بمناسبة هذا الكلام والعهدة على الراوي الاخ ياسر الطاهر الذي حكي لي هذه الواقعة والطرفة في ذات الوقت وستكون بلسان اخي وصديقي العزيز وابن الجيران والذي كان ولا يزال له دورا كبيرا في انشاء هذا المنتدى رغم مشغولياته ونقدم له التحية ونتمنى مشاركته في الادارة مع الاخ امين كمال لقيادة دفة هذه السفينة.
ونستمحيه عذرا في سرد هذه الواقعة والتي ستكون على لسانه كما ذكرت:
(مرة مشيت مع ابوى زواج واحد صاحبو ولقينا العريس قاعد في الكوشة مع عروستو.. مشينا عليهو نبارك ليه واتقدم ابوى وباركنا للعريس اولا وفي اللحظة دي قام العريس قالينا طوالي حقو تباركو للعروس اللقت ليها حمار يخدمه بدل ما تباركو لى انا).