الله يكضب الشينة ,,, هذه العبارة هي لسان حال كل الخيريين والمتعاطفين مع هؤلاء الشباب
اصحاب المبادرة الفريدة ,, وبالرغم من استحسان العالم لهذه البادرة الا ان هنالك فئة ضالة
لايعجبها العجب ولا الصيام في رجب ,, ودونكـــم صحفي جاهل ينتقد هذا المشروع بحجة
التراتيبية في الافتتاح قائلا بأن شعبا يقدم ست الشاي على الوزير شعب متخلف,,, علاوة
على اننا نقرا عناوين صحفية بصفة يومية مثلا وزارة الصحة تقول لااتجاه للتحقيق مع شباب
شارع الحوادث ,, وهذا يعني انهم في دائرة الاتهام ... لماذا لايكون الخبركالاتي" اتجاه لتحفيز
شباب الحوادث " طالما هنالك استحسان ونية حسنة ؟؟!!
يعني الشباب ديل عملتهم تلك لاتمر مرور الكرام ,, سيعتقلوهم ويزرزروهم وان استمر مشروعهم
سوف يثقل كاهلهم بالضرائب والجيايا والرشاوى ...
خلاصة القول احبابي عبدالرحمن والبهدير _ هو ان النظام يمنع ويعيق المشاريع الخيرية للجمعيات لانها
أقصر طريق لتوصيل الدعم مباشرة من الداعم الى المحتاج دون المرور بالتماسيح