اجمل واقوي جملة قيلت في هذا المنتدي

حواء اليوم اصبحت تدير شئونها بنفسها دون حاجة الى آدم طامس هويتها

امينكو يا حبيبنا ومهندسنا .. بالرغم من ان الموضوع للتصويت وليس النقاش ولكنني اعتبر ان الجملة في حد ذاتها لا تعبر عن الواقع المعاش او الماضي السحيق .. فحواء علي مر الازمان حوجتها لآدم لا تكاد تخفي علي عاقل .. ومهما اوتيت حواء من علم او قوة او حتي قل سلطة فانها وبحق وحقيقة تحتاج الي آدم .. لكي يكون لها الاخ والاب والعم والخال .. وتحتاج لآدم ليكون لها الحضن الدافئ ( الزوج ) ا ( الحبيب ) وتحتاج لآدم الذي يمكن ان تطمئن لنصائحه وارشاداته .. فليس من المنطف في شئ ان نقول ان حواء اصبحت تدير شئونها دون حوجة لآدم .. ولولا آدم لظلت حواء بلا هوية .. هذا في حدود الشق الثاني من الجملة .. فيمكنني ان اقول ان لولا آدم لما استطاعت حواء ان تدير شئونها .. او حتي شئونها الخاصة جداً جداً .. فدعنا من هذه الترهات ان آدم يطمس هوية حواء ..

الاخ ناصر تحياتي يا وريف .. الجملة بعاليه تقريباً وردت في مشاركة للاخت ام تساب .. وارودها الاخ امين كمال باعتبارها اجمل واقوي جملة قيلت في هذا المنتدي .. فهو يعتقد هذا بحسب رايه .. ولكنه يحب ان يعرف راي البقية فلم يجد بديل غير ان يضع الموضوع في يد الاعضاء ليصوتوا عليه .. هل هي اجمل واقوي جملة قيلت في المنتدي ام لا .. وهذا بحسب فهمي للموضوع ..

يا دوب الليلة عرفته حساسيتك مع الزيتون!!

عموما لسنا مع الترهات النوعية

ادارة حواء لشئونها بنفسها شي جميل ومشرف ,لكن فى راي عدم حوجتها لآدم هذا مؤشر خطير وواقع مرير يجب الوقوف عندة وبحث أسبابة ,لا اعتقد ان طمس الهوية هو السبب الوحيد الذى جعل حواء تستغني عن أدم هنالك اسباب أخرى ,اهمها تأخر آدم
لي ابن خاله مقيم بهولندا منذ عشرات السنين اتواصل معه يوميا بالنت يحكي لى أن حواء في هولندا تفوقت علي آدم باجتهادها ومثابرتها علي عكس آدم الغارق فى ملزاتة ولهوه ,فكانت النتيجة أن هنالك نسبة كبيرة جدا من الرجال بهولندا واجبهم القيام بجميع اعمال البيت من كنس وغسيل وطبخ ورعاية أطفال بينما هيى تخرج للعمل خارج البيت بالشركات والمصانع وغيرة ,والادهي والأمر انها فى عطلة نهاية الاسبوع تخرج للترفية ويبقى زوجها في البيت يرعى الاطفال . هل نحن نسيرفي نفس الاتجاه
اخشي على شباب بلادي من الوصول الي هذة المرحلة المتاخرة واوصيهم بالجد والاجتهاد والتفوق علي حواء
العواسة حاااااااارة والله (حساس بس ما مجرب )
ولكم تحياتي

ناصر البهدير كتب:: يا دوب الليلة عرفته حساسيتك مع الزيتون!!

عموما لسنا مع الترهات النوعية

لالوب بلدنا ولا زيتون الناس

هيثم أبوالقاسم (البرقيق) كتب:: ادارة حواء لشئونها بنفسها شي جميل ومشرف ,لكن فى راي عدم حوجتها لآدم هذا مؤشر خطير وواقع مرير يجب الوقوف عندة وبحث أسبابة ,لا اعتقد ان طمس الهوية هو السبب الوحيد الذى جعل حواء تستغني عن أدم هنالك اسباب أخرى ,اهمها تأخر آدم
لي ابن خاله مقيم بهولندا منذ عشرات السنين اتواصل معه يوميا بالنت يحكي لى أن حواء في هولندا تفوقت علي آدم باجتهادها ومثابرتها علي عكس آدم الغارق فى ملزاتة ولهوه ,فكانت النتيجة أن هنالك نسبة كبيرة جدا من الرجال بهولندا واجبهم القيام بجميع اعمال البيت من كنس وغسيل وطبخ ورعاية أطفال بينما هيى تخرج للعمل خارج البيت بالشركات والمصانع وغيرة ,والادهي والأمر انها فى عطلة نهاية الاسبوع تخرج للترفية ويبقى زوجها في البيت يرعى الاطفال . هل نحن نسيرفي نفس الاتجاه
اخشي على شباب بلادي من الوصول الي هذة المرحلة المتاخرة واوصيهم بالجد والاجتهاد والتفوق علي حواء
العواسة حاااااااارة والله (حساس بس ما مجرب )
ولكم تحياتي

اخونا قريبنا البرقيق .. تحايا واشواق

اخي ..المشكلة الكبيرة في كونها تذهب لتنزه والترفيه يوم العطلة ويبقي الزوج جالس بالبيت ..

لا اعتقد ان الاشكالية يا اخ هيثم تكمن في العمل سواءً كان العمل بالبيت او العمل خارج البيت . فنحن في العمل سواء طالما توجد امكانية للعمل من الرجل او المرأة .. ولا ضير في يعمل الرجل عمل البت في حال عجزه عن العمل خارجه وفي ظل توفر العمل لحواء خارج البيت .. الاشكال هو ان يعمل الرجل داخل البيت وخارج البيت .. ويسمونها مساواة في هذه الحالة ؟؟ فكيف تكون المساواة بهذه الطريقة بالله عليك ..

شكراً البرقيق علي الجمال والنضار واللغة الجميلة

جميل جدا هذا الحوار المثير والذي يغوص ويتبحر في كنه حواء_ذلك المخلوق العجيب_ والمثير للجدلمنذ بدء الخلق...وان كنت قد اتفقت معك قبل قليل أخي أمين في طرحك العلماني عبر الفيسبوك لكني اختلف معك الان في مدى قوة هذه العبارة التي تتهم ادم بطامس الهوية ... نعم هي جملة قوية وبراقة لكن من حيث اللفظ واللغة ...من هو الذي طمس هوية الاخر ومن الذي تسبب في ابعادنا من فسيح الجنانالى جحيم الدنيا وقساوة الاوطان ووساخة ال........ وجدلية الانسان؟؟؟***ياصاح الموضوع شيق ولذيذ ارجو لك ان تصلح ماأفسده ادم وذلك بدخولك القص الذهبي انشاءالله/خالص الود

اخي العزيز ودابوالقاسم حبابك وجيدا جيت /سعدت كثيرا بقفشاتك وذكرياتك الاصيلة وسردها عبر المنتدى
وخصوصا رائعة بوري المصنع وتأثيره على الكائنات الحية** تحياتي يابرقيق ومزيدا من التفرد والابداع

عوداً حميداً استاذ عائد

امين كمال سكوتة كتب:: حواء اليوم اصبحت تدير شئونها بنفسها دون حاجة الى آدم طامس هويتها

دعونا ندلي بدلونا قبل ان يقع الفاس في الرأس ( لاني سمعت بان زوجتي لها الرغبة في الانضمام للمشاركة في المنتدى ) الجملة من حيث قوتها فهي قوية جدا ولكنها (أجمل ما قيل ... ؟) فهنا مربط الفرس فلنكن واقعين ويمكن سياق الجملة هكذا :حواء أصبحت اليوم تدير شئونها بنفسها وقلت حاجتها لأدم حافظ هويتها وفي المقابل قلت حاجة ادم لحواء لوجود بدايل كثيرة لاعمال كانت حواء تقدمها لادم , والكل يعلمها بما فيهم حواء

العواسة حاااااااارة والله (حساس بس ما مجرب )

شكرا أخي هيثم على طرحك الرائع ومداخلتلك الثرة وان كنت لا اميل الى دائرة جدل مساواة المراة والرجل وهذا مفروغ منه لسبب واحد لاختلاف النوع والكل له مسؤولية فصلتها الشرائع السماوية والاديان الوضعية ولم تأخذ حيزا كبيرا الا مؤخرا وذلك في اطار تفتيت الجسد المسلم وهو نوع من مؤامرات النصارى واليهود وعبر هذه الثغرة ولج الينا الكثير ونموذج (عطلة نهاية الاسبوع التي اشرت اليها اخي هيثم اضحت ظاهرة بصورة مزعجة عند الغربين وللاسف بدأت تأخذ منحى اخر عندنا ... اذا كنت انت الرجل تذهب الى العمل والمرأة ايضا تذهب الى العمل فمن يرعى زغب الحواصل .. سيقول البعض نجلب الخدم والحشم .. هل هؤلاء ادرى بتربية الابناء؟ اذن ما جدوى عائلة يخرج الجميع الى العمل بينما الاطفال غارقون في متاهات عدم الرعاية .. صحيح هنالك بدئل كثيرة لمعالجة ذلك ولكن انها كاللبن الصناعي بمرور الوقت سيمتلئ جسدك بالخلايا الميتة .. قد اتفق مع البعض بان هنالك امهات قدمن نماذج مشرفة في العمل والبيت .. هذا موجود ولكنه نادرا جدا وفي اطار ضيق لا يقاس ويستشهد به ... فالعواسة حارة دليل على انها ليس من اختصاص الرجل وهذا عمل انثوي صرف لا يقوى الرجال عليه بالمقابل هل ستقوى المرأة على الاعمال الشاقة وهلمجرا .. فالموضوع طويل والحديث فيه ذو شجون ولكن الباب البجيب الريح سدو واستريح .. (فالمرأة افضل مكان لها البيت طالما فشلت في ان تقدم لنا نموذج يشار اليه بالبنان في تقديم التضحية والجمع بين الاثنين: العمل والبيت) ..

شكرا اخى امين على الفكرة بجد عجبتنى شديد وبرغم حوامتى فى المنتديات ما لقيت اقتباسة جميلة زى دى كده فشكرا لك ولابداعك المتكرر اينما وجدت قلمك اجد منك احترام منقطع النظير لحواء بشكل عام وبدون جندرية ،،،،،،،،،،،،،،
مرحبا بمداخلات الاخوة الكرام والائى يبدو ان العبارة لم تصل اليهم كما اردتها ان تكون فابالرجوع اليها نجد ان العبارة قد قيلت باعتبار ان آدم طامس هوية حواء ولدينا من النماذج فى المجتمع السودانى الكثير من النماذج التى تؤكد الك المقولة على رأسها عبارة المرة كان فاس ما بتقطع الراس فهذا فى رأى طمس للهوية لان المرأة السودانية وعبر الزمن اثبتت حواء السودانيه ان لديها القدرة على كسر الرأس ودون الحوجة للفأس نفسها (عذرا اخوتى فالحديث هنا لا علاقة له بالتركيبة الفسيلوجية او غيرها فلكل بنيته الخاصة التى حباها به الرب ) هذا يعنى انه لا مجال للحديث عن البنية فهذا مفروغ منه والكثير جدا من الرجال يتعامل مع الانثى بدونية واحتقار استنادا الى ان المرأة ناقصة عقل ودين فى ابتزال واضح للفهم الذى قيلت من اجله ،،،،،،،،،
اخوتى ان الحديث عن قضية المرأة بعيد تماما عن المساواة الجسمانية التى يزج بها كل ما جاء الحديث عن المرأة وتحديدا من جنس آدم ،،،،،،،،،،،طمس الهوية الذى اعنيه هو ان آدم السودانى او الشرقى بشكل عام لا يعترف باى انجاز للمأة حتى وان كان واضحا وضوح الشمس وهذه النظرة هى التى تعميه دائما عن ان ينظر لحواء بمنطلق ان النساء شقائق الرجال
الموضوع ذو شجون عطب الشبكة والجهاز يحول دون التواصل

اذا كنت انت الرجل تذهب الى العمل والمرأة ايضا تذهب الى العمل فمن يرعى زغب الحواصل

شكراً الاخ ناصر علي تخير اللغة والالفاظ الجميلة .. يا امين كمال تعال شف اجمل واقوي كلمة قيلت في المنتدي .. حقتك ولا حقت استاذ ناصر

» جملــــــة أعجبتـــــــني كثيرا مارائكم فـــــيهــــا؟؟
» احتفال المنتديات بالعيد الثالث
» بعد اذن من حواء المنتدي
» علي هامش الاحتفال .. ( علي نسق اسحق فضل الله )
» سؤال موضوعي ؟؟؟؟