في معاشنا. وطلب أن نصفح عنه قبل أيام وألا نشكوه يوم الحق هناك يوم واقفين في بابو. ولا أعتقد أنه غير صادق في زجره لنفسه. أو بعبارة أخرى: فصدقه من عدمه ليس موضوعنا. فالعلة الكبرى أنه لم يسهر على مراجعاته لتتنزل في نظم مؤسسية بالدولة. وسيكذبه الناس مهما كانت صدقيته ما لم يروا منه همة واضحة لجعل زجر النفس سياسة في دولة في ذمته. صار نزيف الدم عندنا صناعة لم يتنزه عنها أحد. وإذا أردت أن تقف على وحشيتنا فأقرأ في سودانيزأونلاين مجادعات بعنوان "مذبحة الحزب الشيوعي، 19 يوليو 1971، لكي لا ننسى" بمبادرة إسلامي هو بدر الدين إسحاق محمد. ولم تنم عبارته في ذكر ضحايا الشيوعيين، بعد نحو نصف قرن من رحيلهم، عن ذوق أو إسلام. ويبدو مع ذلك أنه مستفز بتمنع الشيوعيين عن تحمل وزرهم عن ضحايا بيت الضيافة. وتبادل بدر الدين والشيوعيون خد وهات. فإذا المسألة بينهما ليست عن بشاعة سفك الدماء في الماضي والحاضر من أي طرف كان بل حول أينا سفك دماً أكثر من الآخر. استنكرت دائماً على الشيوعيين سوء أدبهم مع شهدائهم. يبرئون أنفسهم من الدم بالمرة ويشتمون "شهداء" الآخرين فيردون عليهم الصاع صاعين. ولم ينجحوا بعد في جعل قتلاهم شهداء للوطن مستحقين لمثوى أخير بعد طول تشرد في القبور المجهولة. وهو مصير طائفة كبيرة من رموز السياسة أيضاً. وتستغرب للشيوعيين يعرضون بشهدائهم هكذا وقد قرر مؤتمرهم الخامس موالاة البحث عن قبور قتلاهم. وهو بحث يسوقهم لابد إلى تحالف وطني عريض لرد ضحايا عنف الدولة إلى أهلهم. ولكن لا يذكر منهم هذا الواجب الجميل إلا تاج السر عثمان في مقالته المعهودة كلما جاء 19 يوليو. أردت من هذا القول أنه لا الحكومة ولا المعارضة تواثقت كل على حدة، لو شئت، على خطة سياسية مؤسسية للكف عن تلطيخ اليد بالدم. فلم أقرأ للعدالة الانتقالية، على كثرة ما تداولنا المفهوم، مشروعاً لمؤسسة لتكريم ضحايا عنف الدولة بقبر ظاهر يزار. وفي الدعوة لمثل هذه المؤسسة تنشئة لنا في آدمية تحللنا منها وأسرفنا. سيروح هضم الرئيس للنفس أدراج الرياح مهما خلصت نيته ما لم يصير سياسة للدولة متجسدة في مؤسسة ترعي، ضمن مشروع لحقن الدم، استرداد الجثامين المغيبة. فكلنا في كرب روحي عظيم ونخشى أن نلقى ربنا بعاهة الإلحاد بحق الروح المؤمنة. وهي التي قال الرئيس إن الله نهى عن قتلها (والتبشيع بها) حتى أنه ليقبل بزوال الكعبة ولا يقبل بزوالها. ومن أقسى أنواع الكرب النفسي لأمثالي في خريف العمر ما قرأته في وداع رفيقنا النقابي محجوب أحمد العمدة. لقد رحل عنا ولكن ليس قبل أن يسمى ولديه واحد باسم عبد الخالق صريحاً والآخر باسم راشد كناية. مات وفي نفسه شيء من أستاذنا مجهول القبر. Ibrahim, Abdullahi A. ont=Arial, sans-serif]]
| |
|
عوض احمد ادريس مشرف سابق
عدد المساهمات : 1205 نقطة : 11145 تاريخ التسجيل : 07/11/2011 الموقع : امدرمان المزاج : سودانى
| موضوع: رد: أبو راشد .. فارس الحياة والموت السبت 03 أغسطس 2013, 12:42 am | |
| اى دوله هى التى ترعى من ماتوا اذا كانت هى عاجزه عن رعايتهم وهم احياء فى عمليه حسابيه دوله استمرت فيها فترة اقذر انواع الشموليه قرابةالاربعين عام بالاضافه الى فترات اخر تشكل فى مجموعها قرابة السبعه اعوام وفترة استقلالها هى سبعه وخمسين اذا فهى بلادا وبكل اسف لم تعرف للديمقراطيه والحريه طريقا هى مرتع الفشل الذى يلبس شخصية هذه البلد فشل يجعلنا نتقاضى عن سلبياتنا ونبحث عن فشل الاخرين ان شهداء الحزب الشيوعى مكانهم فى وجدان كل شيوعى صادق والموت من اجل ما يحمله قناعه لا تستحق الدعايه الرخيصه فكيف ذلك وانت تردد فى سرك اى المشانق لم نزلزل بالثبات وقاره وكلنا نعلم لعبة التاريخ التى تهيمن على هذه البلد التى ادمنت التزييف فى كل الاشياء وكلنا يعلم ما هى الايادى الملطخة بالدماء وكلنا يعلم متغيرات السياسه السودانيه التى انحرفت فى ذات ليله نحو اباحة الدماء دون وازع او خوف والتى بمقارنتها نجد بان ما تما فى 19 يوليو ثم اننا فى اشد الحوجه والانتظار للحقائق ثم ان السؤال من هو اكثر الاطراف نزيفا للدماء والسؤال هل استطعنا ان نقدم للاحياء من ابناء شعبنا ابسط المتطلبات من حريه وعداله وسبل العيش الكريم وهل تكفى الملابس لكى تقتل طعنة الجوع او الخوف الذى يسكن اعين هؤلا السمر التعابه وكم من الشهداء ودعناهم ونودعهم كل يوما كم من الايادى تصافحنا كل يوم ليس من اجل السلام بل من اجل لقمة الطعام وكم من الايادى تودعنا ليس من اجل السلام ولكنها الاشاره من اجل الذهاب الى دنيا المنافى والزحام انى على ثقه بانه سياتى ذاك اليوم الذى فيه سيتم ترتيب الاشياء وما اشدها الما تلك التى تسمى نفسها وتختار اسم المخاض اننا نحتاج الى التصالح مع ذاتنا ومع بعضنا البعض من اجل ان نسير وسفك الدماء والظلم سلعتهم وهل ظنه فى غباء هذا الشعب بجديد لماذا واين هو الجديد فالصغير يعرف ظلمك ومن معك قبل الكبير تعترف او لا تعترف فهذا يهمك يا ايها الذى لا يعرف عبقرية هذا الشعب ان الليالى المظلمه تهبنا فى بعض الاحيان القوه والتدبر فى هذا الذى حولنا ولا نراه فالخلود مكانكم يا ايها الباقون فينا محجوب ود المحجوب جوزيف الشفيع التائه وود فضل وكل الذين يسكنون فى داخلنا نور ونداء به نسير
| |
|