سلامات عزيزى ناصر وكل عام وهذه الدنيا اجمل من امس فهى الامنيات دوما تاخذنا الى حيث الاحلام
فكم تغيرت الاشياء واصبحت الاحداث تاتى وتمر وهى تفتقد وتنادى فى التاثير الانسانى او سطوة الانسان الانسان ان صح التعبير
لان التاثير الذى يتلبسها هو تاثير افقدها الكثيرفكم كانت الاعياد هى اعياد الروح فيها افراحها ومراجعة خطواتها وتصحيح ما كان
من اخطاء فى حقها وحق من هم حولها
فكان العيد هو العيد وفيه تزدان الاغنيات وترحل الارواح بعيدا
فيه عرفنا وشربنا افراحنا وصلاتنا بمجتمعنا ولكنها كاددت ان تتلاشى الافراح لاننا اصبحنا نملك الكثير من طرق قتل معانى الانسان
كل سنه وانت طيب ناصر والاسره وكل رفاق الهم الصادق الواحد