- ام تساب كتب:
-
اشكرك جزيلا عمنا عبد الرحمن موسى (واسمح لى ان اقول لك عمنا ) واحى فيك تلك الروح الجميلة والمبادرات الطيبة وانت تقود الدفة مع جميع الشباب المشارك بجد مشاركتك فى البوست اضافت له بعدا جماليا واجمل ما يميزها انها لخصت الاشكال فى عبارة (استهبال سياسى ) تماما ما ذكرته حيث انه ليس من المعقول او المتصور ان يرتفع سعر اللحوم بهذه الطريقة الجنونية وتأتى ادارة حماية المستهلك لتحمل التاجر المسئولية ضاربة بعرض الحائط الرسوم والضرائب والجبايات التى فاقت حد الوصف ،،،،،،،،،،اين حماية المستهلك من السلع الفاسدة والتى تعرض على عينك يا تاجر فى الاسواق امام مرأى ومسمع الجميع اليس من دورها حماية المستهلك من هؤلاء الذين يتاجرون بارواح الاطفال مقابل المال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بلا شك لو رفعت الحكومة الضرائب عن كاهل التاجر سينخفض سعر جميع المواد الاستهلاكية وليتهم يعون الدرس !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عجبى لمن يتاجر باسم الشعب المغلوب على امره !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1
لو كان الامر حقيقة بيد التاجر فهذه طامة اخرى لكون ان سياسة تحرير الاسعار والتى تعانى منها السوق السودانية لها القدح المعلى فيما نحن فيه الان ؟
اذن السؤال الذى يفرض نفسه هل الاشكال يتلخص فى مقاطعة اللحوم والطماطم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
ماذا بشان باقى المواد الضرورية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مذا بشان الحليب والخبز والدواء والكساء هذا مع الوضع فى الاعتبار سعر صرف الدولار اليوم مقارنة بالجنيه الهزيل الذى يترنح امام اى عملة ؟؟؟؟
ما يزيد الاشكال ويفاقمه هو ان جهات الاختصاص نفسها تطالب بضخ العمزيد من العملات ضاربين بعرض الحائط حجم التضخم الناتج من طباعة تلك الاوراق الملونة ،،،،،،
اذن فاالوجع كتير وتتوالى علينا المصائب يوما بعد يوما فقط مزيدا من الصبر لحين الفرج
تحياتى وشكرى مرة اخرى للمرور
أجزل الشكر ام تساب
بخصوص تعليقك اذا كان الأمر بيد التاجر
نعم حقيقة الامر بيده ولكن اى تاجر؟
سيدتى انهم تجار الحزب الحاكم الذين مولوا الأنتخابات
الامر أصبح بيدهم يفعلون مايريدون لتعود اليهم أموالهم التى صرفوها أضعافا مضاعفة
على حساب محمد أحمد الا يكفى رد والى الخرطوم فى المؤتمر الصحفى قبل أيام
المايقدر يعيش فى الخرطوم يغادرها
كده بكل بساطة
لكى الشكر مجددا