لايختلف اثنان حول هبوط الاغنية السودانية الى الدرك الاسفل
كما عملتنا الموقرة ورياضتنا ممثلة فى كرة القدم
اصابع الاتهام توجه دوما نحو اندثار الشعر الغنائي وعزوف الشعراء عن التطرق لهدا الضرب من ضروب الشعر
مما حد بالمطربين الجدد التغنى بنتاجات غيرهم يراوحون في اماكنهم
يعزى بعض الشعراء دلك بالوضع الحالى والمعاناة والنضال المستمر من اجل الحياة الكريمة
وبالصبع فان هدا التبرير لايجد استحسانا لدي الكثير من النقاد
قال احدهم
رائعة التجاني حاج موسى عن الام يعنى زمنهم ده ما فيهو امهات
هنا كان النحر
اما الانتحار فكان عبر تلك المخاطرات الارتجالية التى لم ترتقي الى مستوى الانتشار