فك زهجة دامت ايام

يقولون :
أن كل انتصارات العالم إنما وزِعَت من فوق جثث رجال ماتوا في سبيلها
وقالوا برضو :
هو الزمن دا في رجال ؟؟ الرجال ماتوا في كرري .. ديل نسوان حارقاهن برودة رجالهن .. ومستعدات لاي شيء يخلصهن من قسوة الاشتهاء القاتل ..
قال لي صديقي الجميل جداً :
بعد مرات الولوغ في الحرام بخليك تطلع من جو الزهج .. ودوامة العنف الميكافيلي النتن .. وبرجعك لي سعادة غامرة .. ربما هي كذلك .. خاصة اذا كانت نبيذا .. او قل دعوة كدعوة اولئك القائلات ( الرجال ماتوا في كرري وام دبيكرات ) ..
انا برضو بسأل عن حاجة .. ليست اشتهاء كاشتهاء اولئك المسكينات .. انما سؤال ظللت اعواما ابحث عن اجابة له .. ولم اجد ..
الا وهو : ما سبب السيطرة او محاولة السيطرة من بعض البشر لبعضهم ؟؟
توضيح :
في ناس بحبوا انك دائما تكون تحتهم .. ويتبادر لذهني مقولة سودانية جامدة ( الخال خالي وانا ود اختو ** هو من فوقي وانا من تحتو ) .. الفوقية هذه مرض عجيب .. يعاني منه معظم البشر .. بئساً وتعساً لهولاء .. انهم يحبون فقط انفسهم .. لا اكثر .. يرون الآخرين اصغر منهم في الشأن والمكان والجاه .. ولا ادري من الذي اعطاهم حق هذه النظرة المشؤومة الكئيبة التي يرون بها هولاء القوم ؟؟
ليش الانسان بحتقر اخوه الانسان ؟ ومن اجل ماذا ؟؟ وهو يعلم ان اغلي ما يمكله اخوه الانسان هو الحرية والكرامة .. !!! فلماذا يحاول البعض تجريد ابعاضهم من هاتين الكلمتين الرائعتين ؟؟ بينما يحاولون هم ان يكون في الاعالي .. !!

آهـ يا ناصر البهدير .. اعذرني فانا احبك سرمدا ..

سلامات ايها الرائع خالد والشوق اليك كما هو دائما كميات وكميات
وما الرجوله الا كما علمتنا امهاتنا او هكذا كان الاعتقاد وكما هو حالنا فى الاعتقاد بكل الاشياء
بغض النظر عن صوابها
والرجال ماتت فى كررى مقوله سكنت مكامن الذهنيه السودانيه ورفضت الارتحال
وهى مقوله خرجت حسب القوالب التى تحكم هذا المجتمع الذى يحتاج الى الكثير من عوامل التصحيح
فالرجال ماتت فى كررى مثلها مثل السجن للرجال
وهذا يقودنى لحديثك عن الحريه والشموخ والانطلاق نحو سفوح النقاء الانسانى الذى لا يومن بالكبت
فلا عاشت الرجوله التى تجعلنى افقد حريتى من اجل حماقات اجتماعيه لا تقدم ولا فائده منها

لنا عوده بعودتكم الجميله التى تعلمنا العطاء

الونسة نبيذ للذي يشتهي سبل الراحة والخروج من جب الزهج والقفلة ..
ما قلت ليك: (الونسة بتفك الزهج) يا خالد!! ..
يعلم الله لما اكون زهجان ما بعرف انضم ..
خشمي وعندي .. وأفضل ان اكون ميتا على سريري غبناً ووجعاً مشتهاء .. أبحث عن حلولا اضاجعها بلساني المنفلت والمنسرب حتى استفيق من مرضي العضال ..
اخاف أن اكون قريب من صديقك يا خالد الذي نصحك بقليل من الحرام ..
والحرام عندي ان تمسد كف الونسة البتضحك البال الموهط في النزيف (الترابي) السمج ..
تخلي الواحد يقرقر ..
ما قلت ليك: الرجفة دي من شنو؟
ما تكون من التمباك بتاع عمي جعفر ..
فكني منها القصة دي وقت بقيت طيب وفكيت الزهجة بالكنجالات ..
وعارفك ما بتمشي لى البويات ولا لى تالتن..
صاحبي كان يقول لي .. نمشي نفرق الزهج ..
كان له باع طويل في مثل هذه الأمور .. واحابيل وقصص لا تنتهي حتى يوم الناس هذا ..
وانا لا اخذله صديق الدروب الجميلة ..
يمضي بي من دكان الى دكان ..
ومن صريمة الى صريمة ..
ومن سقاطة الى سقاطة بين تلك الأزقة التي لا تعرف الغبن ومفتاحها: (النية زاملة سيدا)..
حتى عصارات الزيوت دلقنا فيها جنوننا وبعض نشوة حديثنا المغسول بنثيث الصبا..
ما بالك بصيحات انقنق وصمت شيكيت وحصان دامر وأعشاب عمي قمر الدين ..
وغلغل زيته .. الذي انتبه له بين مجون النفس .. وغباش روحي حين امتطي خيالي للهروب الى مدرسة البنات الثانوية العامة عاريا الا من خوفي كلما هجس لي خاطر ..
وهن كنا يحسبن وقع خطواتي كما علمهن استاذ كجلك..
على ايقاع .. ون .. تو .. ثري
وكل ما ادانا حصة في كتاب الانجليزي ..
يمضى الى اذني ليوسوس لي بتلك الجميلة ..
حتى كتير بجي بالشباك يقول لى كلامو دا ويمشي ..
والوقت داك نعيم كان بصلي بينا ..
شفت المحن دي كيف؟
ونحن من المواتر للتروبر ..
اول مرة نشوف ربيط الرأس ..
الشي وجع رأس ولا موضة!!
شفت الألفة كانت كيف مع الحن والشجن متباريات زى جوز بلومتين بلاقني في شارع المدرسة كل يوم ..
تصدق كل يوم اتمعن في الجوز وانا ماشي جنب النافورة.. لمن اتذكر كلام بلوبلو لى وردي ..
(انت ما غنيت نهدك مدردم في زول سألك يا استاذ) ..
ودي كانت اول شخبطات على شوارع روحي المهدمة ومضيعة كم وكت ...
وأول نافذة اشرفت منها على عورتي واول براح رأيت عبره الماجدات .. بنات الخدمات ..
نفوس وشطة وحمامات ..
وقتها (بيض الحمائم) .. كان نشيدا وطنيا صغيرا يملأ حلوق بنات روضة الشرقية والغربية كذلك ..
اه منك يا استاذ كجلك..
انت مشكلتك ما عارفه بت جيرانا وبيتنا فاتح في بيتن وبنأكل سوا حتى غنمايتن بحلبوها في بيتن ..
ياخي اقول ليك حاجة.. بتهم الصغيرة بتجي ماسكة بزته وترضع في بيتن ..
اها تاني دي عاوزة ليها درس عصر ..
برضو مصر يقول لينا في حصة صباحية ..
أما انت ان تحبني يا صديقي هذا عهد يعيدني الى ذلك اليماني الذي أثرى بعد فقر مدقع ..
وما جعله يثرى منظر الجميلات والغانيات حين يمطرن اصحاب الحوانيت بالضحك السمج وهرولة نحو الاعالي والاسافل والبحث عن ورل يسكن اثدائهن ..
ومنها شهق عمي اليماني .. كد ووجد دكانا على الناصية قريب من طبلية خميس ..
لو ما كنت اخو صاحبي ما كان حكيت ليك ووصفت ليك سمح ..
عارفك صغير ما بتذكر الطبلية دي ..
لكن برضو بوصف ليك .. طبعا بتعرف مطعم الفول الشحمان وورمان والله يزيدو رزق ..
مغاوير يا رسول الله !!
بس شفت المغسلة القدامو طوالي بتلقى جنبها متكية الطبلية وفيها سجائر وحلاوة سندباد وبازوكة وشكلت..
سليت روحك بالوصف ..
انت لاحق شنو ..
المهلة سمحة ..
اربعون يوما من الصبر الكبير .. على العربية الضعيتها في مطعم بالشرقية ..
يعني بقت على مطعمنا المسكين دا ..
اليماني بعد مكابسة ما صدق فتح الدكان ..
فجاءته أول أمراة تصدح بالغناء الغث (والمستغيث فهلوة) والمكرور في نواص الشوارع .. وكلها غنج وفجيعة ..
عمي اليماني حبك رماني!!
وأطلق مما منه بد .. صرخ في وجهها ودلالها الباين: خلي يرميك غادي من دكاني ..
دحين يا صديقي حبك دا خلي يرميك بعيد من زهجي وجنوني حين أفتيك بشهوة نبيذي ومزاجي الذي لا يعدله الا كتاب اتوسد بطونه وراحة صدره ..
برضو دعوتي ما زالت قائمة للخروج من الزهج الأكبر ..
وانحر خوفك ..
أقصد كديستك..

عوض احمد ادريس كتب:: سلامات ايها الرائع خالد والشوق اليك كما هو دائما كميات وكميات
وما الرجوله الا كما علمتنا امهاتنا او هكذا كان الاعتقاد وكما هو حالنا فى الاعتقاد بكل الاشياء
بغض النظر عن صوابها
والرجال ماتت فى كررى مقوله سكنت مكامن الذهنيه السودانيه ورفضت الارتحال
وهى مقوله خرجت حسب القوالب التى تحكم هذا المجتمع الذى يحتاج الى الكثير من عوامل التصحيح
فالرجال ماتت فى كررى مثلها مثل السجن للرجال
وهذا يقودنى لحديثك عن الحريه والشموخ والانطلاق نحو سفوح النقاء الانسانى الذى لا يومن بالكبت
فلا عاشت الرجوله التى تجعلنى افقد حريتى من اجل حماقات اجتماعيه لا تقدم ولا فائده منها

لنا عوده بعودتكم الجميله التى تعلمنا العطاء

شكرا لك يا صديقي الجميل اب صلعة ..
البحث عن مكامن الذات .. اي كانت هذه الذات .. رجل او امرأة .. انس او جن .. او غير ذلك شيء حتمي .. والكل يبحث عن ذاته في الاشياء التي حوله .. وعندما تستلب الحرية .. من انسان يساويك في الذات والخلقة ثم تكون انت من تسببت في علوه . فيعود يضطهدك ويسلب نمك كرامتك او حريتك ويدعي انه رجل او يدعي انك لست ذاتاً يمكنك السؤال عن ابسط الاشياء واعظمها .. كالحرية والكرامة .. كثيرون من ماتوا في كرري .. وماتوا وهم يصنعون تاريخا ابيضاً ناصعا لنا .. وهم بذلك قدموا الروح فداءً للحرية والكرامة وفداءً لابناء وطنهم الغالي .. وخلف من بعدهم خلف اضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات .. فارتقوا الي الرئاسة والسلطة والجاه .. ثم استضعفوا غيرهم .. وشعوبهم .. كمثال .. وايضاً هناك من استغل ظروف معينة مشابهة لاولئك الرجال الذين ماتوا في كرري .. فاستغلوا مواقف الرجال .. فبقوا هم في الاعالي يمارسون شتي انواع الظلم ضد ذواتهم وامثالهم من البني آدميين .. تباً لكل سالب للحرية والكرامة وتباً لكل متكبر متسلط .. وطوبي للمستضعفين من الرجال والنساء والولدان ..

الخال الرائع البهدير ..
لله درك يا رجل ..
امعنت في نصك الذي اقتلعني من دهاليز ما نا فيه ..
وطفت عبره باناس طيبون جميلون ..
وكيف كانت لي تلك الروائع من المصنع ..
هذا التاريخ المليء بالجمال .. لو لم انساه .. لما اوغلت في الزهج بحثاً عن تالتن ..
وحتي هذا الاخير يختلف عن ذاك الذي بالمصنع ..
حيث كنا معه وكان يوقد لنا شيشة رائعة بطعم التفاح .. هناك في غياهب ما بعد شارع اربعين ..
هناك حيث تمتزج روائح الترعة والغبار العالق بالجو مع نكهات جراك الشيشة وبعض نبيذ الرائعات ..
كانت تلك تخوم احببناها وترنحنا بها ردحا من الزمان .. ولغنا فيها ولوغ البائع للنفس مع بائعات الهوي ..
ولم يكن ليلنا يختلف عن نهارانا او نهار ابائنا .. واعمامنا .. الذين يمارسون الضحك جهراً عندما يزل لسان احدهم بذكر تاريخ جميل في نفس المصنع ونفس النساء اللاتي حملن معهن التاريخ والبغاء والجمال .. وعندما يحس كبار القوم ان من بينهم يافع يبدأون بالضحك والهمهمات .. حتي يقول قائلهم (( اللله ايام يا زمان )) .
----------------------------
ومن هناك وروعة السوق .. وما ادراك ما السوق .. حيث تري وان تدخل اليه ( وَرًرُو ) خارجاً من راكوبة نقستي متوجهاً الي احد الدكاكين حيث شيخ وقور يجلس علي مصلايته .. وهو ( يتمطق ) شوقاً الي جبنة تلك الجميلة التي تدعي نقستي .. ثم ما تفتأ علي تلك الحالة فيحين وقت الافطار .. فتري ( لقمة حاجة الزلال لقمة شدة ) يحملها القوم لدكاكينهم وعصّاراتهم .. فقد عشقوا هذه العصائد حتي اصبحت تراثاً روتينياً ان لم تفعله فانت لست مصنعجياً ..
ولا ننسي فول المغواري الشهير ... ذاك الرجل الذي كلما وقفت امامه نظر اليك بعين كلها محبة ووداد .. وداعبك بكلمات .. جميلات ( اوع من حاجة الزلال .. لقمتها بتضيعك )) - اوعاك من طمام زمرواي .. بتجيب اجلك )) - تعال لي وتعالي لي ) جمل جميلات تجعلك لا تشعر بالخجل وانت تقول له ( الحساب بعدين يا عمك ) ...
------------------------------------------------------------------------------
يمر النهار سريعا .. فتاخذك نفسك علي ذات الواح ودثر .. تبحث في لهفة عن جبنة مع احدي ستات الشاي الرائعات .. فتعدي معها جل النهار .. تتبادل معها ومع الجالسين اكثر كلمات الجزارين .. ثم ترحل وانت مليئ بالجمال .. جمال وفرحة تكفيك ليوم كامل حتي تعود مجدداً في اليوم التالي ..

احساس غمرني ... يقول انهن من المصنع :

[youtube][/youtube]

[youtube][/youtube]

بوست مجنون جن ما طبيعى ،،،،،،(هو فى جن طبيعى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
قولوا كيف ؟؟؟؟؟
اها دى العارف يقول انا
مؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤنات من الجن والجنبو والكتابة السمحة امدونا بها لو تكرمتم

ام تساب كتب:: بوست مجنون جن ما طبيعى ،،،،،،(هو فى جن طبيعى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
قولوا كيف ؟؟؟؟؟
اها دى العارف يقول انا
مؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤنات من الجن والجنبو والكتابة السمحة امدونا بها لو تكرمتم

شكرا لروعة مرورك يا نبيلة ..
والجنون خشم بيوت .. في الجن البتداوا .. وفي الجن الكلكي .. وفي الجن اللحمر .. في جنون طبيعية كجنون المغتربين .. وفي جنون بقر .. وفي جنون فنون ..

بس دا كلو هين .. الجن والاندراوة هينة ..
والمجانين كلهم بشتي تصانيفهم في نعيم ..
المشكلة في حاجة اسمها الزهج .. دا علاجو يكون كيف ؟؟
والله الا نتلب من حيطة ولا نعوم في الخليج دا لي ايام .. في موية الملح دي .. ممكن الملح يعالج الزهجة كما يعالج الجروح .. لانو الزهج دا نوع من انواع الجروح العميقة جدا .. التي تصيب القلب والعقل ..
لله درك يا ام تساب .. شكرا لمرورك الجميل ..

ياأستاذة....
كفاية ..دردقة...
الشمارات القديمة..أصبحت نافدة...
والجميل خالد ملك ملوك الفضفضة..موزع زهجتو...
وما خايف من المفراكة...البهدير زهجتو مخاض وإرهاص بميلاد
روائع جديدة...البفك زهجتنا نحن ..إلا يطير مقطوع الطارى..
ونغنى أشرق يايوم الباكر...وأكسح خمج الفاجر...

لا نقول ربنا يديمها زهجة ولكن نقول ربنا يديمها فضفضة لكل زول زهجان وربنا يكفيكم شر الزهج .
لكن بالجد يا شباب ابداع شديد وزي ما قال عبد الرحمن شكلكم شعاركم ( الزارعنا غير الله يجي يقلعنا ) ما خايفين من أي كمشة أو مفراكة فضفضة حتى النخاع .... وللحقيقة انا بالذات الايام الفاتت دي زهجة حدها حسن ... لكن لا مكان للزهج في وجود احباب امثالكم
شكرا لراعي الزهجات الرسمي خالد
شكرا للعريس عوض ( وانت بالذات زهجتك بيفكيها شهر العسل ) وبعدها سوف تعود الى احضان احبابك
شكرا للراعي الذهبي ناصر البهدير... فلا تحرمنا من هذا الجمال وبالله عليك اكتب ثاني وثالث في في هذا البوست
شكرا للمستشارة اشراقة وفعلا الجنون فنون يلا عاوزين نشوف جنون حواء كمان
وشكرا لاستاذنا عبد الرحمن موسي
ومزيداً من الفضفضة
تخريمة :
يا خالد الفديوهات دي شمارها ح يخليني أمشي البيت وأفتحها لانني الان بالمكتب لا سماعات ولا يحزنون

عبد الرحمن موسي ادريس كتب:: ياأستاذة....
كفاية ..دردقة...
الشمارات القديمة..أصبحت نافدة...
والجميل خالد ملك ملوك الفضفضة..موزع زهجتو...
وما خايف من المفراكة...البهدير زهجتو مخاض وإرهاص بميلاد
روائع جديدة...البفك زهجتنا نحن ..إلا يطير مقطوع الطارى..
ونغنى أشرق يايوم الباكر...وأكسح خمج الفاجر...

ههههههه قلت لي دردقة .. ؟؟ انا عرفتها انها دردقة لكن عملت نائم .. cheers

لزوم اني اهبل وكدا ..
لطالما انو الواحد لديه امكانية تحمل المفراكة والضرب بالكمشة .. فلا ضير من البوح والفضفضة ..

ومقطوع الطاري دا دا يجازيهو الله .. ونشوفوا بعد مجنزر في لاهاي ..

شوق ومحبة .. وريدة شديدة يا ابونا ...

علاء الدين حسن بخيت كتب:: لا نقول ربنا يديمها زهجة ولكن نقول ربنا يديمها فضفضة لكل زول زهجان وربنا يكفيكم شر الزهج .
لكن بالجد يا شباب ابداع شديد وزي ما قال عبد الرحمن شكلكم شعاركم ( الزارعنا غير الله يجي يقلعنا ) ما خايفين من أي كمشة أو مفراكة فضفضة حتى النخاع .... وللحقيقة انا بالذات الايام الفاتت دي زهجة حدها حسن ... لكن لا مكان للزهج في وجود احباب امثالكم
شكرا لراعي الزهجات الرسمي خالد
شكرا للعريس عوض ( وانت بالذات زهجتك بيفكيها شهر العسل ) وبعدها سوف تعود الى احضان احبابك
شكرا للراعي الذهبي ناصر البهدير... فلا تحرمنا من هذا الجمال وبالله عليك اكتب ثاني وثالث في في هذا البوست
شكرا للمستشارة اشراقة وفعلا الجنون فنون يلا عاوزين نشوف جنون حواء كمان
وشكرا لاستاذنا عبد الرحمن موسي
ومزيداً من الفضفضة
تخريمة :
يا خالد الفديوهات دي شمارها ح يخليني أمشي البيت وأفتحها لانني الان بالمكتب لا سماعات ولا يحزنون

الجميل الرائع حد الدهشة .. اخي علاء ..
افتقدناك بشدة وكبك ..
قلنا انك ربما تبحث عن مخرج آخر لــ ( كرشتك ) وظننا ان امر العشاء المحمول ربما لم يجدي نفعا .. فحبسنا انفاسنا حتي تعود الينا .. وبشريات عودتك ها هي قد بانت من مشاركتك الجميلة هذه ..
من دواعي الفرح .. والمرح .. ان انتهاء الزهجة يدعوك الي الفضفضة .. وقد تكون شتراء قد تدخلك في دوامة عنف واسئلة انت في غنيً عنها .. ولا ضير لطالما هي فضفضات فهناك ايضاً اعذار من شاكلة ( دا كلام كتبتو من غير ما ارتب نفسي ) او ( دا نص ادبي لا يمت الي الحقيقة بصلة ) هي ( مكنة ) ربما تظبط وربما تقابل بـ ( بوز ) يدوم اياماً ... ولا ضير ايضاً لان الزهجة فكت .. فهي مجرد ونسة .. cheers

راعي الزهجات .. دي حلوة .. عجبتني .. لكن لقيتكم كلكم زهجانين .. واليوم كلكم زهجتكم فكت ..
شكرا لكل الرائعين .. ومزيد من الجنون والذكريات صدي السنين الحاكي
الفيديوهات دي رووووووووعة .. اول ما تصل البيت شوف الشمار واعمل حسابك من المفراكة .. tongue

عارفين الجميل فى الموضوع ده كله وهو زهج خالد انه لما يكون زهجااااااااااااااااااااان بيجى يقعد فى المنتدى ويفك الزهجة ولكن اى فكة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟فهو ابداع لا متناهى وكلمات سلسة جزله ...جميله ،،،صادقة ،،،،معبرة ،،،،،،نابعة من الوجدان تجعلك تتمنى ان يكون خالد الحسنابى زهجان كل يوم لطالما ان الزهج يولد ابداع كهذا ،،،،
اكتبوا ما شئتم فنحن آذان صاغية بعيدا عن المفاريك والكبيع واللبيع

شكرا اشراقة علي الروعة والثناء الجميل ..
فانتم صناع الامل .. والحياة البهيجة .. .. منكم نستمد الروعة .. واليكم نبوح بها ..
بعدين يا ام تساب .. قالوا اصعب سلاح ممكن تستخدموا الزوجة ضد زوجها هو ( البــــوز ) ..
فهو يقتل الرجل الف مرة ... ويمكن ان يصيبه في مقتل .. ويجعله فاقد الوعي تماماً .. كما انه يجعله اكثر استجابة لمطالب الزوجة .. فعليك به فنه لن يخذلك ابداً ..
اللهم اكفنا شر الزهج .. ما ظهر منه وما بطن .. وشر المبزات والمبوزين .. من الجنسين .. آدم وحواء ..
واجعلنا دوما يا رب راضين وضاحكين ومنكيفين .. لي اضنينا .. يا رب ..

البوز
شايف الاندهاشة دى بريئة كيف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ناصر البهدير كتب:: أما انت ان تحبني يا صديقي هذا عهد يعيدني الى ذلك اليماني الذي أثرى بعد فقر مدقع ..
وما جعله يثرى منظر الجميلات والغانيات حين يمطرن اصحاب الحوانيت بالضحك السمج وهرولة نحو الاعالي والاسافل والبحث عن ورل يسكن اثدائهن ..
ومنها شهق عمي اليماني .. كد ووجد دكانا على الناصية قريب من طبلية خميس ..
لو ما كنت اخو صاحبي ما كان حكيت ليك ووصفت ليك سمح ..
عارفك صغير ما بتذكر الطبلية دي ..
لكن برضو بوصف ليك .. طبعا بتعرف مطعم الفول الشحمان وورمان والله يزيدو رزق ..
مغاوير يا رسول الله !!
بس شفت المغسلة القدامو طوالي بتلقى جنبها متكية الطبلية وفيها سجائر وحلاوة سندباد وبازوكة وشكلت..
سليت روحك بالوصف ..
انت لاحق شنو ..
المهلة سمحة ..
اربعون يوما من الصبر الكبير .. على العربية الضعيتها في مطعم بالشرقية ..
يعني بقت على مطعمنا المسكين دا ..
اليماني بعد مكابسة ما صدق فتح الدكان ..
فجاءته أول أمراة تصدح بالغناء الغث (والمستغيث فهلوة) والمكرور في نواص الشوارع .. وكلها غنج وفجيعة ..
عمي اليماني حبك رماني!!
وأطلق مما منه بد .. صرخ في وجهها ودلالها الباين: خلي يرميك غادي من دكاني ..
دحين يا صديقي حبك دا خلي يرميك بعيد من زهجي وجنوني حين أفتيك بشهوة نبيذي ومزاجي الذي لا يعدله الا كتاب اتوسد بطونه وراحة صدره ..
برضو دعوتي ما زالت قائمة للخروج من الزهج الأكبر ..
وانحر خوفك ..
أقصد كديستك..

الحب يا صديقي الجميل .. هو من اقتادنا الي معرفة خبايا الجمال عندك ومكامن العشق الازلي لمعالم ذاك الساحر مصنع السكر .. ومنحنيات السوق الداعر .. الذي خلق للكثير متعة البقاء فيه .. رغم شظف العيش ومحدودية الدخل .. وقد كنت اتساءل عندما تخرجت من الجامعة .. ما الذي يدوعنني لأن ابقي في سوق المصنع قسم المعاصر والزيوت .. والحياة كانت تعصرنا وتطحننا .. وصغر السوق وقلة مرتاديه كان يرسم تساؤلاً ملحا لسبب البقاء هناك .. حتي يأتيني ذلك الصديق بشير حمد محمد عبد الله .. وهو يضحك ملء شدقيه قبل ان يصلني .. فقد جازف ما يقدر بثمن ( جبنة صغيرة ) ومهمتي بعد هذه الضحكة ان اكون قد وفرت حق السجائر والصعوط .. ثم نتقالد .. ونتسالم كأننا لم نلتقي من عهود .. مع ان لقاءنا في اليوم يكون علي مرحتلين .. الاولي هي ان تشرب الشاي مع تلك التي بعد ان ضاقت عيشتها ومعيشتها قررت بيع الشاي .. فكانت ووالله امرأة بالف رجل .. في وعدها وحبها وطيبتها وحتي ابتسامتها .. ولا ادري ما سر هذا الجمال .. سوي انني وصاحبي هذا ندلف نحو راكوبتها وننحني دخولا ولا ادري اهو اكبارا لها ام ان راكوبتها قصيرة المدخل .. والذي قادني الي هنا .. اننا بتلك الراكوبة كنا نري طبلية خميس .. وهي قد تقف في اباء سامق .. ان لم يخونني التخمين .. بحسب وصفك .. وانت سيد العارفين .. ولو لم تكن صاحب اخي لما اكثرت معك الحديث .. ولانتظرت اخي علاء ليلاً وسألته عن خميس .. وليس يضيرني الصبر لطاالما صبرنا اربعين يوما كانت اصعب محنة يعرفها الزمان ... ولكننا تعلمنا الصبر من جراء ركوبنا علي برينسات حلفا المصنع .. و في اتجاهنا من حلفا الي المصنع وبعد خروجنا من كبري السكة حديد نخرج من داخل البرينسة لنركب باعلاها ( نسطح ) لنري معالم حلفا وحي التبس واولئك الهدندويات الخارجات من بيوتهن نحو العراء يحملن اباريقهن ويتوجهن الي خور ( .... ) ليقضين حواجئهن .. ويترنحن ويداعبن ابعاضهن ونحن من اعلي البرينسات كنا نراهن كأنهن الاقمار والجواري الكنس .. ولا مزيد .. الا من مزيد منك يا صديقي .. .. لذاك سيقي صبري متواصل حتي عودة اكثر فضفضة ان لم تكن هنا فربما تكون مع النفس التي تحلم بأن تعود تلك الايام ونتستمتع من جديد بروائع عمنا الطريفي الجزار .. ومناوشات المغواري .. و قفشات الخضرجية .. وما رماني هنا هو حبي لك يا جميل .. فايضاً اعذرني فانا احبك من جديد ..

وتحياتى مرة اخرى لاصدقاء الكلمه الجميله
ووالله شوقى يتحدى كل مساحات الاحتمال والله يجازى بتروناس الخلتنا نشوفكم من الجمعه للجمعه
وهذا هو الزهج الذى يقتل الانسان
فانا احبتى ويشهد الله على ذلك احب الزهج لابعد الدرجات الممكنه لان الزهج عندى هو مرحله من مراحل
تشكيل الروح الانسانى
تجدنى فى حالات زهجى اتعمق مع ذاتى ادبها لا اترك لها مجالا للهروب وكم اشتقت مرات ومرات
الى زهجات او زهجه مثل زهجة اخى وحبيبى الرائع جدا خالد
فالذى اعرفه عن خالد وفى حالة زهجه النادره يكون ساخرا من كل الاشياء التى حوله وميالا الى البوح
الشفيف تحياتى يا جميل
ويارب خلصنا من هذا الذى فينا وانت اعلم بما تحمله انفسنا من حبا للجميع

تحية ليكم كلكم ,,,, وتحية خاصة لصاحب البوست القنبلة اخونا
خالد وبركة الفكَيت زهجتك وفشَيت غبينتك وغبائن الكثيرين ممن
يسكنهم الوجع وتغشاهم موجات من الزهج إما بسبب الشوق ومحن
الغربة أو بسبب حال البلد الحرن ..... أما الاولى فعلاجها يكمن
في رائعة ودالمقبول : ماضهب في بعدي عنك أصلي متغرب عشانك
راضي بالجاييني منك ,, ماشكيت شح الليالي ومابكيت نح شلتو حالي
رغم انو الحال بيفضح وإلا كت في الحارة بصرخ ياوطن عز الشدائد.......
والثانية نداويها برائعة حميد : غصبا للظروف والحال الحرن عشان
ياأم الرحوم ماتنكسفي يوم لوجاراتنا جن لبيريكة نجاح او لمة صفاح"
أما زهجتك ياحبيبي "الخزلان" دعني اسميها هكذا : فيقال أن قمة
الزهج في ان يخذلك من تثق فيه أجارنا الله وإياكم ودي ماعندها علاج
غير الفضفضة والونسة كما أشار البهدير...
وهنالك حالة أخرى غريبة من الزهج تنتابني هذه الايام لاأجد لها
توصيفا ,,, زي كأنك بتستمع الى شريط فاضي وتبلغ هذه الزهجة ذروتها حينما تقلب هذا الشريط لتستمع الى الجانب الآخر ...
أسأل الله أن يجنبنا وإياكم دواعي الدبرسة والتزمر وأن يديم تواصلنا
وتواددنا عبر هذه البوابة المباركة بمنبر منتدى سكر حلفا .... ودمتم
في رعاية الله.....................................................

غايتو دى زهجة عجيبة...
مرة تفك... مرة تربط...
ياربى دا من حراية الدرت...
ولامن رهبة الخروف...بس مشكلة مافى..
حلالها فوق....

خالد حسن بخيت: "احساس غمرني ... يقول انهن من المصنع"

ياخي ديل من المصنع ومن شارع بيتنا ذاتو .. انت قايل الردمية براها كانت بتغني ...
عديلة ... يا خلودي!!
يلا يا منقة .. جضومك كبار وشفناهن في الفيسبوك متوهطات وديل سبب الزهج..
تعرف ليه: لانو كلما تضحك بتتفره الجضوم وبتضايقك شديد احسن تعمل ليها فازلين ولا ودك من جيرانكم في ميدان الربيع ...
شفت (البرتق) دا كيف لما يصدح .. جمكسين بس؟؟
شتات يا فردة!!
حمام الشق دا ما حمام الشقوق ذاتو الشفتو في الحلة ام غطاية ما بتتذكرو يا زول ...
ياخي حيرني الزول الماسك العود دا العجوز ما هين .. بى سببو تعرف زهجتي فكت ..
نفسي اعرف الراجل دا مالو؟
يا خالد لازم تشوفو مالو عامل في نفسو كدا ..
ولا يا ربي متمحن في عمايل البنوت البرطنن نوبة وانجليزي وعربي ..
دا كلو كوم والغنا كوم تاني ..
غنا بى معنى ..
برغم انو غنا بنات الا انو بوصف سمح ويدلك على حقائق وبخليك تقرا المجتمع صاح ومنها تقدر تعرف خالد زهج ليه؟
طبعا المقدمات ادت فكرة عن موضوع الغنا عموما ..
ودا بديك انطباع بان الجوطة دي ما ساى
غنا دلوكة وبس ونطيط ...
ودا الفايدة اللقيته من الاصوات الجميلة دي ..
ما تنسانا تاني لما تجينا زهجة ادينا كوتة من الحصة دي يا خالد ..

الجميل المتفرد عوض اب صلعة .. اشكرك يا صاحب علي هذا البوح الشفيف .. واعرف ان الاشخاص من امثالك عندما يزهجون تخرج منهم الابداع .. والتالق .. فانت يا سيدي جميل حد الانتهاء ..
وكون الزهج يمثل مرحلة من مراحل تشكيل الروح الانسانى فهي ذات التي اشتكي منها .. وما اصعب ان يكون التشكيل الذاتي لوحة لا تعرف مبتداها من منتهاها .. فليتك تاتينا هنا اكثر واكثر .. لنري ما قد تجود علينا به يا وريف ..

استاذنا وسيد الكلمة والحكمة الوريف عائد ..
بارك الله فيك .. فحقاً قبل كتابة هذا البوست كنت افتكر نفسي الوحيد الغارق في دوامة الزهج .. ولكنني ايقنت اننا في الآخر سوا .. ماشين علي سكة عدم ..والاسباب كثيرة جداً لا عد لها ولا حصر .. ولكنها فقط تتفق في الزمان ... وكما قيل ان المصائب لا تاتي فرادا ..
ولنا عبركم وفيكم يا استاذي مساحات شاسعة للامل والتفاؤل فاتنم قادتنا .. ومنكم نستمد الروعة والجمال فلا تخذلوننا بزهجاتكم من شاكلة الشريط الفاضي .. bounce

ابونا يا وريف .. تحياتي الجميلة تترا ..
حراية الدرت دي زي حراية الفلس .. cheers

خليها علي الله .. ما شق حنكاً ضيعو ..

الخال البهدير .. يا وريف ..
البنيات ديل والله بذكرني ما بعد شارع اربعين .. ولعل رابط الشبه هو قمة الابداع والسهولة والجزالة والبساطة في اللغة والتعامل .. سودانيات واوربيين .. شن جاب لجاب ؟؟ هذا التنوع ارغمني علي البوح بأنهن من المصنع ..
وقصة الجضيمات دي يا خال مادا المجننا ذاتو .. نفخة من الزعل ومية الملح التي نتجرعها فتنساب في اجسامنا كالدواء .. فتخرج جضومنا واوداجنا وكروشنا وتتدلي في بلاهة ...
اما صاحب العود والجيتار .. فجد شيء يدعوا للضحك والابتسامة التي نفتقدها هذه الايام من موجات لازهجة التي تمر بنا .. يبدو ان نيبذ النوباويات ديل خلق ابداع لذلك الرجل المسن الذي يدندن مرة ومرة اخري ( يتاوق ) لي شنو انا ما عارف ..
عموما لن انساكم ان وجدت متسعاً من الزهج لاجلب لكم ما تستمتعون به ..

قلبت قبل أيام احد دفاتري ..
وجدت مقطعا لشعر معتق كتبه ذات يوم صديقي الشاعر ايمن مهدي الرفاعي
في مطلع تسعينات القرن الماضي ..
عسى ولعل ان يطفىء من نار الشوق والهجيج ويقطع دابر بعض الشجن ..
وأن يجمعني بصديقي ايمن الذي لاذ ببلاد الصقيع..

آه .. يا دنانير هذه الروح
على أصابع الغواني تتفرقين
والقلب ينفق في الجوع ليله

الإخوة الكرام صاحب البوست وضيوفه العزاز

تسمحوا لي أتفرج عليكم وأستمع وأتعلم كيفن أفك زهجتي عند قدومها القريب المتوقع .

وسيلتكم حلوة لفك الزهجة ، مرحباً بالزهج طالما يستدعي كل جميل كامن في أعماق خرطاية الذاكرة المغروسة جوة تلافيف الدماغ .

كلكم روعة في الأسلوب والكلام التلقائي الجميل البينقط حبة حبة زي ندى الزهر .

واصلوا تبادل الروائع والفضفضة وأنا متسمر أعاين ساي يمين شمال مشدوه من روعة ما أسمع قصدي أقرأ وكأنكم حولي و سمعي هو المتلقي وليس نظري وعبره إلى قلبي قبل عقلي ، يا سلااااااام على الناس الحلويين .

دا طبعاً إنطباع جميل عنكم غطاني نقطة نقطة لمن ما خلا فيني فجة فاضية ربنا يديمو

شكرا ايها القادم من اقبية الخبايا ..
محمود سعيد ..
مجيئك الي ههنا لهو نوع من فك الزهج ايضا ..
تسعدنا جميعا اطلالاتكم الحلوة .. ونبقي ههنا وكأننا ههناك .. في ذاك الوطن الجميل مصنع السكر ..
نتبادل ونتجادل ونتفاكر .. ثم نسمو .. ثم نعلو .. وشعارنا المحبة والتعارف ...
انت بيننا وبكل تاكيد الاجمل .. والانضر .. فلا تبخل علينا بذاك الجميل ..
كن هنا وهناك .. ارتع .. فالمكان مليئ بالدهشة .. لان امثالكم هنا كثيرون ..
اشكر لك حضورك يا وريف .. وسعيد بانضمامك الي منتدي المصنع ..
مرفق حبي .. و كثير من الاحترام ..

وصرت اشتاق اليكم مثل شوقى الى الفجر الجميل اتلمسكم فى زفراتى وبين طرقات دهشتى الحزينه لانكم محراب خلقه ربى من اجل التعساء الذين يمشون بين الناس مثل الضوء تحياتى يا صديق الروح وبهجتهاخالد الخالد فينا وكل الرائعين
كم كانت تساولات هل الحزن والزهج هو حاله نفسيه تسكن الانسان ام ان الانسان هو الذى يسكنها وتصبح هى صفاته التى يحملها للايام
وحينما تتمللكه تظهر فى روائع لا يعرفها الناس الا بعد حين وفى ذاك الحين يكون هو بعيدا عنا نتذكره كشعيره نوبيه او اسطوره تاريخيه بجاويه زنجيه عربيه لايهم المهم انها جميله وبها افراحنا مع انها سليلة الزهج والاحزان

وتحياتى لكم جميعا

وافرد شراعك وضمنى
خائف تفوت والسكه بيك ما تلمنى
انت المهم والناس جميع ما تهمنى

الرائع المدهش عوض اب صلعة .. تحياتي يا رجل ..
انظر معي هذا الرجل :
e]
انها عملية تسمي (( علاج الصداع النصفي ))

اضحكتني والله حتي كدت ان اغمي علي نفسي ..

ما اجمل ان ( تخبط ) علي راس احدهم بهذه الطريقة ..
وما اروع ان يستجيب لك المريض ..
وانت تكيل له هذه الصفعات ..
والله اني لسعيد جدا لطالما هناك بشر مازالوا يمثلون الاجمل بيننا .

محن عجيبة والله ودي مش تفك الزهجة لكن بتجيب قضاف في الراس بالجد ..
وكان ما عرفت القضاف ما تسالني من الجولاب يا انت يا زهجان !!
المنظر دي ذكرني شيكيت ودي كانت (امراة من غمار الناس) مجنونة وتحوم سوق المصنع دا كلو من زنكي لى زنكية ومن طبلية لى دكان لكن للاسف ما شافت العصارات ولا الملجة ولا كافتريا الجعلي .. والله المرة دي كانت ضعيفة زى قصبة السكر ولا اقول ليكم زى العنكوليب .. ودا حق ناس الجزيرة يا عيال المصنع انتو ما بتعرفو...
ياااخي افريقيا دي لمتين في جنها وغباها دا كل ما زول بقى عيان تتخيل انو ركبو ودخلو شيطان دا كان ما بقت عين ويعجبك يجي الكمون والحبة السوداء وبخور تيمان والقصة طويلة ..
الراجل دا عرفناهو عاوز يمرق الشيطان من راس اب صلعه (البركة ما بقى عوض اب صلعة كان مات بالهجمة والخلعة وكان قال ديل ناس المؤتمر الوطني كفتوني وعاوزين يكتلوني بالمرة كمان يا ناس) بالكجور والدجل والدقيق والموية صفق الشجر والكفيت ما كفيت نصاح لكن المستغرب ليها (المرة اب شعرا خنفس وطالقه التيمان للهوا) البتبكي دي ماله .. يا ربي الزول دا راجله ولا شنو قصتها يعني يا اب مروءة !!
يا علاء الدين ما تشوف اخوك دا بقى بجيب لينا في المحن لما بالمرة يحول المنتدى الى اوضة فكي لولوة ..

الخال الجميل البهدير ..
يااخ انا ضحكت لمن شفقت علي نفسي ..
الزول بمعن في الضرب ويكيل المكاييل بالربع الكبير في ذاك المسكين الذي هدّه الصداع النصفي مما جعله رهينة لهذا الطبيب المخادع ..
ما ادهشني هو التفنن في الضرب والاستسلام الجم للمريض ..
بعدين والله تشبيهك لإمرأة الطبيب بشيكيت هو عين الحقيقة .. ولكن من حيث المنظر فقط .. فــ شيكيت كانت تغمرنا بالفرحة عندما تاتي من خلالنا .. وكنا عندما نسألها ( يا شيكيت الله كم ؟؟ ) كانت ترفع اصبع السبابة وتشير الي السماء ..
تلك روائع المصنع .. التي تجعلنا نتأتي هنا ونتفيأ ظلال ذكراها كلما سنحت لنا الفرصة ...
اشرف ابو علامة . وهو من منطقة تمبول .. والذين استوطنوا بالمصنع ردحا من الزمان .. كان قد هاتفني قبل ايام وسألني :
يا خالد ياااخ المصيبة الاسمها المصنع دي نتفك من ذكرياتها متين .. ؟؟ يا خالد انا كل ما افكر في العودة بحلم بالسكن في المصنع .. ما عندي طموحات اكبر من المصنع .. المصنع فيهو الناس الحلوة البتحبك عشان شخصك .. وعشان بشريتك وانسانيتك ... ناس بحبوك لي الله سااااي .. يا خالد المصيبة اللمت فينا دي شنو ؟؟ ينعل ابو المصنع ذاتو ياااخ وهو يفجر ضحكته الرائعة ..
قلت له لا عليك هدئ من روعك يا رجل .. كلنا اصابنا ما اصابك .. فالمصنع سحر نبيل .. ان اصابك فلن ترتاح الا فيه ومع اهله ...

اما صديقي الرائع جدا عوض اب صلعة ..
فيبدوا انه سيقول فعائل كيزان .. ههههههههههههه .. البي تابهو في الضلمة تحدرو ...
اصو عوض اب صلعة هو من عشاق الافارقة .. ولا اظنه سيرفض جمالهم بقدر ما انه وبكل تاكيد سيرفض هذه التجاوزات في حق ذاك الانسان البسيط ..
ويا علاء ... رايك شنو انت وناصر تاخدوا ليكم شوية قعدة مع صاحبكم دا يفك ليكم الصداع النصفي ... cheers

ناصر البهدير كتب:: يا علاء الدين ما تشوف اخوك دا بقى بجيب لينا في المحن لما بالمرة يحول المنتدى الى اوضة فكي لولوة ..

ههههههههههههههههههه والله منتهى المحن دا فاتت معتز محنة زاتو والله الجنا دا تقول بيصقع ..
انت عارف يا ناصر ..
زهجات خالد دي بصراحة بتمرق الزول من دوامة الزهج المتكرر بالامس القريب والساعة تشير الى الثانية عشر ونصف منتصف الليل وانا قابع داخل المكتب واذا بتلفون المكتب يرن وسمعت صوت المدام وقلت في نفسي ربما تكون اليوم عاملة عشاء بطريقة مختلفة ولكن كانت تريد ان تخبرني بان انبوبة الغاز قطعت وجيب معاك العشاء تخيل الساعة اطناشر فقلت خيرا وبالفعل قمت بشراء العشاء ومن الصبح نسيت ما دار بالليل وقمت وأمني نفسي بكوب من شاي اللبن مع سندوتش لزوم الفطور وكدا واذا اقابل بعلتي العزيزة وهي متبسمة (انت نسيت الغاز القاطع) فتحوقلت واخذت نفسا عميقا وقبل نهاية النفس قالت لي انت عارف البنية دواها خلص و.... و...... فقلت الحل الوحيد لفك الزهجة دي هو الفكي لولوه أقصد خالد وطرقت الباب حتى كلمتني ولكن لم اجده ووجدت بعلته العزيزة وبادرتني بالسؤال لو ماشي الشغل ما تنسى حفاظات ومضة وقلت لها حاااااااااااااضر حاضر. اين فكاك الزهجات وفارس الحوبة الذي ما زال شبابا يستطيع حمل همومنا وانبوبة الغاز ويصعد بها اعلى درجات العمارة فقالت ذهب للعمل باكرا فقلت بكل تأكيد سوف اجده في المنتدى (يفكك في زهجو وزهج الناس المعاهو والحمد لله قريت البوست واتفكت زهجة الليلة). لكن يا ناصر احسن لينا الفكي حقنا من بتاع موزمبيق دا نحنا راسنا ما حملان طاقية ذي حقتك دي خليك من اللطيش دا

ولا تتوقف محن الرائعين ..
انتقل بكم الي الهند ..
علاج قشرة الرأس ...

[youtube][/youtube]

شكرا لك اخي الجميل علاء ..
والله انتم من تهبوننا الابتسامة .. وانتم من تعطوننا معاني الحياة والبقاء ..
اما تلفون الساعة الثانية عشر منتصف الليل هو ما دعاني للبحث عن اماكن الفرفشة ..
حيث جئت اجرجر ارجلي نحو البيت .. اتضور جوعاً .. فإذا ببعلتي تفرح فرحا شديداً .. وذلك عندما تلفظ انبوبة الغاز انفاسها الآخيرة .. فهي بذلك ترتاح من عمليات الطهي المتكررة طوال الـ 24 ساعة .. وايضا عندما سألتها عن العشاء قالت ان ( الغاز قاطع ) فقلت له ( الحمد لله القطع .. احسن الواحد ينوم بدري وخفيف .. ) فإذا بدوامة الزهج ترتفع عندما طلبت من زوجة الاخ علاء الجوال .. لتهاتف علاء وتزف له بشري انقطاع الغاز .. وانا اتأمل شعور اخي عندما تباغته زوحته وتزف له بشري هذا الانقطاع المباشر .. وعلتني ( تكشيرة في جبهتي ) لم افرغ منها حتي باغتتني بعلتي بصفعة اخري كصفعة ساحر موزمبيق .. قائلة ان حفاظات ومضة ( خلصت ) فحينها لملمت تلابيب البطانية وغضت في نوم عميق .. حتي صبح اليوم .. واذا بساحر موزمبيق يذهب عنا رجس الضنك .. ويعيد لنا الضحكة والابتسامة ..

وتحت تحت انا ادعوكم احبتي علاء وناصر .. للذهاب الي هذا الفكي .. فهو جدير بالروعة .. وفك الزهجة .. وهناك علاقة بينه وبين زوجته و (( موج البحر )) .. لعلكم تدركون لحظة من الزمن الذي مضي ..

سلامات يا رايعين .. خالد وعلاء .. انتو فتو محنة ذاتو ...
يجب حسب فقه الضرورة تقديم الصغير على الكبير ..
كان كدا يا خالد مشينا الهند .. يااااخي ناس الهند ديل اي حاجة عندهم ليها طعم مختلف والله عالم يحير ويشهيك في الحياة من صفق شجرن البياكلو ومن بقرن البعبدو حتى شعرن دا املس وفاحم لونو..
وبعدين انا عندي قشرة معاى من يوم خلقوني اظن .. كلما الهم يكبس والزهج اقعد احك في راسي كاني معتز محنة .. وفعلا يا علاء محنة تلميذ بالنسبة لى ديل لكن لو جا بمحنن بى حاجات تانية بتصحي الحيوان الجميل ..
الزول دا نصيح قاعد للبقرة كدا تلحس فيهو .. غايتو انا شفت مع محنة كيف البقرة بتلحس البني ادم البكون قريب ليها بطريقة ولف مبالغ فيها تخلي تنوكة غااااازكم مش يقطع دي تكمل بمبرز كل بقالات البلد وما تلقو تاني حاجة الا تشيلو وترجعو لى قديم حبوباتنا .. لانو البقرة دي بتستهلك ريالة تكفي الحارة التانية يوم كامل من الموية البتجي بى كارو ابو هاشم ... طبعا دا زمان عشان ناس الحارة التانية ما يزعلو مني ويقولو ود الموظفين دا القندفة ليهو شنو ما هو ذاتو بشرب من الترعة زينا يعني عشان جاتو الموية في الماسورة ونحن ساكنين ملك وهو ساكن في بيوت الحكومة اسه لو طردوا ابوهو ح يمشي وين؟
برضو تقول لى زيت غلغل بتاع عم قمر الدين الله يرحمو بعالج القشور يا علاء الدين ولا زيت عصاراتكم الكلو موية قبانة وعرق طق الشجر ...
يا خالد اللحس دا م ابنفع معانا كمان يجيب ليهو طرطشة بل الزهج .. معقول من الكفيت للحس
يا زول الحس ساى في زهجك دا بس اعمل حسابك لسانك ما يلحس البمبرز وانت غرقان في النوم ..

تحياتى واشواقى لكل الرائعين خالد ناصر علاءالدين
والله العظيم كادت ان تقتلنى الضحكه وانا اتامل فى هذا الذى يحدث وداهمتنى احاسيس التامل
فانا اضحك واكاد ابكى اضحك من هذا الاختراع وابكى من هذه الحاله المزريه حالة الرجل او القاره الافريقيه
اسيرة الجهل والتخلف والحاجه
واتامل سيطرة الذين يطلقون على انفسهم لقب رجالات دين او عشيره او سحره
والله الزول بضرب كانوا كلب امن فى بيت اشباح
ياخى ده منتقم عديل كده شكلوا قافل يتزوج المراه يا ناصر
او الزول ده يكون عمل ليهو مقص
كلوا جائز يا خى ده نفسوا اتقطع ده مش صداع ده محتاج يتفرمط من جديد

الحسانى و البهدير شكيت محنــــــــــــــــــــــــــــــــــكم

فكت قال
ياخى دى ربطـــــــــــــــــــــــت عديل كدة

روعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
دهشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
اندهـــــــــــــــــــــــــــــــاشة

شكرا وبس

اللهم لا تمحنا ولا تبلانا
المحيرني في البقرة انو ربنا هاديها لعملية اللحس دي بطريقه عجيبة
انت عارف ممكن البيكون عاوز يتعالج يشتت أمباز في راسو ولا يكون شغال في عصارة ويكون فيه ريحة امباز
ربنا يكفينا شر المحن ما ظهر منها وما بطن ونتمنى ان يكون عام 2013 عام خالي من الزهج والبويز
امين يارب
وكل عام وانتم يا أهل المصنع بالف خير

يا علاءالدين قلتا عصاره ولا شنو
انت عارف دى كان لمت فى خالد للحول ما بتخليه لانو ريحة الامباز حتكون لسه ربك كريم
حاجه كده تحير تحياتى للجميع وكل سنه وانتو عنوان الزمن الجاى

» وبعدها يا مرغني
» ايام فى الورشه
» يا حليل زمان وحاجات زمان
» الفاضل فرن وذكرى ايام مضت !
» خمسة ايام فى حياة كل انسان